أحمد إبراهيم

محاضر واستشاري الإدرة والتسويق

58 نقاط السمعة
13.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ليس معني كلامى التسليم بالترشيح، ولكن سؤاله عن ما نحتاج معرفته، وعلي أي حال يجب الجلوس معه ووضعه تحت الملاحظة لفترة وتقييمه وفقا لما يحققه ولما تم الاتفاق عليه اذا حاولنا أن نعلم كل شئ عن من نقوم بتعيينه فلن نعين أحد وخاصة أن الشركات الصغيرة ليست عنده القدرة الكافية علي التقييم بشكل قوي
والقاعدة تحاول منع هذا التشتت وتحاول أن تكون شخص أكثر فاعلية، ومن رأيي أن التخصص في شئ ما مع إتقانه ومع الصبر في بداية الأمر أفضل من الخوض في مجالات عديدة ولا نتقنها لتصبح المحصلة لا شئ
هذه حقيقة لكن هو أتي من ترشيح لأحد الثقات وبالتالي ما يتعلق بسماته الشخصية يمكن وضع تصور عنه بسؤال من تعامل معه في العمل
هل بالفعل طبقتى هذه القاعدة علي نفسك؟ ولو طبقتيها هل حققتى نتائج أفضل؟
لا أتمني أن أنتظر كل ذلك الوقت دون آخر، وسأحاول بكل ما تستطيع أن نكون دائما أقرب لبعضنا البعض
أقتنع بأن ٩٠ بالمائة يقع تحت تأثيرنا نحن وان ١٠ بالمائة فقط هو تأثير البيئة الخارجية، غير أننا دائما ما نرمي تقصيرنا علي الظروف الخارجية حتي نهرب من الإحساس بالذنب
وجهة نظر جميلة، لكن أري أنه يجب التوازن في ذلك حتي لا نجد أن وقتنا يضيع مع أمور ليست بالأهمية الكافية دون أن ندري
وهل تري ما فعله آلين ديب أنه يمكن تطبيق القاعدة علي نفسها فيكون ٤ بالمائة يكفي لتحقيق ٦٤ بالمائة من النتائج أم تري أنها مبالغة غير ذات محل؟
حسنا فعل صديقك بفكرة تعيين أحد يخفف عنه الأعباء ويعطيه فرصة أكبر للتركيز في ما يجيده مما سيحقق نجاح أكبر له، ويجب أن لا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل لابد من بناء سيستم عمل يحدد فيها نظام العمل ومهام كل وظيفة ويمكن أن يكون الموظف الواحد يعمل أكثر من وظيفة في الشركة لكن يجب تحديد دور كل وظيفة ويكون معلوم أن هذا الموظف يؤدي وظيفتين لحين توفير موظف آخر مستقبلاً أما بالنسبة للمدير المطلوب فيجب الجلوس معه ومعرفة أفكاره
بسبب عملى كاستشاري تسويق ومدير تسويق سابق فيتطلب منا نحن المسوقين البحث عن المعلومات والتي قد تكون في بعض الأحيان غير متاحة للجميع وهو ما يتطلب مهارة خاصة في البحث عن المعلومات وجمعها هناك جهات رسمية تابعه لكل دولة تصدر معلومات تتعلق بالأسواق وبيانات تفصيلية عن أهل تلك الدولة وتكون هذه المعلومات متاحة للجميع أما بصورة مجانية أو ما هو باشتراك رمزي، فإذا كان مجال عملك يتطلب منك معلومات مثل تلك فيجب عليك معرفة الجهة الرسمية التي تصدر تلك المعلومات
في كل دورة تدريبية قدمته بالتسويق كنت احدثهم عن أهمية أن تكون العروض الترويجية مسببة، فلا يصح أن يكون هناك عرض دون سبب، سيفقدك المصداقية، فشعورك تجاه العروض المجددة دون سبب وبشكل مستمر علي أنه هناك مشكلة بالمنتج أو أن هذا سعره الحقيقي والعرض هو كذبه وغير حقيقي هذا شعور طبيعي، وعلى مدراء التسويق مراعاة ذلك حتي لا يفقدوا مصداقية شركاتهم وعندها لن يجدى نفعاً أي عرض ستقوم به
وهذا هو الدور الرئيسى لرجال التسويق، فهم يعملون عل العاطفة لا علي العقل، يلعبون علي المشاعر لا علي التفكير، لو جعلت العملاء يفكرون ويقارنون فلن يشتروا، فقط اجعلهم سعداء عند الشراء.
الناس لا يتخذون قراراتهم بالعقل بل بالعاطفة، لن يقوموا بحساب هل العرض مربح لهم أم لا وخاصة في ما يتعلق بالمنتجات الخفيفة التي يشترونها بشكل دوري ومستمر، ولفهم ذلك بشكل أكثر عمقاً يمكنك قراءة كتاب التفكير السريع والبطئ لدانيال كانمان وستعرف بالفعل كيف يتخذ الناس قراراتهم وستجد تفسيراً لما اثار دهشتك
امحى لي اختلف معك ومع كل من قام بالرد عليكى، انت استخدمتي مصطلح ليس في محله، فهذا ليس شعور بالنقص هذا شعور برغبتك في الزواج وتكوين أسرة وأولاد، وهذا حق لك ولكل إنسانة فهذا احتياج فطري قد وضعه الله في البشر أجمعين، فلا تكلفى نفسك ما لا تطيق، وأدعوا الله أن يرزقكى زوجاً صالحاً يراعى الله فيكي ويرزقكم الذرية الصالحة، فعوننا من الله وهو الرزاق. وفي حالة لم ييسر لك الله الزواج فأصبرى واحتسبي ذلك عند الله ليعوضك الله بذلك
المال أكثر شئ يذهب ويأتي، والآخ إن ذهب فلا فائدة في الدنيا، أثق في آخي أنه حتي وإن أغرته الدنيا سيعود لي ولو احتجت له سيقطع من نفسه ويعطيه لي، وأن هذا الحادث وإن كان يظهر الطمع إلا أنى واثق بأنه سيعود ولو بعد زمن، ولن أختصمه مهما كان السبب كلامي يتعلق بذاتي، فمن حق أي شخص اللجوء للقضاء، فإنما شرع القضاء لرجوع الحقوق إلي أهلها، لكني أثرت حقي علي أن أخسر أخي، فأعلم أن التخاصم أمام القضاء في زماننا
المبيعات هو جزء من عملية التسويق، لكن التسويق يبدأ قبل البيع وينتهي بعده، وبتالي فالتخطيط للمبيعات هو جزء من التخطيط للتسويق ولتوضيح ذلك دائماً ما اعتمدت في أولي محاضراتي الخاصة بكورسات التسويق بشرحها بطريقة تاريخية وهو كيف نشأ التسويق وهو علم حديث، فسابقاً كان الأمر عرض وطلب، كل تاجر يشتري بضاعته ويعرضها في السوق ليقوم ببيعها وكان يعتمد علي مهاراته في فن البيع، لكن مع زيادة المعروض وظهور منافسين في كل المجالات دعا الأمر للتميز، فلا يقف الموضوع عند العرض
معذرة لم أفهم ما تقول ... هو يريدك أن تقوم بعمل اعلانات علي فيسبوك ورصد مبلغ كبير لذلك، ولا توجد خطة للعمل من خلالها، حاول انت إعداد خطة والعمل من خلالها، وحاول أن تحصل علي المعلومات التي تريدها منه
كلما كنت صادق مع عملائك كلما زادت ثقتهم بك، فالعروض الوهمية جعلت العملاء دائما يشككون في حقيقة تلك العروض، فالعرض لابد أن يكون مسببا حتي لا يفقد قيمته عند العملاء، الخصم يكون لمناسبة معينة ويكون لمدة محددة (هنا استخدمنا مبدأ الندرة) أو العرض علي نوع معين من المنتجات حتي نفاذ الكمية منها (أيضا استخدمنا مبدأ الندرة) وهي كلها عروض ترويجية وبالفعل استخدام الأمر دون ضوابط وبشكل مستمر سيفقد المصادقية ولن يحقق الهدف اتذكر أحد منافسينا كان يستخدم خصم ٢٠٪ علي
هذا متوقف علي وضع الشركة الان، هل هي في لديها عملاء بالفعل أم أنها في بدايتها وغير معروفة فلو في بدايتها فحاجتها لمعرفة الناس بها أهم بكثير من تطوير المنتج، فمن يبيع أكثر المنتج المشهور أم المنتج الاعلي جودة كم مرة دخلت مطعم مشهور يتهافت الناس عليه ووجدت الطعام ليس بالجودة المتوقعة؟ أما لو لدي عدد كبير من العملاء كما كانت شركة نوكيا، فالتطوير أولي بكثير للحفاظ علي العملاء الحاليين وفي جميع الحالات فلا يتوقف واحد علي حساب الآخر فلا
ليس عليه الاعتراف، فقط ضعي تكلفة التعديلات تلك من باب التسويق لنفسك ولا تطلبي منه المزيد من المال، وتأكدي أنه سيشعر بشعور الفضل منك وأن العمل معك مريح للغاية وتذكري أنه يمكنه العودة لك بمشروع أكبر مستقبلا وستعوضين ما كنت تظني أنها خسارة لك وبالتالي فأنت بحاجة للحفاظ عليه وجعل تجربة التعامل معك تجربة عمل رائعة وهو من يطمح للعمل معك مرة آخري
لا أحب التخيير بين أمرين كلاهما مهم، فبدون الترويج لن يعرفك أحد، وبدون تطوير المنتج فسوف تزيد شكاوي عملائك ومن ثم سيعزف الناس عن الشراء منك الترويج للحصول علي عملاء جدد، وتطوير المنتج للحفاظ علي العملاء الحاليين وتطويرهم فلا يجب وقف الترويج تحت أي سبب ولا يجب أن تقف عن تطوير منتجاتك كل يوم
لابد من اليقين بأن ما أصابك ما كان ليخطئك وانا ما تفعله ما هو إلا دروس نتعلم منها للمستقبل وان تغييرها لن يكون أفضل شئ، فكلنا نخطئ لكن الناجحين فقط هم من يتعلمون من أخطائهم، فالندم لن يغير شئ فقط سيؤخرك عن تحقيق شئ قد تندم علي فواته
من الأفضل أثناء تقديرك لوقت تنفيذ المشروع الوضع في الاعتبار فترة سماح للتعديلات بما يسمح لك في نهاية المطاف تسليم المشروع في موعده وبالنسبة للتعديلات فتكون علي الرحب والسعة، هذا ما سيجعل العميل يريد أن يتعاون معك أكثر وهذا هو المطلوب، بناء قاعدة من العملاء التي تثق بعملنا وقدرتنا علي تنفيذ المشروع بالشكل الأمثل أيضاً حاول تقديم النصيحة في حال رأيت أن التعديلات لن تكون في صالح المشروع وأذكر تحليلك للأمر ولا تقلق مع مرور الوقت وخبرتك في عملك ستستطيع
الأمر في القدرة المالية علي التسويق، فأمزون تقوم بالتسويق لمنتجاتك في حالة التعامل معها وتضمن لك أن عدد كبير سيري منتجاتك، كما سيكون فرصة شراء المشاهدين لمنتجاتك اعلي لأنهم متسوقون فعليا ويسقون في امازون لتجاربهم السابقة أما لو قمت بإنشاء متجر خاص بك فسيتعين عليك ضخ أموال عديدة لبناء ثقة تجاه علامتك التجارية وسيكون الموضوع مكلفاً اذا انت صاحب القرار لمعرفتك بظروف شركتك وقدرته علي المنافسة ولمتي تستطيع الترويج لمنتجاتك وفي رأيي أنك تستطيع القيام بالأمرين علي السواء ببناء موقع
هذا يتعلق بالظروف المحيطة بالقصة ومهارة المحاضر في تحليل المثال المذكور لمعرفة الأسباب التي أدت إلي النتائج المذكورة