كوننا نرجع لجنسيات عربية متنوعة و قادرين على الكتابة العادية و نعي تفاصل الأحرف العربية، إذاً ما الذي يمنع من أن نتعلم مهارة الخط العربي ؟ إن اللغة العربية تتميز بجمالية خطوطها حيث هناك أنواع متعددة من الخطوط العربية و التي منها: خط الرقعة، خط الثلث، خط النسخ، و الخط الديواني، الخط الكوفي ، الخط السنبلي و الكثير من الخطوط الأخرى. ربما يكون لجينات المرء دور في جمالية الخط فهناك أشخاص يمتلكون خط جميل على الرغم من عدم كتابتهم المستمرة
الكتابة لا تُطعم خبزاً
منذ فترة طويلة و أنا أعمل ككاتب محتوى، كانت البداية في تلخيص الكتب مع أحد الشركات المعروفة و لا أفضل ذكر اسمها كي لا يكون هناك أي مشاكل مستقبلاً. كان الأجر على تلخيص كل كتاب يساوي ٢٠$ تقريباً و حجم الكتاب يزيد عن ٢٥٠ صفحة و التسليم بعد أسبوع، لم استطع أن استمر فيهذا العمل بسبب الارهاق الكبير من المحاولة في تلخيص ٢٥٠ صفحة و جعلهم في ١٥ صفحة تلخص كل الكتاب و الذي يجب أن يحفز القارئ على شراء
ما هو الأفضل أن تمتلك مدونة أم قناة على اليوتيوب كصانع محتوى؟
إن بعض كتّاب المحتوى يفكرون في بعض الاحيان بأن يفتتحون قناة على اليوتيوب لنشر محتواهم بشكل مرئي و ذلك لما له هذا الامر من أرباح تكون أعلى مما هي عليه في التدوين الكتابي فقط. دعنا نحلل الأمور حتى نكون أمام خيار واضح و سليم فيجب أن نعلم أن افتتاح قناة على اليوتيوب لايكفي بل لابد من أن يكون لديك مهارات أخرى و التي أهمها مهارة المونتاج و تحسين الفيديوهات التي تقوم بتسجيلها لما لها من دور في جذب انتباه المشاهد
هل حقًا التدوين القانوني يقتصر على الدارسين تخصص القانون؟
في الأونة الأخيرة أصبحنا نرى أشخاص سواء من هم دارسي لتخصص القانون أو تخصصات أخرى يعملون في مجال التدوين القانوني و المقصود بالتدوين القانوني هنا أي ما يتعلق بكتابة المحتوى الخاص بمجالات تخصص القانون العام و الخاص. يُعتبر المدوّن القانوني مصطلح جديد لمن يدرسون هذا التخصص فمعظهم عند الانتهاء من الدراسة يذهبون للمحاماة او القضاء و بعضهم يقوم بأكمال مسيرة الدراسات العليا الأكاديمية، لكن مع تطور المهن في عالم العمل الحر أصبح لهذه الفئة وجود في عالم الانترنت من خلال
كيف تكتب مقال يحصل على المركز الأول من تجربة شخصية؟
في بداية الأمر لابد من أن يكون لدى الكاتب هدف وراء ما يكتب و لا أن تكون الكتابة لمجرد الكتابة فقط.. سأسرد تجربتي الشخصية في حصول مقال قد كتبتة مسبقاً على المركز الأول. مما لاشك فيه أن الكاتب يجب أن يمتلك مهارة انتقاء العنوان المناسب لكل مقال يكتبه فهو اللبنة الأولى في جذب انتباه القارئ لقراءة المقال.. و برأيي اعتبر الكاتب كالصياد الماهر الذي يحبس أنفاسه و يفصل حواسه و يقوم بالتركيز العالي بهدف اصطياد فريسته في رصاصةواحدة. و على