لماذا شركة قد تفعل ذلك؟ اصحاب الشركات ليسوا مغفلين أو يلقون المال هباء، إن لم يكن لديها مهارات اعلى فلماذا سيدفع هذا الفرق
0
بالضبط، البارحة لاحظت دمج الأداة بالفيسبوك وأصبح يظهر أسفل كل بوست للمؤثرين او من تتابعهم يكون تحته أسئلة متعلقة بموضوع المنشور حتى لو صورة، وإن ضغط على السؤال يظهر لك هذه الأداة وتجيب على سؤال إجابة ممتازة، وترسلها لك على الماسينجر، تجربة فريدة ستفرض على مستخدمي الفيسبوك استخدام هذه الأداة لأنها فعلا مدمجة بشكل جيد جدا
جيد جدا، هل يمكن أن تشرحي موجز بسيط عن دورة الأكاديمية وماذا أضافت لك؟ بالنسبة لي أوشكت على الانتهاء من دراسة ماجستير إدارة الأعمال. أنهيت عامي الثالث من أكاديمية زاد للعلوم والتكنولوجيا انتظمت بالمشاركة هنا وحققت نقاط سمعة جيدة خلال فترة بسيطة. احاول الالتزام بالقراءة لكن لم احققها بشكل مرضي ربما بسبب ضغط الدراسة والعمل
المحتوى جميل ومختلف، بمساهماتك كلها لديك أسلوب سردي ممتع، يمكنك كتابة رواية ستنجح بالتأكيد. بالمناسبة أنا نفسي سألت كثيرا وما كان في حد راضي يجاوبني وبحثت حتى عرفت .. ليس فكرة أن لا أحد يريد اجابتك، كان هناك زر قبل التحديثات لإضافة صور، وانحذف، ومن وقتها لا أحد يعلم، ربما ستلاحظ انك أول شخص يضيف مساهمة بها صور بعد التحديثات
لا داعي للكلام النظري، انزلوا للواقع وناقشوني، هل رأيت رجل طلق زوجته ودفع لها شيئا وهي ليست مفروضة عليه قانونا، يا أخوة هناك رجال لا تعطي ما هو مفروض عليها بالأساس وتدور نسائهم في المحاكم، ما بالك بشيء ليس به قانون. ولكن ليس هذا بالضرورة يعني أن تحصل مثلاً على نصف أو ربع أمواله .. فإن كانت تشاركه بعمل فعلي فيمكن حينها ضمان تلك الحقوق بعقود عمل تفصل بين الزواج والحياة العملية تربية أولادك وخدمتك ليست واجب عليها، من المفترض
أحيانا أرى أن رائد الأعمال أقل حرية ومقيد اكثر من أي شخص، ربما يكون لديك استقلال مالي لكن بالمقابل لديك قيود وضغوطات قد لا تجعلك تستمتعين بيومك حتى. هل يمكن للريادة أن تكون مستدامة بدون التكيف المستمر مع التحديات والمخاطر؟ أم أن الاستمرارية في النجاح تتطلب شيئًا أكثر من مجرد الإبداع والابتكار؟ لا أحد يستمر بالحياة بدون التكيف، وخلق وسائل للتعامل مع هذه المخاطر، بزيادة الأعمال والشركات الكبيرة هناك أدارة متخصصة في إدارة المخاطر، وبالنسبة للنجاح عامله كثيرة، تذكرين فيلم
المتطلبات العمرية والفكرية، فما كان يضحكني سابقا الان نراه تافه وسطحي، البارحة كان يعرض فيلم لفؤاد المهندس كنت أضحك عليه وأنا صغيرة لكن عندما كبرت كنت أراه تافها، فتفاجئت بابنب يضحك ضحكا هيسيتريا، ترك الهاتف من يده، وكل شيء وانتبه انتباه رهيب واندمج بطريقة استغربتها، عمره ست سنوات تقريبا، لذا أرى عامل السن وعامل المعرفة أيضا، فحتى نحن بالحياة لا نضحك الأن بنفس سهولة ضحكنا ونحن أصغر سنا
سوء الفهم أصبح قاعدة لا أعرف سبب انتشاره مؤخرا، ربما لأننا لم نعد بنفس النية الصافية مسبقا، فأصبحنا نتوقع السيء والأسوأ ونرى الجيد نادر الوجود فلا نصدق وجوده رغم انه موجود بالفعل، لذا أجد الحل في أن نتعامل مع من أمامنا بدرجة اعلى من الوضوح، وكأننا نتعامل معه لأول مرة ولكن ليس مع الجميع، فالمتوقع اننا لا نحتاج لذلك مع المقربين لفهمهم لنا جيدا. وهم الشفافية فقد نميل أحيانا بأن نبالغ في تقدير مدى إدراك الآخرين لنا في فهم أفكارنا
ما هذا التأثير العاطفي القوي، خاصة عند التحدث عن الألم الناجم عن التصرفات غير المقصودة! عندما تتعامل مع شخص وتجده يرمي كلام عليك بطريقة غير مباشرة ويكون هذا الكلام ملامس لنقطة ضعف او عيب موجود بك، ستشعر بألم وربما تتأثر لأيام، نسميه بمصر تلقيح، مثلا انت موظف ولكن أدائك بأخر فترة ليس كما عاهدوك، ثم يأتي زميل لك حقق انجازات معينا ويبدأ في استعراض إنجازاته ويقارن بينك وبينه بدون ذكر أسماء، وكيف أن هناك زملاء فاشلين وعالة على الفريق، كيف
كأن يقول الشخص أنا استشاري وهو بالحقيقة قد تخرج من الجامعة منذ ثلاث سنوات ما أكثرهم اليوم ولكن غير مدركين لما هم فيه، وعدم إدراكهم يصعب الحل. كذلك البحث والتمحيص حول الشيء وكأنه لا يعرف عنه شيء ويعطي أولوية لكل المعلومات هذا يجعله يرى كافة الجوانب عند اتخاذ القرار بدلا من رؤية جانبه الخاص فقط في هذه النقطة تحديدا ابحث عن الأدلة المضادة كل ما هو عكس كلامي وتحليل النتائج ككل هذا يسهل عملية الوصول لو كنت مخطئة بالفعل