آية الرحمن الحو

16 نقاط السمعة
7.47 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
قوة الشخصية تبنع من مدى معرفة الإنسان لذاته من أنا؟ ولم جئت إلى هذه الحياة؟ وماذا أريد من حياتي؟ كما يسمون هذه الأسئلة الأسئلة الوجودية فالإجابة عليها هي من تُحدد مدى قوة الشخصية. قوة الشخصية في مدى اتساقها مع نفسها ومع معتقداتها، فثبات الشخصية أمام الإضطرابات على سبيل المثال يأتي من كيفية نظر الشخص نفسه لهذا الحدث، كيف يُحلله، وماهي المرجعية أصلاََ يعود إليها للنظر لهذا الموقف. بالنسبة لي شخصياََ عند وضوح هذه الصورة بالنسبة لي وتحديد مرجعيتي بوضوح، وهي
أرى أن من أحد أسباب هذا التحيز عدم مرونة الشخص الفكرية، وعدم اطلاعه على أنماط بشرية غير النمط الذي يعيش فيه. فالشخص الذي يعيش في بيئة منغلقة ولا يسمح لنفسه أن يخالط بيئات مختلفة عنه ويتعلم عن فقه الإختلاف مع الآخر، تجده يتعامل مع نفسه أنه محور الكون وأن عالمه وبيئته هو العالم الوحيد في الحياة، فيتعجب من أي نمط مختلف عنه. عندما جربت أن أعيش في بلد غير بلدي تعلمت الكثير عندما خالطت جنسيات أخرى، فما كنت أظنه النمط
اهلا إيمان، اعجبت بموضوع المساهمة وكنت أفكر فيه بالفعل منذ أن درست التسويق. أول شئ يتم دراسته التسويق، أن من أهداف التسويق لمنتج هو تحويل رغبة العميل إلى حاجة وإشعاره أن هذا المنتج أو الخدمة يُلبي لديه حاجة أساسية. أكثر ما يزعجني من الإعلانات عامة هو مخاطبتها للغرائر والشهوات، فما علاقة اعلان عن سيارة بالفتاة التي ترتدي فستان وتجلس عليها؟!! فما أراه إلا أنه أولاََ تقليد أعمى للمجتمع الأمريكي على وجه الخصوص، وعدم احترام للقيم الدينية والمجتمعية لمجتمعاتنا العربية المسلمة.
لم أُجرب الكتابة و العمل أثناء السفر، لكن أنا من الأشخاص الذين عندما يعتادون على مكان ما فصعب أن يغيروه وأجد صعوبة في التأقلم مع مكان آخر، خاصة في العمل أو الدراسة، أحياناََ أقوم بتغيير المكان لكي أعود للمكان الأصلي بطاقة مختلفة واكسر الملل والروتين. لكن في السفر أُحب تدوين الخواطر اليوميات، لأن التدوين يُشعرني بالألفة وإخراج مشاعر عدم التعود على المكان الجديد. لكن أظن إذا حاولت لن أفشل ولكن لن أكون مرتاحة مثلما أكون في مكاني المعتاد!
موعد تسديد رسوم إعلاناتك يعتمد على طريقة تسديدك للرسوم، لذلك عند إنشاء الإعلان الأول ستضيف طريقة الدفع التي ستقوم بها لحسابك الإعلاني. وهذه الطريقة ستحدد إعداد الدفع الخاص بك. فعندما كنت أقوم بعمل اعلان على الفيسبوك وهذا منذ فترة طويلة، فانتبه لأن قوانين الفيسبوك تتغير بإستمرار، فكان هناك حد أدني للفاتورة على حسب ضبط للإعدادات في أول إعلان، فمثلاََ يكون لديك حد 50 دولار على سبيل المثال وعند وصول التكلفة للـ50 دولار يتم سحب مباشرة من الفيزا التي تم ربطها
عندما أشعر أن الشئ الذي أفعله لا يوجد من يصب في أهدافي، وأنا أفعله كأني احتاج للكثير من التصنع لإنجازه كما ذكرت في النقطة الرابعة. والأهم عندما يؤثر الشئ سلباََ على باقي جوانب حياتي ومكتساباتي فيها مثل علاقاتي الإجتماعية المهمة بالنسبة لي.
أخذت دورة عن العمل الحر كانت رائعة بالفعل، فقام المحاضر بإعطائنا كبسولة لبدء العمل على الإنترنت أو حتى في الحياة عامة لا فرق. يجب أن تُركِز على تعلم مهارة تجني لك المال باستمرار يمكن أن يكون المقابل قليل لكن في النهاية هو عمل تجد فيه فرصة دائمة ولا يحتاج لمستوى عالي من المهارات، مثال ( تفريغ المحتوى الصوتي بأي لغة مثل العربية أو الإنجليزية) ثاني مجال يكون في مهارة تتعلم عنها وتتقنها وتحصل منها على المال مثل ( كتابة المحتوى-
قال لي طبيب ذات مرة أن بعض الأدوية نحتاج إلى الطعام قبلها، بل تناول وجبة جيدة وليس شئ عشوائي بسيط مثل المضادات الحيوية، بحيث يتم تبطين جدار المعدة بشكل جيد حتى لا تؤثر المواد الكيميائية في الدواء على جدار المعدة، ولكي تتحلل مع الطعام ويتم امتصاصها بشكل جيد في الدم. أما عن الأدوية التي يمكن أخذها على معدة فارغة فغالباََ تكون أدوية معدة في الأساس، فاتذكر ذات مرة كنت أتناول أدوية للعظام فكنت اتناول في الطعام دواء لتبطين جدار المعدة
لكل دولة تجربتها، لكن أنا شخصياََ لدي موقف من التعليم المدرسي بصفة عامة، فالمدرسة تم انشاؤها في بداية الأمر لإخراج أنماط معينة من البشر بنمط تفكير يصب في مصلحة الدول. والآن نرى بالفعل تأثير المدارس ويختلف مدى التأثير السئ وتأثيره من نظام تعليم لآخر، فعلي سبيل المثال النظام المدرسي الذي يسمح للطالب بأن يقضي وقت بعد المدرسة لنفسه ولهواياته بدون إثقال الطالب بالعديد من الواجبات المنزلية فسيكون أفضل بكثير من النظام الذي يجعل الطالب يقضي 8 ساعات أو أكثر في
في بعض الحالات يكون التعويض لكي تدفع الشركة ثمن فعلتها ويكون بالفعل أداة للتقويم ولحماية المستهلك، ولكن كأي شئ في الدنيا يمكن أن يكون سلاحاََ ذو حدين، فبالفعل يوجد من يستغل هذا القانون لأطماع شخصية كما في المثال المذكور، فحقاََ تفاجأت 209 مليون !! على المستوى العائلي عشنا قصة صعبة من فترة؛ فكادت سيدة تفقد حياتها بعد الولادة، لأن الطبيبة كانت متعجلة وتريد أن تنهي العملية بسرعة، فقامت بارتكاب خطأ أدي إلى حدوث نزيف متواصل كاد أن يودي بحياة هذه
أجد أن مساحة العمل المفتوحة والمكاتب الملتصفة بجانب بعضها مزعجة جداََ بالنسبة للكثير من الأشخاص خاصة الإنطوائيين منهم؛ حيث أن وجودهم بصفة مستمرة وسط عدد كبير من الناس يُضعف انتاجيتهم ويجعلهم يشعرون بالإستنزاف، فهذا النوع من الأشخاص وأنا منهم نستطيع الإنتاج أكثر بمفردنا، ووجودنا بهذا القرب من أحد آخر أمر مزعج بالفعل. من مشاكل بيئات العمل أيضاََ ربط العمل بعدد الساعات، ففي كثير من أماكن العمل يقضي الموظفون 8 ساعات بالفعل لكن الإنتاجية الحقيقية ربما تكون في 4 ساعات أو
نصائح في محلها بالفعل، وأريد أن أضيف نقطة التعامل اللطيف مع العملاء، بمعنى أن يشعر العميل أنه يتعامل مع إنسان مثله وليس روبوت خاصة في الخدمات التي تُقدم إلكترونياََ. فكثيراََ ما نجد العديد من صفحات الأعمال لا ترد على الزبائن، وإن ردت يكون الأسلوب جاف ورسمي بشكل مبالغ فيه، يشعر العميل بأن من يرد يسرد عليه معلومات عن المنتج وحسب دون التوقف للحظة على تساؤل هذا العميل. نقطة أخرى أن يفهم الشخص عن طبيعة المنتج أو الخدمة التي يقدمها، ويفهم
يمكن أن تٌسمى منصتك (سهم) ( تداول) ( استثمار) لا أعلم إن كنت تبحث عن الإسم باللغة العربية أم بالإنجليزية، لكن كل ما كان الاسم بسيط جداََ كلما كان أفضل. لأنك تستهدف الفئة التي تريد أن تتعلم، وغالباََ ما سيعثرون عليك من خلال البحث على جوجل مثلاََ، والمُتعلِم عندما يبدأ يبحث بمصطلحات أساسية وبسيطة ليتعلم عنها. فيمكنك اختيار أحد هذه المصطلحات الأساسية كأسم لشركتك، بحيث عندما يبحث المتعلم عن هذا المصطلح يجد اسم شركتك.
شخصياّّ لا أُحب استخدام هذا القميص إذا توفر، اعتقد أنه سيولد لدي احساس بالهوس اتجاه كل شئ في جسدي وسيزيد التوتر. سمعت ذات مرة أحد المختصين في علم النفس يقول أنه من كثرة تَكلُم الناس عن الإكتئاب الآن، أصبح لدي الناس حساسية عالية اتجاه هذا المرض لدرجة أن أي حزن عابر يسمونه اكتئاب، رغم أن مرض الإكتئاب له معايير تشخيص لدي المختصين ومعايير دقيقة وأيضاََ يختلفون فيما بينهم فيها. كذلك الحال في هذا القميص أرى إذا تم اتاحته لأي أحد
لربما لأنك لا تعلم السبب الحقيقي وراء دراسة تطوير الويب؟ فإذا كنت تعلم ولديك أسباب قوية. فلربما السبب هو عدم اختيار مصدر تعليمي شيق وواقعي، بعد العديد من التجارب في تعلم أشياء مختلفة، ايقنت أن اختيار المعلم عليه عامل كبير جداََ، وجدت نفسي أدرس أشياء لم تكن من اهتمامي، لمجرد أن المعلم شرحه رائع بالفعل وسلس. ويمكن أن يكون السبب أنك لا تضع خطة يومية واقعية، يعني مثلاََ تقول سأذاكر اليوم 3 ساعات وبعد يومين تسأم. هذا طبيعي، لكن الأفضل
انا أحب أن اكتب كل الأفكار التي تأتي في ذهني باستمرار كنوع من أنواع العصف الذهني. ومن ثم ارتبها على حسب أهميتها، هناك منصات يجب النشر عليها في أوقات محددة فيسهل حينها التوزيع الزمني، لكن إن لم أعمل بهذا النظام فألتزم أن أنهيي الأفكار التي كتبتها من قبل يعني مثلاً يكون هناك 3 خانات أفكار للمواضيع( عصف ذهني وهي تُحدَث باستمرار) مواضيع أعمل عليها مواضيع تم العمل عليها غالباََ عملي كله يكون في مواضيع أعمل عليها، فهي بوصلة المحتوى لدي،
كان لي عدة تجارب في مشاريع مختلفة، ولكن تعلمت من أخطائي كما ذكرت في نقطة ( ابحثوا عن مشروع يُناسب أوقاتكم) أن اختار المشروع المناسب لأسلوب حياتي الحال ولربما المستقبلي، طبعاََ لا نعلم الغيب، لكن أن يعرف الإنسان نفسه وحياته. للأسف كثيراََ ما أُعجبت بمشاريع لمجرد حبي للمجال أو تأثري بمن تكلموا عنها دون النظر هل ستناسبني أم لا. وأيضاََ نقطة مهمة وهي هل ممكن أن أدير المشروع مع أعمالي الحالية؟ أم يجب علي التوقف لفترة؟ وإذا توقفت لفترة عن
منذ أن بدأت استمتع بالكتابة وأمارسها بدأت احلم أن أقضي حياتي وأنا أكتب، لم أكن أدرك حينها أن هناك كُتاب كل عملهم هو الكتابة، وكنت أتمنى أن أجلس في مكان منعزل عن العالم وأكتب فقط، كانت هذه خيالات طفولية كنت حينها في العاشرة من عمري، احببت احساس العزلة والكتابة وتأثرت بهذه المشاهد من الأفلام عندما يجلس أحدهم على شاطئ بحر منعزل مثلاََ ويكتب. وعندما سمعت عن العمل الحر أول مرة في عام 2012 الحقيقة أول ما شدني إلى الفكرة هي
بالنسبة لمسألة الكذبات البيضاء، الكذب هو الكذب لا يتغير. واعترض على جملة (يعلم العقل من الداخل أنك كاذب؟ أم أنها كذبات بيضاء لن يحاسبنا العقل عليها) فأنا كشخص مسلم احتكم إلى الله وإلى شرعه وليس إلى عقلي، الله من يحاسبني وليس عقلي؛ لذلك سيكون سؤالي هل هذا الكلام الذي سأرد به يرضي الله أم لا؟ وبالمناسبة هناك العديد من المخارج التي يمكننا أن نخرج بها من هذه المآزق بدون كذب ولكنها تحتاج بعض التركيز والذكاء الإجتماعي؛ كما ذكرتي العيب الذي
في المثال الذي ذكرتيه عن محاولة إيجاد مبررات لإختيار طب الأسنان وتشويه اختيار الطب لا أراه بهذه الطريقة، وفي أراه كذباََ، فمثلاََ عندما قلتي لنفسك أن سنوات الطب كثيرة وقد لا تحتملين هذا، فهذه حقيقة بالفعل سنوات الطب كثيرة، وبالفعل لا يتحمل العديد من الأشخاص هذا الضغط المتواصل. كل اختيار به ألم وبه لذة، وتشاء الأقدار أن ليس كل ما نتمناه نُدركه، فما تسميه إيجاد مبررات للإختيار اسميه أنا ذكر محاسن هذا الإختيار وطبعاََ بعد الصدق مع النفس. سأضرب لك
هناك نقطة أخرى يجب أن ننظر إليها يا شيماء، وهي النظر لحال الأشخاص في حد ذاتهم. فحتى المجتمعات التي حافظت على لحمتها، ربما حافظت على لحمتها مع عدم ادراك متغيرات الواقع الجديد، فإنسان هذه الألفية لديه العديد من المتطلبات التي تجعله منهمك أغلب الوقت، كما أن هناك العديد من المتطلبات التي يُثقل بها الإنسان نفسه وهي ما أنزل الله بها من سلطان. ونقطة أخرى مهمة جداََ وهي السوشيال ميديا، فالآن يجلس أفراد الأسرة سوياََ وكل منهم يمسك بهاتفه ويعيش في
مبارك إنهاءك للمرحلة الثانوية. جميل أنك تريد تعلم البرمجة لكن قبل أن تُقدِم على أي خطوة يجب التوقف وسؤال النفس لماذا اريد هذا؟ وهل فعلاً هذا المجال يناسبني أي يناسب حياتي ونمط شخصيتي؟ وكيف أتخيل حياتي مستقبلاََ بالعمل في هذا المجال؟ ماهي الإمكانيات التي احتاجها؟ هذه الأسئلة هي بوصلتك. البرمجة فعلاََ هي الحاضر والمستقبل كما قلت وتدخل في العديد من الأشياء لكن لا تُناسب كل الأشخاص، ورغم تضخيم فكرة أن على الجميع تعلُم البرمجة إلا أن أول ما يتبادر لذهن
منذ الثورة الصناعية تغيرت ملامح المجتمعات وتأثرت بهذه المتغيرات الجديدة لكن بنسبة ما ظل التغير محصور في كل محتمع على حدة، لكن بعد ثورة التكنولوجيا وانفتاح العالم على بعضه، تغيرت ملامح المجتمعات وتأثرت، وظهر مصطلح العولمة، فما هي العولمة؟ هي ببساطة أن العالم أصبح كما يقولون قرية صغيرة، تم استيراد ثقافات أخرى غريبة على مجتمع ما من مجتمع آخر وتأثر أفراده، وعلى حسب الأقوى يتأثر الأضعف ويقلده. ففي كل حقبة زمنية يسود مجتمع ما ويقوى خاصة على الجانب فيقلده الأضعف،
أن يرى المرء افكاره ومشاعره وهي مكتوبة مختلفة تماماََ عن كونها تسبح في خياله، فعلا للكتابة هالة تحيطها، فالكتابة تُريح كل من يمارسها حتى لو لم يُرزق هذه الموهبة، لكن استعجبت فعلاََ من الأمثلة التي ذكرتيها بس لا أرى أنها هوس بالكتابة ككتابة أرى أنها هوس وحسب، فإن لم تكن بالكتابة فستكون بشئ آخر، لأن الشخص نفسه ينجرف وراء هذا الشئ دون معنى، دون هدف، دون أن يسأل نفسه من أنا؟ ولما أفعل ذلك؟ وإلى أين سأسير بفعلي؟. لذلك نجد
المشكلة يا أ/مصطفى هي الربط والتعود، أنا كنت ممن يعشقون القهوة لكن فعلاََ حدث لي مثل ما تقول بالظبط من أعراض من ألم القولون وعدم الرغبة في الطعام بعدها وأشعر أيضاََ بضيق في التنفس، الحقيقة أنا الآن لا أتحمل طعم القهوة ولا أشربها. وجدت نفسي عندي ربط بالقهوة أنها دليل التركيز والعمل وأن رائحتها تصنع يومي وما إلى ذلك، وفي الواقع هو تأثير الإعلام علي وما يقولونه عن القهوة والمبالغة الزائدة في تأثير القهوة إلى أن وقعت في هذا الفخ،