أمرّ بفترة انخفاض في الإنتاج وفتور وانطفاء، ورغبت أن أتشجع بكم.
فما رأيكم أن تشاركوني آخر عمل قمتم به مؤخرا، عمل تفخرون به وسعيدون بأنفسكم لأجله؟
شاركوني اي شيء مهما كان بسيطا، يكفي أنه يعني لكم وترونه ذا قيمة!
أعاني من نفس الأمر، ربما الجو عام في الجزائر أضحك معك، من فترة لم أشعر بالفخر والإنجاز بنفسي لا أدري ربما تعود للعمل والروتين ومهما حققت لم أعد أعتبرها إنجازات، لا بما أحتاج للتجديد وتعلم شيء جديد.
في الفترة الأخيرة أشعر كأني منهكة فكريا وجسديا ولا اعلم أن كان بسب العمل وضغوط العمل أو الجو والحرارة، لكن وجدت العديد يستكي من الأمر.
بالأمس ظهرت نتيجة الجامعة، فأنا طالبة بالطب البشرى، فى الحقيقة كنت ظلمت فى الدرجات لمويول معين، فظننت أن المعدل سيقل، ولكن الله جبرنى وحققت أكثر مما كنت أفكر به.
أعتذر ليس له علاقة بالعمل الحر أو المنصة ولكن هذا شىء أسعدنى بالأمس.
وأيضا بدأت أتعلم شىء جديد وهو UX/UI design
واتمنى أن أكمل هذا الطريق.
أعتذر ليس له علاقة بالعمل الحر أو المنصة ولكن هذا شىء أسعدنى بالأمس.
هذا شيء يدعوا للفخر ولابأس به مهما كان التخصص.
وأيضا بدأت أتعلم شىء جديد وهو UX/UI design
أرغب بتعلم هذا التخصص لكن هل دخلت إحدى الدورات أم كيف بدأت تعلم ذلك؟
نعم يوجد موقع الكورسات يعطى هذا الكورس مجانا فى شهر 8 فقط، كل شهر يعطى كم مورس مجانا.
هذا هو ويمكنك المتابعة عل اليوتيوب أيضا.
تبحث باسم UX/UI tutorial,
يمكنك البدء فورا إذا كان عندك خلفية.
لا أرغب على الإطلاق في أن أحكم على شيء فعلته بأنه يستحق الذكر، لأنني ما زلتُ لا أرى أنني قمتُ بالأشياء التي ترضيني في هذا الصدد، ولأنني أيضًا لا أريد أن أنظر إلى نفسي بهذه النظرة. لكن من الممكن أن أشاركك شيء أسعد به للغاية، وهو أنني بدأتُ في كتابة رواية جديدة بعد فترة انقطاع، وهو الأمر الذي يشعرني بسعادة غامرة، وبعيدًا عن أي إنجاز مهني أو أكاديمي، فإن الكتابة الأدبية هي الشيء الوحيد الذي يشعرني بالإنجاز حين أبدأه.
وهو الأمر الذي يشعرني بسعادة غامرة، وبعيدًا عن أي إنجاز مهني أو أكاديمي، فإن الكتابة الأدبية هي الشيء الوحيد الذي يشعرني بالإنجاز حين أبدأه.
لابأس يا علي، هذا إنجاز رائع لأن الحماس والفرح بالكتابة الإبداعية ينعكس على عملك الآخر ويجعلك تنجز أيضا.
ستأخذ الرواية وقتا لكنني سأنتظر نشرها وقرائتها بإذن الله.
بأخر فترة قمت بإنّهاء عملي كبائع كُتب في دمشق بعد بداية مشروع دام لأكثر من خمس سنوات، من الـ 2015 للـ 2021 وسافرت إلى مصر للبدء رسمياً بالعمل باختصاصي الذي أحب ككاتب سيناريو وصانع محتوى، أعتقد أنّها كانت خطوة ثقيلة عليّ لما فيها من عقبات:
أنا فخور بهذه الخطوة فعلاً، فقد فتحت لي أبواباً لم أكن أتوقّع وجودها حتى!
أنا فخور بهذه الخطوة فعلاً، فقد فتحت لي أبواباً لم أكن أتوقّع وجودها حتى!
فعلا إنجازك فريد وعظيم أيضا، صحيح أن الأمر صعب لكن تذكر أن أرض الله واسعة وفيها الطيب والجميل وحتى هناك ستجد أهلا وأحبابا في مصر وسيبقى أحباب دمشق أوفياء لك وتزورهم، حقيقة انجازك اسعدني، أبدع ودعنا نشاهد أفلاما من نسيج أناملك.
اهلاً دليلة. ربما فعلت شيئ أحمد الله أن قمت به وهو الإنسحاب من عمل في منصات عمل أجنبية لا يتفق مع معتقدي وإن كان مربح وكان يدوم لأكثر من ستة أشهر. الحاجة قد تضطر أحدنا أن يعمل عملاً لا يتفق رأساً ومعتقداته الدينية و يزيد في اغرائنا أننا نحتاج للمال وقد واتت تلك االفرصة في وقتها. ولكن ما القيمة إذا كنا نرضخ لمطالبنا المادية ولا نبالي بمطالبنا الروحية؟ ما قيمة الإنسان إذا لم يعلو على تلك الضرورات المادية و يستعلي على الواقع المادي حوله؟ ربما، لم يكن ما فعلته ذا قيمة مادية ولكن بالطبع له قيمة مدخرة إلى حين.
لم يكن ما فعلته ذا قيمة مادية ولكن بالطبع له قيمة مدخرة إلى حين.
لم يكن له قيمة مادية ظاهرة لكن أنت بفعلك قد كسبت نفسك وإن دخلت هذا العمل فكنت ستربح مالا وتخسر نفسك في المقابل وهذا شيء لا يعوضه المال، لذلك عليك أن تفرح لأن ربحت في معركة المبادئ.
التعليقات