Mahmood Hasson

39 نقاط السمعة
6.82 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كمطور في شركة برمجة أرى أن القفزات التي تحدث الآن في الذكاء الإصطناعي مذهلة جدا، وأعتقد أنه وبعد 10 سنوات أو ربما أقل لن يكون هناك شركات ذات عدد عمال كبير كما نشاهد الآن. وبالفعل بدأت الشركة التي أعمل فيها في تقليص بعض الموظفين الذين يعملون في وظائف غير برمجية (كالإرشيف ، وخدمة دعم العملاء ، والمدقق اللغوي) حيث تم أتمتة معظم أعمالهم عبر الذكاء الإصطناعي. ولا أدري متى سيأتي الدور علينا كمبرمجين ومطورين.
أنا عملت نظام آلي ، حاجة كده زي ملف إكسل فيه المهام الأسبوعية واليومية و(الديدلان) لكل فرد في الفريق مع نظام نقاط وعلى ضوء النقاط يتم عمل تقييم شهري للموظف ويرسل للHR ، كما قمت بإضافة عمود فيه التبعيات التي ستحصل مثلا (المثول أمام مجلس الإدارة ، أو إرسال إيميل تبرير أو تمديد الديدلاين مع ذكر السبب والإعتذار Justification، أو إنقاص نقاط التقييم الشهري وهكذا) يستطيع الموظف متابعة نقاطه أولا بأول. أنا أيضا موجود على هذه القائمة ويستطيع جميع الفريق
قمت بإقتراح لارك لمجلس الإدارة كبديل عن مايكروسوفت ، خاصة وأن الشركة تعمل بنظام OKRs والذي يدعمه لارك بقوة. لكن كان لفريق الآيتي رأي آخر وهو عدم القدرة على الهجرة التامة من مايكروسوفت واعتماد البدائل وذلك بسبب الخدمة السحابية Azure من مايكروسوفت . إن العودة إلى سيرفرات محلية أو سيرفرات سحابية تحمل نظام لينكس رد هات لن يكون هينا ، كما أن فريق الآيتي سيحتاج إلى تعلم الرد هات من البداية أو ربما تستغني عنهم الشركة وتأتي بفريق آخر يدير
أنا أعتمدها ، حيث أستخدم تطبيق Pomodoro أو Forest وبعض تطبيقات الfocus mode
الأتمتة. في حالة لاحظت بأن عملك الحر فيه نوع من الباترن ، لماذا لا تؤتمته أو تؤتمت معظمه على سبيل المثال أنا الآن مطور مواقع ، لاحظت أن هناك نمط معين في تصميم مواقع صفحات الهبوط أو الأسواق أو المدونات أو الصفحات التعريفية ، لهذا قمت بعمل Template Generator يعتمد على بعض المدخلات التي أدخلها له في البداية كالألوان واللوجو والسكشنات المطلوبة ويقوم البرنامج بتوليد عدة تصاميم ممكنة للموقع المطلوب أختار أفضلها وأعرضها على العميل. حيث وفرت علي هذه التقنية
أعتقد فكرتك تصلح للجامعات والمعاهد بشكل أكبر عن المدارس. مثلا لو طلبنا من طالب أن يقوم بعمل مشروع في مادة التاريخ أو الفلسفة أو الدراسات الإجتماعية ، أو ربما الجغرافيا والرياضيات فكيف سيكون شكل المشروع؟ لكن بالجامعة سيكون الطالب قد جمع معرفة كافية لعمل مشروع كامل. أو عمل بحث شبيه ببحوث الماجستير والدكتوراة في حالة كانت دراسته نظرية كالتاريخ والدراسات الإجتماعية والتربية الإسلامية
ربما وقعتي في خطأ بسبب جهل العميل الذي قام بتوظيفك، مثلاً أنا قمت بإستئجار عامل تمديدات كهربائية لمنزلي الجديد ، طلبت من عامل الكهرباء أن ينفذ لي بعض الأفكار في البيت ، لكن عامل الكهرباء كان صريحا معي في بعض النقاط بأنها لاتصلح . لأنها قد تشكل خطرا على سبيل المثال . هنا أنا أحترمت العامل وصرت دائما أعمل بنصائحه وأتعامل معه بشكل دائم. قمت باستخدام طريقة عامل الكهرباء في حياتي ومهنتي أيضا. حيث جاء لي أحد الزبائن يريد من
عن تجربة ، لا أظن أن هناك دخل سلبي 100% ، ستحتاج للتسويق والتطوير دائما وأبدا في حالة كان مشروعك إفتراضي ، أو متابعة عقاراتك وأسهمك وربما بيعها وشراء غيرها مرارا وتكرارا. فأظن هكذا والله أعلم يا أخي الكريم ، أن الدخل السلبي هو دخل أسهل نوعا ما من العمل الدؤوب تحت وطأة مدير شرس. مثلا أعرف صديقا يعمل مبرمجا ومصمما للمواقع ترك الشركة التي نعمل بها ، وقام بعمل فريموورك خاص به يسهل عملية الإنجاز في الفرونت إند والباك
للأسف مافيش حل ، طالما الدفع عند الإستلام ستعاني من المرتجعات بشكل رهيب. بمجرد أن ينتهي بريق الشيء الذي أراد شراءه. تخيل مثلا ، قام أحد المشتريين بشراء وجبة عبر تطبيقات التوصيل ، قام المطعم بسرعة بتجهيز الطلبية وإرسال شركة التوصيل إلى العنوان ليتفاجأ بأن لا أحد في المنزل وعند الإتصال ردوا عليه بأنهم غيروا رأيهم وقاموا بالخروج إلى مطعم بدلا من الأكل في المنزل وألغوا الطلبية. من سيقبل بالوجبة الآن ومن سيتحمل تكاليفها ومن سيدفع لشركة التوصيل.؟
أشكرك جزيل الشكر أخي ، والله نوستالجيا وذكريات جميلة جدددددا
بالطبع سيكون التسويق للمنتج الجيد أسهل من التسويق للمنتج الغير جيد كنت قد قرأت كتابا يتكلم عن التسويق بالتوصية وكيف أن الزبون الراضي قد يكون أفضل مسوق لزبائن آخرين. وكيف أن المنتج السيء قد يجلب لك زبونا واحدا ولكن سينفر عنك مئات الزبائن المحتملين، أظن اسم الكتاب (كيف تبيع أي شيء لأي إنسان) إن لم تختلط علي الذاكرة.
رجعتنا لزمان بدايات الإنترنت ، لما كنا نستخدم أدلة المواقع (مواقع كذا زي الفهرس). زي f3f3 إن لم تخني الذاكرة
هذا كان زمان ، الآن وفي ظل إزدحام المنافسين سيصير من الصعب التسويق لمنتجك إن لم تسوقه جيدا. لكن صديقي يقول بأن هذه العبارة (المنتج الجيد يبيع نفسه) تقال للشخص الذي يريد أن يفتتح وكالة أو فرانشايز لمنتج عالمي مشهورأصلا ، فإن المنتج سيبيع نفسه بسهولة.
يا أخي كم من كتب رنانة الغلاف فارغة المحتوى.
أعتقد أن هذا الجيل حساس وهش للغاية، لا أدري السبب. ربما هو التلفاز أو اليوتيوب أو غيرهم. لكن نحن جيل تربينا على العصا، عصا المعلم في المدرسة وعصا حلقات التحفيظ في المسجد. وتم ضربي من أمي وأبي (حفظهم الله تعالى وأطال في عمرهم) ولم أتأثر أبداً نفسياً ولم أكره أحداً أبدا بل على العكس، صارت ذكريات ضربهم لي موضوع للفكاهة والتندر والضحك، أنا أعلم أن أمي وأبي لم يضربوني إلا لسبب وأنا أعلم أيضا أنهم لم يسرفوا في ضربي وكان
لا والله ما عملت تحاليل طبية ، أشكرك جدا
كافكا على الشاطئ - هاروكي موراكامي
مدمن أكل ، مش قادر أمسك نفسي خاصة أمام اللحوم
قمت بإعادة قراءة رواية العصفورية للعبقري الراحل غازي القصيبي ويالها من رواية ، ويالها من أحداث ، ويالها من نهاية تخيل أن يكون بطل الرواية مجنون في مصحة مجانين. ----------------------------------------------------- تقييمي للرواية 8.5/10 الرواية مصنفة كأهم 100 رواية عربية الرواية عبارة عن موسوعة ثقافية وعلمية وتاريخية ولغوية عظيمة https://suar.me/z407V
كيف ستختلف عن الشبكات الحالية؟ ، هنا مربط الفرس في حالة أردت أن تنافس عمالقة راسخين مثل الفيسبوك وتويتر وإنستاغرام وبينتريست ، إلى آخره من الشبكات الاجتماعية. أظن والله أعلم أن الحل سيكون في تخصيص الشبكة الاجتماعية في تخصص معين مثل ما فعلت ديسكورد ، سيجعل تخصيص الشبكة الإجتماعية لمواضيع معينة سببا لجعل جمهور معين يتجه إلى هذه الشبكة ، أظن أيضا مشاركة ألارباح لصناع المحتوى إن كانت أفضل من المنافسين من ناحية الربح (مثل السناب شات) منذ مدة وجدت
أحتاج أني أعمل فيديوهات تعليم فيزياء ورياضيات ، هل ينفع أعملها بالوايت بورد أنيميشن؟
مش عارف ليش هذا السؤال يستفزني بالمقابلات الوظيفية ، ومش عارف ليش ما فيش قياس موحد للرواتب في هذه الشركة أو تلك. في أحد المقابلات أخبرتهم عن الراتب المطلوب فخسرت الفرصة لأن مش مناسب مع scale الشركة ، طيب ما كنتوا قلتولي عن الscale الخاص بكم ربما وافقت عليه أو ربما ما قدمتش في الوظيفة من البداية. في شركة أخرى نجحت فيها ثم اكتشفت بأن احد اعضاء الشركة وبنفس الرتبة يستلم الضعف لأنه فقط طلب الراتب هذا في المقابلة. (بسبب
مدى شراسة المنافسة جعلني دائم التعلم والبحث
نعم صحيح ما تقول ، وأحببت كلمة [حلب] ^_^ جدا لأنها وصفت الموضوع بدقة. مؤخرا كنت في منافسة في أحد مواقع الفريلانس على موقع يخص مزرعة عضوية في الهند ، رغم أني خسرت العرض إلا أني استمتعت بقراءة الموضوع ومشاهدة الصور الخاصة بالمزرعة ، صاحب المزرعة لا يبيع فقط اللحوم والفواكه والخضروات العضوية فحسب ، بل يتعدى الموضوع أن تكون هذه المزرعة مكان للزيارة للناس بمبلغ بسيط وحجز غرفة في شاليه لطيف مطل على منظر جميل كما تحتوي المزرعة على
عندما نرى المكافح المعافر لا يستطيع جمع لقمة عيش ونرى التافه وهو يبني الفلل والعمارات ويشتري أفخر السيارات من رقصاته على التيكتوك ، أتذكر جزء من حديث النبي صلى الله عليه وسلم (يربو فيها الصغير ، ويهرم فيها الكبير) . أزور اليوتيوب لأتابع بعض الدروس فأكتشف أن مالك القناة ليس لديه من المتابعين إلا اليسير بينما السخيف لديه ملايين المتابعات والداعمين السخيين.