Hafssa Mostafa

كاتبة، شرقية وغربية معًا، أُفكر بالحد الأقصى، روحانية .. مولودة في عالم يحتاج إعادة تصميم !

2.22 ألف نقاط السمعة
3.1 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اطلعتُ على الكتاب بشكل سريع ووجدت به كنز من المعلومات الدسمة عن الترجمة كمجال بشكل عام من ناحية، وكمجال عمل خاصةً أن مجال الترجمة من المجالات العملية المنتشرة كعمل حر، كما يعتمدُ عليها الكثير من كُتاب المحتوى من مصادر أجنبية. مُبارك هذا العمل المميز الذي يحتاجه المترجمين العرب بِشدة خاصة مع قلة المصادر والكتب العربية في هذا المجال. وكل الشكر لكل مَن بذل جهدًا من أجلِ خروج هذا العمل المميز في هذا التوقيت سواء كان يوم اللغة العربية، أو أواخر
مسلسل 60 دقيقة، المسلسل من 9 حلقات ولكن أحداثه مُشوقة بشكل لا يحمل الإنتظار؛ ولكني ندمتُ لأنه مسلسل رعب نفسي وبمجرد إنتهائه أصابتني حالة نفسية سيئة وبُكاء متواصل لساعات. أعتقد أنها المرة الأولى والأخيرة، فسوء الحظ والحالة النفسية التي تعرضتُ لها جعلتني أرفض تكرار الأمر خوفًا من الوقوع تحت تأثير الحالة الخاصة بالمسلسل مرة ثانية، لا أعلم التحليل النفسي للأمر ولكن أعتقد أن الجلوس أمام مسلسل لساعات طويلة يجعلنا نقع تحت تأثير الحالة الخاصة بالمسلسل.
السينما مجموعة من العناصر التي تُكمل بعضها البعض، فلو تخيلنا الحوار بممثل غير مُتمكن في أداء حالة المشهد وتوظيف لغة جسدِه وانفعالاتِه في اطار الحالة والدور الذي يقوم به، فإن الحوار يفقد قيمته كُليًا؛ ومن ناحية أُخرى لو تخيلنا ممثل مُتمكن ومؤدي دوره بإتقان، ولكن الحوار في المشهد ضعيف ستُشعرين أن المشهد فقد حالته وربما يصل الأمر للملل والإنزعاج من الحوار السطحي؛ ولكن من ناحية أُخرى من الممكن أن يؤدي الممثل المُتمكن مشهد صامت بإتقان ويستطيع نقل الحالة كاملة بدون
قرأتُ مُساهمتك جيدًا، وأفهم ما تتناوله فيها؛ وبالنسبة لتعليقي فهو رد على هذا الجزء الأخير الذي ذكرته أنتَ في مساهمتك على حين تفنَّنَّ العالم الغربي (مصدر هذه الثورة السينمائيّة) في تجديد وتنويع أعماله الخياليّة، وإضفاء اللمسة الدراميّة الواقعيّة الإنسانيّة إليها، سواءً في روائع مارفل في مرحلتها الثانية، أو إبداعات كرستوفر نولان في ثلاثيته لباتمان، كان المجتمع المصري مشغولاً بشيء آخر وهو صنع أفلام الأبطال الشعبيين، أو بمعنى أدق أفلام البطل الشعبي عادل إمام بجميع الصور والأنماط. وعلى عكس المتوقع؛ سحقت
وهل انحصرت السينما المصرية على مدار السنوات الماضية في عادل إمام فقط؟! في الوقت الذي قدم فيه الغرب أفلام الأبطال الخارقة كُنا نقدم نحن العرب أفلام " مدرسة الواقعية الجديدة " ونتجت عنها أفلام ترشحت لجوائز عالمية، كانت لدينا اللمسات الدرامية الإنسانية من قلب الواقع ونقلت السينما صورة حقيقية عن الحياة في مصر؛ شاهد أفلام لمخرجين مثل " صلاح أبو سيف - محمد خان - كمال الشيخ - على بدرخان - عاطف الطيب " وشاهد كيف قدموا وتركوا أثر في
قد يكون تعليقي ليس جواب مباشر على أسئلتك، ولكن أنصحك بأن تسعى في تعلم مهارات مختلفة إلى جانب حلمك الرئيسي في دراستك، خاصة أنك ذكرتَ أن مجال عملك ليس مطلوب بكثرة في السوق العربي؛ لذلك لابد أن تمتلك أسلحة ومهارات مناسبة ومطلوبة في سوق العمل حتى تكون سلاح لك عند حدوث أي ظروف - لا سمح الله -؛ فضلًا عن أنك تحتاج للمال من أجل تأسيس مشروعك أو حتى من أجل السفر والتعلم في الخارج. أما عن نسب النجاح فلا
بالنسبة للأعراض المذكورة فقبل أي قرار يجب أن تذهبي للطبيب وتشرحي له الأعراض كلها بِدِقة، وعلى الأغلب سيطلب منك بعض الفحوصات والتحاليل الطبية، واما سيُشخصك أو سيحول حالتك لطبيب مختص ويوضح لكِ التخصص الذي تحتاجين المتابعة عنده. ماذكرتِه من أعراض من الممكن أن تكون ناتجة عن الاجهاد، أو ناتجة عن مشاكل صحية كفقر الدم أو مشاكل هرمونية، ومن الممكن أن تكون بسبب مشكلة في النظر؛ ليست بالضرورة أن تكون بالإجهاد أو بسبب سوء التغذية. مررتُ بأمر شبيه منذ فترة، وأخبرتني
النظافة هي سلوك يُكتسب بالمُمارسة ومع الأسف لم يتربى عليه معظم الأشخاص في مجتمعنا العربي؛ والفكرة أن ثقافة النظافة لا ترتبط بفقرٍ أو غنى كما يظُن البعض، بل إنها قائمة أولًا على التربية ثم الإكتساب من البيئة المُحيطة به. بتجربة شخصية اعتيادي على النظافة كان سببه أمي، علمتني أن أضع أي شئ عندما لا أجد سلة قمامة في حقيبتي، أو في شنطة بلاستيكية ثم الحقيبة، وفي النهاية أضعه في سلة القمامة عندما أجدها أو أنتظر عودتي إلى المنزل. على عكس
في البداية كنتُ أستهين بهذا النوع من التحديات، ولكني بعد تجربة تحدي شبيه ولكنه يعتمد على ايجاد شئ واحد يوميًا أشعرك بالسعادة والإمتنان شعرتُ بقيمة هذه التحديات معنويًا وأثرها الإيجابي. ممتنة اليوم لدعوة قالتها لي أمي بعد أن انتهت مكالمتي الصباحية معها وتودعنا، وإذ بها توقفني على غير عادتها قائلة " الله يريح قلبك وبالك " دعوة عفوية ولكنها أعطتني شعور بالطمآنينة لأنني أؤمن أن دعواتِ أمي سر من أسرار راحتي! منذ 4 أعوام تقريبًا حدث موقف جعلني أقف عند
سأجيبك بسؤال آخر هل هذا النوع سيتوقف عن التدخل بتغيير المكان والانفصال أم بالتأكيد سيستمر طالما لم يتم التعامل معه بالطريقة الصحيحة كما ذكرت بالأعلى. سأجيبك أنا على هذا السؤال.. صحيح أن تغيير المكان والإنفصال لا يُغير الشخصيات، ولكنه يعطي الطرفين مساحة من الحرية وتجنب أكبر قدر من المشكلات. على سبيل المثال، بالمنزل المنفصل لا يوجد من يأتي إليك دون موعد، ولا تجدين في كل خطوة من يسألك عفويًا إلى أين أنت، ماذا جلبت؟ لن يتدخل أحد عند حدوث مشكلة
لم يكن الزواج ببيت عائلة هو المشكلة الرئيسية، بل كان اختيارها للشخص هو المشكلة الحقيقية! ولكن الزواج في بيت العائلة كان سبب في وضوح حقيقته بشكل أسرع، ضعيف الشخصية، ثرثار بأسرار بيتِه، متأثر بأمه ويرغب من زوجته أن تكون ربة منزل مثلها، خائن، مُخادع ولا يواجه نفسه بحقيقته! المسلسل يُناقش فكرة أن نجاح الزواج نفسه ليس مضمون 100% ولكن الفكرة هي أن نختار ونضع الأساس الصحيح للزواج لنتفادى أكبر قدر ممكن من المشكلات! بيت العائلة هنا كان سبب غير رئيسي
شعرتُ بالإٍستياء من الموقف يا فردوس، تصرف المعلم لم يكن حكيم؛ أعتقد أنه كان من الأفضل أن يُخبرك بملاحظاته حول العمل بينك وبينه بعد القراءة، أو يؤجل القراءة كلها لبعد الملاحظات واجراء التعديلات، ولكن تصرفه مزعج مع طالبة تُحاول أن تنسج نص من كلمات، خاصة أن هذا الموقف كان يُمكن أن يؤثر سلبيًا على رغبتك في تنمية موهبة الكتابة. أريد أن أعرف هل أحدث هذا الموقف أي أثر سلبي على موهبتك؟ أو هل كان لكِ رد فعل مع المعلم؟! وكيف
يا أهلًا بكِ يا عفاف، الله يسعد أوقاتك أنا بخير والحمدلله، فقط انشغلتُ ببعض الأمور الحياتية والعملية. أتمنى أن تكوني بخير >المسألة هي أن لا أصدم حتى النهاية، بل على الأقل أن أعرف، لكن لو كنت كاتب سيناريو سأحضر كل الجلسات ولا أهملها.. لذا لايمكنني الحكم بشكل كلي ما دمت لا أعرف تجليات القضية، ونجهل مهما خضنا الظالم والمظلوم من الصعب على الكاتب حضور أشهر من تصوير العمل بساعات يومية تصل الى 20 ساعة بدون راحة، فهذا كله في وقته
>بالطبع التعديل الكلي بالنسبة "للكاتب"، فهو إهدار من حقه، وأعتقد أنه لن يكون في هذة الحالة صاحب العمل. وماذا لو كان التعديل جزئي ولكن تأثيره على العمل يُغير فيه جوهريًا؟
مع الأسف معظم الكُتاب يقبلون أي تغييرات تحدث في أعمالهم ولا يبحثون إلا على الجانب المادي وتقاضي أجورهم في العمل؛ وحتى لا يهتمون بالشكل والجودة الخاصة بالعمل الذي ظهروا به للجمهور. > هل يفترض على الكاتب أن يصمت ويتحمل الهجوم الذي سيأتيه لاحقا لأنه أخذ المقابل المادي؟ والأمر قد لا يتوقف عند الجدل بل يتجاوز إلى التشهير والمتابعة القضائية في بعض الحالات، مواضيع الملكية الفكرية لا يُستهان بها. في الموقف الذي حدث للكاتب لم يتعدى المخرج على حقوق ملكيته بل
ما فهمته من تعليقك أنك تؤيد ما فعله المخرج بحُكم مسئوليته عن رؤية العمل؛ ولكن ماذا لو طبقنا هذا المثال على الموظف والمدير، أو صاحب المشروع والمستقل؛ هل ستؤيد نفس الفكرة؟
>إذا كنت سأعين موظف لأخذ عمله وأبذل مجهود كمدير لأعدل عليه لدرجة تغيير ملامح العمل الأصلي فأنا مدير فاشل بكل ما تعنيه الكلمة وسياسة الشركة بأكملها فاشلة فبهذه الطريقة لا معايير لاختيار الموظفين المناسبين ولا معايير لتقييمهم ولا حتى هناك مرونة بالتعامل. بعض المُدراء لا يُفكرون بهذا المنطق، بل إنهم يُفكرون بأن الموظف قدم ما يقدر عليه ولهم الحرية في قبول هذا العمل أو رفضه أو تعديله، وأعتقد أن بعض المدراء لا يوفضون المهام بشكل كامل ويظل لديهم الرغبة في
اليوم الأول من كل شهر، مثلًا لا تقومي بسحب أموالك قبل يوم الأول من الشهر السابع المُقبل ( 1تموز - 1Juillet) وسيتم تحويلها تلقائيًا إلى الفيزا الخاصة بكِ، ولكن تأكدي من تفعيل التحويل التلقائي في باي بال لديك؛ وفي حال لم يتم التحويل التلقائي يُمكنك السحب اليدوي في نفس اليوم، والتواصل مع الدعم الفني لرد ال 5$ عمولة السحب. أتمنى أن أكون استطعت شرح الأمر لكِ. شكرًا لكِ على الترحيب وأتمنى أن تكوني في أفضل حال <3
حل هذه المشكلة هي التواصل مع دعم الباي بال وطلب أن يتم التحويل من الباي بال بعملة الدولار الأمريكي وليس بالجنيه المصري؛ وسيتم اجراء ذلك من قبل الدعم مباشرة يُفضل أن يكون التواصل مع الدعم باللغة الإنجليزية .
بالنسبة لمشكلة اقتطاع رسوم من باي بال فأصبح الباي بال يُتيح فرصة التحويل المجاني في أول يوم من كل شهر، ويتم التحويل اوتوماتيكيًا في اليوم الأول من الشهر؛ أو يُمكنك التحويل يدويًا في هذا اليوم ثم التواصل مع الدعم الخاص بالباي بال لرد العمولة التي تم اختصامها نظرًا لكونك أجريتي التحويل في اليوم الأول.
مقترحاتك هامة جدًا، وأريد أن أضيف عليها أن نص العرض المُقدم به على المشروع نفسه يكون الوجهة الأولى للمستقل أمام صاحب المشروع ؛ ولذلك لابد أن يهتم المستقل بكتابة نص عرض احترافي على المشروع، يُرحب بصاحب المشروع، يُعرف عن نفسه، يوضح خبراته في مجال المشروع، يذكر بعض المهارات والأدوات التي يُمكنه استخدامها في العمل على المشروع؛ بشكل عام لابد أن يلفت إنتباه صاحب المشروع بعرض يُوضح إمكانياته وقدرته على إنجاز المشروع مما يدفعه للإطلاع على معرض أعماله وغيرها من الأمور؛
قرأتُ الكتاب كاملًا، وأفادني بشكل شخصي بالكثير من المعلومات التي كانت تفوتني رغم وجودي في مجال العمل الحر لسنوات ! الكتاب به فائدة للمُقبلين على العمل الحر والمستقلين الحاليين، وحتى المستقلين الذين يعملون منذ سنوات في مجال العمل الحر. شكرًا لك جميل وشكرًا دائمًا لحسوب.
إجابتي على كل الأسئلة لا! بالعكس تمامًا أنا من الأشخاص الذين يشعرون بإضطراب في المعدة عند الحزن والتوتر والوحدة، لا أحب تناول الكثير من الطعام أبدًا؛ ولكني أحب تناول الطعام بحسب مزاجي وما يُرضيني، فمثلًا إذا رغبتُ في تناول البيتزا لابد أن تكون بمواصفات خاصة كما أُفضلها، جبن كثير، صوص رانش؛ قد لا أتناول منها الكثير، ولكنها لابد أن تكون كل قطعة في المذاق المطلوب. عندما أكون وحدي في المنزل قد أنسى تناول الطعام وحتى شرب المياه، وفي المقابل يكون
>شعر بنقص إذا لم يكن فمي يمضغ، وكأنني خلقت للمضغ، علكة، سكاكر، حلويات أي شيء.. أضحكتني تلك الجملة يا عفاف :D ولكن أود أن اسألك، هل الأمر مُفرط فعلًا؟ أم أنكِ تتناولين وجبات صغيرة بفترات متقاربة؟ فالأمر ليس من الضرورة أن يكون سئ، بل في فترة من الفترات كنتُ أتناول وجبات صغيرة ونقانق صحية طوال الوقت لإتباعي حمية غذائية وذلك حتى لا أشعر بالجوع الشديد ونجح معي الأمر.
حقًا! :D توقعتُ العكس تمامًا، لدي فضول لأعرف ما هو الذي لم يعجبك بالضبط؟ وهل فهمتِ المغزى من تفاصيل الاعلان؟