جميل جداً. هل تعرف جهة ما يمكن توفر مثل هذا الفريق أو تنصح بطريقة ما للبحث عنها؟
0
مستحيل أن يحدث التشفير بمجرد التحميل download. تحميل الملفات أو تنزيلها كما يسميه البعض أو نسخها من مكان إلى آخر ليس فيه أي عملية تشغيلية ولا يمكن أن يتسبب في أي تغيير في النظام، هذا أمر مجمع عليه ولا يختلف عليه اثنان يفهمان كيف تعمل الحواسيب وأنظمة التشغيل .. لكن يبدو أن عملية التشفير كانت تحدث في الخفاء وأنت لا تدري بسبب زيارتك لموقع معين يقوم بتشغيل سكريبت خبيث وتصادف رؤيتك للأمر بعد انتهاء ذلك التحميل. بالمناسبة .. هل تستخدم
إذا ركزنا على الجوانب الثقافية والعادات والتقاليد - بعيداً عن الجوانب القانونية - فالجنسية في حد ذاتها ليست بالعامل الفارق، فمثلاً ماذا تعني جنسية الزوجة *الفلسطينية* لرجل *أردني*؟ أو ماذا تعني جنسية الزوج *البحرينية* لامرأة *قطرية*؟ لكن لو أن *مصرياً* محافظاً تزوج *مصرية* متحررة ومنفتحة، ألن يشكل هذا تحدياً أكبر من زواجه بامرأة من جنسية أخرى لكنها تشاركه نفس الأيديولوجية والقيم والعادات؟ قبل حوالي 800 سنة قام يوسف بن أيوب (المعروف صلاح الدين الأيوبي) بنقل أجدادك من الحجاز إلى موطنهم
شكراً على الإحالة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنكم، لكن ما الذي جعلكم تعتقدون أنني مختص في اللسانيات؟ هل توجد مشاركة معينة مثلاً أوحت لكم بذلك؟ بالنسبة لموضوع أيمن السباعي، فللأسف يظهر عندي خطأ تقني غريب يجعلني لا أستطيع مشاهدة موضوعه مع التعليقات عليه وبالتالي لا أستطيع وضع تعليق منفصل (ولكني أستطيع رؤية تعليقك هذا مع وجود اسم السباعي بالأعلى!). لا أدري ما سبب هذا الخطأ وإلى متى سيستمر. سأحاول فتح الصفحة مجدداً غداً لأرى. على كل حال، سأكتب تعليقاً
كما قال الإخوة، الليل - خصوصاً في البلدان القريبة نسبياً من خط الاستواء (حيث يعيش معظم البشر، لا أقصد عند خط الاستواء وإنما في المناطق القريبة منه نسبياً) - يكون طول في حدود 12 ساعة تقريباً - تزيد أو تنقص - وحساب الليل يبدأ من غروب الشمس، وتاريخياً كان البشر يقضون الساعات الأولى منه في تناول الطعام (الذي نسميه العشاء) والحديث الجماعي (وإن كان من المكروه دينيا الحديث بعد صلاة العشاء)، ثم يقضون بقيته في النوم وجزء بسيط قد يذهب
ليس هذا فحسب، بل ما ذكره فيه مغالطة كبرى، لأن ما أسماه بالـ 4200 دينا جزء كبير منها ليس فيها اعتقاد بإله أو خالق وبالتالي هي خارج المعادلة مثل البوذية التي لا تهتم أصلا بمسألة وجود الإله من عدمه. وبقية الأديان الأخرى معظمها خارج المعادلة لأنهم يعبدون الأسلاف أو النار أو الشمس أو القمر أو الثعلب أو الثعبان أو البقرة أو القرد أو الجن أو أي شيئ من الآلهة التي لا يمكن أن تكون خالقة الكون لأنها جزء منه ومادية.
سأخبرك بشيء قد تستغربه. والدي وجدي عاصرا هذه الفترة! كان يوجد فيها أقفال ومفاتيح وكل شيء، ولكن في المدينة التي ولد فيها (وفيها عمارات قد تصل إلى خمس طوابق)، كانت جميع البيوت يمكن سرقتها إذا توفرت النية والقدرة لدى أحدهم! كان النظام المعمول به غريباً للغاية بالنسبة لمنظورنا اليوم، فقد كانت هناك مفاتيح حديدة أو خشبية كبيرة توضع داخل فتحة من الخارج، وعندما يأتي ساكن البيت يدخل يده في الفتحة ويخرج المفتاح ويفتح به الباب ثم يدخل! قد تقول أي
> لماذا لا يُمكن أن تُصنع بواسطة ماهيات غير عاقلة من دون إرادة؟ الجواب بسيط جداً. تخيل أن هناك مطبخاً تطبخ فيه زوجتك أو صديقتك، وجئت إليه ووجدت كل شيء تحتاجه، فرن وولاعة وثلاجة ورفوف وشاي وأكواب للشاي وسكر وملاعق وكل شيء، ثم قلت لزوجتك أريد كوب شاي مع قطعتين من السكر، وزوجتك لم تكن في المطبخ، فسوف تمر الساعات والأيام والشهور والسنين إلى الأبد ولم يتم تحضير كوب الشاي الخاص بك! لماذا؟ لأنه لا يوجد عامل ذو إرادة كي
- "أستنتج من قولك أن كل مافي الوجود باستثناء الله هو الضروري لأنها كلها تحتاج لمُسبب باسثناءه هو صحيح؟ " لا، لم أقل هذا. هناك أشياء أخرى ضرورية مثل الأعداد. وأمور أخرى abstract، هذه لا يمكن أن يخلو منها أي عالم، سوا العالم الواقعي the actual world أو أي عالم ممكن possible world. المسبب لا بد أن يكون personal agent حتى تكون لديه إرادة ليصنع ما ليس ضروريا، وهذا بالطبع لا ينطبق على الأرقام مثلا! لذا عرفنا أن المسبب لا
الدولة الأولى خليجية والأرجح أنها السعودية والثالثة إما العراق أو سوريا أو اليمن أو المغرب والرابعة لبنان والخامسة الجزائر هذه مجرد توقعات، لكن قولي لي بصراحة: لماذا تعتقدين أن المواطن في رفح المصرية يفترض أن يشعر أن الأسواني أقرب إليه من جاره في رفح الفلسطينية أو من السيناوي في العريش؟ ولماذا النوبي في أسوان يفترض أن يعتقد أن الإسكندراني أقرب له من السوداني في الخرطوم؟ حدود سايكس بيكو اعتباطية. صدقيني، في السعودية أهل نجد يسخرون من أهل الحجاز بنفس الطريقة
أنت تفهم البرهان الكوزمولوجي بشكل خاطئ. اقرأ عن الـ contingency وعن الـ infinite regress لتفهم ما أعني. الذي يحتاج لمسبب هو الذي وجد بعد أن لم يكن، الشيء الذي وجوده ليس ضروريا بل يعتمد على وجود مسبق قبله، مثلك أنت، فوجودك ليس ضروريا، أي بمعنى آخر كان يمكن أن يخلو هذا العالم منك، تماما كما أنه من الممكن أن يخلوا العالم من الكرة الأرضية بأسرها فوجودها ليس ضروريا، وإنما يعتمد على شيء آخر، أي لا بد أن تكون قد انفصلت
أخي الكريم، هل قرأت مشاركاتي جيداً؟! لا يوجد في اللهجة الفلسطينية ولا أي لهجة شامية ولا مصرية ولا مغاربية (ولا حتى معظم لهجات الجزيرة العربية) صوت الضاد على الإطلاق! وبالمناسبة المثال الذي ذكرته يؤكد اندماج الضاد والظاء في معظم اللهجات العربية حتى أصبح الناطقين بها يخطئون في التفريق بينهما كما فعلت الآن! الفعل الذي يعني بقي في الفلسطينية (وهو فعل فصيح) هو "ظل" "يظل" وللنفي يقولون "ظلش" أو "مظلش" (ما ظل + شيء = مظلش) وهو فعل موجود في أكثر