الفكرة أن الحالة الاجتماعية هي سبب المشكلة، فكيف سأضعها جانبا. السؤال المطروح هل هناك تقصير في العمل؟ إذا كان هناك تقصير في العمل فيجب مصارحة الموظف المقصر أو مصارحتهما كليهما بذلك وطلب تحسين جودة العمل بالتأكيد فعلت ومع كل موظف على حدى، لكن النتيجة كما هي. أما إذا كان العمل يسير ويتم بشكل جيد رغم أن العبء على شخص واحد فقط فلماذا توظيف اثنان منذ البداية؟ يمكن توظيف شخص واحد فقط براتب أفضل. وضعت موظفين لأننا نأمل بإنتاجية فعليا عالية
0
تعرف مشكلة من يعلق هنا ينظر من منظور الموظف لا تضع نفسك مكان مدير الفريق، من مسؤوليتي إدارة الفريق والموارد، وما يحدث استغلال لأني ادفع راتبين لشخصين، ومن الطبيعي أن تكون المخرجات وفقا لما ادفع، وليس شخص ونص، إن كان أحدهم غير متفرغ فليستقيل، فليس من الأمانة ابدا أن أنجز مهام زوجتي واتركها تعمل بالمنزل وفي نهاية الشهر تقبض راتبها كاملا. والا من البداية كنت وظفت موظف واحد، معنى أن لدي موظفين يعني بحاجة لإنتاجية أكبر أليس هذا تطفلّا على
الزواج مهم لأي طرف هو حاجة فسيولوجية بالنهاية😅، وسواء قبلت أم لم اقبل فالعنوسة مشكلة مجتمعية موجودة وارى سيدات يتغاضوا عن متطلباتهم ليتزوجوا كزوجة ثانية ليأسسوا اسىرة وينجبون وتكون أم، هذا الشعور الذي يحرك العديد من السيدات. لفظة العنوسة وإقرانها بالمرأة وحدها هذا إشكال بحد ذاته العنوسة موجودة عند المرأة وعند الرجل، الذين تأخروا عن سن الزواج ولم يتزوجوا، هي كلمى تصف حالة، فهي ليسن مقىونة بالمرأة وحدها هي طرف فيها، وكما قلت أن لها أسباب كثيرة وحلول كثيرة ليس
, نحن لسنا حيوانات بالسافانا والغابات المطيرة تستحوذ الذكور أصحاب القوة على الإناث... وكأن على المرأة وحدها الزواج تعدد الزوجات احد الحلول، وهو مبني على قبول الطرفين، الحيوانات لا تختار ولا توافق. أما عن العزوف، فأسبابه كثيرة ليست اقتصادية فقط، الأخوة في فلسطين فرج الله كربهم يتزوجوا رغم صعوبة الظروف هناك عزوف لأسباب شخصية مثلا عدم الرغبة في تحمل المسئولية، أو التقيد بعلاقة واحدة، وهذا هو الغالب، لذا لما تتحمل الأطراف الراغبة بالزواج عزوف الطرف الأخر اي كان من الجنسين،
ضغط العمل يخف لدي أن كان لدي خطة واضحة للانجاز، أسير وفقها وتكون بشكل مسبق الق عليها نظرة من المساء لابدأ بها بالصباح وعقلي مهيء لها كليا دون اعتراض، وهذه الطريقة قرأتها للزميلة المؤثرة [@NoraAbdelaziem] وعندما طبقتها وجدت نتائجها ممتازة أما عن تقسيم المهام اعتمد أحيانا على مصفوفة إيزنهاور بالتأكيد سمعت عنها، وكذلك تراكب المهام التي يمكنني فعلها بشكل متوازي وهذا يوفر الوقت والجهد
أجد انك نظرت للمقولة بمعناها الحرفي وليس المجازي، فأحيانا التعاطف والإنسانية المفرطة مع أشياء لن تتمكن من تغييرها ولا التأثير فيها هي ليست الا استهلاك لمواردنا كبشر، الأمر أشبه أن تبكي على مشهد في فيلم بالضبط، في حين يمكن أن نضبط هذا الأمر بأن نكون أكثر تعقلا في النظر للأمور التي خارج سيطرتنا نوعا ما
أنا مع الرأي الثاني لأن التكنولوجيا ليست إلا وسائل تواصل حلت محل تواصلتنا بالواقع، صحيح أحيانا نتواصل على الانترنت مع أشخاص قد لا نعرفهم بالواقع ولكن هذا أثر التكنولوجيا أصبح هناك علاقات عن بعد، فلقد اصبح لدي أصدقاء من دول لم أزورها أبدا مثل فلسطين والجزائر ولبنان، وقد نعلق على منشور شخص غريب لأن الفكرة أعجبتني وليس الشخص نفسه، هذه مساحة مختلفة ولا تعني خيانة أبدا، فالخيانة سمتها واحدة، بالواقع أو على الإنترنت، ومن يعرف حدوده لن يفعلها بأي مكان
خذ وقتاً للتفكير بعمق في نقاط قوتك واهتماماتك، واسأل نفسك: ما الذي يحفزك؟ ما الأشياء التي تشعر أنها تعبر عنك بصدق؟ بجانب طبعا خوض تجارب جديدة، حتى لو بدت خارج منطقة راحتك. قد تكون الإجابة في مكان غير متوقع بالنسبة لك، وخلال ذلك ضع أهدافاً صغيرة وقابلة للقياس. الخطوات الصغيرة تقربك من عبور هذا الحاجز.