خالد محمد

باحث في البرمجة والفكر

315 نقاط السمعة
358 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سبحان الله. فرّج الله كربه ولعن ظالميه
الموضوع ليس تحديد مساحة التعلم، بل تحديد الأولويات. وأنا لا أقول بحصر المساحة في حدود ثقافتك، بل بأولوية دراسة الثقافة الإسلامية في الصغر، لأنها كما قلت كالنقش على الحجر. والثقافة الإسلامية متمثلة بالقرآن واللغة العربية ليست علومًا منعزلة عن العالم، بل تعطيك منهجًا للتفكير وطريقة متميزة لرؤية العالم، وفيها ما فيها من المنطق وتعلّم الحجة وابتناء الأفكار على بعضها. فأنت لا تعزل نفسك إن اقتصر تعليمك عليها في البداية. بل تجهز نفسك لتوسيع مداركك.
ذكرتني قصّتك بقصة شاب أسترالي كان يبحث عن إشارات على وجود الإله الخالق أنصحك بمشاهدتها https://www.youtube.com/watch?v=dXqqtpoMZrA الفيديو ٧ دقائق فقط. بعد مشاهدته، أرجو أن تقرأ بعض ملاحظاتي: - أحسنت بالبدأ بالتفكير ومحاولة معرفة حقيقة الإسلام بعقلك، وهذا مطلوب شرعًا من كل إنسان .. فالله لا يقبل المسلم الذي هو مسلم فقط لأنه وُلد مسلم، فيجب على كل إنسان أن يبحث ويتفكر حتى يصل إلى القناعة العقلية بصحة الإسلام كعقيدة ودين من رب العالمين خالق هذا الكون والإنسان والحياة. - ما
مشاريع (أو أدوات) كهذه بحاجة إلى منهجية أو طريقة معينة للتطبيق على أرض الواقع، هذا بالإضافة إلى الأخطار الأمنية التي تشكلها المعلومات المنشورة، وخصوصيتها. ## المنهج أو الطريقة يجب أن تقترن أدوات كهذه بآلية عملية لحل المشكلة المطروحة، فالأصل أن تُبلّغ السلطات الأمنية فورًا عن مثل هذه الحالات، من أجل إنشاء غرفة عمليات لإدارة عمليات البحث والتحقيق للوصول إلى المفقود بأسرع وقت ممكن قبل حصول أي خطر مؤسف لا سمح الله. إذن فالغاية من وجود هذه الأدوات هي المساعدة على
في البداية استتفهت الفكرة .. ولكن بعد قليل نظر ضحكت ههههههه فكرة ليست عملية بالمرة ... لكنها ممتعة .. ويمكن استخدامها في توضيح فكرة "الاشتراك الكمبيوتري" Parallelism شكرًا
هذه هي ميّزة العقل يا صاح ... التفكير والشك والبحث كل ما في الأمر .. أن الخالق جلّ في علاه، أعطاك حرية الإرادة، وهذه قوامها عقل مفكر. ما فائدة حرية الإرادة التي أعطاك إياها الله إن لم تكن قادرًا على التشكيك في وجوده جلّ في علاه؟!! أنت حرّ .. إرادة الاختيار كلها بيدك، وكل ما عليك هو أن تتخذ القرار .. إما أن تؤمن وتعمل ، أو لا .. وكل قرار تتخذه له توابعه في هذه الدنيا والحياة التي تليها.
بل هذه الآية موجهة لكل المخلوقات ذات الإرادة الخاصة (الإنس والجن) ... ليس فقط للمسلمين وهذه الآية موجهة من خالق الكون والحياة والإنسان والجن والملائكة والعرش العظيم إلى هذه الفئة المدركة المفكرة من خلقه بأن هذه غايتكم في الوجود ... أن تعبدوا خالقكم الله. وإيمان الناس (والجان) بمعتقدات أخرى لا ينفي أن هذه الرسالة ليست موجهة لهم أيضًا .. فالقرآن هو الحق، وأي شيء يعارضه أو يعرض رسالة غير رسالة القرآن باطل. فلهؤلاء الناس، تكون إجابتي لهم: أولًا بإقناعهم بخطأ
موقع جيّد ويسهّل على المستعجل الوصول إلى المعلومة بسرعة، مع أن هذا الموقع هو مجرد واجهة جميلة لقاعدة بيانات الدرر السنية، التي توفر واجهة برمجية للبحث في الأحاديث. وموقع الدرر السنية هو مجهود عظيم لتخريج الأحاديث وسهل أيضًا، وعلى الباحث والمهتم في علم الحديث أن لا يعتمد على موقع الدرر السنية، فهو يعطي الخلاصة فقط، بل أنصح باستخدام موسوعة الحديث من شبكة إسلام ويب [١]، وهو يحتاج معرفة في تفاصيل علم الحديث لاستخراج النتيجة. أما عالم الحديث، فلا يعتمد على
أنا مبرمج لذلك فإن منصات العمل الجماعي تعني لي شيئين: إدارة الكود البرمجي، وإدارة المهام البرمجية. أكثر منصة قمت بالعمل عليها هي Assembla[١] وهي الأفضل في رأيي، ليست مجانية بالمناسبة وعملت عليها على أكثر من مشروع وفي فريق يزيد عن خمسة أشخاص. وأفضل ميّزة تميزها عن باقي الخدمات هي Cardwall [٢]. Github يبدو جيدًا جدًا ولكني لم أستخدمه في مشاريع طويلة، ولكنه يوفر كل شيء ما عدا إدارة Sprints و Milestones. في تجربتي أيضًا مع إحدى الشركات، استخدمت IBM ClearCase
الإنسان يعيش في دائرتين: دائرة يسيطر عليها (مخيّر) ودائرة تسيطر عليه (مسيّر). "فالأفعال التي تقع في الدائرة التي تسيطر عليه، لا دخل له بها ولا شأن له بوجودها، وهي قسمان: قسم يقتضيه نظام الوجود، وقسم تقع فيه الأفعال التي ليست في مقدوره والتي لا قِبَل له بدفعها ولا يقتضيها نظام الوجود. أما ما تقتضيه أنظمة الوجود فهو يخضع لها ولذلك يسير بحسبها سيرًا جبريًا لأنه يسير مع الكون ومع الحياة طبق نظام مخصوص لا يتخلّف. ولذلك تقع الأعمال في هذه
إليك الحقيقة المرّة ... في بلادنا، التعليم قائم على التجهيل، فحاول قدر الإمكان الابتعاد عن التعليم في هذه البلاد. وقد كان جلّ استفادتي من علم الحاسوب من بعض الأساتذة الذين درسّوني، لأني كنت أسأل وأبحث أكثر من الطلاب الآخرين، لذلك قلت إن المعلّم هو كل شيء ولكنّ هذه المرارة لها ما يحلّيها، وهي المدارس الإلكترونية، ولكن عليك أن تبحث جيّدًا خذ هذين المثالين الرائعين: https://youtu.be/AD4b-52jtos برأيي، على الجميع أن يشاهد هذه المحاضرة، فمثلًا يقول الدكتور هامينغ في هذه المحاضرة عن
شكرًا أستاذ محمد على ردك، أرجو أن تطّلع على ماكتبت في هذين الردين، ففيهما تعقيب على ما طرحت هنا: https://io.hsoub.com/go/29361/141865 https://io.hsoub.com/go/29361/142094
قد فصّلت في ردي هذا أكثر (https://io.hsoub.com/go/29361/141865) وإليك بيان ما أشكل عليك: - نعم إن الناس ليسوا على قلب واحد، وليسوا على شخصية واحدة، فمثلًا تصنيف بريجز-مايرز يقسم الناس إلى ست عشرة شخصية مختلفة، وهذه إحدى النقاط التي ما زالت عالقة عندي في هذا الموضوع، وهي أنني أرى من الخطأ أن نتعامل مع كل الناس بنفس الطريقة، وهذا أحد الأمور الذي يجعلني أرى فساد أنظمة التعليم عندنا، إذ أنها لا تقدّر خصوصية كل فرد وطموحه (أو ما أسميه "شهوة الفكر").
لا أتحدث عن تجربة الكيمياء بالذات ... بل عن مجالات أخرى رأيت بأم عيني كيف أصبح من اتبّع هذه الطريقة حاذقًا بعلوم تدرّس في الجامعات بمدة لا تزيد عن شهرين .. ما طرحته هو مشروع تعليمي لدول، وهو ناتج عن تفكير بسيط مني استندت فيه على تاريخ الأمة الإسلامية وأساس تفوقها العلمي، وبالتأكيد هو بحاجة إلى دراسة موسعة من مراكز أبحاث وصانعي سياسات ... ولكني أكاد أجزم أنّا لن نرى منه شيئًا في ظل أنظمتنا الوظيفية التي نعيش فيها، فمن
صدّقني، سيكون قادرًا على اكتساب الأساسيات في الكيمياء وليس فقط البديهيات، في شهر أو اثنين .. وأتحدث من تجربة ولأكثر من حالة :)
حسنًا سأفصّل أكثر: أولًا: سياق الكلام، فقد نقلت الكلام إلى غير سياقه، ولسرعة الكتابة لم أفصّل في ذلك، فكان الحديث في تلك النقطة عن مكانة علم الحاسوب بين العلوم، وبالضبط كانت غايتي إيصال هذه الفكرة بالذات: "البرمجة اليوم تدخل في كل المجالات، حتى من يريد أن يستخدم إكسل على أكمل وجه فهو حقيقةً يبرمج. ومن يتعلم البرمجة سيصبح أسهل عليه أن يتميز في مجاله، فنحن نرى مهندسي المدني والميكانيك وحاجتهم إلى البرمجة، وقد كنت أتابع طبيباً مصرياً يكمل الدكتوراة في
أنشأت موضوعًا خاصًا لنقاش هذه النقطة: https://io.hsoub.com/go/29361
عاد الموقع للعمل من جديد ولله الحمد
من خلال ما فهمت من الموضوع، نقاط مهمة يجب التنبيه لها: تحصيل العلوم، أثر التخصص على الحياة، مكانة علم الحاسوب. فأما تحصيل العلوم، فإن الطريقة الصحيحة لتحصيل أي علم كان، هي ما نسميه "التلقي الفكري"، أي أن ينتقل العلم من المعلّم إلى الطالب كأن الطالب هو من توصّل إليه ابتداءً. وهذا لا يتم إلا بمعلّم يفقه جيداً موضوع العلم، ففاقد الشيء لا يعطيه، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يحصّل المرء علمًا تحصيلًا حقيقيًا منتجًا إلا بهذه الطريقة، التي
نعم هذه مسؤولية السيرفر في منع هجوم تخريب الخدمة Denial of Service Attack. فما حدده بروتوكول HTTP هو فقط آليه لتسريع جلب ملفات جافاسكريبت وCSS من السيرفر عن طريق استخدام نفس الاتصال. https://en.wikipedia.org/wiki/HTTP_persistent_connection
أظنك أسأت فهم معنى "بروتوكول"، فالبروتوكول هو مجرد القواعد والشروط التي يتفق عليها طرفين من أجل التواصل، وهو مجرد أفكار في الذهن، وهي كلمة تشمل كافة المجالات وليست محصورة في الحوسبة فقط https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%28%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD%29 أما السيرفر فهو البرنامج الذي "يلتزم" بالقواعد والشروط التي حددها بروتوكول HTTP، لذلك عندما يقوم المتصفح بإرسال طلب Request إلى السيرفر، فيجب أن "يلتزم" المتصفح بالقواعد التي حددها البروتوكول، وعندما يرد السيرفر فيجب عليه أن "يلتزم" أيضًا بالقواعد التي حددها البروتوكل، فبروتوكل HTTP قد حدد أن الرمز
هذه ليست مزيّة في أباتشي، بل بروتوكول HTTP، وكل السيرفرات تطبّق هذه الرموز
مشكلة جوجل في البداية أنها أجبرت كل من يملك حساب جوجل على إنشاء حساب جوجل+، وهذا جعل عدد المسجلين أكثر بكثير من عدد المستخدمين، مما حدا بالكثير من المصادر الإعلامية إلى وصف الشبكة بأنها مدينة أشباح، والحقيقة أنها ليست كذلك، ففيها الكثير من الناس والمشاركات، وحديثاً قمت بإغلاق حسابي في جوجل+ لتخفيف التشتيت لأنها ألهتني كثيراً وأصبحت أقضي معظم وقتي فيها. ولكن الأمر يتغير الآن (http://googleblog.blogspot.ca/2015/07/everything-in-its-right-place.html) وعادت جوجل إلى رشدها في التفكير الصحيح في كيفية عرض خدماتها. فإن نجاح جوجل
إن هذه الصفحة التي تراها .. من أزرار وروابط وصور ومساحات (div & span) وجداول، يمكن تمثيلها بطريقتين: فأما الأولى، Markup وأشهرها HTML و XML-XSLT وهذا التمثيل هو الذي المُعتمد في التواصل بين المتصفحات والسيرفرات، وهذه الطريقة في التمثيل نصيّة (Document) ، بمعنى أنه لا يوجد له هيكل بيانات يمكن التعامل معه بسهولة، إذ تحتاج لاستنباط البيانات إلى Parser يقوم بقراءة البيانات لإخراج النتائج المرادة، ولكي يصبح التعامل معه سهلاً وسريعاً تم اختراع تمثيل آخر هو DOM. وهي الطريقة الثانية
نعم هو أهم موقع عندي أيضًا .. أرجو أن يرى صاحبه هذا الموضوع !!