ستجدين أن معظم فئات المجتمع قد اتجهت لوظائف محددة التى تدر الكثير من المال للأسف . كل منا يبحث عن الأفضل وفئة بسيطة هى من تبحث عن المتعة فى العمل . وللإجابة على سؤالك فأنا فى صغرى كنت احلم بوظيفة تجوب البحار وتعيش عالم المغامرة بغض النظر عن ربحيتها
1
لتقييم منتج أو تقييم أداء يجب أن تكون معايير التقييم شفافة وواضحة لكلا الطرفين لا أن تكون مرنة مطاطية طبقا لنظر المقيم وللأسف ففى مجتمعنا العربي يبقي المقيم هو القيم الوحيد الذى من حقه التقييم دون إبداء لأسباب واضحة ودون التقيد بالمعايير المتفق عليها فقط تبقي وجهة نظره ورؤيته ولتحقيق التطوير المستمر يجب أن يكون التقييم بناء وهادف ومفسر ليتمكن كلا الطرفان من تطوير التجربة. عن نفسي اسأل دوما عن أسباب التقييم المنخفض لمعالجة الأخطاء ولا اهتم للتقييم بقدر اهتمام
من المهم جدا الوصول للسلام النفسي والتحرر من المشاعر السلبية وهذا ما يحاول طرحه هذا الكتاب يقول دالاي لاما نزع السلاح الداخلي أولا ثم يأتي السلام الخارجي ثانيا. فمن أكبر معوقات السعادة من وجهة نظر الكاتب واتفق معه فيها أيضا هو اعتقاد البعض ان السعادة غير ممكنة وأنه لابد من سبب للحصول عليها، وإنها أكبر من أن تصدق. خيار موفق سأعيد قرائته معكم.
كما علمنا سيدنا على رضي الله عنه ((لاتكن لينا فتعصر ولاتكن قاسيا فتكسر)) حقا التفاوض موهبة ولكن يمكن إكتسابها بواسطة التجارب وهو إحدى مهارات الإقناع والتواصل بين الأفراد ويجب تعليمه للنشئ الصغير لما له من فوائد عظيمة حيث يجنبنا الشاحنات والمشاجرات ويجعل المرء قانعا بما حصل عليه بل ويجعله قادرا على توصيل وجهة نظره لمن يحاوره.
طرح رائع. بالفعل التحيز السلبي للأفكار والذكريات السيئة أو السلبية هو أحد أسلحة الإنسان لمواجهة الظروف والمتغيرات من حوله التى تساعده على التغلب على العديد من المعوقات بشرط ألا ينمو ويتحول إلى وساوس تدمر الإنسان ووفقا لعلماء النفس يمكن التغلب عليه حال وصل بالإنسان لوسوسة مخيفة بأن يدرب الشخص نفسه بالتحدث إليها بإيجابية ويعزز ثقته بنفسه بأنه يستطيع التغلب على الموقف وألا يدع نفسه فريسة لذكرى سيئة إضافة إلى مخالطة الأشخاص الإيجابيين لبث العزيمة والطموح والبعد عن مخالطة السلبيين لعدم
الفشل أول خطوات النجاح بشرط عدم تسرب اليأس للنفس وإعادة المحاولة مرات عديدة مع مراعاة تصحيح الأخطاء التى وقع فيها الإنسان ليصحح مساره وقلة من الناس من يستطيعون المثابرة والإصرار لتحقيق الهدف. شخصيا مررت بعدة تجارب ولكن تسرب اليأس لروخى وتحملت مرارة الخسارة ولكنى دربت نفسي على تحمل المخاطرة مرة أخرى وأملى فى الله عز وجل وحده.
ومن قال أن التحضر والتقدم والتغير شئ سئ بالعكس فلقد حثت جميع الأديان السماوية على ضرورة العلم والتحضر ولكن مايحدث وإن كنت رافضا لبعض العادات والتقاليد القبلية التى تحدث كبتا مهولا عند الإنسان وماهى بتشريع إسلامى ولكنها محض تقاليد موروثة. مايحدث الآن هو محاولة مفضوحة لتدمير الهوية الإسلامية وإنظرى إلى قضية الهاربات الاتى هربن إلى الدول الغربية وأشهرها كندا بعد آن أصبحن حرات يهربن من عائلتهم ويسافر ويغيرون الدين من مسلمات لملحدات لكى يستطعن العيش فى الحرية المزعومة
أعتقد أن ذكر الفنانين والعلماء فى الموضوع هو أحد أقوى نقاطه فليس ذكره من باب المقارنة وإنما أعتقد أن الكاتبة تقصد توجه المجتمع وهذا واضح وصريح فليست المقارنة فى المقام بالتأكيد وإنما عن الإهتمام فكم تنفق الدول العربية على الفن وكم تنفق على البحث العلمى وكم من فنان وراقصة يتم تكريمهم فى كل محفل بينما العلماء لايسمع لهم أحد ولايعرفهم أحد إلا القليل ممن سافروا للغرب