اهلًا أسماء > أظن انه علينا معرفة ما هي الفرصة وكيف نسميها وكيف نقيمها? على ما أظن أن الفرصة دائمََا موجودة ما دام الشخص علي قيد الحياة ويجب أن يسعى كل إنسان لخلق فرصته بنفسه وألا ينتظر الصدف والفرص التي احتمالها بعيد الإنسان الواعي يسعى لفرصته ويخلقها.. مع التذكير الدائم بأننا المسؤول عن السعي وليس عن النتيجة. أما بالنسبة للتقييم من وجهة نظري، إن بأمكاننا تقييم الفرصة بشكل صحيح، بمقارنتها بنتائجنا الواقعية. لا بالنتائج الممكنة. مقارنتها بالواقع الحالي. والسؤال؟ “هل
2
المشكلة المرعبة والكبرى أن الأفراد في مجتمعاتنا صاروا غرباء عن كلمة الروابط الاجتماعية ومعناها، صاروا عاجزين عن فهم أهمية التعرف على الآخرين ومد جسور الود والتواصل معهم، لم نعد ندرك قيمة التلاقي والتواصل الحقيقي ومجتمعنا صار على وشك الانهيار بسبب أن كل شخصٍ منا صنع لنفسه مجتمعًا افتراضيًا خاصًا به وتقوقع فيه بصمت، لكن يصعب على الكثير تكوين صداقات جديدة أو الاحتفاظ بالصداقات الموجودة بالفعل،فقد تتراجع الصداقة على لائحة ترتيب الأولويات مثل العمل أو ضغوطات الحياة.
> ريما ما زلت أتذكر تواريخ ميلاد أولادي. أغلب الرجال يعانون من هذه المشكلة بعد الزواج حيث تقع علي عاتقه مسئوليات عديدة وضغوطات نفسية لأنه أصبح مسئولاً عن أمور كثيرة وكل ذلك يفقده الإحساس بالزمن وليس التواريخ والمناسبات فقط . من الجيد تذكر تواريخ ميلاد أولادك فأنا دائما ما اذكر والدي بتاريخ ميلادي قبلها بأيام حيث لا مفر من الهدية. Loool > ألا تجدين أن الاعتقاد حول رقم يجلب الحظ أو لا مثله مثل فكرة الأبراج؟ لا شكّ في وجود
للأسف باختلاف ظروف الحياة، والتي تكون في بعض الأوقات قاسية جداً حيث أنها تفرض غياب الأب والإبتعاد عن عائلته، إما بداعي السفر أو نتيجة المرض، ولأسباب قهرية أخرى مثل الموت، ولكن أشد ما يعانيه الأطفال هو *الأب الحاضر الغائب*التي تتلخص في هجرة الآباء من أجل العمل لفترات طويلة في دول أخرى، وأيضاً الآباء الذين يعملون في متاجرهم ومهنهم المختلفة حيث يخرجون من الصباح ويعودون في ساعات متأخرة من المساء، ويعودون منهكين من العمل وغير متفرغين لمشاكل أطفالهم ولا يهتمون بهم،
الفشل ليس أول خطوة للنجاح حيث أجد أن الإصرار والمحاولة مرة أخرى بعد الفشل هو أول خطوة للنجاح وبأمكاننا تلخيصه في مواصلة الجهد والعمل الدائم لتحقيق هدف ما، دون الاستسلام حتى يتحقق النجاح، لكن من العزيمة والإرادة تنتُج أهم المكونات مثل الثبات والاستمرارية. أما بالنسبة لصديقتك فما مرت به هو الخوف من الفشل و يعتبر أول خطوة إلى الفشل، بل هو الفشل عينه، فقد فشلت قبل أن تبدأ، لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا
على ما اعتقد لابد من وجود نظرية "الإدخار و الاستثمار" عن طريق الاستقلال المالي، ولكن هذه النظرية تتطلب انضباطاً ماديا شديدً ، حيث يجب أن نعلم أن الدخل ليس ثروة، وأنّ السّر الحقيقي في تحقيق الثّروة والزّيادة في قيمة الأموال هو الإنفاق بشكل أقل ممّا يحصل عليه الفرد للقدرة على توفير أموال فائضة حتّى يستطيع الاستثمار، و بالمعنى الذي نفهمه عبارة عن توظيف وتشغيل الأموال بطرق تعمل على دخول عائد من المال، مع تفكير دائم في تطوير الدخل الشخصي
وبعيداً عن الخمسين مليون وردة Lool من الناحية العلمية يوضح الباحثون ـ مثل فرومكي ـ أن هذا الهرمون يعزز الإشارات العصبية بطريقة يمكنها تضخيم المُدخلات ذات الصلة الاجتماعية، مثل نداءات الاستغاثة أو تعبيرات الوجه. كما بدأ الباحثون الإكلينيكيون موجة من التجارب الأكثر طموحًا، لاختبار ما إذا الأوكسيتوسين يمكنه المساعدة في علاج بعض أنواع التوحد، أم لا.حيث يقود هذا العمل نحو رؤية أكثر تعقيدًا، عن الهرمون وتأثيراته المعقدة على السلوك المختلف، وفي دراسة فارقة أُجريت في عام 1979، أظهر كورت بيدرسن
في معظم وسائل الإعلام العربية، من مرئية ومسموعة ومقروءة، سنجد بأنها لا تخلُ بأي من أشكال التسلية الغثة والرخيصة التي تحُث على اكتساب المعرفة وتنمية العقل وبناء الشخصية السوية وحتى في صفحات الرأي أو البرامج الحوارية، بات الهدف هو التسلية أيضاً دون عمق التناول أو واقعية العرض. حيث بات الخوف من أثر المعلومة أو الخبر في توجيه الرأي العام بما لا يتماشى مع مصالح المجتمع ، وهنا سوف نرى أن دور الإعلام هو السعي إلى قمع الاصوات التي لا تتماشى
لا أميل لتفسير الأحلام فكثير من الناس ما يُفتي بهذه التفسيرات، فأنا على يقين بأنّ لا أحد يستطيع تفسِير أحلامِك إلا أنت، فأنت من تعرِف أمور حياتك جيداً وتستطيع ربْط أحلامِك بواقِعك، ومن الأحلام عادةً ماتكون غامضة و أحياناً أخرى تُذهلنا، وبشكل عام،الأحلام تعطينا بصيرة عمّا يشغل بالنا، ويؤرقنا، أو ما يستحوذ على أفكارنا ومشاعرنا، وهي غالباً ما تخفف عنّا.فالأحلام عبارة عنْ مسرَح للأفكار والمشاعِر التي تُخالِج الشّخص.
قوة الرواية تنبع من عدة أسئلة تدور في ذهن من يقرأ هذه الرواية وهي : هل فعلاً النجاح والفشل شيء ذاتي داخل الإنسان نفسه؟ أو هل هو الذي يقرر مصيره بنفسه في هذه الحياة؟ وأيضاً سؤال فلسفي وله جانب روحي وهو كيف يمكن للإنسان أن يخضع الكون لإرادته ويستغله في سبيل تحقيق أهدافه. من جانب آخر يرى الكاتب بأن لكل إنسان فرصته في الحياة، هكذا خُلق، أو إن الله أو الطبيعة يمنحانه فرصة واحدة على الأقل للنجاح، والإنسان الذكي هو
> في رأيي _لوشئت أن تتقبله_ هي مجرد فضفضة ناتجة عن حماس مؤقت. ولماذا لا أتقبل إذا كان الموضوع قابل للنقاش؟ ومن رأيي انه ليس هناك إتفاق معين على كلمة مستحيل ولكن ما أريد أثباته أنه لا يوجد مستحيل أمام من يحاول في الحياة فكل شئ ممكن....ومحتمل؛ إلا "الغيبيات" وهي ثوابت قطعية محال الكلام فيها ومن المستحيل تغييرها مثل: -معرفة مالا يعلمه إلا الله"إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا
نحن لانتكلم عن "الأفكار اللاعقلانية "وخرق قوانين الفيزياء والطبيعة وسنة الخالق عز وجل إلا إن ماتقوله هو من "المُستحيلات النظرية" فهي خيال علمي نراه بالأفلام السينمائية الخيالية حيث يخلق المؤلف عالماً خيالياً لا مفسر له ومع ذلك إستطاع المخترع البريطانى "ريتشارد براوننج" من الطيران عبر مسافة كبيرة بارتداء بدلة تعمل بالطاقة النفاثة، تحتوي خمسة توربينات غازية للحصول على رحلة طيران، يمكن أن تصل سرعتها إلى أكثر من 55 ميلاً فى الساعة، مع إطلاق سلسلة 'Gravity Race Series 'التي ستشهد طيارين
الحوار والنقاش والأخذ والرد وتبادل المقترحات، كلها سبل لإيصال الفكرة وعرضها بشكل لائق و واضح ولكن العكس يحدث عندما يبدأ المتحاورون في المهاترات والانفعالات نتيجة للتحدي أو الأثارة. > وكيف ننميها؟ الأمر اخلاقي يجب الإصغاء وحسن الاستماع، والبعد عن التناقض في الرد على أقوال الآخر، والإنصات الكامل لكافّة كلام المحاور، والفهم التام لمَضمونه.
الإنترنت سلاحٌ ذو حدين،فهو مليء بالأشياء المفيدة، لكنه قد يصبح مكانًا خطرًا في كثير من الأحيان لو لم نعرف كيفية استخدامه بشكل صحيح وآمن. حيث أصبحت شبكات التواصل الاجتماعى جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين.وبعد ظهورها،لم يُعد مفهوم التنمُر مُقتصراً على مُضايقة وتخويف أحدهم وجهاً لوجه بل من المُمكن ممُارسة هذا التخويف وهذه المُضايقة عبر الإنترنت ومن قِبل أشخاص غير معروفين، فهذه الوسائل أوجدت الفرصة لبعض الأشخاص بأن يمارسوا ''حرية التنمًُر ''دون الكشف عن هويتهم الحقيقية،ويُعتبر التنمُر الذي يحدث عبر