مـ ـهـ ـنـ ـد

13 نقاط السمعة
13.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في يدايات العمر، أرى أن الجمع بين كليهما سيكون الخيار الأمثل، ومن ثم يستطيع الشخص أن يتحرر شيئًا فشيئًا ويتحول إلى العمل الحر ويكون بذلك قد اكتسب خبرات العمل الوظيفي الذي كان يزاوله ليستفيد منه في عمله المستقل.
بناء على معرفتي بعدة تجارب سابقة مشابهة، لا أنصحك بالاقدام في هذا المجال إطلاقًا، حتى لو كانت البنت منجذبة لك وأنت منجذب إليها. الفارق العمري والفكري الكبير سيكون له أثر بالغ في علاقتكما؛ لأن البنت نفسها لم تنضج تمامًا واتخاذها لهكذا قرار لن يكون على وعي تام ودراية بمآلات الأمور. كما أنها ستتغير عليك حتمًا عندما تكبُر (وهذا طبيعي)، ومن المرجح أن يتم الطلاق في نهاية المطاف.
لكنها لازالت -حتى الآن- تابعة وخاضعة بشكل كبير لأمريكا التي وضعت على هذا البلد قيودًا بعد الحرب العالمية، إلى درجة أنه غير مسموح "قانونًا" للبلد بمهاجمة أو إعلان الحرب على أي دولة أخرى. للمزيد: https://ar.wikipedia.org/wiki/المادة_التاسعة_في_دستور_اليابان
أحد أبرز الأسباب هو أن لديهم ثقافة قائمة على أهمية العمل وتقديسه، ولهذه الثقافة تأثير كبير على توجيه جهود الشعب نحو الإنتاجية والعمل المتواصل، والذي انعكس في النهاية على التطوير التقني والحضاري لديهم.
فكرة وجود حياة على غير كوكب الأرض ممكن قبولها عقلًا وحتى شرعًا، ولكن لا أظن أن هناك دور للحكومات في إخفاء ذلك؛ لأن لا يوجد سبب يحملهم على فعل ذلك. أما وجود كائنات فضائية على هذا الكوكب فمستبعد وجوده (لكن لا يمكن القطع بالتأكيد) لأنه ظهرت بعض الأدلة أن هذه مجرد اختبارات سرية تجريها الحكومة الأمريكية لتجريب واختبار أنواع من الأسلحة والتجهيزات الخفية للحروب. ممكن تقرأي عن Area 51 في أمريكا لمزيد معرفة عن هذا الموضوع.
إذا كان العمل بلا مقابل (ولا يوجد دافع ديني يمكن احتسابه وراء ذلك العمل)، فهو يعد -بالنسبة لي- استغلال واضح وصريح للمجهود، كما أن في بعضه دناءة وخسة من بعض المسؤولين الذين يلعبون على عواطف بعض الموظفين بعبارات وشعارات مُستهكلة ورنانة، والتي لا تعدو في حقيقتها إلا خدمةً لأصحاب الكروش الكبيرة في هذه الشركة، الذين ليس لديهم هم إلا جمع الأموال على حساب المستضفين أو المغفلين داخل تلك الشركة. بالمقابل، لا عجب من أن نجد فئة من الموظفين يعلمون بإخلاص
التليجرام يوفر لك خاصية المجموعات العامة، والتي يفتقدها الواتس أب. كذلك التليجرام يميز بسهولة نقل البيانات واستردادها على مختلف الأجهزة، وهو أحد أكبر الأسباب التي جعلت الناس يضجرون من هذا الأسلوب البدائي الذي تنتهجه واتس اب عندما تريد المحافظة ونقل بياناتك وملفاتك المخزنة في جهازك المحمول إلى آخر. واتس اب في الوقت الراهن يذكرني بالفيسبوك أيام بدء نشاط منصة تويتر. لا شك لدي في أنه سيخسر الكثير من المستخدين إلى الأبد -خصوصًا في ظل توفر البدائل الجاهزة- لكن إلى أي
أعتقد أن نمط قراءة الروايات يشابه إلى حد كبير نمط متابعة الأفلام، فالبحث عن التشويق هو الحافز الرئيسي لدى بعض الشباب في اتجاههم لقراءة الروايات. وهو أسلوب يُتخذ للترويح عن النفس، فقراءة الكتب (وخصوصًا العلمية منها)، قد يحتاج إلى وقت للهضم والاستيعاب، بعكس الروايات التي يغلب عليها طابع السهولة والتشويق في نفس الوقت. أما أحد الأسباب الأخرى فتكمن في كون بعض الروايات تُشترى من أجل كاتب الرواية وليست الرواية نفسها. ففي عصر وسائل التواصل الإجتماعي، اختلفت معايير الشهرة والاهتمام لدى
المناظرة تختلف قليلًا عن المناقضة وإن كانتا في نفس المضمار. المناظرة عادة تتم بين مختصيين بالشأن حول المسائل التي يدور حولها لغط كثير، وهي تتم لعرض أفكار الطرفين للجمهور وتكون مدعمة بالحجج والأدلة، ليحكموا ويقرروا من الأقى حجة، والأسلم بينة. المناقشة تعد ذات مجال أوسع وقد تشمل حتى بعض الحوارات العادية التي تحدث في المجالس. تتضمن المناقشة عادةً طرح لأفكار، وتبادل للحوار حول قضية ما مع أخذ كل طرف موقفًا ما من تلك القضية. تعد المناقشة (وكذلك المناظرة) أداة مهمة
مشكور!
لن أقول لا أنصحك بقراءة الكتاب، لكن ينبغي علينا عند القراءة عن هذه الفتاة المسكينة، أن نضع بعين الاعتبار دور الإعلام الغربي الخبيث ومن وراءَه مِن أجهزة الاستخبارات في استغلال قضية هذه الفتاة في تشويه صورة الإسلام (بشكل غير مباشر). دعينا فقط نتسآءل قليلًا: ‏‏‎ ‎ > من أظهر القصة على الملأ؟ ومن ساعد على حصولها على الجائزة؟ > من له السيطرة الغالبة في مجريات الأمور في أفغانسان -وقتها- ؟ > ما هي ديانة أهل أفغانستان؟ لماذا تم احتلال البلد
ما يجهله الكثيرون عن الجانب الآخر من القصة، هو الأسلوب الخسيس الذي استخدمته أجهزة المخابرات الغربية في الاستفادة في قصتها للطعن وتشويه صورة المسلمين. من المعروف أن المجتمع الأفغاني هو مجتمع إسلامي محافظ، ولكن عندما ننظر إلى صورة الفتاه التي تملأ الغلاف، ونرى البنت مظهرةً شعرها بشكل فج. لا يبقى لدينا شك في مدى استغلال تلك الفتاة للنيل الخفي من الإسلام، وإظهاره على أنه أسلوب حياه متخلف يقيد الناس حتى في حرية تعليمهم.
هل ممكن توضح ماذا تقصد بـ"تطبيق تقدمي" ؟
> إعتباره كمساند وليس كأساسي في تعليم أبناءنا أتفق معك هنا. فهذا ما عنيتُهُ يا هدى بحديثي، وهو أن يتم الاستفادة من التعليم عن بعد، لكن لا يتم الاعتماد عليه بشكل كامل.
أرى أن كليهما مكملان لبعضهم البعض. التعليم عن بعد والتعليم والتعليم الحضوري. وإن كان التعليم الحضوري قد يغني عن التعليم عن بعد، فالأول يصعب الاعتماد عليه كليًا، حتى مع توافر جميع الوسائل التقنية اللازمة لذلك. الاندماج مع جو الصف، والحديث الفردي مع الطلاب الآخرين، وتكوين الصداقات والعلاقات، كل ذلك وأكثر، بالتأكيد له دور مهم في صقل وتربية الطالب (الجيل الجديد خصوصًا)، وهو ما قد يكون من الصعب تحقيقه في ظل وجود التقنية الحديثة. ناهيك بالطبع عن أضرار الاعتماد عن وسائل
كما بينتي في مقالتك، فوجود المجال المفتوح وتوفر الجمهور المصفّق مع الافتقار هؤلاء الخلفية. المعرفية الكافية، كان له أثر بالغ في تردي مستوى الكتابة لدى هؤلاء. كما أن وجود مستوى عالي من عدم الوعي لدى بعض القراء، ساهم في انسياقهم نحو "الموضة" وتتبع المشاهير من كتاب الرويات التافهة بسبب سهولة الإعلان والدعاية لديهم في مختلف وسائل التواصل المعاصرة.
سيتحقق ذلك، إذا كان لدى الأفراد الوعي الكافي بأهمية الوحدة والبعد عن الشعارات العنصرية والنعرات الطائفية. وهذا ما لا يحدث حاليًا.
> هل سبق لك ودرست من خلاله؟ نعم، عدة شهادات حصلت عليها من هذا الموقع. > هل حصلت على شهادة مجانية من قبل؟ نعم، أعتقد ٢ أو ٣ دورات حصلت فيها على المساعدة المجانية. > هل ستجرب أم ستكتفى بمنصات تعليمية أخرى؟ أكثر الكورسات التي حصلت عليها، كانت عن طريق موقع (coursera)، وبالتالي ليس معلومات كافية عن البقية. سبق وأن جربت موقع Edx، وكان موقع عادي نفس فكرة المواقع المنافسة. *هل تعلمين عن منصات أخرى تقدم خدمات ذات جودة عالية،
سبق وأن جربت أن أقدم على طلب Financial aid لعدة كورسات، وجميعها تم قبولها. كان هذا قبل سنتين تقريبًا، لكن أظنه مستمر حتى الآن. المعيب في ذلك هو أنك ستضطر للانتظار ١٤ يومًا حتى تعرف نتيجة طلبك. خلال ذلك الوقت، قد تكون الهمة والعزيمة انخفضت لديك. لكن مع هذا، تعد هذه ميزة كبيرة في كون الشخص يستطيع أن يحصل على الدورات المدفوعة بشكل مجاني.
لا أتفق مع من يقول ألا ضير لو قامت الشركة باستخدام بيانات المستخدين واستعمالها لصالحهم. ما يحدث الآن من إعادة برمجة للعقول وتوجيه المجتمعات من دعم للأفكار أو تشويه للأخرى (المثلية كأحد أبرز الأمثلة)، كان أحد أبز العوامل التي ساهمت في ذلك، هو قدرة الذكاء الإصطناعي على فهم كيفية تحويل وتغيير الأفكار والتوجهات بناء على البيانات التي يجمعونها من تلك التطبيقات "*المجانية*". الموضوع يطول، لكن لا ينبغى فهم موضوع جمع البيانات هذا بسطحية. حيث أن اقتراح تلك التطبيقات عليك ما
هذا جزء من واقع الحياه المُعاش اليوم. حيث أن الطلب هو ما يحكم السوق اليوم. لكن على الرغم من هذا، قد تتوفر الفرصة لمن يرغب في الاستمرار في المجال الذي يميل إليه، إذا أتقن الحرفة وأجاد في عمله بحيث ينافس مع أصحاب الخبرة في هذا المجال، لكن في نهاية المطاف، السوق من يحكم واقعنا المعاصر.
أرى أنها ستكون تجربة مفيدة ومثرية بالخبرات والمعارف. ولكن -كما تفضلتي- لا بد من الموازنة والجمع بينهما، بل التفضيل والأولوية لابد أن يكون للدراسة. العمل بدوام جزئي داخل نطاق الحرم الجامعي قد يكون أحد الخيارات المفضلة، حيث أن بعد العمل سيشكل عائق للطلاب للمواكبة بين الإثنين. كذلك، لو تيسر أن يكون العمل في أحد المجالات التي تكون قريبة من التخصص الذي ينوي الطالب الاستمرار فيه، فقد يعود ذلك بالنفع على الطالب بل قد يجد الوظيفة تيسّرت أمامه عند تخرجه.
جربت بعض الكتب الصوتية، ولكن الفكرة لم ترق لي كثيرًا. أرى أن هناك دور -ليس بالقليل- للشخص المُلقي وسرعة حديثه ومدى تفاعله مع النص. كما أن طبيعة الكتاب وتصنيفه يشكل فرقًا كبيرًا، فالكتب العملية الدسمة -التي تحتاج إلى جلوس وقراءة وكتابة ملاحظات- تختلف عن ما عداها من النصوص البسيطة التي لا تشترط المتابعة المتواصلة من أجل الفهم.
"وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِبارًا *** تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ"
اِبتُلينا في هذا الزمن بالسعى الحثيث والاهتمام المتزايد بتحقيق الإنتاجية القصوى (Productivity). وكأن أجسامنا ما خلقت إلا للعمل والعمل فقط. لمن. يراقب ويتتبع أحوال البشرية في الزمن القديم، يجد أن نمط المعيشة وأسلوب الحياه اختلف بشكل جذري عما هو عليه الآن، فالإنسان البسيط كان غالبًا إما يعمل في الحقل أو في المزرعة يرعى الماشية. وفي كل أحواله لم يكون هناك شيء ملزم بتفيذه (Deadline)، بل أنه يعمل وفق ما إمكانيته، ووفق ما تقتضيه الظروف. أما الآن ففي عصر الإنتاجية، الجميع