أحاول ان استفيد من كلامك لكن لا تجيب عن السؤال، تظل تعيد نفس الكلام والاعتراضات. ربنا اعطاك معرفة وعلم افدنا وجاوب علينا كيف نغير الواقع الذي نعيشه ونتخلص من نظرة المجتمع التي تقيدنا وتحصر قيمتنا بالإنجاز والاثر؟
0
وكأن وصف الواقع القاسي يجعله فجأة صحيح أو عادل. الواقع يُفهم كي نُغيّره لا كي نستسلم له ونرفعه لمرتبة القانون لنغيره بالتأكيد ولكن أخبرني كيف ثم نأتي للجزء الأخطر في كلامك العاطل بلا قيمة فعلاً. هنا انكشفت الفكرة بالكامل. أنتِ لا تشرحين الواقع أنتِ تتبنينه، وتمنحين المجتمع تصريحًا بسحق الناس لأنهم مرّوا بظرف أو خسروا عملًا. انكشفت الفكرة! ما هذه الدراما العاطل هنا كلمة واضحة وقلت ان لديه الامكانيات للعمل ولكن يظل عاطل وهذا يختلف تماما عن المرضى وكبار السن
لكن الحقيقة أن الأفلام والمسلسلات تركز على فئة معينة وتتجاهل كثيرًا واقع الطبقات الأخرى، فالهند فيها طبقة فقيرة جدًا وطبقة غنية جدًا، أما الطبقة المتوسطة فعددها قليل جدًا. مثل العاده بأغلب البلاد لكن ألاحظ عندهم فارق طبقي كبير يعني الشخص يا غني يا معدوم الوسط قليل. أما بالنسبة لطبيعة الناس، فأنا شخصيًا لم أشعر بأي إزعاج من الأسرة الهندية التي عشت معها عشتي معهم بنفس البيت ولا بمسكن منفصل وكنت مأجراه
هذا الواقع هل يمكنك أن تنكره؟ واقع قاسي ومفروض علينا الشاطر اللي يقدر يغير ده، ويتجاهل نظرة المجتمع وكل المحيطين. العاطل بلا قيمة فعلا ماذا يفعل ماذا يقدم هل يقوم بمسؤولياته، بالتأكيد لا هناك فرق بين عاطل لديه كل الامكانيات حتى لا يكون كذاك وبين مريض ليس لديه ما يقدمه دون إرادته، لا تساوي بينهم أبدا
ليس الجميع لديه هذه القدرة انت مجبرة لأخذ المجتمع بعين الاعتبار فكل ما حولنا يعيد برمجتنا لنقيس أنفسنا بهذا الشكل انت لست وحدك في هذه الحياة قد أرى نفسي إنسان جيد ومستقر وهادئ، لكن كيف أحافظ على هذا الشعور بينما كل معيار حولي يعيد قياس قيمتي بالسرعة، والإنجاز، والإنتاج؟ وفيه تجارب كتير شفناها زوجة تكون ناجحة ويأتي زوج يجعلها ترى نفسها لا شيء، مدير يجعل موظفة لا تعرف حتى قدراتها وتشك فيها، فكل دول مش هيستعيدوا تقييمهم لنفسهم بناء على
لأن المجتمع الناس العائلة لا يشعرون بوجودك الا لو كنت ناجحا ومؤثرا وتترك بصمة بمكانك وليس على مستوى العمل فقط بل على مستوى العلاقات فتجدي ابنة تسعى بكل قوته لتنجز هذا وذاك لتظل هي الابنة المفضلة والزوجه التي تعطي كل شيء تكافح لتظل هكذا لتظل هي الزوجة المفضلة لدى زوجها، فكل شخص منا مربوط قيمته إما بعائلته أو بعمله، فتخيلي شخص فقد عمله وجلس بمنزله لا ينفق على أولاده وزوجته تفعل كل شيء سيفقد قيمته تدريجيا ويشعر هو بذلك لا
رأيت فيديوهاتها ومصدومة من البيئة التي تعيش فيها، ومجاهرتها بذلك حتى لو على سبيل الصدمة، يعني حتى لو انصدمت من ان دور السكن كل للأولاد بهم شاذين لماذا تخرجي بفيديو تشاركي هذا، أيضا مجالسنا للشباب في غرف حتى لو موجود أكثر من شخص لا داعي له. لذا لو لدي فتاة سأسمح لكن بضوابط ومتابعة مستمرة وزيارات كل فترة والا تتعلم ببلدها خاصة لو التخصص موجود
صعب تقبل شخص يجسد شخصية ما دون أن يكون هناك تقارب بالملامح، يعني سبب نجاح صابرين في هذا المسلسل كان قرب ملامحها منها ثم يأتي الأداء بعد ذلك. لكن منى لا تشبهها اطلاقا، ورغم قرب شبهها أكثر من سعاد حسني لكن فشلت فيه، يعني الشخصيات مخلصتش كان ممكن تدور على سيرة أخرى اقرب لها طالما تحب هذا النوع من الاعمال، أحيانا أشعر أنها تريد أن تسير على خطى احمد ذكي لكن شتان في الاختيارات
أوختين رغم أنه براند كبير لكن سقطاته كثيرة وهم كخبرة ليسوا أفضل من باقي الحكام ولكن كان هناك فرق واضح بطريقة النقد بينهم وبين البقية، دورهم هنا توجيهي وتقديم مساعدة لهم سواء بالنصح أو بأي طريقة مثل بقية الحكام فهناك أشخاص تقدم مساعدات مثل مكان للتسويق أو غيره رغم انه لبس المستثمر الذي تم قبوله من قبل صاحب المشروع ولكن يفعلوا ذلك بهدف التحفيز ودا بيخلق جو ممتاز لكن منذ دخولهم أرى أنهم قللوا من البرنامج مقارنة بدينا غبور
هذه الحادثة مريبة فعليا أولا لعدد المتهمين فهو أشبه بشبكة بجانب ان احد الأطفال قال ان المتحرش يلبس قناع أسود يعني وارد أن يكون المتهمين الحاليين ليسوا ألا أداة تسهيل لشخصيات أخرى مريضة وذات سلطة وهذا تحديدا يفتح ملف كبير وبه أسئلة كثيرة هل المدارس الخاصة اليوم اصبحت ستار لاستغلال الأطفال بعمر مبكر خاصة انها ليست الواقعة الأولى من نوعها، لذا أرى أن مع ثبوت التحرش يجب أن تكون العقوبة الإعدام ومحاسبة أي فرد مسؤول بالمدرسة مع وجود مرور وتفتيش
أنا حين أبدأ سنة جديدة لا أضع قائمة طويلة، بل أركّز على ثلاث نقاط فقط: مهارة أعمقها، عادة أثبتها. هدف واحد كبير أتحرك نحوه خطوة خطوة. هذا النوع من التركيز يساعدني على الاستمرار، لأنني أتقدم بثبات بدل أن أتشتت. أما مسألة التسويف، فأقرب حل وجدته واقعيًا هو تصغير كل مهمة إلى ما يمكن فعله خلال دقائق قليلة. البداية الصغيرة تُذيب ثقل المهمة، ثم تتسع تدريجيًا دون أن أشعر. وأرى أيضًا أن اللطف مع النفس جزء من التخطيط. فالسنوات الماضية لم
لا أجد داعي لخوفك يعني ماشاء الله أنت تسيرين بخطوات ثابتة وجيدة وتفكيرك ناضج وعملي، أرى أن تعملي على الجانب النفسي وطمأنة نفسك وأنك أفضل من كثيرين، أرى أيضا أن تفكري بمشروع تملكين به معرفة وتبدأين به، فالدهب ليس إلا وسيلة للادخار وحفظ الأموال، حتى لو كسب بعض المال سيكون محدود على عكس المشاريع خاصة لو بدأت مشروع جيد وتمكنت من توسعته