الله سبحانه كل الكون أمك أبوك عائلتك .......جميع الخليقة قد يخونونك و يعادوك إلا هو هو الذي يحسن إليك و أنت الذي تخطئ عليه فالمعادة أمر غير منطقي لأن الله هو صاحب الفضل و هو الموجد من العدم و إن كانت معادة له تحديا فهو أمر غير معقول و لا يقبله أي منطق لأن الله يملك القوة اللا متناهية تخيل لو أن رجل يسبح بإتجاه سيل قوي جدا مهما كانت قوة ذلك الرجل فإن السيل سيرميه إلى آخر المجرى كيف بالله سبحانه و تعالى من يتعمد معاداته حتى لو كان قويا جدا فإن قوته محدودة و قوة الله لا متناهية كل الطرق و المفاهيم القكرية تؤدي إلى طاعة الله و محبته و من يفعل غير ذلك فهو مغفل و قراره غير سليم.
هل من العقلاني معاداة و كره الله سبحانه و تعالى؟
بخلاف ما يعق من المعاصي البسيطة و أمر المعاصي البسيطة التي يحاول الإنسان تجنبها قدر الإمكان مثل ابن لك طفل صغير له مشاغبة قليلة و آخر مشاغب دائما ويعاديك وهم جميعا أطفال صغار من الرابح قليل المشاغبة التي يكاد أن تكون مشاغباته لاموجودة أم الآخر اللي كل شوية يضاربك ويعاديك حينضرب على طول.
الأنبياء والرسل هم أقل البشر معاصيا و هم أفضل من بارك لهم الله في دنيتهم و آخرتهم.
التعليقات