محمد عبد القادر

عضو هيئة تدريس بقسم الهندسة المعمارية.

136 نقاط السمعة
37.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الملفت هو أن الكوبون يمنح خصماً على كل المنتجات وليس مقصوراً على فئة منها، وهذا قد يكون دعوة لشراء منتجات كثيرة فهو نوع من الترويج يعد أفضل من استغلال الموسم. كذلك فإن أمازون رغم تربعها على عرش التجارة الإلكترونية لها منافسون كثر وهذا الخصم يمنحها ميزة تنافسية ضد منافسين كثير منهم ناشئ إذا ما قورن بأمازون فتضمن أمازون بهذا الإنفاق وأده هو وغيره في مهد التجربة، وتضمن أن لا يكبروا ويصبحوا منافسين يشكلون خطورة عليها!
هل ترى مثلي أن التدريس للبالغين أسهل؟ أم أن له جوانبه أيضًا؟ أوافقك تماماً. التحدي الذي يواجهه مدرس المراحل الابتدائية والأساسية كبير ومهمته شاقة لوجود معايير تربوية كثيرة كما تفضلت. ولكن وفي نفس الوقت فإن التدريس الجامعي هو المحطة الأخيرة للطالب قبل دخول مجال العمل (قد لا يكون هناك استكمال للدراسات العليا بعدها في معظم الحالات) وهذا يضفي مسؤولية أكبر على مخرجات هذه المرحلة من التعليم، فهي تجهيز مباشر للعمل الذي سيشكل مصدر الرزق وأسلوب الحياة!
كون التدريس هو في نفس المجال العمل فقد جاء مكملاً وموسعاً له. والعمل بدوره يدعم الجانب الأكاديمي بالتطبيق والتجربة. وكي يتسنى تحقيق وإنجاز ذلك لا بد من الموازنة بين النظري والتطبيقي، وحسن تنظيم الوقت!
لا أعلم الآن إن كان هذا التعب قد قوبل بالعائد المادي الجيد بعد الدراسة أم لا، ولذا أرغب في معرفة نسبة تقدير المهندس المعماري في الدول العربية معنويًا وماديًا؟ للأسف الشديد فإن العمارة بشكل عام وفي كل العالم لا تلقى التقدير الذي تستحقه مادياً ولا معنوياً، ولا حتى التقدير الذي كانت تناله على هذين الصعيدين سابقاً. وكما قلت في تعليق آخر فإن المهنة آخذة اليوم في إعادة تشكيل نفسها نتيجة للمتغيرات التي طرأت على عملية التصميم وأدواتها وطبيعة المخرجات المطلوبة،
السؤال الأول، طالما عملت في التصميم، هذا يعني يعني أنك تعتمد أثنا تصميمك للمباني- وخاصة عندما تعمل عن بعد- على برنامج الاسكتش اب و الاتوكاد والماكس، هل لك أن تخبرنا عنه؟ كل مهندس يكون لدي ما يمكن تسميته ب"سير العمل المتبع" أو الworkflow في ما يتعلق بالبرامج التي يستخدمها. فقد يستخدم الأوتوكاد في الرسم ثنائي الأبعاد ثم ينتقل إلى برنامج آخر للرفع ثلاثي الأبعاد (مع أنه قد يختار الرفع على اوتوكاد أيضاً) وبرامج الرفع الثلاثي كثيرة ومنها الماكس والسكيتش اب
الطفل الصغير في المقابل يواجه فجأة أبجدية كاملة عليه أن يتعلمها كي يتقن تركيب الكلمات ومن ثم صياغة الجمل ومن ثم ربط الجمل على نحو يجعله قادراً على التواصل الفعال. هو لا يدرك هذا الطريق الطويل لذا لا يقع في هذه المشكلة، ويكون سعيداً جداً ومتحمساً حين يتعلم حرفاً واحداً! يمكننا لدفع النفس على الاستمرار في التعلم وضع أهداف قصيرة المدى وتقسيم الطريق إلى محطات. وإذا أمكن ربط المحطات بتطبيق عملي مفيد. على سبيل المثال: أود أولاً أن أتعلم اللغة
أظن أنّ الأمر يصبح خطراً لو وُجدَ من يستطيع التحكم في نظرات عينيه ونبرة صوته بشكل تمثيلي ليوحي لنا بخلاف ما يبطن، فيبدو بريئاً وهو مجرم أو طيباً وهو لئيم! لذا فأياً كانت الإشارات، بصرية أو سمعية، فالحكم ينبغي أن يكون للتصرفات فقط، مع وجوب الحذر عند تلقي إشارات البصيرة والفطرة! أكثر ما تكشفه العيون ليس الطيبة والشر، بل الحب والكره. لذلك قيل في الاغنية الشهيرة: مدام تحب بتنكر ليه دا اللى يحب يبان فى عينيه
لا بد من التفريق بين حالتين: عدم الإفصاح عن الحب من الأساس، وعدم التعبير عن الحب بطرق مباشرة (ككلمة أحبك) في حين أن الطرف الآخر يدرك وجود الحب. والفرق كبير جداً. فالمشكلة في الحالة الأولى عويصة لأن الحب نفسه خفي على الطرف الآخر. بينما في الحالة الثانية يعتمد الموضوع على طبيعة كل منهما في تلقي التعبير عن الحب، ولكنهما كليهما يدرك وجوده. في الحالة الأولى أجد أحد ابلغ التعبيرات كلام أحمد رامي في "حيرت قلبي": هفضل احبك من غير ما
المقاولة الاجتماعية Social enterprise مرتبطة بشكل أو بآخر بمفهوم المسؤولية الاجتماعية للشركات (CSR) ولكنها تتميز عنه بأنها تأخذ زمام المبادرة في حين أن الCSR يعتمد ردّات الفعل أكثر!
يبدو أن هناك عزماً واضحاً وهمّة عالية خلف انضمام بيكاليكا إلى حسوب، ووجود مثل هذا الإجراء يعطي "الثقة" للبائع والمشتري على حد سواء ويساعد على تنشيط عمليات البيع على المتجر بما يعود بالفائدة على الجميع! الحقل خصب وهناك الكثير مما يمكن التفكير فيه على صعيد المنتجات الجديدة والاستيحاء (دون النقل الحرفي) لأفكار موجود على منصات أجنبية أقدم نسبياً.
أظن أن هذه الجرأة الموصوفة أعلاه هي ما نسميه بالعامية "العشم". وهو محمود حين يكون على طريقة محمد فوزي وأناقة تعبيره "ليا عشم وياك يا جميل إن بحت بالسر تصونه" ولكنه مذموم قولاً واحداً حين يتحول إلى استغلال أو ابتزاز عاطفي!
الأمر يعتمد على أمرين: طبيعة العمل الذي سيتم القيام به نمط النوم لدى هذا الشخص الليل كما تفضل الزملاء وقت تتدفق فيه المشاعر، والفجر والشروق أوقات صفائية لمن نام جيداً، خاصة إذا بدأ بصلاة الفجر ثم قام إلى العمل بعدها مباشرة. أما الظهر فيتناسب مع الأعمال ذات الطبيعة العملية والتي تتطلب الجلد والتكرار.
تقسيم فترات العمل بين ما قبل الإفطار وما بعده. أجد أن العمل بين المغرب والفجر في رمضان صعب، وخلال هذا الوقت (وإن كان طويلاً بعض الشيء) أكثر ما أقوم بفعله على صعيد العمل هو ترتيب بعض الأمور لليوم التالي، أو إرسال بعض الإيميلات أو الرد عليها!
9 دورات عن النجاح الشخصي والمهني والمالي ومهارات القيادة, لاكتساب مهارات جديدة في هذا المجال توجه موفّق للاستثمار في نفسك، والذي هو أفضل استثمار في هذا العصر. ونسأل الله أن يطرح فيه الكثير من البركة في هذه الأيام الفضيلة. ولكن ألا تلاحظ أن التسجيل في تسع دورات لها محتوىً متقارب على ما يبدو، وفي فترة وجيزة، لم يكن التقسيم الأمثل؟ ما اقتراحاتكم لاستثمار بقية أيامي في هذا الشهر الكريم؟ أظن أن 9 دورات كافية في الشهر الفضيل على صعيد تطوير
4. اتمنى لو بقيت على اتصال مع أصدقائي. هذا ندم أعيشه منذ فترة وأتمنى أن لا أصحبه معي إلى لحظات الاحتضار، بأن أستطيع أخيراً أن أحييَ التواصل مع أولئك الأصدقاء الأعزاء الذين شغلتنا عنهم ظروف الحياة كما شغلتهم عنا. يمرّ وقت طويل دون أن ننتبه إلى من غفلنا عنهم خلاله، ونكون بعد مضيّ كل هذا الوقت قد فقدنا ليس فقط التواصل معهم بل فقدنا مع ذلك التواصل الكثيرَ مما كان مشتركاً بيننا وبينهم، فكما يقول المثل "بعيد عن العين بعيد
"كلٌّ يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر"، أي النبي صلى الله عليه وسلم. مالنا وابن كثير أو غيره. إن قال خيراً شكرناه وإن قال غير ذلك تركناه. لا أنصح بالاستغراق في مثل هذا الغضب، فمنزلة المرأة في الإسلام وعند الله واضحة (مريم، ملكة سبأ، امرأة فرعون...) كلهن ذكرن في القرآن بأسمى أسلوب. وحين يأخذ الله على الكفار ادعاءهم ان له بنات وان لهم بنين فإن رب العزة يقول بوضوح (ويجعلون لله ما يكرهون)، فحين يأتي من يحتقر المرأة
الموضوع الذي طرقتِه -دكتورة- هو من أهم مباحث علم النفس والتحليل النفسي، وكذلك له آثار في علم النفس التطبيقي ومنه التربوي، خاصة أن كثيراً من المراهقين يلجؤون لا شعورياً إلى بعض آليات الدفاع السلبية لمواجهة مشكلاتهم وأحيانا يؤدي ذلك إلى ما يسمى مقاومة التعلم Learning Resistance. عن نفسي، أضطر كثيراً إلى استخدام "التجنب" وذلك حين أعدم الحيلة، حيث أنه يكون مفيداً في تفادي الوقوع في مشكلة !
فقد رأيت بعيني المعاناة والإرهاق الجسدي الذي يحل بأصدقائي مع المشاريع التي يتم تكليفهم بها والإمتحانات التي قد تستغرق 6 ساعات متواصلة! للأمانة هذا النوع من الامتحانات الطويلة ليس متبعاً في كل الجامعات، ومنها الجامعة التي درست فيها والتي أدرّس فيها، ولكن هذا لا يمنع طبعاص من المعاناة والإرهاق واحدة خاصة ليلة اتسليم المشروع. والمشكلة أن هذا لا يقتصر على الدراسة، فهذا حال المعماري بعد التخرج وحتى التقاعد عندما يقترب تسليم مشروع ما! ، كيف كانت سنين الجامعة بالنسبة لك،
لو عاد بك الزمن هل ستدخل ذات التخصص ؟ نعم، ولكنني قد أركز خلال الدراسة على جوانب أخرى غير تلك التي ركزت عليها في المرة السابقة، فقد أركز على تكنولوجيا التنفيذ مبكراً وعلى إدخال الحوسبة والبرمجة والمعادلات الرقمية لعملية التصميم منذ السنة الأولى، أكثر من التركيز على الإظهار باستخدام برامج ال3D MODELING. وأظن أن هذا طبيعي لأي تخصص. فلا يمكن بعد سنوات من العمل أن تكون نظرتنا للأولويات التي يتطلبها تخصصنا هي نفسها التي كانت معنا حين دخلناه وإلى أن
ما هي المميزات الخاصة في الطالب الراغب في دراسة الهندسة المعمارية؟ هذا يعتمد، أخي مازن، على تطلعاته المهنية لما بعد التخرج حيث يمكنه التخصص في أحد المجالات المعمارية. إذا كان توجهه هو للتصميم المعماري (أساس العمارة) يبنغي أن تكون له القدرة على التخيل ثلاثي الأبعاد وأن تكون لديه موهبة في الرسم، حتى لو كانت متوسطة. المهم أن تكون على الأقل بذرةً قابلةً للتطوير. وأكثر من يبدع في التصميم المعماري هم من يهوون الرسم وتكون لديهم حتى قبل دخول الجامعة بسنوات
كنت سأرد على تعليقك السابق أولاً ثم انتبهت إلى أنك أضفت هذا الرد 😁 في الحقيقة أنا في الخامسة والثلاثين، حيث انني بدأت في دراسة الطب أولاً ثم تحولت إلى العمارة بعد أكثر من سنتين. وبدأت التدريس في سن التاسعة والعشرين على التحديد. أستاذ جامعي في جامعة قد يكون طلابها أكبر منك عمراً، وربما بعضهم موظفين في دوائر حكومية ويعملون في ذات مجال العمارة والتخطيط (ولكنهم ليسوا مهندسين)، ألا يشكّل الأمر مأزقاً عليك في التعامل معهم؟؟ أواجه هذا أكثر في
بالنسبة لمجال الهندسة المعمارية، هل هو مجال مطلوب بسوق العمل؟ الإجابة على هذا السؤال ليست سهلة، وليس بقصد التعقيد، ولكن نتيجة ما أصاب مجالي التصميم وتكنولوجيا البناء من متغيرات وتطورات. فالطلب قليل نسبياً على "مهندس معماري" على الأقل في الدول التي تعاني مشكلات اقتصادية أو انكماشاً في سوق الإنشاءات. وفي نفس الوقت فإن المهنة قد أعادت إنشاء نفسها وأصبحت تضم تخصصات مختلفة تحت مظلة العمارة، فمن نمذجة معلومات المباني Building Information Modeling إلى عملية الإظهار المتقدم للمباني Rendering & Animations
هي أشكال من اللعب أيضاً ومثال رمي الكرة بالذات فيه إبداع بصراحة! بالنسبة للألغاز هناك لعبة من ضمن ألعاب الBoard Games اسمها كلودو Cluedo وهي تنافسٌ حول من يصل إلى حل قضية قتل أولاً، وذلك ضمن معطيات تكفي للوصول ولكن ليس بشكل مباشر، حيث يتبادل اللاعبون الأدلة أثناء اللعب.وهي تعلّم مهارات التفكير المنطقي والاستبعاد والربط وأساليب اكتشاف الطريق الأقصر للوصول إلى الحل! https://suar.me/28ZnK
بالفعل، وبالحلويات تحلو الحياة! وأحيي أخاكِ على ذوقه الأنيق، وإن كنت لا أتذكر أنني بدأت الفطور يوماً -حتى الآن - بطبق حلو، ولكنني سأجرب! وأوافقك أن الحذر واجب ولكنّه موسم في السنة، نتساهل فيه بعض الشيء، فإذا ما انتهى رمضان وجاء صباح أول يوم في العيد بدأنا العلاج بوجبة فسيخ تنعش كل مسامات الجسم وتدفع الانسان لشرب كميات كبيرة من السوائل لتعويض تقصيره في هذا الأمر خلال ساعات الإفطار في رمضان، حيث يغفل أكثر الناس عن استغلال الفترة ما بين
أشكرك لهذا التلخيص الرائع للمهارات التي يمكن تعلمها من الشطرنج. اقتناص الفرص مثلاً مهم في مجال ريادة الأعمال وكذلك في الأمور الاقتصادية وفي الاستثمار، وأن تتعلم بماذا تضحي ومتى هو درس لتعليم الأولويات prioritizing وكلّ هذا يندرج تحت علم إدارة المشاريع. كذلك دراسة الاحتمالات تفيد كثيراً في مجال إدارة المخاطر Risk Management.