حسابي

بحث

القائمة

محمد حماد

76 نقاط السمعة
103 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 5 سنوات
اي مشكلة أو موقف مر علينا ولم ننجح في حله وألقينا نظرة عليه مرة أخرى بزاوية مختلفة سنجد نتيجة مختلفة، لذا تعودت أن ألق نظرة على المشكلة من عدة زوايا قبل اتخاذ القرار، فمثلا بفريق العمل عندي إن قصر موظف يمكنني لومه مباشرة ومن ثم توجيهه لو فكرت بطريقة عملية، لكن لو نظرت بزاوية بها عاطفة سأبحث وأتحدث معه عن سبب التقصير وأقدم له الدعم قبل لومه، وهكذا بأي مشكلة، كل زاوية ستعطي حلا ونتيجة مختلفة
الشركات المرموقة التى تمتلك سلما وظيفيا تقسم الأفراد فى ذات الوظيفة إلى ثلاث فئات A,B,C طبقا للأداء الوظيفى وعدد سنوات الخبرة تحفيزا للعاملين فى الإخلاص فى العمل وصقل المهارات لتجاوز الثلاثة فئات والترقى لدرجة وظيفية أعلى وبالتالي تجعل لكل فئة فى نفس الدرجة الوظيفية راتبا يتصاعد مع تصاعد الفئة
ستجدين أن معظم فئات المجتمع قد اتجهت لوظائف محددة التى تدر الكثير من المال للأسف . كل منا يبحث عن الأفضل وفئة بسيطة هى من تبحث عن المتعة فى العمل . وللإجابة على سؤالك فأنا فى صغرى كنت احلم بوظيفة تجوب البحار وتعيش عالم المغامرة بغض النظر عن ربحيتها
لتقييم منتج أو تقييم أداء يجب أن تكون معايير التقييم شفافة وواضحة لكلا الطرفين لا أن تكون مرنة مطاطية طبقا لنظر المقيم وللأسف ففى مجتمعنا العربي يبقي المقيم هو القيم الوحيد الذى من حقه التقييم دون إبداء لأسباب واضحة ودون التقيد بالمعايير المتفق عليها فقط تبقي وجهة نظره ورؤيته ولتحقيق التطوير المستمر يجب أن يكون التقييم بناء وهادف ومفسر ليتمكن كلا الطرفان من تطوير التجربة. عن نفسي اسأل دوما عن أسباب التقييم المنخفض لمعالجة الأخطاء ولا اهتم للتقييم بقدر اهتمام
من المهم جدا الوصول للسلام النفسي والتحرر من المشاعر السلبية وهذا ما يحاول طرحه هذا الكتاب يقول دالاي لاما نزع السلاح الداخلي أولا ثم يأتي السلام الخارجي ثانيا. فمن أكبر معوقات السعادة من وجهة نظر الكاتب واتفق معه فيها أيضا هو اعتقاد البعض ان السعادة غير ممكنة وأنه لابد من سبب للحصول عليها، وإنها أكبر من أن تصدق. خيار موفق سأعيد قرائته معكم.
عمليا يمكننى القول بأنها أصبحت تراثا ولكن تكمن متعة القراءة فى الإمساك بالكتاب وشم رائحة الورق وتحسس الكتابة عليه فما أسوأ القراءة الإلكترونية فلا روح فيها ولا حس فإذا أردت المتعة والشعور بالعراقة والحضارة عليك أن ترتاد مكتبة وتمسك بإحدى الكتب بيدك وإن أردت أن تحصل على معلومة سريعة فعليك بالإنترنت.
رغم قلة خبرتى بمجال قطع الغيار والصيانة إلا أننى أفضل ssd لسرعته العالية وكذلك انخفاض صوته عند التشغيل
أرشح هذا الموضوع لما له من فائدة
الندم بغرض الحسرة شئ سيئ فكما قال القدماء أنه لايفسد البكاء على اللبن المسكوب. بينما الندم بغرض التعلم من الخطئ ومحاولة عدم تكرارها هى أمر صحى للإنسان
أعتقد أنه من أسوأ السمات التى تدمر الإنسان هو عدم معرفته بإمكاناته وعدم الإيمان بالنفس وتسرب اليأس إلى الروح. وأنا شخصيا أعانى منها كلها
أما فيما يخص التفاوض العملى فله إستراتيجية كثيرة يتم تدريب الأشخاص عليها للدخول لسوق العمل وإقناع العملاء حيث يقومون بعرض المزايا وخلق إحتياجات للعملاء لإقناعهم بالمنتج
كما علمنا سيدنا على رضي الله عنه ((لاتكن لينا فتعصر ولاتكن قاسيا فتكسر)) حقا التفاوض موهبة ولكن يمكن إكتسابها بواسطة التجارب وهو إحدى مهارات الإقناع والتواصل بين الأفراد ويجب تعليمه للنشئ الصغير لما له من فوائد عظيمة حيث يجنبنا الشاحنات والمشاجرات ويجعل المرء قانعا بما حصل عليه بل ويجعله قادرا على توصيل وجهة نظره لمن يحاوره.
طرح رائع. بالفعل التحيز السلبي للأفكار والذكريات السيئة أو السلبية هو أحد أسلحة الإنسان لمواجهة الظروف والمتغيرات من حوله التى تساعده على التغلب على العديد من المعوقات بشرط ألا ينمو ويتحول إلى وساوس تدمر الإنسان ووفقا لعلماء النفس يمكن التغلب عليه حال وصل بالإنسان لوسوسة مخيفة بأن يدرب الشخص نفسه بالتحدث إليها بإيجابية ويعزز ثقته بنفسه بأنه يستطيع التغلب على الموقف وألا يدع نفسه فريسة لذكرى سيئة إضافة إلى مخالطة الأشخاص الإيجابيين لبث العزيمة والطموح والبعد عن مخالطة السلبيين لعدم
طبقا المثل القائم حب ماتعمل حتى تعمل ماتحب. من وجهة نظرى الشخصية ان الظروف الاقتصادية تفرض على الإنسان أن يعمل للحصول على الدخل الاكبر حتى يستطيع تكوين مبلغ كتأمين للظروف وبعدها يسى للعمل فى مجال يحبه وليس العكس وهناك من يظل يعمل فى المجال ذوالدخل الكبير طيلة حياته مؤثرات المال على راحته النفسية
الفشل أول خطوات النجاح بشرط عدم تسرب اليأس للنفس وإعادة المحاولة مرات عديدة مع مراعاة تصحيح الأخطاء التى وقع فيها الإنسان ليصحح مساره وقلة من الناس من يستطيعون المثابرة والإصرار لتحقيق الهدف. شخصيا مررت بعدة تجارب ولكن تسرب اليأس لروخى وتحملت مرارة الخسارة ولكنى دربت نفسي على تحمل المخاطرة مرة أخرى وأملى فى الله عز وجل وحده.
التمسك بالماضى ليسا عيبا ولكن مالذى نتمسك به هو مايفرق بين التغير أو التنصل. الماضى مفتاح الحاضر ومن ليس له ماضى ليس له حاضر. التغير مطلوب بشرط أن يكون فى مصلحة الأمة وليس تقليدا أهوج للغرب تحت مسمي حريات
ومن قال أن التحضر والتقدم والتغير شئ سئ بالعكس فلقد حثت جميع الأديان السماوية على ضرورة العلم والتحضر ولكن مايحدث وإن كنت رافضا لبعض العادات والتقاليد القبلية التى تحدث كبتا مهولا عند الإنسان وماهى بتشريع إسلامى ولكنها محض تقاليد موروثة. مايحدث الآن هو محاولة مفضوحة لتدمير الهوية الإسلامية وإنظرى إلى قضية الهاربات الاتى هربن إلى الدول الغربية وأشهرها كندا بعد آن أصبحن حرات يهربن من عائلتهم ويسافر ويغيرون الدين من مسلمات لملحدات لكى يستطعن العيش فى الحرية المزعومة
أخالفك الرأى فما قدموه للمرأة ماهو إلا فتنة لتدمير المجتمع ومايريدون إلا هدم وتفكيرك وطمس للهوية الإسلامية
طمس هوية الشعوب ودفعها للتنصل من قيمها أحد اسلحه الغرب للسيطرة على الدول وللأسف هناك من ينقاد وراء ذلك بغية التحضر المزعوم والتحرر من القيود والنهاية محتومة بالإنهيار
أعتقد أن ذكر الفنانين والعلماء فى الموضوع هو أحد أقوى نقاطه فليس ذكره من باب المقارنة وإنما أعتقد أن الكاتبة تقصد توجه المجتمع وهذا واضح وصريح فليست المقارنة فى المقام بالتأكيد وإنما عن الإهتمام فكم تنفق الدول العربية على الفن وكم تنفق على البحث العلمى وكم من فنان وراقصة يتم تكريمهم فى كل محفل بينما العلماء لايسمع لهم أحد ولايعرفهم أحد إلا القليل ممن سافروا للغرب
ظاهرة كارثية ست دى لتدمير المجتمع واهنئ متخذى القرار على منع هذه الظاهرة من الظهور ويجب إتخاذ قرار حازم من الإدارة الإلكترونية لوزارة الداخلية لحجب فديوهات هذه الأغانى الهابط التى ستسهم فى انتاج جيل مشوه
أعتقد آن التسمية الأرجح هى الدبلوماسية فى التعامل فمن لايملك العواطف ويملك التعامل الدبلوماسي يكون ناجحا وإن كانت العواطف كالرحمة والتسامح والإيثار هى صفات للمجتمع الناجح ولكن أعتقد أن للظروف المجتمعية والإفتصادية والدينية أثر واضح فى ذلك
أعتقد أن المسؤولية مشتركة فللإنسان دور وللدولة دور آخر
شخصيا أميل ال. تفسير أن الأحلام ماهى إلا تنفيس عن الإنسان ومحاولة لعيش حلم
الرفق والرحمة أول الصفات الإنسانية وهى رحمة من الله. بارك له لهذا الرجل على رحمة قلبه ولينه