مرحبا.. كتبت في المقال: "إلا أني قد حظيت بالقبول في أول محاولة، ولا أخفيكم سرا أني لم أكن على يقين بأني سأكرر المحاولة لو تم رفضي، إلا أنهم قبلوني بعد حوالي 12 يوما من الطلب" عملت تسجيل بشكل عادي جدا، رسالة ومعلومات البنك وفقط.
Jaber Hadboune
جابر صالح حدبون، شاب جزائري، باحث في مجال البراندينج، من وجهة نظر فكرية أسّس ويشرف على عدة مشاريع يعمل فيها بنظام فرق العمل.
315 نقاط السمعة
410 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
الله يبارك فيك حبيبي تجربتي مع دار النشر لم تكن صعبة في الحقيقة، كوني جزء منها تقريبا، فقد سلمت لهم الكتاب إلكترونيا وهم قاموا بالخطوات الأخرى، وعن اقتسام الأرباح فقد كان ولا زال يجري بطريقة سلسة جيدة فلديهم فكرة رائعة في هذا الأمر ولما عرضوها عليّ لم أتردد في قبولها لما رأيت فيها من عدل وإنصاف. أرجو أن ييسر الله لك نشر كتابك، ولم لا ربما قد نتعامل في نشر كتابك في الجزائر، وتبقى فكرة قابلة للتجسيد تحياتي
مرحبا، في الحقيقة لم تكن لدي صعوبة في إيجاد دار نشر فقد نشرته عند أول دار نشر طلبتها، وذلك حسب رأيهم لوجود مستوى وشروط مقبولة ليتكفلوا بنشره، ولله الحمد قد عرف الكتاب رواجا جيدا، علما أني سلّمتهم الكتاب في ملف إلكتروني ولم أقم بأية خطوة بعد ذلك، فكل شيء فعلته دار النشر المشكورة. وعن التكلفة فأفضل أن أترك المعلومة خاصة لكونها ملك لدار النشر أيضا، وتدخل ضمن اتفاقيتنا في عدم نشر معلومات كهذه، فعذرا :) تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرا لك على الإفادة والمعلومات القيمة عزيزي، حقيقة تمنيت أن أنشر الكتاب إلكترونيا والفكرة لازالت قائمة، وقد أردت تجربة النشر الورقي لكسر الحاجز النفسي ووجود وعاء فيزيائي يحوي الكتابات عوض الاعتماد فقط على الإلكتروني، وأنا في خطوات مع دار النشر لأوفره للبيع الإلكتروني عن قريب إن شاء الله. تحياتي
فعلا كانت النشرة تحتاج لملاحظات لتطويرها بشكل أفضل، لكن ليس إلغاؤها تماما، فعذرا على التدخل لكن كان على حسوب أن تتريث أكثر وتجري اختبارات على النشرة بحيث تحسّن من أدائها بالتدرج على أن تقرر غلقها تماما، هذه وجهة نظر وللشركة المالكة الحرية في التصرف طبعا. أنا أوافق من ذهب إلى أن Arabia I/O لا يحل مكان النشرة ولا يؤدي دورها بشكل تام. شكرا
نعم أخي الكريم، ما ذكرت هو أمر متجاوز لعلم التسويق كتخصص وحيد، بل هناك تخصصات متداخلة مركّبة وأكثر تعقيدا، وهي ما يتم دراسته والبحث فيه حاليا بما يسمى "البراندينج Branding" وهو قريب من مصطلح "السّمعة"، إذ تجتمع لأجله فرق بحث من تخصصات التسويق وعلم النفس وحتى علم الاجتماع، مما يجعل المنتج أو الفكرة تفرض نفسها في تفكير وحديث ورغبات الناس، ولك أن تتوسّع أكثر في الموضوع لتجد الكثير من المفاتيح والنظريات والتجارب. شكرا
أوافقك الرأي أستاذ في ما كتبت، فعلا دوامة الهواتف الذكية وأكذوبة البقاء على اطلاع دائما تشوش الذهن ولا تبقي له وقتا للتأمل وهضم الأفكار بشكل هادئ مركز، الأدهى من ذلك والأمر أننا نتلقى من جراء هذه الدوامة تفاصيل كثيرة مبعثرة لا صلة بينها مما يشكل لدينا معرفة مجتزأة مضطربة لا نفع من ورائها، فنوهم بوسع الاطلاع لكن الحقيقة أننا لا نستفيد شيئا إلا مزيدا من الضبابية والغموض!
* مدونة جابر * http://jabyr.com * شخصية أتناول فيها مقالات من وحي التجارب في مجالات: الإعلام، إدارة الإعمال، التدوين، القراءات من الكتب، قصص النجاح، السياحة والأسفار... إلخ * أبرز التحديات هي الاستمرارية في كتابة مقالات ذات مستوى عال مع كثرة الالتزامات المنافسة، بالإضافة لإشكال التفاعل الذي أراه ناقصا مقارنة بالمأمول، مع ذلك مستبشر ومتفائل فالوتيرة في تصاعد إن شاء الله.
أعتمد على أمثال هذه الاختبارات لكن بعد التأكد من مصداقيتها ومطابقتها للمعايير العلمية وذلك بمعرفة مصادرها ومرجعياتها مثل اختبار ديسك الشهير. مع ذلك أراها اختبارات للاستئناس والتحفيز الذاتي أكثر من الاعتماد كليا عليها للقرارات المصيرية، وكلما كان عدد المختبرين لك أكثر كلما كانت النتيجة أكثر قربا للحقيقة. شكرا
لا أحبذ هذه اللغة صراحة وأحب المبادرات والإنجازات، ما دمت أخي قلت إن هناك محاولات فهذا مؤشر طيب يبشر بنتائج إيجابية فعالة مع مرور الزمن، فنحن نظلم أنفسنا كثيرا بجلدنا لذواتنا وكأننا لسنا نفعل شيئا :) شخصيا أتفاءل خيرا بالجهود الموجودة وإن كان ينقص بعض التنسيق ولكن بموقع مثل هذا أرى أننا في الطريق الصحيح إن شاء الله. تحياتي
شخصيا أفضل العمل المنظم في إطار مؤسسة على العمل الحر، على ألا يكون هذا العمل في شركة ما على شكل موظف، فإن رتبت الأفضلية -حسب رأيي دائما- فأفضل أولا أن أنشئ مشروعا (شركة) من الأساس وأديرها مع فريق عمل ثم بدرجة ثانية العمل الحر، ثم أخيرا التوظيف. العمل المؤسسي يقضي كثيرا على مشاكل العمل الحر بوجود فريق عمل وواجهة تسويقية وتحديات ممتعة، أما العمل الحر فكما ذكرتم يقضي لحد بعيد على العلاقات الإنسانية المباشرة، أما التوظيف بعيوبه وقيوده فحدث ولا