Noor Abdelhamid

718 نقاط السمعة
17.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في التجول بمفردي وبدون هاتف، سأسافر لأماكن لم أذهب لها من قبل، فالاستكشاف في حد ذاته ممتع بالنسبة لي، وياحبذا لو تسوقت مجموعة متنوعة من الاغراض سيكون يومي اكتمل
يجب أن أكون صادقًا مع نفسي حول سبب عطائي. إذا كنت أعطي فقط لأتلقي، فأنا أضع نفسي في دائرة لا تنتهي من خيبات الأمل. يا أخي نحن بشر، وحتى إن لم يكن هدفي من العطاء هو التلقي، لكن بكل الأحوال سأحتاج لهذا التلقي بأوقات كثيرة، وإلا كيف سأستمر في العطاء، حتى الاباء أن شعروا ان أولادهم لم يعطوا لهم مقابل عطائهم في الصغر قد يتأثروا ويأخذوا موقف، لذا صعب جدا العطاء مع عدم توقع تلقي المقابل، لسنا ملائكة. بل أحيانًا
وما المشكلة لو حاولت أن تثبت نفسك للأخرين، فأحيانت نحتاج ذلك في العمل مع مدرائنا، أو حتى بالحياة للأشخاص المهمين لنا
بالنسبة للفئة الثالثة، فالمكافئة بالطبع موجودة ولن تضيع لأنك تتركها لله ولن يضيعك وسيجزيك على صبرك هذه نظرة لا يقدر عليها إلا قلة مصطفاة لكن بالواقع نحن بسر ولنا طاقة، فالمرأة لن تتحمل طوال حياتها رجل خائن، بالنهاية سنجد ذلك ينعكس على روحها ونفسيتها نتائج سلبية لا حصر لها، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
له مطلق الحرية بقراره، ولكن يجب عليه معرفة تبعات هذا القرار، فمثلا ما العواقب التي قد تعود على أطفال تربوا في بيت رجل خائن، فالانفصال في هذه الحالة ليس ضررا للأطفال بقدر ما هو إنقاذ لهم من بيىة فاسدة قادرة على إخراج شباب فاسد بنفس عقلية الأب
في علاقاتي مع الناس، دائمًا أحاول أن أكون إيجابية من النوع المفيد، بحيث أنني أرى في كل شخص الأمور الجيدة والأمور السيئة، ولكن لا أذكر أموره السيئة (إلا إذا طلب مني ذلك وفي الوقت والطريقة المناسبة)، وإنما أذكر له إيجابياته مهما كانت بسيطة، سيشعر أنه مُقدَّر، وبتالي سيحاول دائمًا إثبات أموره الجيدة لأنه يشعر أنها تُرى. لماذا تذكري الايجابيات رغم بساطتها ولا تذكري السلبيات رغم أنها ممكن أن تكون كارثية، أجد هذا نوع من الايجابية المفرطة والتي قد تأتي بنتائج
أعتقد أن جميع ممارسي المهنة لديهم معرفة بأخلاقياتها لكن المشكلة في التطبيق، ومن الواضح أن حرية المحتوى على السوشيال ميديا وعدم الرقابة جعل هناك تخيل أن أي شخص يمكنه أن يقول أي شيء من أجل التريند
مهم جدا عند البدء أن تربط عادتك الجديدة بعادة موجوده، لديك مسبقاً مثلا بعد الصلاة سأقرأ صفحتين من كتاب أريد قرائته، فإن كنت ملتزم عادتك ٠الأولى ستتمكن من ترسيخ العادة الثانية وطبعا وارد أن تتوقف نتيجة اىمشتتات لكن المهم الاستئناف والاستمرار
ليس الكل قادر على ذلك، لي صديقة تحكي عن والداتها وحجم التضحيات وأنهم كبروا ويريدوا رد الجميل، وتشتكي ان والدتها ترفض أي شيء، هدية، أو حتى خروجة، وتصمم على أن تظل بنفس الأسلوب، أحيانا ما يغرس فينا بالصغر يكون هو المحرك لنا،فهي ترى ان الام هي التي يجب أن تضحي دائما وأبدا اعرف ان الام هنا تضحي برضا، ولكن أيضا لكل مرحلة وقت ويجب أن ينتهي
ابدأ بجمع معلومات إضافية، مثل التحقق من تاريخ وسلوك الموظف المتهم، وإن كان هناك شكاوى سابقة مماثلة أو سلوكيات مثيرة للشك. يمكن توجيه أسئلة غير مباشرة لزملائه أو من قد يكون لاحظ مثل هذا السلوك دون توجيه اتهام مباشر. هدفك هو الحصول على فكرة شاملة دون أن يبدو أنك تجري تحقيقًا رسميًا. في حالة لم يتبين شيء بشكل واضح من التقصي، يمكنك إجراء مقابلة مع الموظف المتهم بطريقة غير مباشرة. ابدأ بشرح عام عن سياسات الشركة وأهمية الحفاظ على بيئة
برأيي الفارق بينهما موجود بالعنوان وهي الرغبة في التضحية والإجبار عليها، الأولى قد تكون بهدف المسؤولية او الالتزام مصحوب بحالة من الرضا والشعور بالإنجاز مثل تضحيتنا من أجل اولادنا، هنا مهما ضحينا لا نشعر بالاستنزاف ولا نشعر بالندم على ما قدمنا. على عكس الثاني والذي قد يكون فيه تخطي على حاجاتنا الأساسية، أو راحتنا مثلا زوج يجبر زوجته على خدمة والدته، تفعل هي مجبرة فقط من أجل تجنب الخلاف معه، مع الوقت ستشعر بالاستنزاف وسيؤثر سلبا على نفسيتها واستقرارها النفسي
لا أرى أنه يوجد صداقة بين أجيال مختلفة، ولكن يمكن أن تكون العلاقة أشبه بالمنتور او المرشد، يعني تجدهم يأتون للاستشارة وطلب النصيحة لكن لا يمكنك فعل العكس خاصة لو كنت أكبر منهم بفارق كبير بالعمر، الميزة من هذه العلاقة هو تبادل المنفعة هم يبحثون عن الخبرة، ونحن نبحث عن المواكبة وعيش شعور الشباب والطاقة والحيوية معهم
صحيح أسلوبها حاد لكن أراه انعكاس للمصائب التي تمر عليها، كانت مصدومة من تفشي الأمر، ومن كم الحالات التي تمر عليها يوميا، واعتقد هذا حال الأطباء بالعموم، بجانب إن أي شخص يعمل ويجد شيء مخالف وارد يحكي عنه، نسمع محاميين يحكوا عن قضايا عملوا عليها دون ذكر أسماء، وغيرهم لماذا رد الفعل تجاهها كان عنيفا في حين كان يمكن النظر في حل هذه الظاهرة بدلا من تفشيها
التخصص في Microniche لا يعني الجمود؛ بل يمكن أن تتوسع بعد بناء قاعدة عملاء جيدة وسمعة قوية. هذا التوسع يمكن أن يكون إلى تخصصات قريبة، ما يفتح لك فرصا أوسع في السوق دون التخلي عن هويتك كخبير متخصص. بجانب في المجالات العامة، قد تواجه منافسة كبيرة من مستقلين آخرين يقدمون خدمات مشابهة. أما في Microniche، فتكون المنافسة أقل بسبب محدودية المتخصصين، ما يمنحك ميزة تفضيلية وفرصة لخلق علاقات أكثر استقرارًا مع العملاء.
العدوانية المتزايدة تعني أن هذا الشخص يشعر بانعدام السيطرة على حياته أو تعرضه للظلم، مما يدفعه للشعور بالغضب الشديد. هذا الغضب قد يتحول إلى عدوانية بسبب تراكم الضغط النفسي والاعتقاد بأن حمل السكين يوفر له شعورا بالأمان أو القوة. كماأن وصفك بأنه لم "يستعمل عقله بشكل صحيح" قد يعكس تشويشا أو اضطرابا في التفكير لديه مما يجعل التعامل مع الواقع أكثر صعوبة، وربما يدفعه إلى اتخاذ قرارات غير منطقية أو مواقف خطرة. الأمر يحتاج للتدخل الطبي مباشرة حتى لا يتأخر
صوت مي من الأصوات الرائعة التي لم تأخذ حقها كما يجب
شروط الاستخدام على المنصات ليست تعاقدات سلوكية بالمعنى الذى تتحدثين عنه، لكنها تُعتبر عقدًا قانونيًا ملزمًا بين المنصة والمستخدم. هذه الشروط تُحدد الحقوق والواجبات لكلا الطرفين، بما في ذلك حدود الاستخدام، وسياسات الخصوصية، والتصرفات المقبولة وغير المقبولة. ويوافق المستخدم عليها عادةً قبل استخدام الخدمة أو الاستفادة منها لكن التعاقدات السلوكية في سياق العلاقات الشخصية تميل إلى أن تكون مبنية على تبادل السلوكيات (فعل ورد فعل) بغرض التأثير في تصرفات الطرف الآخر، وتشمل أهدافًا اجتماعية أو عاطفية، وتحول العلاقة لنزاع أو
أنت بمنصة للنقاش، فلكل شخص المساحة ليناقش الأفكار التي تلفت نظره، بخلاف ذلك هذا مبدأ اقتصادي يحافظ على التدرج الاجتماعي للمجتمع، فإن كنت من الطبقة المتوسطة ستظل بنفس الطبقة حتى لو صعدت سيكون أقصاك فوق المتوسطة، ولن تنتقل للطبقة الغنية وهذا يعود لأسباب كثيرة قد يعود بعضها للنظام الحاكم ببلدك فتجد الدولة باقتصادها بأيدي الأسرة الحاكمة، شركاء بكل الشركات الناجحة، وبالتالي لا نجد فرص متكافئة للجميع ليظل المجتمع منقسم لطبقات متدرجة
وهل الزواج محصور في أن نضع أموالنا فوق بعضها وننفق، ما علاقة الحب والاحترام والتفاهم بأن يكون لكل شخص منا مساحة من الحرية يتصرف فيها دون أن يشعر انه مجبر وهو لا يريد، وقتما يريد إخبارك سيأتي إليك وفقط. لماذا ننظر لها أنها مشكلة ويجب حلها، هناك أشخاص كثر يحبون هذه المساحة من الخصوصية ولن يشعر بالراحة إلا بهذه الطريقة فلماذا أخلق مشكلة معه وأنغص حياتي على شيء كهذا
ما المشكلة؟ لكل شخص ذمة مالية منفصلة، أراد أن يشاركها فهذا جيد طبعا، إن لم يرد فهو حر فبالنهاية لا يمكننا اجباره على إخبارنا إن فعل العكس، لذا سأفعل معه نفس الطريقة، ولن أعاتب أبدا حتى يأتي هو ويقول، وإن لم يفعل فلست متضررة، المهم يغطي مصاريف بيته، لكن المهم ألا يكون هو هكذا ويريد من زوجته أن تخبره، أو تصرف وتشارك بالمنزل مثلا
عادة بمشاكل الأزواج تحديدا لا يمكن الحكم بالسماع من طرف واحد، فلكل روايته الخاصة، وقد يكون لديها شكاوي أكثر مما طرحت، لذا مهم جدا أن تجلسوا سويا وكل شخص يشارك عيوب الأخر من وجهة نظره وقبل العيوب المزايا، فأحيانا وقت الغضب لا نرى مزايا الشخص ونركز على عيوبه فقط، وتكون جلسة ودية وكل طرف لديه رغبة بالسعي والاصلاح لتتمكنوا من حل اىمشاكل بينكما
المشكلة ليست بالوعي، ولكن في مغريات التكنولوجيا، اليوم المهمة التي كانت تأخذ ١٠ ساعات بأدوات الذكاء الاصطناعي أخذت ساعة، وهذا رقم قليل جدا لو طبقناه في مجالات كثيرة سينتح عنه وفرة في الموظفين اكثر من حاجة العمل، لذا لو زاد وتطور بنفس الوتيرة، قد لا يحتاج البشر كعمالة مثلا، على سبيل المثال روبوت تيسلا سعره ٢٠ ألف دولار ويفعل كل شيء ولن يتذمر ولن يطلب زيادة في الراتب ولا اجازة، فلماذا أوظف شخصا هنا؟!جميل أن نسخرها لخدمتنا وليس لاستبدالنا
جميل ولكنه غير متداول حاليا
الالتزام بالمواعيد، هذه العادة منقرضة حاليا للأسف