هل جربت يوما تأجيل الشعور بالحزن لأن الوقت الان غير مناسب حتى ينهي الحدث المهم الذي عندك عندها تتذكر ما احزنك وتحزن وتعيش الشعور؟؟؟ حدثت معي هذا البارحة وسوف انتضر انقضاء هذا الاسبوع المهم ثم اجعل السماء تمطر

هناك من يرى انه لا يستطيع ان يتزوج زواج تقليدي ويضع حجج انه لا يستطيع ان يتزوج شخص لا يعرفه فيقع في وهم الحب وهو شعور يزينه الشيطان للانسان ليشعر بشعور رائع ففي كل ابتسامة من المحبوب يشعر كأنه يطير فيتعود على ابتسامة فيريد التحدث يفتح مواضيع معه فيزيد دالك الشعور عنده وبطول الوقت يتعود على الكلام ويشتاق لشعور الرائع الدي كان يتملكه فيريد اللمس ومن بعدها الوقوع في الزنا . شعور الحب بدون عقد شرعي لا فائدة منه هو

لدي امتحانات نهاية الفصل في الجامعة يمكنني ان ادرس اي شيئ واقوم بأي مهام لكنني لا استطيع ان ادرس من المنهج بالرغم من اني ادرس واراجع دروسي من بداية العام لكن هدا دائما مايحث لي مند ان كنت صغيرا عندما يقترب الامتحان لا يمكنني الدراسة الامتحانات يوم الاحد مادا افعل ليس لدي اي تراكمات لكنني يجب ان اراجع فقد انسى ان شاء الله تكون مشكلتي مفهومة افيدوني بخبراتكم

اريد برمجة منتدى ولكن اشعر ان الناس لم يعودو يهتمون بالمنتديات كثيرا مارأيكم؟

قال رسول الله ﷺ: "لا تكونوا إِمَّعَةً، تقولون: إن أحسنَ الناسُ أحسنَّا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطّنوا أنفسكم: إن أحسن الناس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا." جاء في اللغة أن "الإِمَّعَة" مأخوذة من "إِمَّا"، وهي حرف عطف يدل على التبعية والاختيار بين الأمور. ووصف الشخص بهذا اللفظ يُظهر ضعفه في اتخاذ قراراته بنفسه واعتماده على غيره

قناة مخصصة للدفاع عن القضايا العربية ودعم العلماء العرب و فضح السياسات الخارجية youtube.com/channel/OurArabPride

كيف تشعر الان؟ ما هي الضروف التي تعيش فيها في هذه الأيام وكيف ستتعامل معها؟