كل منا يرى ويحلل من منظور مختلف، ما هو الحوار الذي تكون بذهنك عند رؤيتك هذه الصورة.
أطلق العنان لمخيلتك، وأخبرنا ما هو الحوار الذي تتخيل أنه يدور في هذه الصورة؟
كل منا يرى ويحلل من منظور مختلف، ما هو الحوار الذي تكون بذهنك عند رؤيتك هذه الصورة.
تبعاً لمزاجي السيء اليوم الحوار كالتالي
م. _" ما الذي يدفعني لقبولك للعمل وأنت ليس لديك أي سنوات خبرة فعليه في سوق العمل المستهدف
_ " الفكرة يا أستاذي العزيز إذا لم يريد أحد توظيفي بسبب قلة الخبرة كيف سأحصل عليها ؟"
م. _ " اعتذر منك ولكن هذه سياسة منشأتنا يمكنك المغادرة !"
_" لا بأس ... ... ... "
كل منا يرى ويحلل من منظور مختلف، ما هو الحوار الذي تكون بذهنك عند رؤيتك هذه الصورة.
مباشرة خطر على بالي أنها مقابلة عمل، اردت تغيير رأيي والتفكير بطريقة أخرى لكن الصراحة أكثر شيء توحي به الصورة أنها مقابلة عمل.
الحوار:
السيرة الذاتية حافلة بالانجازات الخاصة، لكن أريد التعرف عليك أكثر.
ما الذي يميزك على الباقين لماذا عليا اختيارك من بين الآلاف من الخبرات الأخرى؟
لو أنت زميلي القارئ الذي مررت على تعليقي، ماذا ستكون اجابتك على هذا السؤال؟
لو أنت زميلي القارئ الذي مررت على تعليقي، ماذا ستكون اجابتك على هذا السؤال؟
لقد أجبت في تعليقي بالفعل، أعلاه، ورأيت أنّها مقابلة عمل وأتفق معك في ذلك، كما أنها قد تكون عبارة عن تقييم ومحاسبة للموظّف الذي يعتبر حديث العهد بالوظيفة التي يزاولها.
أمّا عن الحوار الذي دار بينهما، فتجربتي السيئة مع الإدارات جعلت تخيّلي كاملا منصبّا نحو البيروقراطية والمحسوبية.
السيرة الذاتية حافلة بالانجازات الخاصة، لكن أريد التعرف عليك أكثر.
أختلف معك مريم في نقطة الإنجازات لأنه لو كانت كذلك فإن الذي يلبس برتقالي كان سيكون أكثر ثقة في سيرتك الذاتية، طريقة جلوسه توحي بالتوتر بالنظر إلى يديه وقدميه ورأسه، لو كان بهذه الإنجازات أو الثقة برأيي كام ضمه قدميه ووضع يديه أعلى واختلفت استقامة ظهره ورأسه للأعلى ليبدو عليه الثقة.
لو أنت زميلي القارئ الذي مررت على تعليقي، ماذا ستكون اجابتك على هذا السؤال؟
أعتقد أن اجابتي ستكون بأنني أمتلك المهارات والخبرات اللازمة للعمل على هذه الوظيفة الشاغرة، اتطلع لتوظيفهم للخروج بنتائج مبهرة مع الفريق العمل والاستفادة من الخبرات أيضًا التي ستُضاف لي من العمل أيضًا، أعمل بجد وأتعلم بسرعة، أحرص على تأديه جميع المهام المطلوبة بأفضل كفاءة وجودة، أستطيع التعامل مع العملاء الأجانب نظرًا لأنني امتلك لغة إنجليزية ممتازة وأتحدث الفرنسية أيضًا، ألتزم بالمواعيدـ ويمكنني البدء بفترة تدريبية مدة اسبوعين إلى شهر لو لم يكن العمل حسب المتوقع لست مضطر إلى دفع الراتب كامل ولن أكمل في العمل لكنني واثق بأنني سأكمل وأحصل على الراتب في نهاية الشهر.
آخر جملة ستبدو غرور لكن ستزيد من ثقة ال HR وستكون تحدي بالنسبة لي لأثبت له مدى جديتي في العمل.
حتى الان .. جميع الردود وضعت الموظف ذو البدلة بموقع المتفوق ( يوظف او يعطي مساعدة لمشروع ).
حاولت أن افكر بالعكس ... مثال يعطي الافضلية لصاحب القميص البرتقالي.
صاحب القميص البرتقالي اشترى سيارة مارسيدس. والموظف تابع لشركة التأمين وهو يحاول ان يشرح له ميزات التأمينات الاضافية ليقنعه بدفع المزيد من المال مقابل بوليصة التأمين.
للاسف عدم وجود كومبيوتر في الصورة... جعلني استبعد الكثير من الاحتمالات ( خدمة زبائن . اتصالات بنك ...) ...
ربما طبيب يخبرك بنتائج تحليل الدم ... ممم أعتقد الطقم نادر بين الاطباء ... فلنجعله محامي يخبرك بنتيجة الجلسة ٣٧ في القضية التي وكلته بها
كل منا يرى ويحلل من منظور مختلف، ما هو الحوار الذي تكون بذهنك عند رؤيتك هذه الصورة.
في البداية ظننتُ أنّها مقابلة عمل! وأعتقد أنّها كذلك، فالرّجل صاحبُ ربطة العنق الزّرقاء يقوم بفحص تلك الورقة التي تبدو وكأنّها السيرة الذاتية لطالب العمل الذي يبدو كذلك، لباس محترم وهندام نظيف، وطريقة جلوس مواتية للإستماع لأسئلة صاحب العمل، ثمّ تأتي سيناريوهات عديدة، القبول، الرّفض وغيرها.
وكلّ سيناريو سيقودنا إلى قصّة أطول من أختها.
أتفق معك خصوصُا من طريقة جلوس الشخص الآخر بادي عليه التوتر من استقامة ظهره ووضع يداه، وأيضًا من طريقة لباسه وشعره يبدو أنه حديث التخرج. لو لم تكن مقابلة عمل كان جلس مسافة أقرب، واختلف أيضًا طريقة وضع الكرسي، ولا يوجد أمام الشخص الآخر أي مشروب.
ويبدو أيضًا أنه لن يُقبل في العمل، لا تبدو عليه الثقة.
لو لم تكن مقابلة عمل كان جلس مسافة أقرب، واختلف أيضًا طريقة وضع الكرسي، ولا يوجد أمام الشخص الآخر أي مشروب.
نعم، لفت إنتباهي ذلك أيضا، لكن توجد إحتمالات كثيرة كأن يكون الرّجل صاحب مؤسسة أو مديرها والشّخص ذو البدلة البرتقالية حديث العمل والتّجربة في المؤسسة، ويقوم المدير بتقييمه أو محاسبته، أو أنّه ينظر لتقرير ما، فينتظر الآخر قراره متوتّرا ومضطربا.
احتمال وارد، لكن برأيي الرجل صاحب البدلة من قسم الموارد البشرية من طريقة ربطة العنق المرتبة والمكتب أيضًا لا يوجد عليه إلا ملفين فقط، كما برأيي لو كان صاحب الشركة كان سيكون مرتاح أكثر في جلسته "انظر لرأسه وطريقة النظر إلى الورقة".
لكن برأيي الرجل صاحب البدلة من قسم الموارد البشرية من طريقة ربطة العنق المرتبة والمكتب أيضًا لا يوجد عليه إلا ملفين فقط
صدقتِ، وأتّفق معك في ذلك، كما أنّ المساهمة طلبت تخيّل الحوار الذي يجري بينهما، وخانتني مخيّلتي، فخيالي ذهب مباشرةً إلى البيروقراطية، المحسوبية وغيرها، قد أنفي المحسوبية، فوضعية وطريقة جلوس البرتقالي فيها من التوتر ما فيها، أمّا البيروقراطية فواردة جدّا، ذلك ما توقّعته خصوصا إن كانت الصّورة تحاكي واقعنا العربي.
@Abdelouhab_bmrf @Amany_izz @1ghadeerrafat
أنتظر اجاباتكم على تعليقي
على الرغم من ان رأي العديد من الأصدقاء ذهب إلى مقابلة العمل، فأنا أرى أن الجلسة ليست بجلسة مقابلة للمرّة الأولى على الإطلاق، وذلك نظرًا للمظهر غير الكلاسيكي الواضح على ملابس الموظّف، ممّا يجعلني أذهب إلى احتمالية أنه تحقيق بشكلٍ ما، لا مقابلة عمل للمرّة الأولى. ويستمر هذا التحقيق في ضوء مخالفة مهنيّة أو قصور ما، وهو ما يبديه توتّر الموظّف الواضح على جلسته أمام مسؤول الموارد البشرية، من وجهة نظري طبعًا. لذلك أظن أنه حوار حول تحقيق ما.
أتفهم الفكرة من السؤال، وهي التفكير قليلا والخروج بأفكار مختلفة، من ضمن الإجابات المحتملة التي يمكننا التفكير بها هي أن هذا الشخص يتقدم إلى صاحب مؤسسة ما (خيرية مثلا) للحصول على دعم مادي لمؤسسته الناشئة، خصوصا أن الشخص الذي يرتدي البذلة السوداء يمسك بورقة وينظر إليها، قد يكون محتوى هذه الورقة هو خطة عمل المؤسسة الناشئة وأهدافها وما إلى ذلك ويتم تقييمها. هذه أيضا يمكن اعتبارها مقابلة عمل ولكن الفكرة قد تكون عما قاله المعلقون قبلي بعض الشيء.
من ملابسهم ولغة الجسد يبدو أنهما صديقان التقوا في كافيتريا الأول موظف متحمس لحصوله على عمل منذ أيام والثاني ريادي ينظر إليه بشفقة ربما الاخر ينظر اليه بشفقة ايضا
التعليقات