هو العناصر الأربعة أو الاعتبارات الرئيسية التي يجب مراعاتها بعناية وتنفيذها بحكمة من أجل تسويق منتج أو خدمة بنجاح وهي المنتج والسعر والمكان والترويج، ولتطبيقها عليك تحليل المنتج الذي ستقوم بتسويه والوقوف على الخصائص التي تجعله جذابًا؟ وعليك أن تضع في اعتبارك منتجات أخرى مماثلة موجودة بالفعل في السوق، قد يكون منتجك أصعب أو أسهل في الاستخدام أو أكثر جاذبية أو يدوم طويلاً، أو قد تكون مكوناته صديقة للبيئة أو من مصادر طبيعية وهذه الصفات ستجعله جذابًا للمستهلكين المستهدفين. كما
0
أخي الكاتب، ليس كل ما ذكرته ورد على لسان علماء، فلا أحد كما تدعي يقول بوجود التنانين ولا حوريات البحر ولا حتى الصحون الطائرة، ومن المعروف أن هذه الأمور تستخدم في السينما وفي الفيديوهات التي تنتشر على اليوتيوب بهدف جمع المشاهدات ليس إلا، وأظن أن هذا هو مصدر وحدود معرفتك، فأسئلة مثل كيف يتم حساب عمر الصخور و الطبقات، وكيف تتكون الأحافير هي أسئلة درسنا إجابته بكل بساطة في المدارس ويمكنك العودة لكتاب العلوم والجيولوجيا للصف التاسع والعاشر، أما تشكيكك
أعتقد أن كل منهما ينتمي لحقبة مختلفة عن الأخرى، وبالتالي فطبيعتهما مختلفة، أدب الرحلات أدب جميل لكني أرى شكلاً مختلفًا له اليوم ويناسب عصرنا الحالي، مثل الوثائقيات، ومقاطع الفيديو التي ينشرها الرحالون اليوم على اليوتيوب وأرى ممتعة وفيها فائدة أكبر من أدب الرحلات، حيث يمكننا مشاهدة طبيعة البلدان والشعوب وأطعمتهم وطقوسهم ونستمع لموسيقاهم، ونحن جالسين على أريكتنا، وما أدرانا لو كانت التدوينة موجودة على زمان ابن بطوطة لربما فضلها واستخدمها لنشر ما يدور عنده من أحداث وأفكار ومشاركة القراء بها
معطيات الحياة تغيرت اليوم، وبات من الصعب السير وفق النسق الطبيعي الذي كان سابقًا، حيث كانت بواعث الحضارة تأخذ مجراها بالتدريج، و يتفاعل معها الشعب بالتدريج كذلك، ويتبنى ثقافة ما بناء على ذلك، لكن اليوم هناك الكثير من المؤثرات و المشتتات لبواعث الحضارة الطبيعية، وكذلك هناك الكثير من المظاهر التي يمكن الحصول عليها دون الحاجة لتبني ثقافة ما
لأن الجرائم والأمور التي يتعرض لها الرجل ليست مبنية على النوع الاجتماعي، وبالتالي لا تنم عن عقلية كاملة تحاول شرعنة الضرب للرجال مثلاً أو قتل الرجال لكونهم رجالاً، وإنما هي حالات معينة، لن يتعرض لها ذات الرجل لو كان مع شريكة مختلفة، كتبت مساهمة بخصوص هذه الفكرة يسرني اطلاعك عليها https://io.hsoub.com/go/134179
في البداية تذكر آخر مرة شعرت بالخجل فيها، ومن من الموجودين تذكرته أو ركزت فيه، ستجد أنك لم تلحظ أحد بالغالب، عليك أن تأخذ هذا الأمر وتسقطه على الجميع، فنحن لسنا بالأهمية التي نتصورها ، ولسنا ملحوظين لذاك الحد الذي قد يتبادر لذهننا، من ثم عليك البدء بتحسين الأمور التي قد تقلل من ثقتك، لا أقول أنها أساسية ولكنها تساهم في تخفيف عبء عن فكرك، فتأكد دائمًا من أن مظهرك جميل ولائق، ومن ثم واجه مخاوفك، واجبر نفسك على الخروج
أعتقد أنها تحاول فقط جعل المرء يقرأ ما يحب أن يسمعه، وما تطرب له مخيلته من أشكال القوة والثقة والاستحقاق وغيرها، ومن ثم يخرج خالي الجيب ويعود إلى حياته الواقعية، دون أدنى تقدم، أعتقد أن الكثير من الأشخاص يتاجرون بهذا الوهم ويبيعونه للناس فيستغلون أموالهم ووقتهم وطاقتهم، والأجدى أن ينفق المرء كل هذا في مهارة مهما بدت بسيطة.
لأنني من أنصار النباتية، ولحد بعيد أنا شبه نباتية منذ ثمانية سنوات، لا أخفيك أن طريقة التفكير هذه راودتني في مرحلة ما، فحينما يقرر الشخص أن يكون نباتي، أو يقلل من استهلاك اللحوم و الدواجن وغيرها، يكون بالغالب الدافع عاطفي، وغير مبنى على أسس علمية، وإحاطة شخص يتصرف بعاطفية تجاه أمر ما بكل مظاهر ذبح الأضحيات في العيد - وفقًا لمنطقتنا العربية- يكون مستفزًا، لكن سرعانما بت أكثر ثقافة وفهمًا، فالأضحيات طقس مفيد جداً ويعزز الروابط الاجتماعية والتراحم، ويحفز على
العمل لصالح النفس، بدلاً من الالتزام بطريقة دائمة مع مؤسسة ما أو جهة أو شخص ما، ومن المعتاد أن يكون الذين يعملون بهذه الطريقة من ذوي المهارات المتخصصة والعالية، والمطلوبة فيستخدمونها ويقومون ببيع خدماتهم كما يفعل المستقلين على مواقع العمل الحر مثل مستقل وخمسات ، وهناك طيف واسع من المجالات المختلفة التي يمكن العمل فيها، مثل الأعمال والخدمات الاستشارية والبرمجة و تطوير المواقع والتطبيقات هندسة العمارة وتصميم داخلي تصميم مقاطع الفيديو والصوتيات التسويق الإلكتروني والمبيعات الكتابة والتحرير والترجمة، إدخال البيانات
هناك العديد من الاختلافات بين الاستراتيجية والخطة، فالاستراتيجية تختص بأهداف قصيرة المدى والقابلة للتغيير و التعديل، بينهما الخطة تركز على أهداف طويلة المدى، وتكون أقل قابلية للتعديل، و غالبًا ما تحدد الخطة أهداف عالية المستوى، مثل وضع رؤيتك وتحديد المهام أو بناء خطة الميزانية بينما تتعامل الإستراتيجيات مع أهداف ذات مستوى أدنى والتي يمكن تعديلها بسهولة على طول الطريق لتقديم نتائج أكثر فائدة ، مثل إستراتيجيات حملات التسويق أو طرق البيع.
أهلاً بعودتك يا علي. أنا لا أرى أن ما قد يحدث يشبه أي أمر مرت به البشرية من قبل، فحتى الدمار الذي نجم عن قنبلتي هيروشيما وناغازاكي، كان ضئيلًا بالنسبة لقدرة القنابل اليوم، ولذا فلا أرى أن هناك مثيل سابق لما قد يحدث لا قدر الله. وعلى الرغم من ذلك أجد هذا الاحتمال واردًا بشكل ضعيف، ورغم وجود اتفاقيات لتقنين والتحكم بوتيرة تصنيع الأسلحة، إلا أن الدول المنظمة لها والتي تفرض عقوبات على من يخالفها، هي ذاتها التي تخرقها وتعمل
أهلاً بك في منصة حسوب. بات من المثبت أن بعض اضطرابات الشخصية، والميل للعنف، لها ارتباط جيني بالإضافة للدافع الاجتماعي والسيكولوجي الذي يلعب الدور الأساسي في استفزاز مثل هذه الصفات للتجلي، ولعل العبث بالجينات قد يسهم مساهمة فاعلة في تخفيض هذه النزعة للحد الأدنى وبالتالي تجنب الكثير من النزاعات والحروب وجرائم القتل و الاغتصاب وغيرها، لكن علينا أن نضع نفسنا أمام سؤالين مهمين للغاية: الأول هل من الأخلاقي تغيير مثل هذه الجينات؟ والسؤال الثاني:في حال قمنا بالتغيير فهل سنضمن بقاء
لقد تحدثت في صلب الموضوع يا محمد، فما أحاول طرحه هو أن العلم والمعرفة ليسا مضرين بحد ذاتها ولكن يمكن تسخريهما لأغراض سيئة، كما حدث مع ألفريد نوبل والكثير من العلماء، و اختراع الصواريخ مثلًا وتطوير مبدأها ساعدنا في استكشاف الفضاء وفي نفس الوقت تم استعماله وتحديثه وتعديله للحروب، ويستخدم كأداة تسلح وأداة استكشاف في آن واحد، ولا أدري متى يمكن للبشر التخلي عن هذه النزعة نحو القوة وأكل القوي الضعيف، فأنا أعتقد أننا لن نصل لحرب نووية مثلا وسباق
نحن نتحدث عن القرن الواحد والعشرين، ووفقًا للاحصاءات فهو الأقل دموية، وحتى بالنسبة للأوبئة هناك ظن عام أن كورونا كانت كارثية ، لكنها لا تضاهي ما خلفته الإنفلونزا الأسبانية قبل ١٠٠ عام فقط من الآن، حيث تسببت في مقتل ٥ ٪ من سكان الأرض، ما علينا أن نفهمه أن عصرنا رغم قساوته وخطورته، إلا أنه الأكثر أماناً وصحة لنا كأفراد بشرية، ودليل ذلك هو ارتفاع معدلات متوسط الأعمار، والسؤال - بصياغة أخرى- رغم هذا الأمان والخير الذي نعيش فيه هل
لولا النزاعات العسكرية، ما عرف العالم التقدم في باقي المجالات. للتدليل على رأيك أنا درست وأعمل في مجال الأطراف الاصطناعية وهو مجال كان راكدًا ولم يشهد التطوير منذ أيام اليونان حيث كان يستعين الناس بخشبة أو خطاف أو عكاز في حالة بتور الأطراف، كما نشاهد القراصنة في الأفلام مثلاً حتى وقت قريب جداً حدثت ثورة في هذا المجال، فبعد الحرب العالمية الثانية تكبدت ألمانيا الكثير من الخسائر البشرية، وحدثت الكثير من الإعاقات لدى الجنود والتي كان يجب التعامل معها، فبدأت
أنا لا أرى أن تعلم لغة ثالثة قد يؤثر على لغة أخرى، فتعلم الفرنسية في وقت سابق ساهم بشكل كبير في توسيع إدراكي للغة الانجليزية وتشكيل مقارنة دائمة في دماغي بين الكلمات المختلفة، نظرًا للتشابه بينهما في كثير من المفردات، واليوم وصلت لمستوى C2 باللغة الإنجليزية رغم تزامن ذلك مع تعلم التركية، ولذا فأنا لا أرى أن هذا يؤثر على اللغة، بل يسهل عملية التعلم كما حصل معي