Noor Abdelhamid

853 نقاط السمعة
22.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لماذا شركة قد تفعل ذلك؟ اصحاب الشركات ليسوا مغفلين أو يلقون المال هباء، إن لم يكن لديها مهارات اعلى فلماذا سيدفع هذا الفرق
وما المانع أن يكون الاثنان معا؟ بالتأكيد حاجة المال تأتي أولا وقد تجعلنا نقبل بأعمال ونستمر فقط من أجل المال، لكن ماذا لو حاولنا إيجاد شغفنا بما فرض علينا ألن يكون أفضل
يمكن لنا البقاء أسبوعين دون أن نتحدث ولكن نعود بنفس الحماسة، من أكثر النقاط التي تعطي راحة بعلاقة الصداقة، فلا نحتاج لنبرر غيابنا أو عودتنا، ولا تمثل هذه العلاقة ضغطا علينا لتوفير متطلبات كالتواصل المستمر دون مراعاة للظروف
رغم ذلك ألا إن هناك رواد أعمال لا يتبعون التفويض، قرأت مقال ذات مرة لمارك صاحب شركة ميتا، يقول أنه لا يمكنه التفويض التام ويحتاج للمتابعة بصفة مستمرة
بالضبط، البارحة لاحظت دمج الأداة بالفيسبوك وأصبح يظهر أسفل كل بوست للمؤثرين او من تتابعهم يكون تحته أسئلة متعلقة بموضوع المنشور حتى لو صورة، وإن ضغط على السؤال يظهر لك هذه الأداة وتجيب على سؤال إجابة ممتازة، وترسلها لك على الماسينجر، تجربة فريدة ستفرض على مستخدمي الفيسبوك استخدام هذه الأداة لأنها فعلا مدمجة بشكل جيد جدا
يا أخي هل معنى أني لا أتذكر اني غافل؟ كيف ذلك نحن نؤمن بالله وكتبه ورسله واليوم الأخر، ونسعى لإرضاء الله في كل شيء، والإقرار بما رأيناه في عالم الذر هو غرس للإيمان الفطري، والذي يزداد عمقا باختيارنا لنعيش وفقا لهذه الفطرة فيصبح إيمانا انعاكسا لما سبق في عالم الذر كأثر
نحمد الله على نعمة الإيمان، ولكن ردك لم يجيب على أسئلتي أنا حاليا لا أتذكر والكل مثلي، فكيف تؤثر الأشياء التي لا اتذكرها على يومي
أحاول فهم كلامك، هل تقصد أن العقل الباطن ليس له علاقة ولا تأثير علينا؟ إذا كان العقل الباطن في التصور الشرقي مرتبطًا بذكريات منذ عالم الذر، فكيف يمكن أن يكون لهذه الذكريات التي نسيناها تأثير ملموس في حياتنا اليومية؟
أوشكت من الانتهاء من ماجستير إدارة الأعمال، ويعجبني مسار الموارد البشرية جدا وافكر في عمل شفت كرير إليه، ما هي الشهادات التي تميزي وتجعل سيرتي قوية عند التقدم للوظائف؟
جيد جدا، هل يمكن أن تشرحي موجز بسيط عن دورة الأكاديمية وماذا أضافت لك؟ بالنسبة لي أوشكت على الانتهاء من دراسة ماجستير إدارة الأعمال. أنهيت عامي الثالث من أكاديمية زاد للعلوم والتكنولوجيا انتظمت بالمشاركة هنا وحققت نقاط سمعة جيدة خلال فترة بسيطة. احاول الالتزام بالقراءة لكن لم احققها بشكل مرضي ربما بسبب ضغط الدراسة والعمل
اعتقد المرحلة العمرية تفرق، يعني الكبار مثل الأطفال وصلوا لمرحلة من السلام النفسي وعدم الركوض وراء احلام وأهداف لا تنتهي ليس عليهم هموم، فيكونوا أكثر صفاء، على عكسنا قد يكون المشهد مضحك ولكنك تفكر في كيفية الحصول على فرصة عمل أفضل، لديك منغصات حياتية كثيرة
المحتوى جميل ومختلف، بمساهماتك كلها لديك أسلوب سردي ممتع، يمكنك كتابة رواية ستنجح بالتأكيد. بالمناسبة أنا نفسي سألت كثيرا وما كان في حد راضي يجاوبني وبحثت حتى عرفت .. ليس فكرة أن لا أحد يريد اجابتك، كان هناك زر قبل التحديثات لإضافة صور، وانحذف، ومن وقتها لا أحد يعلم، ربما ستلاحظ انك أول شخص يضيف مساهمة بها صور بعد التحديثات
اكثر شيء لفت نظري بالمساهمة هي الصور، كيف أضفتها للمساهمة لو سمحت؟
معك حق، تعاملت مع امرأة بكل صدق وإخلاص، كانت تضع كل هذا جانبا وتحكم وفقا لمعتقداتها هى وتجاربها السابقة، وكان الحل قطعت علاقتي بها تماما لأنها كانت تستنزفني، تحتاج للتبرير بكل شيء حتى لو نظرت نظرة وفهمتها خطأ احتاج لأبرر وهذا مرهق نفسيا، تشعرين أنه مشكوك بك دائما دون سبب 😅
لا داعي للكلام النظري، انزلوا للواقع وناقشوني، هل رأيت رجل طلق زوجته ودفع لها شيئا وهي ليست مفروضة عليه قانونا، يا أخوة هناك رجال لا تعطي ما هو مفروض عليها بالأساس وتدور نسائهم في المحاكم، ما بالك بشيء ليس به قانون. ولكن ليس هذا بالضرورة يعني أن تحصل مثلاً على نصف أو ربع أمواله .. فإن كانت تشاركه بعمل فعلي فيمكن حينها ضمان تلك الحقوق بعقود عمل تفصل بين الزواج والحياة العملية  تربية أولادك وخدمتك ليست واجب عليها، من المفترض
أحيانا أرى أن رائد الأعمال أقل حرية ومقيد اكثر من أي شخص، ربما يكون لديك استقلال مالي لكن بالمقابل لديك قيود وضغوطات قد لا تجعلك تستمتعين بيومك حتى. هل يمكن للريادة أن تكون مستدامة بدون التكيف المستمر مع التحديات والمخاطر؟ أم أن الاستمرارية في النجاح تتطلب شيئًا أكثر من مجرد الإبداع والابتكار؟ لا أحد يستمر بالحياة بدون التكيف، وخلق وسائل للتعامل مع هذه المخاطر، بزيادة الأعمال والشركات الكبيرة هناك أدارة متخصصة في إدارة المخاطر، وبالنسبة للنجاح عامله كثيرة، تذكرين فيلم
المتطلبات العمرية والفكرية، فما كان يضحكني سابقا الان نراه تافه وسطحي، البارحة كان يعرض فيلم لفؤاد المهندس كنت أضحك عليه وأنا صغيرة لكن عندما كبرت كنت أراه تافها، فتفاجئت بابنب يضحك ضحكا هيسيتريا، ترك الهاتف من يده، وكل شيء وانتبه انتباه رهيب واندمج بطريقة استغربتها، عمره ست سنوات تقريبا، لذا أرى عامل السن وعامل المعرفة أيضا، فحتى نحن بالحياة لا نضحك الأن بنفس سهولة ضحكنا ونحن أصغر سنا
سوء الفهم أصبح قاعدة لا أعرف سبب انتشاره مؤخرا، ربما لأننا لم نعد بنفس النية الصافية مسبقا، فأصبحنا نتوقع السيء والأسوأ ونرى الجيد نادر الوجود فلا نصدق وجوده رغم انه موجود بالفعل، لذا أجد الحل في أن نتعامل مع من أمامنا بدرجة اعلى من الوضوح، وكأننا نتعامل معه لأول مرة ولكن ليس مع الجميع، فالمتوقع اننا لا نحتاج لذلك مع المقربين لفهمهم لنا جيدا. وهم الشفافية فقد نميل أحيانا بأن نبالغ في تقدير مدى إدراك الآخرين لنا في فهم أفكارنا
السوق المصري به زخم خاصة لو كنت ستقدمين منتجا غير منتشر، ولكن به صعوبات نوعا ما، أريد أن أسألك عن أكثر صعوبة واجهتيها وكيف تعاملتي معها؟ وما هي نوعية المنتجات التي تبيعيها؟
نحن بزمن مختلف عن ايام الرسول، نحن بزمن الأب قد لا ينفق على أولاده رغم وجوب ذلك، فما بالك بطليقته، أحيانا نحتاج لقوانين تعاصر الزمن الذي نعيشه وبما لا يخالف الشريعة
ستفعل كيف، هل هي مكلفة منك بعد الطلاق؟ أين ذكر ذلك؟
ما هذا التأثير العاطفي القوي، خاصة عند التحدث عن الألم الناجم عن التصرفات غير المقصودة! عندما تتعامل مع شخص وتجده يرمي كلام عليك بطريقة غير مباشرة ويكون هذا الكلام ملامس لنقطة ضعف او عيب موجود بك، ستشعر بألم وربما تتأثر لأيام، نسميه بمصر تلقيح، مثلا انت موظف ولكن أدائك بأخر فترة ليس كما عاهدوك، ثم يأتي زميل لك حقق انجازات معينا ويبدأ في استعراض إنجازاته ويقارن بينك وبينه بدون ذكر أسماء، وكيف أن هناك زملاء فاشلين وعالة على الفريق، كيف
الموضوع ليس مسلسلا فقط هذا قانون قيد الإنشاء ربما تم تفعيله، فبعد الطلاق خاصة لو المرأة ليس لها أطفال، أو أطفالها خارج سن الحضانة، لن يكون لها نفقة، وحتى المؤخر لن يكون له قيمة مالية بعد عشرة او خمسة عشر سنة مثلا، فهل ستنفق عليها حينها وتوفر لها مسكن وطعام حتى لو لم يكن بحضانتها أطفال؟ اشك بذلك
كأن يقول الشخص أنا استشاري وهو بالحقيقة قد تخرج من الجامعة منذ ثلاث سنوات ما أكثرهم اليوم ولكن غير مدركين لما هم فيه، وعدم إدراكهم يصعب الحل. كذلك البحث والتمحيص حول الشيء وكأنه لا يعرف عنه شيء ويعطي أولوية لكل المعلومات هذا يجعله يرى كافة الجوانب عند اتخاذ القرار بدلا من رؤية جانبه الخاص فقط في هذه النقطة تحديدا ابحث عن الأدلة المضادة كل ما هو عكس كلامي وتحليل النتائج ككل هذا يسهل عملية الوصول لو كنت مخطئة بالفعل
لكن لو ثبتنا كل العوامل الأساسية من تفاهم ووعي ونضج، وقتها الزواج عن حب سيكون أقوى بالتأكيد وأفضل، لأنه وارد ان تتوافر كل هذه العوامل ولا يأتي الحب يكون هناك فقط ما يسمى بالعشرة، وهذا شعوريا مختلف تماما عن الحب الحب يمنح العلاقة بين الزوجين الشغف والاشتياق، مشاعر لن توجد أو تتولد مع مشاعر الاعتياد