Asmaa Hasona

أهلًا وسهلًا أنا أسماء حسونة. أخصائية نفسية. مُهتمة بالتوعية بالصحة النفسية. ومهتمة بالقراءة والكتابة والمناقشة عن موضوعات علم النفس المختلفة.

121 نقاط السمعة
2.33 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا جزيلا :))
لا الأفضل.. الاعتماد على اختبار مقنن في تحديد الذكاء (اختبار الذكاء للبالغين مثلا اختبار وكسلر) وهو يطبق في العيادات النفسية
للأسف سمة العصر (السرعة) ولا سبيل لجعل العالم أقل سرعة وأكثر هدوء إلا بنظام حياة يساعد على هدوئك مثل أن تقضي وقتا بعيدا عن الهاتف/ أن تحملي نفسك حملا على تحمل الفيديو في سرعته العادية/ أن تقرئي فقرة مرات متتالية/ أن تسمعي مقطعا لعدد مرات... كل هذه الأفعال المملة تعدل من عادات حياتنا السريعة
لا للأسف في أغلب بيئات العمل لا يستطيع الموظفين أمن المكر ولا الإحساس بأمان تجاه مدراء العمل..
المنطق.. القواعد العقلية التي بها يرى المرء الأمور بموضوعية ويفرق بين الصواب والخطأ لا بمشاعره ولا برأيه الخاص ولكن بقواعد العقل
بصراحة بحسب بيئات العمل.. وأغلب بيئات العمل سامة للأسف. فتبادل الأراء فيها يكون أشبه بتسليم الموظف للمدير أو اختبار من المدير لولاء الموظف وقليل من البيئات التي تدعم التواصل البناء وسماع التعليقات بأريحية ورغبة في التحسين... ربما وضع بعض القواعد للتواصل والتعبير عن الآراء في العمل يكون مفيد فما رأيك في ذلك؟
أوافقك الرأي التسويق خصوصا الشخصي عيب من عيوبه هو اختراق خصوصيتي الشخصية ولذلك أفضل أن تكون لدي حسابات خاصة بالعمل يكون فيه تسويقي الشخصي وحساب شخصي مغلق على المقربين.. هذا الحل هو الذي وجدته نافعا إضافة إليه فأضع لنفسي عدة قواعد لا أخترقها مثل ألا أقول شيئا خاصا عن نفسي كمثال في إعلان ولكن أستخدم الأمثلة فقط التي يمكن أن أشاركها الناس بلا خوف على خصوصيتي وهكذا
هذا المجتمع يدعم الفردانية ويدعم أن تأخذ أنت كل كل كل (أقصد تكرار الكلمة) ما تحتاج ولست مضطرا لدعم أحد أو اعتبار احتياج أحد أو إيثار أحد على نفسك.. العالم الحديث (حديث وسريع وتنافسي) ويشجع على الفردانية وبغير القيم والمعنى ربما أكل الإنسان أخاه.. بل إن ذلك حدث بالفعل للأسف الحل ربما يكون باسترجاع القيم ودعم الإعلاء الأخلاقي على قيم المادة
أحب أن أعدل كلمة أنانية لكلمة (استحقاق) فنعم الاستحقاق أمر جيد وتقديمي لنفسي الدعم والاهتمام والرعاية يخلق في شعور بالقيمة ويجعلني أٍتقبل الاهتمام برضا وامتنان وأيضا يمكنني من تقديم الاهتمام والرعاية لغيري.. ربما أقرب مثال لذلك مثال الطائرة التي تسقط لو لم أساعد نفسي للنجاة لن أنجو ولن أستطيع مساعدة آخر لينجو.. هنا هذا لا يعني أنانية تسمي (رعاية ذاتية) ورؤيتي لنفسي أني أستحق الخير والرعاية
شكرا يا رنا على هذه الاقتراحات.. هل جربتي أيا من هذه الاقتراحات وكانت نافعة معك؟ أقصد مع الاستمرار عليها..
نعم كأنه أثر الفراشة. والنية الطيبة خير.
منذ كنت صغيرة كنت أهتم بالناس وأحب أن أستكشفهم وأساعدهم.. ومنذ كنت صغيرة كنت أخاف الدم والجروح وأيضا لا يهمني المباني والجوامد أنا أحب الناس.. هذا الحب والاهتمام تبلور سنة بعد سنة وعرفت أن الناس ربما يساوي (مجال دراسة النفس البشرية) فاخترت دراسة علم النفس :))
أرى أنه نوع من الاحتيال وليس تسويقا
أظن أن أبدأ بنفسي وأفكاري ثم فعل ما يمكنني فعله في دائرة تأثيري.. ربما يكون حل بدائي ولكنه قدر الوُسع. ومن استطاع أكثر فعل
نعم أتفهم ما تحكيه وأسمع كلام مثله من آخرين يمرون بأعراض مشابهة. للأمر أسباب عدة يمكن أن يكون سبب طبي ويمكن أن يكون بسبب التشوش وكثرة التركيز وإرهاق المهام وممكن أن يكون لأسباب كثيرة.. ربما تحتاج للتفتيش عن هذه الأسباب أكثر :)) سلامتك
التعارف وبداية بناء علاقة علاجية وشرح أهم مبادئ العلاج
أهلا وسهلا بك رغدة :)) أبدا.. ليس من صلاحيات المعالج النفسي أن يتجذ قرار أو يكون له وصاية على حياة العميل وهذا من المبادئ المهنية للممارسة الثاني.. النرجسي لا يتنازل ويذهب لأنه لا يرى أن به خطأ. يحدث ذلك فقط عندما يخاف خسارة من حوله (سواء كان علاقة أو امتياز كبير في علاقة) لكن أن يذهب من نفسه فلا يحدث
أولا.. شكرا جزيلا لكلامك اللطيف ثانيا.. تمرير الأفكار عبر السنين بالقوة التي لا تهزم/ بأننا متفرقون ولن نصل إلى ما وصلوا إليه/.. إلى غير ذلك من أفكار.. تمرير هذه الأفكار على مر الزمان يجعلنا فعلا نعتقد بها ويخلق داخلنا شعورا بالعجز والخوف.. ربما يبدأ الحل أيضا من الأفكار أن نمرر نحن على الجانب الآخر الأفكار التي تمثلنا حقا وليست التي تُزرع فينا رغما عنا ثالثا.. ليس من تخصصي الأطفال ولكني أرشح لك دورة في التربية الإيجابية لمنة صلاح نجم موجودة
قرأت له كتابين ولكني لا أحب منهجه في الكتابة ولا في عرض الموضوعات ولكن للإنصاف كتاب (لا بطعم الفلامنكو) كتاب جيد
لا بأس عليك.. الحقيقة عادات النوم أمر في غاية الأهمية ولم نتعلم عنها ما يكفي منذ كنا صغارا.. والنوم نفسه موضوع مهم حتى إن بعض المستشفيات فيها قسم خاص لأعراض النوم المضطرب ومختبر يكون فيه اختبارات للأشخاص الذين يقابلون عوائق جسيمة في دائرة نومهم اليومية
المشاعر التي فيها راحة/ رضا/ اطمئنان لا تأتي من النوم فقط ولا أترك راحة النوم لأني أخاف إن نمت لا أصحو.. ربما تكون كلمة (الموازنة) التي هي ليست مجرد كلمة بل مهارة.. أن توازن بين الإفراط والتفريط.. أن أجمع المشاعر الجيدة والأفكار الجيدة التي تخص النوم فإذا ما نمت استمتعت بذلك.. مشاعر الخوف من كثرة النوم ربما تحتاج هي الأخرى لنقاش وترتيب لخطة ماذا أفعل فور استيقاظي يكون إيجابيا.. إن عادات النوم التي تحسن جودته لا ترتبط بوقت النوم فقط
قد يحدث فعلا ففي أماكن الصراع كالحروب أو في النكبات الطبيعة أو حوادث السير الكبيرة قد يصاب شخص بالصدمة ليس لأنه حدث له سوء ولكن لأنه رأى وسمع ما لم يمر عليه من قبل مع وجود شحنة شعورية كبيرة فقد يؤدي ذلك لاضطراب
أهلا بك أجد دائما أمر التشريح صعب.. أنا أفضل الكتب الأساسية في المجال لتكون في البداية مثلا كتب د عبد الستار إبراهيم. محمد حسن غانم. أحمد عثمان نجاتي. مصطفى صفوان. مصطفى زيور. إضافة إلى العناوين المختصة بعلم النفس التي تصدرها سلسلة عالم المعرفة الكويت يكون بها مقدمات لطيفة أيضا موقع هندواي ليس مقدمات قصيرة جدا لعدد من موضوعات وفروع علم النفس وهناك كتاب اليوم الطبي الذي كان ينشر في الأخبار لدكتور عادل صادق... كل هذه الترشيحات قديمة ولكنها مهمة.. في
جميل. وكيف تتعاملين مع المشاعر السلبية المرتبطة بالاحتمالات السلبية.. أحيانا الاحتمالات السلبية تجر كل واحدة أختها حتى تترك الشخص مع سحابات المشاعر السلبية وبرغم كون الاحتمالات الإيجابية مطمأنة إلا أنه لا يستطيع أن يراها
ربما في جلسات العلاج الأمر يختلف عن الحديث بين الرفاق أو الأقارب فأنا أذهب بنفسي بهدف العلاج وهذا ضمنيا يعني أنا سأحكي عن مشاعري وسأكشف عن نفسي.. هناك من يصعب عليه التعبير عن مشاعره رغم رغبته في العلاج وأيضا من يصعب عليه الحديث لأنه لا يثق الأول يكون جزء من حل المشكلة أن أترك له مساحة لكي يعبر عن نفسه براحته وأحفزه على ذلك من وقت للأخر لأسئلة مفتوحة تساعده على الحكي الثاني الذي لا يثق اطمئنه بذكر أخلاقيات المهنة