ما تعريفك للخيانة ؟
الحب في مواطننا العربية: إحكِ لنا تجارب الحب التي مررت بها
قبل أن أقرأ أي تعليق من الإخوة الآخرين مما قد يحزنني، سأقول:
رغم بعض (وأقول بعض لتقليل التقليل) صداقاتي بالفتيات (وأكرر القليلة جداً جداً جداً) إلا أنني لم أقع أبدًا أبدًا في قصة حب وهيامٍ وغرام، ربما مرة واحدة وكانت بداخلي أنا ولم أظهرها لها ولازلت محتفظًا به لنفسي ...
رغم أنني صادقت فتيات قليلًا أثناء الدراسة، وصادقت أقل في مرحلتي الجامعية الحالية إلا أنني لم أشعر تجاه أي واحدة منهن بشعور إعجاب أو حب، فقط أعاملهن كأصدقائي الصبيان (فأنا لا أشعر تجاه صبي بحب غرامي طبعًا)، لا أعرف لماذا؟ هل قد أكون متبلد القلب والمشاعر؟ لا أعرف،
ولكن ربما من شعرت بالإعجاب تجاهها سرًا قد سدت قلبي وأغلقته عليها :'(
المهم أنني لم أدخل قصة حب شاعرية يتغنى بها الشعراء
القلب مغلق حتى إشعارًا آخر
هناك تفسيران محتملان لهذا :
إما أنك محاط بالبشاعة فقط
أو سحرتك إحداهن ففقدت ذلك الشعور (إذهب لأقرب مقبرة وفتش عن الحرز وخذه لراق معتمد -ابحث في خمسات-)
إما أنك محاط بالبشاعة فقط
ههههههه بالفعل يبدو أنك معي، ولهذا قلت في البداية
رغم بعض (وأقول بعض لتقليل التقليل) صداقاتي بالفتيات (وأكرر القليلة جداً جداً جداً)...
إذ أنني انتقائي فيما يخص هذه الأمور، أما بالنسبة لأصدقائي الصبيان فكثيرون،
أو سحرتك إحداهن ففقدت ذلك الشعور (إذهب لأقرب مقبرة وفتش عن الحرز وخذه لراق معتمد -ابحث في خمسات-)
أو سحرتك إحداهن ففقدت ذلك الشعور (إذهب لأقرب مقبرة وفتش عن الحرز وخذه لراق معتمد -ابحث في خمسات-)
لقد قلت أيضاً في نفس تعليقي
ولكن ربما من شعرت بالإعجاب تجاهها سرًا قد سدت قلبي وأغلقته عليها :'(
ولكن معقول، أن يكون هذا الإعجاب سحرًا أي أنني أوقعت واحدة في شباكي، أو أنها قد علمت بحبي لها فسحرتني،
ومن ناحية أخاف الذهاب للقبور، دعنا في الحل الثاني وهو البحث في خمسات
أووو !!! من هذا التحليل أجد أن هذا الغلق للسببين الذي ذكرتهما وليس لواحد
تنويه (القصة دون حبكة درامية حتى لا أوقظ مشاعر دفينة)
أحببتها بعد قصة حب قصيرة قديمة لتخرجني من جرحي الماضي .. و أحبتني بعد قصة حبها القديمة لأساعدها على تجاوز محنتها
ظل حبنا الكامن الدافئ ٣ سنوات وقف كلٌ منا مع الأخر موقف الصديق وقت الضيق
ثم ما لبث أن بدأت المشاكل العائلية من كلا الطرفين فانقطع الاتصال ثلاث اخرى ثم ما لبثنا منذ القليل -والقليل هنا كثير بالنسبة للسنوات الماضية- أن تواصلنا معاً و طبقاً لمجتمعنا فسيكون الارتباط الحقيقي صعباً لعدم قبول أهل كلا منا الأخر
بدأت المشاكل منذ مظاهرة ٣٠ يونيو الحقيرة حيث أتت بانقلاب عسكري دامي .. في هذا الوقت والدي كان عضواً بمجلس النواب و والدها نائب رئيس محكمة معينة .. أي قاضي و ما أدراك الآن حقيقة المشاكل بين القضاة و منتسبي النظام السابق المنقلب عليه فوالدها على شاكلة من يرى أن كل منتسبي النظام السابق حتى و لو لم يكونوا اخواناً مسلمين ارهابيين .. ووالدي يرى أن القضاة في ظل الأحكام الفاشية الحالية مجرمين و أموالهم الحاصلين عليها حرام فيرفض أن اتزوج بمال حرام
لا أدري حقيقةً اسباب تدخل السياسة فيما بيننا لكن انتهى الأمر بيننا إلى كوننا أصدقاء و أصبح كلاً منا يتمنى ظاهرياً للأخر سرعة الحصول على شريك الحياة ..
سرعة الحصول على شريك الحياة ..
بإختلاف موقفي تجاه العلاقات والارتباط وغيره ...
مؤلم جداً جداً جداً أن تكونا فقط أصدقاء بعد كل ذلك ومثل ماقلت كل منكميعلم أن الآخر يبحث عن شريك حياة
الحب قبل الزواج، في الوقت الحالي أصبحت الفكرة منتشرة بطريقة غير مسبوقة على الصعيد المحلي والغربي، حتى في المجتمعات المتحفظة، أو التي من المفترض أن تكون متحفظة، بالرغم من أن الكثير يروج إلى هذه الفكرة عن طريق الأفلام السينمائية والقصص الدرامية وغيرها، إلا أن لها أثر مدمر على المجتمعات، ويشهد على ذلك الكثير من الدراسات عن الانتحار وجرائم القتل، بغض النظر عن اختلاف الثقافات، من الجهود المشهودة والملفتة للنظر لدحض هذه الخزعبلات قدم روبرت إبشتاين-أستاذ جامعي في جامعة كليفورنيا دراسة حول أثر الحب قبل الزواج على الحياة الزوجية، ويمكن الاطلاع على نتائج هذه الدراسة.
هذا مقال يتحدث عن الدراسة: http://lojainiat.net/c-36368
https://en.wikipedia.org/wi...
في المقابل في مجتمعنا الذي تكثر فيه حالات الطلاق، هذا غير حالات الزواج العرفي والاكتئاب والمشكلات الاجتماعية والجرائم.
http://95.159.58.55/index.p...
http://repository.nauss.edu...
نظرة سريعة على التعليقات، بعض دجالين ومشعوذين الإلحاد الذين يتمسحون بالعلم، والبعض من القصص والتجارب.
أنا أيضا أري أن فكرة الدخول في علاقات قبل الزواج غير مقبولة وأنا هنا أتحدث على المستوى الشخصي, وليس لهذا الرفض بعد ديني أو ثقافي, ولكني أرى أن مثل هذا النوع من العلاقات ليس إلا مضيعة للوقت إن لم يكن هدفه الزواج, ولكن على صعيد آخر, الوقوع في الحب هو شعور لا إرادي ومن الصعب كبته وعدم التفكير فيه.
البُعد الديني حول هذه المسألة معلوم، بفضل التوعية الدينية في مجتمعنا، لكني قررت أن أتحدث من بعد آخر، عن الخلل الاجتماعي الناتج عن ذلك، ناهيك عن تغاطي الإعلام عن مثل هذه الأمور الحساسة، طبعاً نتيجة هذا التغاطي يحدث على أرض الواقع في الكثير من المجتمعات المزيد من المشكلات الناتجة عن ذلك مثل التي أشرت إليها، وكذلك رداً على عبارات ساذجة من هذه النوعية
الحب هو شعور لا إرادي
هو لا إرادي لكن له دوافع ممهدة له، وكذلك له عواقب مجربة على أرض الواقع إن كان خارج إطار الزواج، عواقب قاسية، مثل تزايد عدد حالات الحمل الغير شرعي في أوروبا وفي الغالب تقع النسبة الأكبر من نصيب المراهقات، وتضطر الحكومات لتوفير حبوب الإجهاض في كل مكان.
لا أعلم هل أقول لحسن الحظ أم لسوء الحظ، لكني لم أقع في تجربة حب أبدًا في حياتي.. ففترة مراهتي وما بعدها بقليل كنت متديّنًا ملتزمًا، أرفض التحدّث للبنات، بل وأغضّ بصري عنهنّ أيضًا.
الآن، عندما اقتربت من ال 28 عامًا، شعرت بالندم الكبير على الفترة السابقة من حياتي، والتي أضعتها منغلقًا على نفسي تحت الفهم الخاطئ للتعارف بين الشباب والبنات.. أحزن عندما أتذكّر صديقي في الجامعة، عندما كان يشير إلى بعض البنات ويشجّعني للذهاب للتعارف عليهنّ، وكنت أرفض وأقول له: أترضى لأختك؟ أترضى لإحدى قريباتك؟... وهذا الكلام الذي ندمت عليه الآن أشدّ الندم.
للعلم، أقصد بالتعارف فقط تكوين صداقات، ومشاركة اهتمامات، وزيادة فرصة الوقوع في الحب الحقيقي المبني على تجارب وعِشرة طويلة.. أما الآن، فيصعب التعارف، بل وقد يستحيل أيضًا بالنسبة لي.. فلا يُعقل طبعًا أن أُعجب بفتاة في الشارع، فأذهب بسهولة للتعرّف عليها.. سيحصل سوء تفاهم ولو كانت نيّتي صافية.
حتى على الإنترنت أرى أن الموضوع صعب، صحيح أن وسائل التواصل الاجتماعي سهّلت الأمر، لكن يبقى التواصل كتابيّا وربما بالصوت والصورة، ولكن هذا لا يكفي لتوطيد علاقة قوية بين الطرفين.. هي مشكلة فعلًا ولا أعلم لها حلًا حقيقيًا حتى الآن :/
...... هذا الكلام الذي ندمت عليه الآن أشدّ الندم.
أصدقائي واصحابي جميعاً ( نعم جميعاً ) من انحرفوا قليلاً عن مبدئ الانضباط الديني في العلاقات بين الطرفين جميعاً نادمين على ما فعلوا ويتمنون أن يعودوا لكي يصبحوا " متدينين " أو " منغلقين " كما عرفتهم أعلاه ، ولا يتحملوا الخطأ الذي هم به الآن وهي نهاية هذه العلاقة التي لاتحمد عقباها D:
لذلك لا تندم مالذي كان يضمن أصلاً أن علاقتك كانت ستكون ناجحة ولن تصبح " كريم برعي مجروح الخواطر " ؟ D":
حلوة كريم برعي مجروح الخواطر هههه.
يبدو أن الكل يعاني فعلًا.. فأنا عانيت وتمنّيت لو كنت مثل أصحابك، وأصحابك عانوا وتمنّوا لو كانوا مثلي.. ورأيت الكثير من المجروحين بعد علاقات حب فاشلة، لذلك بدأت كلامي بعبارة:
لا أعلم هل أقول لحسن الحظ أم لسوء الحظ
عدم خوض قصة حبٍ خير لك من أن تخوض واحدة فاشلة، لا أعرف ما الشعور لكن كل أصدقائي الذين فشلوا في قصص حبهم متألمون الآن،
فقصتي أنا صعبة، لا أعرف ما بي فعلًا هههههههه
يا اخي لا اعتقد ان احساسك بالندم على ما فات في مكانه فانت قد ابعدت على نفسك باب من ابواب الشيطان التي تأتي باسم الصداقة و التعارف و تبادل الأفكار و انا اقصد مع جنس الاناث اما من جانب الذكور فانت مطالب تختلط بالناس و تكون علاقات و تكون عندك مهارات اجتماعية و لا يوجد اي علاقة مع اي بنت تغنيك بان تتعرف على صديق جديد ولد تعافر معه الحياة و ربي يرزقك الزوجة الصالحة و مقولتك لصديقك هل ترضاها في اختك في محلها و الله اعلم لو لم تقل تلك الجملة و تشد على دينك اي سيكون مصيرك .
أظنك تقصدني، وهذا هو ردي ليتّضح للقرّاء فيما بعد:
صحيح، لا أعلم كيف سيكون مصيري إن سلكت الطريق الآخر، لكن المشكلة أن تصرّفي هذا سبّب لي حاجزًا بيني وبين الزواج.. ففي الحقيقة لا أفضّل الزواج التقليدي، لأن حتى في فترة الخطوبة لن أستطيع التعرّف على حقيقة خطيبتي، فهذه الفترة برأيي فترة تمثيل وإظهار محاسن فقط.. لذلك تكثر حالات الطلاق عند اكتشاف صفات وطِباع عند الزوجين لم تكن موجودة في فترة الخطوبة.. ولهذا أؤيد فكرة التعارف والحب قبل الزواج أو الخطوبة أو قراءة الفاتحة.
اخي لن تعرف حقيقة خطيبتك حتى لو بقيت معها سنين خطبة او تعرفها من زمن طويل انت انسان سلمت امرك لله بطاعتك له و اتباع اوامر و الانتهاء عن نواهيه و الطيبون للطيبات و لا تعتقد ان تحقيقاتك هي ما ستجعلك تختار الزوجة الصالحة ( لا تكثر عن البحث عن عيوب الناس و تاريخهم لاننا كلنا لنا عيوب و تاريخ و كشفهم لن يحسن الامور و الكمال لله وحده ) ... لا يمكنك ان تعرف الشخص على حقيقته مهما سألت او امتحنت لان كل شيئ في القلب و غيبي يتغير مع الوقت و تستطيع ان تخفي عليك مساؤها لكن لا تستطيع ان تخفيها على الله فأجعل الله وكيلك و اتكل على الله ربما تختار لك امك البنت او ابوك يختار لك او يمكن ان تلتقيها في مكان عمل او في مكان دراسة انت فقط وكل امرك لله و لن يخذلك ربنا .
مررت بتجربة فاشلة عندما كان عمري 17 أو ربما 18 كانت مليئة بالطيش كما ستلاحظ عندما تقرأ لذلك لا اعترف بها كحب الان أشعر وكأنها كانت قصة لعب أطفال
احببت فتاة واحبتني لدرجة أن جميع أصدقائنا كانو يسموننا قيس وليلى :3
وكان كل شيء على ما يرام الى أن اكتشف اهلها الأمر
ولكن لم يتوقف الامر فلقد اصبحت احادثها باسم فتاة على الانترنت وعلى الواقع طبعا لا يكون لأهلها علم الى أن 0.0
عرف أهلي أيضا بالموضوع وبدأت الجدالات بيني وبينهم
وبعد فترة طويلة من الجدالات والشجارات بيني وبين أهلي ، "فجأة" أصبحت تريد تركي ولم أتمكن من معرفة السبب 3:
انا طبعا لم أستطع ان أبقى جاهلا لسبب تركها المفاجئ وبدأت صديقاتها تتحدث معي وأخبرنني أولا أنها تركتني من أجل غيري وذكروا لي اسمه
ذهبت وكلمته فقال انه قد تعرف اليها منذ يومين لا اكثر وجعلته يحظرها XD
ثم عادت صديقة اخرى لها وقالت انها تركتني لأنني كنت أتكلم عليها بسوء للناس
انا طبعا كدت أفقد عقلي لأنني لم أتكلم بشيء عنها أو عليها
حاولت مرارا الحديث معها لأفهم ما القصة لأن الموضوع يزداد غموضا وتعقيدا الى ان انفجرت علي بالشتائم وبدأت بلعني وهنا تشاجرنا كالأعداء ولم نتكلم مع بعضنا الى اليوم
الان عمري 21 الا ربع :3 وحتى الآن لا أعرف لماذا تركتني ولكن الموضوع لا يهمني أبدا وانظر الى القصة على أنها لعب أطفال فقط ليس إلا
كانت فترة مررت فيها بالكثير من التجارب انا وأصدقائي من بينها هذه
انا سعيد بهذه التجربة الآن رغم أنها سببت لي الكثير من الحزن في السابق
تعلمت أن هذه القصص ليس لها أي داع في الحياة ولا تسبب الا الصداع من دون أي نتيجة وبصراحة أيضا كل أصدقائي الذين تزوجوا عن حب سابق لا يعيشون بسعادة أبدا ومنهم من انفصل
لذلك أصبحت أنظر لقصص الحب على أنها فاشلة
ومن يومها .. معاذ يفضل الزواج التقليدي دائما 0.0
إحكِ لنا تجارب الحب التي مررت بها
ليست لدي قصة حب أو أي علاقة إرتباط
لكن من حولي 90 % من قصص حبهم تنتهي بـ " كيف أتزوج وحدة كنت اكلمها ؟؟ "
التعليقات