أبو عبد الله القحطاني

5 نقاط السمعة
6.48 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إذن في رأيك هل الحكمة بالفعل شيء عظيم الله عز وجل قال: { یُؤۡتِی ٱلۡحِكۡمَةَ مَن یَشَاۤءُۚ وَمَن یُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِیَ خَیۡرࣰا كَثِیرࣰاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ } ويمكن اعتبار هذا هو فصل القول في المسألة، ولكن لاحظت بضعة إشكاليات في طرح الموضوع هكذا أحب أن أشر لها، احداها عند نقد مفهوم أو سلوك أو فكرة فمن الضروري تعريفها وبيان حدودها أولا، فما هي الحكمة اصلا؟ وهل يمكن وصف العبارات العبثية أو المتناقضة الغير مجدية بالحكمة؟! لا أظن
أريد أن أقول، تعلم كل هذه الأمور، ولكن لا أريد كذلك أن ازيد عليك التشتت، لن أقول لك أن التعلم من أجل الربح شيء سيء ولا يجدر بك فعله، لأن الجميع يفعل ذلك، اغلب من يذهب للجامعة أو يتعلم اي شيء يرغب في نهاية المطاف بإيجاد وظيفة أو العمل على شيء ما لجني الأموال، لذلك لا بأس أن تتعلم من أجل العمل والمال، ولكنك ستحتاج للصبر، لأن الطريق طويل، لذلك يستحسن أن تبدأ بما تميل له نفسك، البرمجة أكثر سوق
حقه بالانتساب لوالده؟! من أعطاه ذلك الحق؟ منظمة العفو الدولية؟ منظمة حقوق الإنسان؟ اليونسكو؟! وهل يستحق والده أن يكون والده؟ هل هذا مفهوم الأبوة والوالد اصلا؟! مفهوم العائلة ضمن الشريعة الإسلامية مفهوم واضح، وحق الطفل ليس ربطه بمتهور أحمق، او مجرم مغتصب فذلك سخيف، وهذا الذي استطعتِ الخروج به من كل كلامي؟ "اضطهاد الضعفاء وانعدام الضمير والإنسانية؟!" دعيني أخبرك بشيء، الإنسانية ليست سوى نكتة سخيفة، هل ترين كل تلك الحروب والظلم عبر التاريخ؟ ليست الكائنات المريخية من قامت به، انه
"فرط الذكريات " أعجبني هذا التعبير كثيرًا، أعتاد صاحبي أن يُخرج هاتفه ويلتقط الصور كلما شعر بلحظة تستحق التذكر، أو كلما رأى منظرا جميلا، أو أعجبه لون السماء، وفي كل مرة كنتُ أعيب عليه ذلك، أغلب الناس يظن أن اللحظات التي تستحق التذكر يجب أن يتم الاحتفاظ بها، في صورة، او ربما مقطع مسجل، ولكن لطالما شعرت أن ذلك يفقدها الكثير من قيمتها، حتى لو كانت تلك الذكريات تستحق التذكر، ما يستحق التذكر لن يحتاج لصورة ليتم تذكره، أشعر أن
بداية شكرا لكِ على التنبيه، ومن ثم فإني لو اقررت بكل ما ذكرتيه في ردك ما نقص ذلك في حجة كلامي، ولا في القيمة الدلالية للحديث الذي ذكرته، فقول النبي صلى الله عليه وسلم "عائشة" حينما سئل من أحب الناس إليه، يكفي ليُخرج الزواج من كل الانتقادات (الخيالات) التي وجهتيها له تحت أحكام الإسلام، وذلك يظل ثابتا سواء نسخ الحديث أم لا، أما بشأن إذا ما كان منسوخا حقيقة أم لا فسنأتي لهذا الآن، فمن من العلماء السابقين او من
الجواب هو أن عديم المسؤولية الذي يقدم على هذا الفعل اللامسؤول إنما يتمتع بحصانة دينية شرعية تزكي فعلته أي قارئ يرى مثل هذا الطرح بهكذا مواضيع ثم يجد جملة كهذه جدير به أن يترك بعض علامات الاستفهام ويستغرب متسائلا، أحقا أمثالكم يهمهم الناس؟ أحقا يهمهم ذلك الطفل المسكين؟ أحقا مسعى أيا منكم إصلاح اجتماعي؟ أحقا تملك أيا منكم تلك العاطفة وذلك الأسى تجاه هذه القضايا؟ أم أن الأمر ليس سوى جسر لرمي السهام على الإسلام، وإخراج عواطف مكبوتة تجاهه مع
على مهلك هدانا الله وإياكم ووفقنا للخير سأترك المصادر في البداية حتى إذا لم ترغبي بقراءة كلامي تكتفين بها: ندى تشتكي لعائشة: https://youtu.be/eE6d09Ak5xw ليطمئن قلبك: https://youtu.be/7zraAjSk6xs وسلسلة تحرير المرأة المسلمة كاملة رائعة انصحك بها كثيرا. وصراحة كنت ارغب بإضافة المزيد ولكن سأكتفي بهذا دفعا للتشت والاطالة يوجد الكثير من الخطأ في كلامك وحديثك صراحة، ولا ادري من أين ابدأ وما أشير إليه وما اترك، بداية من تأسفك على أنك غير نسوية، ومرورا بكامل النظرة المغلوطة والغير واقعية عن الزواج ومكانة
على سبيل الصراحة لا أحسب أنني امتلك تجربة تعلم ذاتية ناضجة بالقدر الكافي لمشاركة اي نتائج نافعة او نصائح، ولكني أمتلك محاولات امتدت لعدة سنوات من التركيز على محاولة التعليم الذاتي، ومن تلك المحاولات المليئة بالفشل أظنني أدركت الكثير من الأخطاء والمشكلات التي يقع فيها كثير من الناس عند محاولة بدء التعلم الذاتي. المشكلتان الأكبر في التعلم الذاتي  هي الشتت ، وعدم الالتزام. بشأن التشتت فتنوع مصادر التعليم خارج السياقات الأكاديمية هي ميزة دون شك، ولكنها كذلك تدعو للتشت
برأيي الجملة خاطئة وهي أقرب لكونها مغالطة حتى، ليس المفترض بنا أن نضع علامات استفهام على ما هو مسلّم به، بل أن لا نسلّم بشيء اصلا إلا بعد طرح الأسئلة واستبيان الحجج والدليل، بعد ذلك نسلّم بالمسألة لا على سبيل الاقتناع بجهل، بل اتباعا للدليل وحسب، وذلك مهم في كل الجوانب ولكنه أهم ما يكون بشكل خاص في جانب الدين، لأنه أهم شيء للإنسان، ولكن يجدر الإشارة إلى ان الفرق شاسع بين طرح الأسئلة واستبيان الأدلة والتعلم، وبين التشكيك، التشكيك
لأن التفاهة صناعة، ولأن ليس من مصلحة تلك الشركات تشجيع العلم والعلماء بقدر تشجيع التفاهة والتافهين، لذلك تلك المنصات تسعى جاهدة لتشتيت المستخدم واغراقه في الماجريات والجديد وما لا قيمة له، وما اسماه أحدهم بـ حمى الترندات ، ولذلك يصنعون التفاهة ويضعون لها رموزا، ويحرصون على بقاء العالم تافه، الحال كما قاله الآن دونو: ضع كتبك المعقّدة جانبا.. لا تكن فخورا، و لا روحانيا، و لا حتى مرتاحا… لقد تغيّر الزمان، فلم يعُد هناك اقتحامٌ للباستيل ولا شيء يُقارن بحريق
ربما يصح أن يُقال أن من السفسطة إلى حد كبير البحث عن معاني كلمات السفسطائيين، فمنتهى فلسفتهم هدم الحقائق المطلقة، وإذا هدمت الحقائق، فلا معنى لكل شيء، ولا معنى لكلماتهم، واسمحي لي قبل أن أوضح وجهة نظري تجاه ما ذُكر من موافقة واعتراض، أن اتكلم قليلا عن الجملة بحد ذاتها. في الحقيقة أجد أن الجملة تحتمل أكثر من معنى، وهذا لم يخفى على أحد على كل حال، ولكن مشكلة هذه الجمل أن أيا كان المعنى المقصود منها فذلك لا قيمة
لا أظن أن هذه هي طبيعة العلاقة بين الموظف والعميل، فمن وجهة نظري لعلي أرى المسألة من زاوية مختلفة نوعا ما، ولا أفهم طبيعة هذه المقارنة بين جهتين مختلفتين، ولا أعلم صراحة ما مصدر مقولة العميل اولا وسبب انتشارها، ولكني لم ألبث اعتبارها مجرد جملة هدفها تشجيع الموظفين الاعتناء بالعملاء، وإشعار العملاء بأن لهم قيمة أكبر لجذبهم، فهي إذن ليست سوى حيلة تسويقية، وإلا فالاعتناء بالموظف لا يعارض الاعتناء بالعميل، وذلك الموقف الذي ذكرتيه، يظهر تدني كفاءة الموظف وحسب. برأيي
هل الكون حقا بلا ألوان بذاته؟ وهل امتلاكنا لحرية الإرادة مسألة محسومة؟ في الأوساط العلمية المتعلقة بالعلم التجريبي، لا توجد أجوبة لهذه الأسئلة! وقول أن السلسة الوثائقية تقدم جوابا لهذا قول غير دقيق، وربما لا بأس لو قلت انه خاطئ، على حقيقة الأمر تلك المواضيع الشيقة ليست علما اصلا! نعم قد تدخل ضمن العلم إن حملناها لموضع الفلسفة، فهي تدخل ضمن العلم بإطاره العام، ولكني اتكلم عن ال Science، العلوم التجريبية وبشكل خاص البيولوجية وعلم الأعصاب كما قد يشير اسم
>لذلك هذه اللغة ستكون الحل والمنفذ لهؤلاء الشعوب فهذه اللغة مصطنعه لا تنتسب لأي عرق أو قوم أو دوله مثل علم الفضاء لايمكن أن يقول لك هذا العلم خاص بأميركا مثلا فهو علم لاينتمي لأحد إنما للبشر ككل انت تفترض هنا بغير أساس أن المانع الذي يجعل بعض القوميات تنحاز للغتها دون الإنجليزية مثلاً هو انتماء الإنجليزية لفئة معينة، وأرى ذلك خاطئ، في الحقيقة لأن منطلقهم من ذلك على ما يبدو هو الفخر بهويتهم وتاريخهم، ومثل هذا يصعب التأثير عليه
وعليكم السلام، أهلا بك يا اسماء، وأنا أيضًا لا أعرف إذا كنتِ شريرة أم لا، ولا أظن أن أحدا ممن سيرد عليك سيعرف، ولكن، ما رأيك بهذه الفكرة.. لن أعطيك جوابا، لكن سأخبرك كيف تحصلين على واحد بنفسك. مفهوم الشر والخير، كالصواب والخطأ، فلكل واحد منهما مجموعة من الصفات التي تدل عليه، ولنقل انها القواعد، فقاعدة أن تكوني شريرة مثلا هي فعلك للشر على الدوام والرغبة به، والعكس بالنسبة للعكس، ثم عليك أن تعرفي ما هو الشر وما هو الخير،