وضع سياسة واضحة لعمليات الشحن والتوصيل تعتبر من أهم ركائز نجاح المشاريع الرقمية

وأخيرًا لا تشحن لا تشحن لا تشحن الطلبية قبل استلام سعر المنتج كما تفعل أمازون أونصف السعر والنصف الآهر بعد التسليم.

أمازون والعديد من المتاجر الإلكترونية توفر عدة طرق للدفع، ومنها الدفع عند الاستلام، وهذا منطقي جدًا، وهناك وسائل دفع إلكتروني ويكون لها ميزات وخصومات إضافية، كتشجيع للدفع أونلاين.

لذا الطرق تكون وفقا لطبيعة وحجم العمل، إن كان أحد وسيط لشراء المنتجات مثل شي إن أو غيرها، فأحيانا يأخذون نص المبلغ لعدم التدبيس بالمنتج لأنه بالنهاية اشتراه للمستخدم بذاته،.

وهناك من يقبل الإرجاع شرط أن يوضح للمستخدم أنه من سيدفع الشحن، لذا مهم جدا أن تدرس حالات الاستخدام لديها، ووضع سياسة شحن واضحة للمستخدم، وتتناول كافة البنود بوضوح من حيث:

تكلفة الشحن ومن يتحملها

طرق الشحن وتحديد خيارات متاحة للشحن وفقا لجمهور المستهدف للمشروع

مدة التسليم، والوقت المتوقع لوصول المنتج، وتحديد سياسة الإرجاع بوضوح في حالة عدم الرضا عنها

ويمكن توفير توصيل مجاني للطلبات التي فوق قيمة معينة

يجب أن تضع للعميل عدة خيارات مثل:-

صحيح هذا ممكن يكون أمر جيد، في مرة قرأت عن شركة توصيل تركية تطلب من العميل إضافة خيار ترك عنوان إضافي ورقم هاتف كذلك في حلة عدم تواجده في العنوان الرئيسي ورده على الهاتف الأول.

نصف السعر والنصف الآهر بعد التسليم.

هذا يكون عائق في بعض الأحيان لعدم توفر طرق للدفع الرقمية في بلدي، العميل يضطر للذهاب للبريد لارسال جزء من المبلغ الذي يكون صغير في بعض الأحيان ومع الطوابير الطويلة والانتظار الطويل تصبح هذه مشكلة بدل أن تكون حماية لصاحب العمل وبسببها يفقد الكثير من العملاء.

يمكن لزميلتك استخدام خدمات الدفع الإلكتروني مثل باي بال أو فيزا أو ماستر كارد لتسهيل عملية الدفع وزيادة ثقة العملاء.

للاسف هذا الخيار صعب جدا في بلدي، وعلى الأغلب عليها الاعتماد على الدفع عند الاستلام إلا في حالات نادرة من يملك البطاقة الذهبية لكن قليل جدا من يختار الدفع قبل.

البريد الإلكتروني 

وسيلة تعامل وفقودة في الوطن العربي عامة وفي وطني خاصة القليل من يعرف بوجود بريد إلكتروني وأنه صالح للمراسلات، فقط يقومون بفتح متجر بلاي ستور عليه وينسوه بعد ذلك.