تعد تجربتي مع Merch by Amazon خاصة رغم حداثتها، وهي مما أردت الكتابة عنها لعلي أفيد شخصا يبحث عن معلومات ومفاتيح تيسر له خوض التجربة والارتقاء فيها وتحقيق أهدافه المالية منها، وبما أن الكثير يفضل متابعد جديد هذا الموضوع على يوتيوب، إلا أني أفضل الكتابة في هذه المرحلة، ولعلي سأخصص لهذا الموضوع حلقات في قناتي على يوتيوب مستقبلا. https://jabyr.com/blog/?p=12984
Jaber Hadboune
جابر صالح حدبون، شاب جزائري، باحث في مجال البراندينج، من وجهة نظر فكرية أسّس ويشرف على عدة مشاريع يعمل فيها بنظام فرق العمل.
315 نقاط السمعة
411 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سلسلة تدوينات قصيرة ومركزة حول التجارة الإلكترونية بأسلوب مبسط وميداني
التجارة الإلكترونية من بين المجالات الواعدة في العالم، ولتحقيق النجاح فيها نحتاج لبعض الآليات والمهارات التي تتطلبها بيئتنا تحديدا مثل سلوك المستهلك وطريقة العرض والتسويق واختيار المجال وتسيير فريق العمل وطرق الدفع وتحقيق الأرباح وضبط الإجراءات ومراحل المشروع وتصويب الأخطاء والتعامل مع المنافسة والتصرف مع التحديات.. إلخ من التفاصيل التي تؤثر بشكل مباشر في سير المشروع وديمومته ونموه.. في هذه الحلقات أحاول تناول الموضوع من زوايا مبسطة وتقديم أهم الأفكار التي تساعدنا في مشاريعنا دون إغفال جوانب الخصوصية التي تتطلبها
كتابي الجديد "فسائل الفكر" وليد تجربة تدوينية خاصّة
الحمد لله الذي وفقني لأطبع أولى كتبي بعد مشوار دام أزيد من عامين مع التدوين في "مدونة جابر" ومواقع أخرى، فالكتاب يحوي مجموعة مقالات كنت قد كتبتها في عديد المواضيع والمجالات، وقد نشرتها في كتاب خاص في 176 صفحة، وهو متوفر حاليا بمعرض الكتاب الدولي في الجزائر. رابط الكتاب في غودريدس: https://www.goodreads.com/book/show/23483345?ac=1 ما تقييكم لتجربة جمع المقالات والكتابات الإلكترونية في كتاب مطبوع؟، وهل هناك تجارب سابقة مماثلة؟ أرجو الإثراء مع نشر التجارب السابقة بروابطها في التعليقات. شكرا
كيف وبكم يقدّر سعر المقالة؟
من حين لآخر تأتي طلبات لكتابة مراجعات أو مقالات علمية أو إدارية، ويطلب فيها السعر من الكاتب، فهل هناك مقاييس أو معايير محددة لتحديد الأسعار؟ وكيف يتعامل كتاب الصحف؟ أفيدونا بخبراتكم في هذا المجال من فضلكم...
الفتور في التدوين... ما الحل؟
الأكيد أن هذا موضوع كتب فيه الكثير، وكل من زاوية مختلفة، لكن هل من حلول مباشرة سريعة وفعالة؟ حينما تضعف وتيرة المدون في الكتابة رغم ما يعتصر ذهنه من أفكار ومواضيع، فيبقى تصريفها وتجسيدها كمقالات أمرا صعبا في فترات معينة، ما هو يا ترى الحل في رأيك؟
مقالات آنية وأخرى تعمّر طويلا!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقرأ ونسمع عن تدوينات تموت بعد أيام من كتابتها وأخرى تعمّر طويلا، فماهي خصائص النوع الأول؟ وماهي مميزات النوع الآخر؟ وماهو الأنسب فيهما؟ أتسائل لأني كمدون يتردد عليّ كثيرا هذا التساؤل، وكذلك يرد إليّ من مدونين ومتابعين لمدونتي، طبعا لدي تصوري حول الموضوع وأريد إثراءكم ورأيكم... شكرا
كتابة المراجعات... وقفة تقييم وتحليل!
يتخذ عدد من المدونين نوعا معينا من الكتابة بما يسمى "المراجعات" إذ يتم استخدام منتج ما ثم يطلب وصفه بما يجعله ينتشر ويجد له مكانة في السوق، لكن هذا النوع من التدوين معرّض لفقدان بعض المصداقية حينما يرى المدون عيبا واضحا أو نقصا ما في المنتج لكنه مراعاة لصاحب الطلب وربما حتى "الهدية" التي سيتلقاها وهي -دخل محفز له- فإنه في أحسن الأحوال يتجاهل الحديث عن ذلك العيب أصلا، وإلا فإنه يمدحه عكس واقعه وهو يعلم في قرارة نفسه أن
ما الأولى على المدوّن وصف الواقع أم إيجاد الحلول والبدائل؟
ما يشدني في التدوين بغير اللغة العربية ذلك الكم الواضح من المقالات الإبجابية التي تركز على النصف الممتلئ من الكأس، ليس لأنها تعيش في نعيم مقيم، وإنما هي مدرسة وأسلوب كتابة جعلها تغلّب الوجه المشرق لعالمها على المظلم، ولكي تلهم به القارئ ليتحفز للأفضل... (وأرجو ألا أكون مبالغا). على النقيض -وربما سقطت في هذا الفخ- أرى تذمرا وأقرأ أنّات من المدونين بلغة الضاد، بدعوى التنفيس عن واقع مر يعيشونه، لكن أليس هناك أي شيء يستحق الإشادة والتنويه؟ ولو سلمنا جدلا
الحيادية والموضوعية في مقالات الرأي... وهم أم حقيقة؟
أقرأ لبعض المدونين خاصة كتّاب مقالات الرأي فأجده انطلاقا يدعي الحيادية والموضوعية، وأن كل ما يكتب هو من من وحي حريته الكاملة في الرأي دون مشاركة أي ضغوط ولا عوامل خارجية، ولا تحيزات ظاهرة أو كامنة، لكن ما إن أقرأ بعض الأسطر إلا وأجد فيه بوقا ومرجع صدى جهة أو وسيلة إعلام معينة، فهو بذلك يتحدث بخلفيات واضحة لا غبار عليها، إذ يظهر ذلك من خلال الأفكار وحتى المصطلحات المستخدمة. هل الحيادية وهم أم حقيقة؟ هل على الكاتب ألا يكون
هل للمدون إلتزامات محددة تجاه قراء مدونته ومتابعيها؟
أحيانا تردني مراسلات (والأكيد أن الكثيرين قد حصل لهم نفس الشيء) من قراء مدونتي منهم من يمدح فأشكره، ومنهم من يستفسر فأجيبه، ومنهم من ينتقد فأوضح له وأناقشه، ومنهم من يسجل ملاحظات بصيغة الأوامر، فأجدني أمام (مديري في العمل) وكأنه يوبخني على شيء كتبته أو لم أكتبه :) * هل المدون حر في مدونته؟ * هل قرار الإضافة فيها أو توقيفها كليا بيده فقط أم على قرائه دين وحق عليه؟ * ما حدود العلاقة مع المتابعين؟ * هل استشارة المتابعين
ماذا عن تجربتك مع أدسنس؟... ومع حسوب؟
منذ سنوات وأنا أتعامل في باقة مواقعي مع إعلانات غوغل أدسنس، ممنيا نفسي بأرباح معتبرة ورغم أنها بدأت ضئيلة جدا لكنها ارتفعت قليلا مؤخرا بحكم اشتهار المواقع وزيادة التفاعل فيها، لكني أصدم دائما بالمحتوى غير المرغوب فيه رغم كل الفلاتر والحواجز التي عملتها للفرز دون جدوى، حتى جاءت الملاحظات من المتابعين والقراء بالإعلانات السيئة المخالفة بكثرة. ومن جهة أخرى جربت التعامل مع حسوب، ولم أجن نتائج مشجعة بداية فاقتصر التعامل لأدنى مستوى بالمقارنة بأدسنس، لكن حاليا عدت لحسوب وكان النتائج
التدوين الفردي أم الجماعي... أيهما أفضل للمحتوى العربي؟
من خلال المعاينة العامة نجد تجارب مدونات فردية ناجحة وكذا جماعية أيضا، ما الذي يجعل المدون يختار طريقا دون آخر؟ وأين هي الفائدة الحقيقية للمحتوى العربي ككل؟ ما إيجابيات التجارب الفردية؟ وما سلبياتها؟ وكذلك للتدوين الجماعي؟ أفيدونا برؤيتكم للموضوع من وحي تجاربكم ورؤاكم...
هل حدث وتراجعت عن فكرة أو تدوينة كتبتها يوما ما؟
من مقالة لأخرى وتدوينة لأخرى يتبنى الكاتب آراء ووجهات نظر مختلفة انطلاقا من مراجع وخلفيات وتحيزات... هل سبق لك وتراجعت عن فكرة أو حتى تدوينة كتبتها يوما ما؟ ما هو التصرف؟ وكيف كان أداؤك بعدها؟ ما هي ردة فعل القراء؟ وما نصيحتك ورؤيتك لهذا الموضوع؟
كمطوّر أو مدون أو كاتب عربي هل لديك أصدقاء وشبكة تواصل فعالة مع غير العرب؟
بحديثنا عن المحتوى العربي والتقنية والمواقع العربية أجد بعض الأشخاص يحصرون نشاطاتهم في ماهو عربي فقط، حتى شبكة علاقاتهم عربية خالصة، وأعتقد أن هذا خطأ كبير، إذ على على كل مبرمج أو مدون أو مصمم... أو كل من يحوم حول فلك إثراء المحتوى العربي بجهوده القيمة أن يكون مطلعا على ما يجري في كواكب أخرى، للاستفادة وحتى الإفادة لم لا؟ فهل لديك أصدقاء وشبكة تواصل فعالة مع غير العرب؟
هل عدد الزوار فقط هو من يجذب المعلنين في المدونات؟
يتبادر لذهني سؤال كل مرة يطرح فيه موضوع الإعلانات والمدونات... هل فقط عداد الزوار هو الذي يجذب المعلنين أم هناك عوامل أخرى؟
ماذا عن طباعة محتوى المدونات ونشرها على شكل كتب؟
أتساءل كغيري من المدونين، واستجابة للكثير من طلبات القراء عن الجدوى من طباعة محتوى المدونات، وإخراجها على شكل كتاب أو كتيّبات. ما رأيكم في التجربة؟ وكيف البداية؟ وما المخاطر والتهديدات؟ وما المحفزات والدوافع... وهل من تجارب سابقة؟ كيف تقيمها؟ * أنتظر إثراءكم للموضوع :)
ماهي مصادر الإلهام والكتابة في التدوين؟
سؤال كثيرا ما يراودني ويسألني عنه المدونون وحتى المتابعون الأوفياء، وشخصيا لدي أكثر من منهج في اختيار موضوع التدوينة، وهما ينقسمان لقسمين، أولهما المقالات المبرمجة من قبل، إذ أضعها في قائمة الانتظار مرتبة أحيانا وغير مرتبة كذلك، أما القسم الثاني فهو للمقالات المستعجلة والتي تطرأ دون سابق تخطيط كأن أكتب عن ما يشغل بالي في تلك الفترة تحديدا، أو يكون المقال ردا على مقال معين، أو إثراء لوجهة نظر معينة وجدتها في كتاب أو مقال أو أي وسيلة إعلامية أخرى...
بين التبسيط في التدوين وتمييع الموضوع... ما الحد الفاصل؟
في رحلة التدوين كثيرا ما تأتي ملاحظات تدعو لاعتماد البساطة في التدوين وعدم التعقيد في المصطلحات والإحالات والمفاهيم، وهي في جانب مهم ملاحظات صائبة مهمة، ولكن من جهة أخرى أرى أن العديد من المواضيع تفقد ثقلها وقيمتها بتبسيط ربما يضر بها، فكيف السبيل لنكتب ببساطة دون أن نقلل من قيمة الموضوع الذي نعالجه؟ هل هناك نصائح؟ خبرات؟ مفاتيح؟ أفيدونا بارك الله فيكم
الحوارات مع الناجحين، كيف تدار؟ وما المغزى منها؟
يسعى بعض المدونين إلى إجراء حوارات من حين لآخر مع أسماء معينة من الناجحين والبارزين في مجالاتهم وهي فكرة جيدة مبدئيا، إلا أننا في بعض الحالات نقف أمام حوارات جوفاء لا جديد فيها إلا القليل مما يمكن الاستفادة منه، وهذا عائد بالدرجة الأولى لنوعية الأسئلة وعدم التوفيق بين الجانب الموضوعي وبين الشخصي للضيف المحاوَر. كيف ترى للموضوع عامة؟ هل من نصائح لإجراء حوارات فعالة مفيدة؟ كيف السبيل للحصول على موافقة الإنسان الذي نريد أن يكون ضيفا في حوار ما؟ هل
ماهي مفاتيح الإقبال على تدوينة ما؟
كتبت مقالات عديدة ووجدت تفاعل الزوار معها متباين من واحدة لأخرى، سواء من عدد القراءات أو حتى التعليقات إثراء أو نقدا وملاحظة، وهذا حال الجميع طبعا... عندما أردت دراسة الموضوع بعيدا عن القواعد العامة المتعارف عليها، وجدتني أضيع بين متغيرات كثيرة، فبداية من العنوان (المناسب) الجذاب، إلى الموضوع الحصري أو الجديد أو المميز، إلى الجهذ المبذول في كتابة الدوينة، إلى قصر أو طول التدوينة، إلى... إلى... وحتى أتعمد أحيانا الكتابة في مواضيع استجابة لكلمات البحث المفتاحية الأكثر تداولا في مدونتي
من جرّب إعلانات الفيسبوك؟ ما المنصوح وما غير المنصوح فيها؟
لفيسبوك أكثر من خيار حاليا للإعلانات الممولة، من جرّبها وما الطرق المنصوح بها؟ وما هو غير المنصوح به؟ لإعلان المدونات والروابط وحتى المنشورات في فيسبوك نفسه؟
ما مصير مسابقات التدوين؟ ولماذا لا تتواصل؟
عرفنا مبادرات عديدة لمسابقات التدوين (مثل: هديل، أرابيسك...) والتي تعتبر محفزا ومجالا للتعارف والتبادل بين المدونين، وكذا فرصة لإنتشار المدونات القيمة والنوعية... لكن! تعرف هذه المسابقات عدة انتقادات في منهجيتها وحيز انتشارها الضيق وضعف أدائها مما يؤدي بها لعدم الاستمرار، كما أن هناك إشكال الدعم المادي والرعاية... في رأيكم لماذا لا تتواصل مثل هذه المبادرات؟ وما هي الحلول كي تنجح؟ وماهي أهم الفوائد منها؟
التدوين والمدوّن بين الأخذ والعطاء!
يأخذ التدوين جانبا مهما من وقت واهتمام المدون، فيما يبقى وقت التحصيل والمطالعة والقراءة والاستزادة من المجال مهددا في كثير من الحالات، وهذا انشغال جاء من الكثيرين يسألون عن كيفية التحكم بين الأخذ والعطاء، سواء من مقالات أو كتب أو مراجع أخرى للتأثير إيجابا في المادة العلمية المقدمة في المدونة... فماهي نصيحتكم في هذا الموضوع؟
هل تعمل لتكون مدونتك مرجعا علميا أم آلة ربحية؟
في عالم التدوين لاحظت نوعين من المدونين والمدونات، فريق يعمل بجد ويجتهد في كتابة مقالات عميقة لها أثر كبير على المدى البعيد ولو تباعد وقت النشر، وفريق يركز على الربح من التدوين والبحث عن ما يدرّ الأرباح والأموال سريعا دون اعتبار للتخصص وبذل الجهد الأكبر في التحرير والكتابة. لقائل أن يقول إنه علينا الجمع بينهما، وهذا صعب جدا ونادر جدا جدا، وإلى ذلكم الحين حين نجمع بين الحسنيين ما رأيكم وكيف السبيل لتحقيق الاستفادة القصوى من التدوين.