شكرا على عرضك السخي، أريد أن أعرف كيف يمكنني تعلم السيو والعمل به في كتابة مقالاتي، وأن أكون ضابطة لتفاصيله ومبادئه. هل هناك دورات تعليمية على الانترنيت؟
0
عن نفسي توقفت عن المتابعة منذ فترة هذا الخيار مستبعد بالنسبة لي بل لا يمكن! لأنني أشعر بذلك بأنني خنتهم، بل خنت نفسي وانسانيتي، خنت انتمائي وديني، بل على العكس أجبر نفسي على المتابعة، أجبر نفسي على المشاهدة، ومن جميع القنوات حتى أضع نفسي في قلب الحدث حتى لا أنسي أو أتهاون في واجباتي اتجاههم، فأضعف الايمان أن أتابع ما يحصل هناك، أن أقاطع وأن أن أنشر عنهم وأذكر من حولي بوضعهم ومسار قضيتهم، والدعاء طبعا في كل حين. هكذا
لا محيد عن الايمان واليقين بأن الله فوق كل ظالم وبغي، واننا نحسن الظن بالله دائما، لذلك مازلنا نتمالك أعصابنا وقلوبنا ولم نجن بعد! ولولا ذلك اليقين والايمان القوي لستسلم المقاتل والمحاصر منذ اليوم الأول، لكن لابد وأن نعترف بأن نظرتنا للعالم تغيرت فعلا، وقد اضمحل رونق ولمعان رغبات وأهداف كانت بالنسبة لنا هي الحياة، تغيرت وتبدلت أولوياتنا في الحياة!
علاوة على ذلك سيد حمدي، يمكنه الاستفادة من حضور المؤتمرات والندوات المهنية في مجاله وتخصصه، لأن مثل هذه الفعاليات تعد فرصة ممتازة للتواصل مع محترفين آخرين في نفس التخصص، وتبادل الأفكار، ومعرفة آخر التطورات والاتجاهات في المجال أيضا، كما ستتيح له فرصة اللقاء بأشخاص قد يكون لديهم نفس الطموحات والأهداف المهنية المتوافقة مع مشروعه.
الناس تبحث عن الترفيه و الوناسه ماعنده إستعداد تسمع محاضره ولا برنامج وثائقي وغير من المحتوى العملي لا يمكن الحكم على مجموع الناس بالتعميم، فهناك من يبحث عن الفائدة لكنه لا يجدها لغزارة المحتوى التافه، واظن أن المشكلة هنا تكمن في كيفية تناول تلك المعلومات العلمية والذات قيمة معرفية في صناعة المحتوى، وكما ذكرت أستاذ عبد الرحمن المشاهد اليوم ليس مستعد أن يجلس ساعة او حتى نصفها في محاضرة مملة، أو برنامج نمطي، يجب ابتداع اساليب بناء ومفيدة وممتعة في
إذا كان المناخ الذي تقصده هو حالة الجو والطبيعة فأنا من انصار الجو الجميل المعتدل واللطيف، لانه يحفز النفسية ويعزز راحتها وذلك بالطبع سيؤثر على الانتاجية، وافضل مثال على ذلك ما نلاحظه في المناطق الصحراوية ذات الجو الحار، تجد أن فترة العمل تتقلص بشكل كبير، وتجدها محدودة في ساعات الصباح الباكر أو ساعات المساء، أما ساعات الظهيرة فلا طير يطير ولا وحش يسير. أما المناخ الاقتصادي فلا يمكن المقارنة من حيث الانتاجية والفوائد فالافضلية للمزدهرة والمنتعشة اقتصاديا، فإذا كانت لديك
طريقة تحويل الأرباح للحساب البنكي، واجهت هذه المشكلة في بداية مشواري في العمل الحر، حتى انني غبت عن الساحة لفترة طويلة لأنني أخطأت في تقييم ودراسة كيفية تحول أرباحي من العمل المستقل إلى حسابي، وقعت في هذا الاشكال لانني تسرعت وفتحت حسابا في بنك لا يتعامل مع البايبال! كما أننا اتخذت خطوة اضافية عززت من الاشكال بأن اخترت مخصصات التجارة الإلكترونية لصالح هذا البنك، مما صعب علي ربط حسابي في بنك أخر مع حساب البايبال، لأن المخصصات تمنح لبنك واحد
ختان الذكور سنة نبوية، يطلق عليها في مجتمعنا "الطهارة" وهي تعني النقاء والنظافة من الشوائب والطهارة ضد النجاسة، لذلك فهي عملية تطهيرية استباقية تمارسها المجتماعات الاسلامية، وأظن أن اليهودية أيضا تمارسها، أعيب فقط تلك الممارسات العشوائية واجراء عملية الختان بدون تحاليل أو ضبط طبي للحالة، لان هناك حالات تستدعي تدخلات خاصة كالأطفال الذين يعانون من سيولة الدم مثلا.
هل تنويع الخدمات في المشروع الناشيء نعمة أم نقمة؟ قرأت سيرة شركة ناشئة في مجال الطباعة والتغليف وقد مر على نشأتها أربع سنوات، من بين الأشياء التي احتفلوا بها في سنويتهم الرابعة هو ان استطاعوا تطوير خدماتهم وتعديد منتجاتهم إلى ما لا نهاية وحسب طلب الزبون، واللافت في الموضوع هو أنهم لم يصلوا إلى هذا الانجاز إلا بعد أربع سنوات، ولم تأخذ الشركة مبدأ تنويع الخدمات في مراحلها الأولى بل اهتمت ما يكون أكثر جاذبية وجودة، وخلال تطوير الشركة تطور
هل تنويع الخدمات في المشروع الناشيء نعمة أم نقمة؟ قرأت سيرة شركة ناشئة في مجال الطباعة والتغليف وقد مر على نشأتها أربع سنوات، من بين الأشياء التي احتفلوا بها في سنويتهم الرابعة هو ان استطاعوا تطوير خدماتهم وتعديد منتجاتهم إلى ما لا نهاية وحسب طلب الزبون، واللافت في الموضوع هو أنهم لم يصلوا إلى هذا الانجاز إلا بعد أربع سنوات، ولم تأخذ الشركة مبدأ تنويع الخدمات في مراحلها الأولى بل اهتمت ما يكون أكثر جاذبية وجودة، وخلال تطوير الشركة تطور
أنا ايضا لا أحب أن أشهد عملية الدبح في عيد الأضحى، لا أعرف، ربما لأنني أشعر برهبة عند مشاهدة روح تلفظ انفاسها، أقول في نفسي، قد كان حيا يمشي وياكل ويرتع أمامنا، وفي لحظة واحدة فقد روحه وأصبح كسدة معلقة، حينها أبادر نفسي بالقول، نحن كذلك هذا هو مصيرنا في لحظة نغيب عن الدنيا كأن لم نعش فيها أبدا، هكذا أفكر، لذلك أتفادى أن أحضر تلك المراسم، ولم أذكر أننا قد شاهدتها من قبل.
نصيحتك في محلها، لا حظت ايضا كمية التفاصيل الدقيقة الواردة في الحكاية، هذا النمط الحكائي يستهويه القارئ لسببين، أولهما أنه يصور لحظات مجتمعية واقعية يحاكيها عامة الناس، وخصوصا تلك الطبقة الكادحة والمثقفة في نفس الوقت، والسبب التاني هو تناولها بشكل يشبه الكوميديا السوداء التي تضحك المتلقي وتلقي الضوء على جانب مهم من حياتهم.
وهذا ينعكس أيضاً على مسألة التغيير، لا نستطيع الاقتناع بأننا حين نتغير يجب أن نركّز على أنفسنا. النظرة الجماعية لانفسنا تجعلنا نحيد النفس عن ذاتها بل ننظر إليها ضمن مجموعة أفرد، والأكثر خطورة هو أن كلٌ ينتظر مبادرة الأخر باحداث تغيير ويكيل الاتهمات والتذمر من أوضاع المجتمع، أذكر أنني شاهدت مرة مقطع فيديو يصور شخصا يرمي ورقة في الشارع ثم جاء بعده شخص أخر ورمى أيضا بعض القارورات في نفس المكان، لتأتي بعده سلسلة من الأشخاص يحسبون أن المكان مرمى
سمعت نصيحة من قبل بخصوص تحسين استراتيجية التواصل وصفات المتحدث الجيد، هذه النصيحة مفادها أن تخاطب الناس بأسمائهم، وفي خضم الكلام تذكر اسمه، لان الإنسان يتلذذ بسماع اسمه ويكون أكثر طواعية ولين، هذه النصيحة لها أساس في علم النفس والتواصل الفعّال، لأن استخدام اسم الشخص أثناء الحديث يجعله يشعر بالاهتمام والتقدير، ويعزز التواصل الشخصي والارتباط، والإنسان غالبًا ما يكون أكثر استجابة وتفاعلًا عندما يسمع اسمه، لأن ذلك يعزز شعور الفرد بأهميته وتقديره.