الأمر يحتاج إلى منهجيةٍ محدّدةٍ للإقناع، فلن تستطيعي الإقناع بموضوع الصّلاة من خلال القرآن وحده، بل لا بدّ من إقناع المتلقّي بحجّية السّنّة النبوية الشريفة أولاً. أما الاكتفاء بالقرآن الكريم وحده فلن يؤدّي المطلوب، لأنّ ما ذُكر فيه هو التشريعات العامّة من ناحية الفرضية والوجوب، ومن ناحية الثواب والعقاب في كثيرٍ من الأحيان، وأمّا تفصيلات هذه التشريعات وكيفيتها فمتروكٌ للسّنّة. الذي لا يقتنع بحجّية السّنة هو واحدٌ من اثنَين: إمّا أن يكون غيرَ مؤمنٍ بالقرآن إيماناً كلّياً، وهذا لن ينفع
0
فيما يتعلّق بالـ back-end والـ front-end فالأمر يتعلّق بطبيعة المشروع، فإن كان web application يحوي العديد من الـ features التي تحتاج تحليل ودراسة وربط ومعالجة كافة الحالات التي ربما ستحدث ولو نادراً... الخ، فبالطبع مثل هذا المشروع يكون التعويل الأكبر فيه على الـ back-end، فحتى لو كانت الواجهات جميلة وجذابة، إن حدث سوء في الربط أو المعالجة المنطقية لإحدى الحالات فسيقول لك الشخص الذي طلب المشروع: "فليذهب التصميم إلى الجحيم!". هنا بالتأكيد سيكون أجر مبرمج الـ back-end أعلى بكثير من
> هل تعرف طريقة لإعادة التوجيه (redirection)؟ لا أظن أنّك بحاجة لإعادة توجيه، الفكرة تكمن بطريقة عرض الـ url من خلال url rules. الأمر يتبع لإطار العمل الذي طوّرتَ به المدونة. أما بخصوص القائمة العلوية فأقصد أن يتم إظهارها من الأعلى للأسفل مع إزاحة لمحتوى الصفحة الأساسي. https://www.w3schools.com/bootstrap/tryit.asp?filename=trybs_navbar_collapse الذي قمتَ به في مدونتك أنّك جعلتَ الخلفية في أسفل القائمة العلوية overlay، ولكنّ القائمة ليست بذلك الطول الذي يجعل نظر الزائر متّجهاً بالكامل لمحتويات القائمة. الهدف هو تركيز نظر الزائر إلى
خُذ نفَساً عميقاً :D أولاً: اللون الأزرق يطغى على الموقع بشكل كبير. ليس بالضرورة أن يكون كل شيء قابل للضغط ملوناً بالأزرق، فأيقونات مواقع التواصل الاجتماعي مثلاً ستبدو أجمل لو كان كلٌّ منها بلونه المعتاد، وعناصر القائمة العلوية لو تغيّر لونها لكان أجمل. ------------------------------------------ ثانياً: الاكتفاء بعرض عنوان التدوينة فقط لا يفي بالغرض. أقترح إضافة جزء من محتواها، بالإضافة لصورة تعبّر عن مضمون التدوينة. (الصورة مهمة جداً، حتى لو وضعت فيها نفس عنوان التدوينة بتصميم جميل وجذاب، وليس أسهل من
لستُ عاطلاً عن العمل -بفضل الله-، ولكن إن سمحتَ لي بمشاركة ما لدي، فعندي أصحاب تخرّجوا من الجامعة ولمّا يجدوا عملاً حتى الآن، وبعضهم استغلّ هذا الوقت تهيئةً لنفسه من أجل فرصة ربما تأتيه في المستقبل. أولاً: تعلّم لغتَين (أو إطارَي عمل). لغة (أو إطار عمل) تبعاً لمتطلبات العمل في البلد (أقصد سوريا بالنسبة لي ولأصدقائي)، ولغة أخرى (أو إطار عمل آخر) تبعاً لِما هو دارجٌ في سوق العمل في دولٍ أخرى (وخاصةً ماليزيا، الإمارات وألمانيا). فمعظم مَن لم يجد
إعادة بناء بعض المفاهيم المتعلقة بالحياة الدنيوية والأخروية ربما يساعدكِ في مثل هذه الحالة. فمثلاً : المؤمن يعتقد بأمورٍ عدّةٍ منها: أنّ الدنيا دار امتحانٍ وابتلاءٍ، وهي دنيا شاقّة وصعبة، فقد وصف الله حياة الإنسان بقوله: {{لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي كَبَدٍ}} (البلد: 4)، أي بمشقّةٍ وصعوبة. فالحياة إذاً لم تُخصص أصلاً لتكون دار سعادةٍ أو هناءٍ أو رفاهية، بل هي خليطٌ بين هذا وذاك، فتارةً تكون جميلة، وتارةً تكدّرها الهموم والمصائب والابتلاءات. وفي نفس الوقت نؤمن بالآية التي يقول الله
اذكري في المقدّمة نبذة عن النظام، وما هي الخدمات التي سيقدّمها، ومَن هم المستفيدون منه، وماذا سيضيف إليهم عند استخدامه. ولا يجب أن تكون المقدّمة تفصيلية، ولكن يجب أن تحوي أهم الأفكار المتضمَّنة في الوثيقة كرؤوس أقلام. ------------------------------------ ثمّ اذكري الأدوات التي ستقومين باستخدامها لتنفيذ هذا النّظام، مثلاً إن كان تطبيق ويب فما هي اللغة المستعمَلة أو إطار العمل المستعمَل، وإن كان تطبيق جوّال فيتم ذكر اللغة أو إطار العمل كذلك، وهل سيحوي النّظام services أو مكاتب خارجية سيتم التعمال
إذا رأيتَ نفسكَ متمكّناً (ولو بعض الشيء) من البرمجة بلغة PHP وقد أنجزتَ بعض المشاريع أو الـ features باستخدامها (مثل الاتصال مع قواعد البيانات وتخزين البيانات فيها واسترجاعها وما إلى ذلك، وآلية نظام المستخدمين مثل تسجيل الدخول والخروج وتسجيل حساب جديد، وبعض الأمور الأخرى)، فانتقل بعدها لاستخدام framework. الـ framework تسهّل عليك العديد من الأشياء التي ستضطر لكتابتها وتنفيذها بشكلٍ يدوي عندما تستخدم اللغة الأساسية دون framework (مثل بعض آليات الحماية، تقسيم الملفات بمعمارية معيّنة، إمكانية التشاركية مع فريق متكامل
الشاعر في البيت المذكور وكأنّه يُقلّل من شأن قبيلته التي نبذته وتخلّت عنه، فيقول: لي دونكم أهلون: أي أنّني لم أعد محتاجاً لكم، فقد أصبح لدي عائلة جديدة، ألِفتُها وألِفَتْني، وأصبحتُ معهم على وفاق، وهذه العائلة الجديدة ذكرها الشاعر في تتمّة البيت، وهي مكوّنة من حيواناتٍ برّية. سِيدُ عملّسٌ: أي ذئاب شرسة وقوية في طباعها. أرقط زهلول: الأرقط هو الحيوان الذي يختلط لونه ويتداخل فيه عدة ألوان، وأشهر ما يوصف بهذه الصفة هي السّنوريات، وغالباً النمور والفهود. أما الزهلول فهو
بالنسبة لـ Laravel فأظن -ولا أستطيع أن أجزم بسبب اختلاف توجّهات الشركات- أنّها الأكثر انتشاراً واستخداماً. أمّا Flutter فليس من الضروري أن تكون كذلك، لأنّ Flutter إطار عمل لإنشاء تطبيقات من نوع cross-platform، أي أنّها تعمل على Android و IOS. ولكن بعض الشركات أو بعض العملاء يعتمدون على اللغة الـ native لإنشاء التطبيقات (ربما لقلّة ثقتهم بـ Flutter ومثيلاتها، أو ربما من أجل الأداء كما يقولون)، ولذلك البعض منهم ربما يفضّل استخدام Java أو Kotlin لإنشاء تطبيقات Android حصراً، أو
نقول تطبيق ويب لأنّ كلمة تطبيق لوحدها يُفهم منها أنّها تطبيق هاتف جوّال، فحتى لا يلتبس الأمر على البعض نقول تطبيق ويب. ومن أجل إنشاء تطبيقات أندرويد وآيفون تستطيع استخدام Flutter، ومن ثمّ تربط التطبيق (تطبيق الهاتف الجوّال) مع تطبيق ويب (باستخدام PHP *أو* Laravel مع MySQL) من أجل الحصول على البيانات أو تخزينها أو تعديلها .. الخ. ففعلياً لا تحتاج لأكثر من هذه التقنيات.
بات من الصعب تواجد فئة وسطية بين الفئتَين المنتشرتَين في الوطن العربي حالياً، فالفئةُ الأولى عاشقةٌ للغة العربية بتفاصيلها وعلومها وتراثها، ويسعَون لاستخدامها وإحيائها والتذكير بها وبأهميتها بين الفترة والأخرى. أمّا الفئةُ الثانية فتكرهها ولا تبالي بأهميتها، ويربطون ذكراها بالمناهج والامتحانات الدراسية، وخصوصاً الإعراب. المشكلة تكمن في صعوبة جذب الفئة الثانية -الكارهة- لتقبّل اللغة العربية على أقلّ تقدير، فليس من الضروري جعلهم يحبّونها ويُقبِلونَ عليها تعلّماً وفهماً، ولكن على الأقل أن يتم تقبّلها والتعامل معها بقليلٍ من الأهمية والتقدير، والاحترام
يمكن استخدام Dart كـ back-end، ولكن لم يسبق لي أن جرّبتها، ولا أنصح حالياً بذلك، فبناء تطبيق ويب متكامل يحتاج لاستخدام الكثير من المفاهيم وربطها مع بعضها. إن كانت Dart تستطيع فعل ذلك فالمشكلة أنّ استخدامها ما زال قليلاً جداً مقارنةً بلغة PHP، وبالتالي إن واجهتك مشكلة بسيطة فربما لا تجد لها حلّاً أو مخرجاً، لأنّ الـ community للغة Dart ما زال صغيراً، والمستخدمون لها قلّة. ضع في الحسبان أيضاً السيرفرات التي ستستضيف فيها تطبيق الويب، فلا أعلم كيفية استضافة
أولاً: تعلّم إحدى أطُر العمل (frameworks)، فذلك سيسهّل عليك بناء تطبيقات الويب. إن كنتَ ستستخدم إحدى لغات الـ back-end فقط دون استخدام framework فستضطر لكتابة وتنفيذ العديد من الأمور بغرض الحماية وتقسيم المشروع والتعامل مع قاعدة البيانات وربط البيانات ببعضها البعض، وغيرها من الأمور الأخرى التي توفّرها أطُر العمل فتختصر من خلالها الوقت والجهد. إن كنتَ قد تعلّمتَ PHP فأنصحك بتعلّم إطار عمل مبني على هذه اللغة، وأشهرها Laravel (ويمكنك أيضاً تعلّم Yii2 ولكن Laravel مشهورة ومطلوبة في السّوق أكثر).
كنتُ أود تجربته (وخاصّةً أنّك استخدمتَ Flutter في برمجته)، ولكن ظهرت مشكلتان: 1- لم أعثر على التطبيق في المتجر عند البحث عنه باسمه، ربما يحتاج التطبيق إلى تحسينات في قابلية الظهور كي يظهر ضمن نتائج البحث. 2- إصدار الأندرويد في جهازي هو 4.4، لذلك لم أستطع تحميل التطبيق لأنّ المتجر أعطاني رسالة أنّ التطبيق لا يتوافق مع نسخة الجهاز. ربما أستطيع تجربته بعد فترة على جهازٍ آخر، ولكن أنصحك بجعل التطبيق يعمل على الأجهزة القديمة، فهناك شريحة واسعة من المستخدمين
أنصحك بالبدء بتعلّم لغة PHP، فهي لغة بسيطة وممتعة وتساعدك على فهم المبادئ والأساسيات اللازمة، (ممّا يسهّل عليك الانتقال فيما بعد إلى لغةٍ أخرى إن شئت). بعد الاطّلاع على مفاهيمها، وإنجاز بعض المهام أو المشاريع الصغيرة باستخدامها، وتزامناً مع تعلّم قواعد البيانات باستخدام MySQL ... بعد ذلك كلّه وحينما ترى في نفسك قدرةً على فهم الأكواد والتعديل عليها وإكمالها ... توجّه للمرحلة الثانية بتعلّم إحدى أطُر العمل المبنية على PHP. إن أردتَ العمل حالياً فمعظم الشركات توظّف مَن لديهم خبرة
المحتوى جميل ومفيد ومتنوع، والتصميم جميل أيضاً ومتناسق. ولكن لدي بعض الملاحظات: - القسم المخصّص للإعلان في أعلى الصفحة كبير ويأخذ مساحة واسعة، وفي حال لم يكن الإعلان موجوداً (لسببٍ ما) ستصبح هذه المساحة فارغة، ممّا يعطي انطباعاً ليس جيداً لمَن يتصفّح الموقع، وخاصّةً مع وجود عدد كبير من المساحات الإعلانية، فيشعر الزائر أنّ الموقع موقع إعلانات أكثر من كونه مدوّنة.https://suar.me/34Oge - في سلايدر الصفحة الرئيسية: العنوان وتاريخ نشر الخبر لا يبدوان واضحَين إلا عندما تضع مؤشر الفأرة فوق الصورة
إن كان صاحب الموضوع (المناظرة) سيختار الطرف الثاني والحكَم، فما الضمان من اختيار حكَمٍ متحيّزٍ لصاحب الموضوع؟ الحكَم -في مثل هذه الأمور والتي لا أحبّذ فكرتها- يجب اختيارُه ليكون حيادياً ومتّفَقاً على قبول حُكمه، بحيث يكون لديه من العلم والعدل ما يؤهّله ليكونَ حكَماً بين طرفَين، أمّا إن كانت مسؤولية اختياره تقع على عاتق أحد الطرفين المتنازعَين فلا أرى في الأمر إنصافاً. ناهيك عن فتح مجال المناظرة بين أناسٍ ربما لا يُجيدون فنّ المناظرة ولا يملكون روحَها ولا يهتمّون إلا
أرجو أن يكون صدرك رحباً لما سأقوله. أول ما يُلفت الانتباه في الموقع كثرة الأخطاء اللغوية، فعنوان الموقع الذي يظهر في تبويب المتصفح مثلاً هو "العشراء" بدلاً من "الشعراء"، والمقدّمة الموجودة فوق القائمة الرئيسية (التي تحوي العناصر "الرئيسية"، "موضوعات دينية" ... الخ) فيها أخطاء أيضاً. وبما أنّ فكرة الموقع هي الأدب والشعر عموماً فالزائر حُكماً سيتنبّه لمثل هذه الأمور ويدقق فيها. ------------------------------- المقدمة تحوي كلاماً مبالغاً فيه، فعبارة "سوف ترتاح من العناء الطويل والشاق ..." ليست في محلّها، فالإنترنت والكتب