Mahmood Hasson

57 نقاط السمعة
7.63 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كنت أقرأ كل ما هب ودب بشراهة ، لكن بعد نمو أسرتي الصغيرة وكثرة الإنشغالات اضطررت للإنتقاء في الكتب وبعد قراءة عشرات التوصيات في الإنترنت أو نوادي الكتب في منطقتي. كما أني لاحظت أني صرت أكثر نضوجا في القراءة عما كنت عليه قبل 20 عام. فصرت أعيد قراءة بعض الكتب بهذه العقلية الأكثر نضجا.
حرفيا قمة الشقاء ، وغطست في الأدب الروسي لأشقى أكثر 😅
يبدو أننا مشينا نفس الطريق ، كانت بداياتي مع مجلات ماجد وسمير وميكي ، ثم رجل المستحيل وملف المستقبل والشياطين ال13 إلخ. حتى قرأت مذلون مهانون لفيودور دويستيفسكي . بعدها غرقت في الكتب والروايات
علمتني الحياة أن صحتي النفسية أفضل من قبول (العميل المجنون). مهما كانت فلوسه وعروضه.
أغلب كتب تطوير الذات والتنمية البشرية هراء وهباء ، ذكرتني يا أخي بنقاشات ضارية بل أقول حروب ضارية كنت أخوضها قبل أكثر من 15 سنة مع الناس بتوع التنمية البشرية والتدريبات الغير مثبتة والشهادات التي تبحث عن من يشهد لها. ولا تختلف هذه الكتب في الفرقعات عن مدربين التنمية البشرية ، يكتشف قراءها بعد مدة مدى سذاجة الأفكار وعدم الواقعية. تضعك في عالم الأحلام الرائع وتبعدك عن الحقيقة والواقع. كنت قد قرأت كتاب عن التسويف ، لم أجد فيه أي
طبعا كيف تعرفت على روايات زفايغ كانت عبر مجتمع قراء. كنت أسأل و أبحث عن روائيين عاشوا حياة استثنائية أو أحداث كثيرة أو مثيرة للجدل مثل (المتطرف يوكيو ميشيما ، ,والشبح وليام شكسبير ، والعنقاء المخمور أرنست همنغواي ، الجاسوس سومرست موم ، وطبعا ستيفن زفايغ ، إلخ) فقرأت له عدة روايات وأنبهرت بطريقته الرائعة وأنا أنصح بهذا الترتيب في حالة أحببتم قراءة بعض من أعماله 24 ساعة في حياة امرأة لاعب الشطرنج حذاري من الشفقة
بالنسبة لي د. غازي القصيبي رحمه الله (أعشق كل مايكتبه ، حتى أعمدة الصحف والمقالات القصيرة) ليو توليستوي (تترك كل رواياته أثرا عجيبا في نفسي مدى الحياة) ستيفان زفايغ (خاصة : لاعب الشطرنج ، وحذار من الشفقة)
حقيقة المؤسسة السابقة التي عملت بها كانت تعطي زيادة في المرتب أو الرتبة بدون أن نطلبها ، كانت تعطيها لمن يستحق. بعدها اتجهت إلى مؤسسة أخرى وحقيقة كانت تعطي الزيادة لمن يطلبها أو ستهلك نفسك بالعمل براتب أقل دون أن يكافئوك بشيء حتى تتكلم معهم فصار مكتب المدير مرتعا لكل الموظفين الذين يريدون زيادة. حتى عند الرفض لطلب العلاوة فإن هذا الموظف يحاول مرارا وتكرارا
أنا أواجه نفس الإحباط هذا بعد عميل سام ، بعد تسليم المشروع أفضل آخذ وقت راحة نفسية لكن للأسف الظروف المادية تجعلني أضطر للعودة للعمل.
الدايت والريجيم ، سيتم استبدالهم بأدوية ربما.
أنا لا أعلم عن سوزي الأردنية وما سمعت بها بحياتي. لكني سأتحدث على موضوع "هل يُحاسَب الجميع بنفس المقياس؟؟" هذه حقيقة إنعدام العدل أو الكيل بمكيالين ، أراه في مكان العمل ، وأراه عند الأوروبيين في قضية غزة . أراه حتى في المطاعم. كان هناك مهندس رفض مكينة صناعية لأنها ليست ضمن المواصفات وحاولت الإدارة إقناعه بالتوقيع على المواصفات وكسب الصفقة وأنه (مأفور) الموضوع حبتين زيادة، لكن المهندس أصر على موقفه فقامت الإدارة بالتوقيع بدلا عنه وتمت الصفقة وتم تركيبها
صيام الدوبامين، أنصحك بالقراءة في هذا الموضوع أو مشاهدة بعض الفيديوهات في اليوتيوب.
آلام الركبة 😅
لا أنكر بأني مدير على موظف يعمل بطريقتك ، هذا الموظف ذكي ومذهل وسريع بشكل لا يوصف ، دائما يرسل تقاريره في آخر لحظة وعند مراجعتها هو الأقل من ناحية الأخطاء من الفريق بما فيهم أنا. لا أدري كيف ينجزها بهذا الوقت القصير.! عند جلوسي معه مرة للدردشة اكتشفت بأنه يشعر بالقلق دائما بسبب تأجيله للمهام. رغم أنه أمهر من كل الفريق ومني شخصيا ، إلا أنه لم يستمع لنصيحتي بان ينجز المهمة بنفس سرعة إنجازها في آخر لحظة ثم
حقيقة ، أنا أبحث عن بدائل رغم أن هذه الوظيفة تعطي راتبا جيدا ، إلا أني مستعد لأن أتركها بنصف الراتب في وظيفة أخرى.
طول ساعات العمل ، 15 ساعة في اليوم من العمل المضني. والمفترض أن الجمعة إجازة لكننا نجد أنفسنا نعمل فيها أيضا
حرفيا لن تجد فكرة غير مستهلكة ، بإمكانك المرور على محلات الذهب والمجوهرات مثلا وتجدها تعمل متجاورة إلى جانب بعض وقد ترى أحدهم يفتتح محلاجديدا بجانبهم. نرى ذلك في سوق الخضار وسوق التكنولوجيا. بعض المشاريع ليس عليك سوى أن تقلد مثلها فقط وبعضها ستحتاج لتقديم تجربة إضافية للمستهلك لفكرة موجودة أصلا في السوق. بالنسبة للمشاريع المقلدة فهي معروفة (بقالة ، خضار ، جزارة إلخ) بالنسبة للمشاريع الأخرى فلنأخذ على سبيل المثال تاكسي للسفر الطويل مجهز بفراش نوم مريح جدا وتكييف
كان الله في عونك أخي الكريم
أنت ثاني شخص يتكلم عن الرياضة ، بنحاول نجربها بإذن الله
ممتاز جدا وكلام مشجع حقيقة ، لكن ماذا عن الإلتزامات الأسرية والمنزلية كيف تفردين لها وقتا؟
تقريبا أنا عايش في نفس الدوامة (بإستثناء تحضير الطعام وتنظيم المنزل 😅)
تم استبدال بعض الموظفين بالذكاء الاصطناعي ، وبعضهم من أجل تقليص النفقات.
كمطور في شركة برمجة أرى أن القفزات التي تحدث الآن في الذكاء الإصطناعي مذهلة جدا، وأعتقد أنه وبعد 10 سنوات أو ربما أقل لن يكون هناك شركات ذات عدد عمال كبير كما نشاهد الآن. وبالفعل بدأت الشركة التي أعمل فيها في تقليص بعض الموظفين الذين يعملون في وظائف غير برمجية (كالإرشيف ، وخدمة دعم العملاء ، والمدقق اللغوي) حيث تم أتمتة معظم أعمالهم عبر الذكاء الإصطناعي. ولا أدري متى سيأتي الدور علينا كمبرمجين ومطورين.
أنا عملت نظام آلي ، حاجة كده زي ملف إكسل فيه المهام الأسبوعية واليومية و(الديدلان) لكل فرد في الفريق مع نظام نقاط وعلى ضوء النقاط يتم عمل تقييم شهري للموظف ويرسل للHR ، كما قمت بإضافة عمود فيه التبعيات التي ستحصل مثلا (المثول أمام مجلس الإدارة ، أو إرسال إيميل تبرير أو تمديد الديدلاين مع ذكر السبب والإعتذار Justification، أو إنقاص نقاط التقييم الشهري وهكذا) يستطيع الموظف متابعة نقاطه أولا بأول. أنا أيضا موجود على هذه القائمة ويستطيع جميع الفريق
قمت بإقتراح لارك لمجلس الإدارة كبديل عن مايكروسوفت ، خاصة وأن الشركة تعمل بنظام OKRs والذي يدعمه لارك بقوة. لكن كان لفريق الآيتي رأي آخر وهو عدم القدرة على الهجرة التامة من مايكروسوفت واعتماد البدائل وذلك بسبب الخدمة السحابية Azure من مايكروسوفت . إن العودة إلى سيرفرات محلية أو سيرفرات سحابية تحمل نظام لينكس رد هات لن يكون هينا ، كما أن فريق الآيتي سيحتاج إلى تعلم الرد هات من البداية أو ربما تستغني عنهم الشركة وتأتي بفريق آخر يدير