أماني ثنائي قطب

http://5awaterbipolar.blogspot.com

203 نقاط السمعة
8.09 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
القصة جميلة، وكثيرة التفاصيل.. لماذا مات كمال..؟! لا أدري.. كنت أتوقع نهاية أكثر إشراقا... كأن يبدأ من جديد وهو يودع نفسه القديمة بالوعي ومن خلال خيارات جديدة تنعش حياته.. لا بالموت..
حاااضر سأفعل... ممتنة لك جدا 🌹🌹🌹
لم أجد ما أقول... اسعدتني كلماتك صراحة.. شكرا جزيلا لك... 🌸
نعم أعلم هذا.. كتاباتي كلها عن المرض.. أنا لا أكتب عن أي موضوع آخر.. لذلك قلتُ أنني لا أريد تقديم نفسي ككاتبة مريضة.. سأعيد تحربة الكتابة في مواضيع أخرى.. بكل صدق جربت الكتابة في مواضيع أخرى لكن لم تقنعني كتاباتي..
شكرا لكِ عزيزتي سهام.. ممتنة لكِ جدا ❤️🌸 لم أفكر في الكتابة الأدبية لأنني لا أريد تقديم نفسي ككاتبة مريضة.. لو اخترت الكتابة يوما كمشروع سأكتب عن موضوع خارج إطار المرض.. والله اعلم.. أريد أن يكون مرضي جزءا من الصورة لا الصورة كاملة..
العفو 🌸 نعم بالفعل.. معك حق.. الأمر أشبه بوضع ابرة على بالون.. ثم بعد أن ينفجر.. يحاسب البالون عن سبب انفجاره.. ويُرى على أنه سبب المشكلة، في حين أن ما حدث كان ردة فعل على إبرة.. حادة.. وجارحة..
لم أجد ما أقول.. ممتنة لك جدا 🌸🪻 حفظك الله ورعاك.. وفتح لك أبواب الخير ورزقك من واسع فضله.. ووفقك في الدنيا والآخرة..
ممتنة لك جدا..🌷 حفظك الله ورعاك من كل سوء وشر ورزقك الخير والتوفيق في الدنيا والآخرة... انا اعمل بنصيحتك بكل تأكيد.. شكرا شكرا شكرا 🌸
وجدت المغزى الذي كتبته جميلا جدا.. 🌷 لو قرأت هذه القصة دون أن اقرأ المغزى الذي كتبته، لقلت أن على كل منهما أن يمنح القبول للطرف الآخر كي تستمر علاقتهما.. من الممكن أن يتنازل الزوج عن قراره ويعتذر، أو تتنازل الزوجة عن طلب الاعتذار وتعود لبيتها.. لا أدري فيما أفكر.. شعرت بالغباء بطريقة ما..
شكرا جزيلا لك... 🌸🌷🌹 أعتقد أن ما نغفل عليه هو أن الأم إنسان.. ليست بملاك ولا شيطان.. لا اقول هذا دفاعا عن أمي بكل تأكيد.. ما أريد قوله أن الصورة المثالية في الحقيقة.. غائبة عن الإنسان بشكل عام وعن الأم بشكل خاص.. لذلك.. ما دامت الأم إنسانا يحتمل ويحمل الخير والشر.. فهي قادرة على تصرفات مماثلة.. لكن طُبع في عقولنا وقلوبنا... أن الأم مركز امان وطيبة لا متناهية.. ومثالية حد الملائكية.. في حين أن الواقع.. بشع حد بشاعة أعمال الإنسان
إن شاء الله.. ممتنة لك 🌹
ممتنة لرأيك عزيزتي.. 🌹
لقد قمت بنشر ذلك الموقف عزيزتي.. لا أدري كيف سيكون انطباعكِ.. طلبت آراء حول الموقف.. لا أدري ما سأقول أكثر.. لكن يسعدني دائما انكِ تتواصلين مع منشوراتي.. سعيدة بهذا من قلبي 🌹🌸
لا.. لم أتحدث لوالدتي.. لأنه حدث موقف.. ظلمتني من خلاله.. ثم انتظرت مني الاعتذار.. اعتذرت لها من غير قول شيء.. لأنني أعلم أن الامور ستتعقد اكثر ان قلت شيئا.. ربما سأكتب عن هذا الموقف لاحقا.. لست متأكدة بعد.. بالنسبة للطريقة التي قد توصلني لهذا اقصد عدم الشعور بالندم... هي السعي.. لا أريد التوقف مكاني بحجة أنني مريضة.. اتعلمين؟! أشعر أنني عندما أسعى لشيء، امنح لذاتي فرصة للعيش بطريقة مختلفة.. وهذا يسعدني حقا..
لا اعتبر علاقتي بأمي علاقة امان.. لأن المرساة تستغل دورها في مسك السفينة أثناء رسوها في الميناء لتقوم بحبسها ومنعها من الإبحار.. فتتحول السفينة من شيء بحري جميل يطفو على البحر ليعيش ما يمثله، إلى حبيس ميناء إلى أن يأكله الصدأ.. كما أنني لم اربط بين الخلاص والموت، عندما ذكرت يوم وفاتي.. قصدت به رغبتي في عيش حياة لا أندم عليها، حياة لا اقتل فيها وانا حية بسبب المرض والتشتت والتيه، بل حياة أقاوم فيها وافعل كل استطاعتي لأعيش.. كما
شكرا لكِ.. ممتنة لكِ جدا.. 🌸 بالنسبة لعلاقتي مع والدتي... هناك أمور كثيرة ومعقدة، امور حدثت الاسبوع الماضي على اقل تقدير إضافة الى ما حدث في الماضي، امور لم أستطع تجاوزها لأنها من أمي.. فلو كانت من شخص آخر لابتعدت عنه بكل بساطة ودون تفكير متواصل في الموضوع ولا محاولة يائسة مني في تفسير ما حدث.. رغم ذلك... أنا لا انكر وجوب التحرر من أثر علاقتي بها.. لذلك أكرر شكري وامتناني.. كلماتكِ معي صادقة جدا وانا اقدر هذا جدا..🌹
أعتقد أن هذا الامر ينطبق على تجارب حب او تجارب صداقة.. لأنها عندما تأخذ منحى لقاء أشخاص جدد.. يأتي الخذلان والاستهلاك.. خاصة إن لم يتوافق هذا النوع من التجارب مع توقعاتنا.. أو عندما.. نحاول السيطرة على النتيجة.. فنشعر بنوع من الانتقاص إن رسبنا في تحقيق الرؤية والهدف المراد.. بالنسبة لي.. التجربة لا تخذل.. لا تستهلك.. ولا تأخذ منا.. شيئا منا.. بالعكس.. حقيقة... عندما تقترن التجربة بفرصة حياة.. كخوض تجربة تعليمية مثلا.. فإن هذا يكون نفسا جديدا منعشا نقدمه لأنفسنا مهما
شكرا لكِ عزيزتي شيماء 🌸🌷🪻🌹
نعم معكِ حق.. أوافقك الرأي تماما.. أعتقد أنني أردت أن أرى أمي كشخص حنون لدرجة إنكار ما حدث.. فعلت هذا للهروب من المواجهة.. وأصدق أن الأمر ليس بذلك السوء.. تمنيت الحصول على عبارة "والدكِ مريض".. بدل الدخول في متاهات لا تعنيني.. أردت من قلبي أن امنح القبول والحب لوالدي رحمه الله من البداية، عن طريق أمي.. أتعلمين؟! ممتنة لكِ.. جدا.. على صراحتك وصدقكِ 🌹
اللهم آااااامين.. 🌹 ممتنة لكٓ جدا... حفظك الله ورعاك ورزقك من فضله الواسع ووفقك للخير في الدنيا والآخرة 🌸
شكرا لكِ عزيزتي سلوى على إحاطتك.. ممتنة لكِ 🌹 بالنسبة لسؤالكِ.. في الحقيقة فتح لي جروحا أعمق.. وجعلني واعية بمرضي بشكل أكبر.. وهذا أدى إلى تصالح جزئي مع المرض.. بكل صدق.. لم أهتم بجراحي.. ولم أهتم.. بدرجة الألم.. بقدر ما اهتممت بوصولي لحقيقة تشكل المرض داخلي..
ممتنة لكِ عزيزتي سهام، حفظكِ الله ورعاك ورزقك الخير والتوفيق في الدنيا والآخرة.. وفتح لكِ أبواب الرزق المبارك الحسن الكثير الوفير 🌹🌸
اللهم آااامين.. شكرا جزيلا لك 🌹
نعم بالفعل كلامك منطقي جدا عزيزتي ميساء.. 🌹🌸 ممتنة لكِ ولكلامكِ.. شكرا شكرا شكرا 🥰
ممتنة لكِ عزيزتي سلوى... كلماتك جميلة جدا.. لم أجد ما اقول.. 🌸🌹🌷🪻 أسأل الله لكِ التوفيق والنجاح في الدنيا والآخرة 🥰