لحظات الفخر في حياة الإنسان تكاد تكون معدودة على الأصابع، لكنها دون شك مدعاة للبهجة والثقة والاعتزاز. أفتخر شخصياً، رغم كل ما كابدته خلال حياتي من مصاعب، بإصراري على تحرير عقلي من أغلال التبعية والتعصب الفكري، وبإيماني بقدرتي على تجاوز أسوار الإخفاق، رغماً عن كل الأصوات التي تحاول إعاقتي عن التقدم، وتتوقع عدم أهليتي للنجاح.

حدثنا عنك قليلاً: ما هو أكثر شيء تفخر به في نفسك؟