Abdulrahman Rajjoub

30 نقاط السمعة
2.04 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
انا شخصيا اعاني من هذه المشكلة لكن يجب على الشخص الذي يأتي الى شركة ناشئة ان يكون مرنا ويستطيع بفترة وجيزة ان يتماشى مع ايقاع الشركة الجديدة اكيد ستختلف عليه القوانين وسيرى أن الشركة الجديدة تافهة مقارنة بما كانت عليه الشركة الكبيرة التي كان فيها فهو ينظر الى الشركة الجديدة أنهم يلعبون مقارنة بالشركة الكبيرة والسبب هو السيستم في الشركة الكبيرة والذي لايتأثر بالشخص سواءا غادر أو بقي في مكانه وهذا السيستم وصل الى مرحلة متقدمة جدا الا وهو فعل
تخلط مع السباغيتي على البارد وتؤكل
انا لم أذكر النار أبدا الزبادي كما هي توضع على السباغيتي ولانضعها على النار ابدا فهي ليست طبخة ...
المشكلة هو أنني كنت أعمل في شركة وكنت المتحدث الوحيد في اللغة العربية وقد أتى هو كزبون ودفع واشترى من هذه الشركة بضاعة بمبلغ مالي كبير نوعا ما ولكن عندما جهزت البضاعة طلبت الشركة أن أتواصل معه ككل الزبائن وهذا الكلام منذ أشهر وبعدها حاولنا التواصل ولم يكن يرد لا على الهاتف ولا على اي وسيلة أخرى وليس لدينا سوى رقم هاتفه مع الاسف
جربت وحاولت لدرجة أنني بدأت أشك في أنه تعرض لحادث ما لاسمح الله وتوفي
وهل من الممكن أن تساعدنا في هذا الامر السفارة ؟ إن كان الامر أكيدا أخبر الشركة كي يذهبوا اليهم ويستعلموا
أعطيه المهام المهمة والغير مستعجلة وأضغطه قليلا وبذلك يتدرب هو على السرعة وفي نفس الوقت ينتج بشكل ممتاز
إن كنتي تصنعين لنفسك إسما وماركة في عملك فأنت هنا أكثر تحديدا للعملاء فمثلا لنفترض أنك تقدمين خدمة عالية الجودة وبالتالي انتي تستهدفين تلقائيا شريحة تستهدف الجودة العالية بغض النظر عن السعر وإن كنتي تستخدمين خدمة مقابل سعر منخفض فأيضا شريحة الناس المستهدفة هم من الطبقة الاقل والذين يطلبون سعرا منخفضا بغض النظر عن الجودة وبالتالي أنتي تعرفين تماما من هم العملاء المستهدفين من خلال نوعية خدمتك المقدمة لهم وبعد فترة سيكون هناك فلتر تلقائي لدى العملاء الذين يطلبون الخدمة
وهذا من سيئات الاعلانات التي يرونها سواءا عن طريق الاصدقاء او في الشوارع او التلفاز لذلك سأضع وصفات بديلة عن هذه الامور لربما كانت مفيدة للامهات ان شاءلله تعالى وصحية وأفضل من جميع المأكولات من الخارج بإذنه تعالى
صراحة تواجهني نفس الصعوبات لكن وجدت بعض الحلول فلربما تنفعكم ... الخطوات الجرئية لابد منها ولكن ببطئ شديد جدا فأي عقبة ستواجهها ستعود بك عشر خطوات للوراء لذلك إن كان لديك وظيفة أخرى أنت والموظفين الذين معك فيمكنكم تغطية نفقاتكم حتى يقوم المشروع ويبدأ ربحه بنفسه وتستطيعون الاعتماد عليه سوى ذلك ستشعر بالعجز والحل الاخر أن تمشي ببطئ شديد مع أقل الموارد ومايتناسب معها فلا تقفز قفزات نوعية تحتاج فيما بعد للاستدانة من الخارج حتى تغطيها فامش كما تستطيع أن
ليس فقط زبدة حليب البقر بل جربوا سمن الغنم مع العسل ستجدين لذة لم تذوقي مثلها عن تجربة الكثير ممن نصحتهم بها ولكن عليكي بالقليل جدا في أول الامر حتى تعتادي عليها ومن ثم استخدمي المعايير ثلثين عسل بثلث سمن
ليس ابعادا وانما اعتمادا على نفسها في العمل وفي نفس الوقت تتواصل معهم بشكل رسمي كل يوم مرة واحدة لأخذ العلم
أخي الاستاذ أحمد اكرمكم الله تعالى بكرمه العميم وخيره الجزيل ... أولا يجب عليكم أخي الكريم أن تتجه لشيئ تحبه هذا أولا ولو من باب التجربة مهما كانت بسيطة وفي حال وجدت اعمل بمبدأ الماركة ...ابتكر ماركة للمجال الذي تحبه وصمم الاسم وابدأ بشراء المنتج بحسب الطلب طبعا بعد أن تقدم فكرة كاملة عن المنتج عبر اعلان بسيط بين الاصحاب وغيرهم وهذا غير مكلف أبدا وبعد ذلك طبعا أن تكون عندك خلفية عن المصدر الذي ستأتي منه البضائع تذهب اليه
بإمكانك إخبارها أن هذه الفترة هية فترة التعليم ومسموح لها السؤال بكثرة لتاريخ كذا وبعد ذلك تعتمد على نفسها وان اضطرت للسؤال فلتسألك شخصيا حتى تأخذ المعلومة وبذلك تبعدها عن الزملاء الاخرين ...
ربما المقصود بالفترات المتقطعة أو أن تعطي كل فكرة وقتا محددا مثلا للفكرة الاولى ثلاث ساعات من اليوم ويبقى العمل ضمن هذه الثلاث ساعات الاولى على الفكرة ذاتها حتى تنتهي تماما وكأنه انتهى يومك ويتم الانتهاء منها وكأنك ستذهبين الى النوم وبعدها تبدأين بفكرة ثانية ضمن الثلاث ساعات الاخرى وأيضا يكون ذلك حتى تنتهي وأصلا لاتستطيعن العمل الا ضمن 3 فقرات في اليوم وتكون مدتها الكلية 9 ساعات بثلاثة أفكار متفرقة وتعملين على كل واحدة على حدى وهذا ربما المقصود
جزيت خيرا على كلامك الجميل ... بالنسبة لصاحب العمل الحر أكثر شيئ يمكنه أن يشعرك بالشبع هو المكسرات كالكاجو والفستق واللوز وغيرها بالنسبة للوجبات مثلا الفطور أن يكون عسل مخلوط بسمن غنم أو بقشطة الغنم او البقر وهذه الوجبة تشعرك بالشبع لأطول فترة ممكنة خلال اليوم ... بالنسبة للوجبات الخفيفة السباغيتي مع اللبن او ربما في مصر يسمونه رائب او غيره وليس اللبن الذي نحلبه من البقرة مباشرة وانما الذي يكون قوامه ثقيل وحامض قليلا اظن اسمه رائب ... ومعه
في العادة أنا أبحث بنفسي على الزبون الذي يقدر الغذاء الصافي أما الذي يبحث عن الغذاء الرخيص او بالاحرى يبحث عن الغذاء الصحي والرخيص بنفس الوقت فأقدر حالته المادية أولا ومن ثم أقدم له المساعدة قدر المستطاع فإن لم يشتر فأعلم بعدها أن يبحث عن الشيئ الرخيص بغض النظر عن الجودة المقدمة لذلك لا أصرف وقتا أكثر من المعتاد على إقناعه فمن لم يقدر نفسه وصحته لاأستطيع أنا أن أجعله يقدرها مع الاسف طبعا ... فهناك الكثير من الناس من
شكرا لكم على النصيحة وحاليا نعمل على ذلك ان شاءلله تعالى حتى أننا نصدر لبعض العوائل أغذيتهم الخاصة بهم في بعض البلاد وخاصة في مجال الحلويات الصحية الخفيفة جدا
أتذكر أحد المدراء في إحدى الشركات العربية في تركيا كان يوظف عنده العرب براتب موحد لجميع الوظائف وكلها مماثلة لبعضها يعني أن يكون المبرمج مثل الاداري والاداري مثل مسؤول المطبخ وهكذا ...وطبعا ساعات العمل 10 ساعات متواصلة الى 12 ساعة تقريبا مع يوم وحيد عطلة بدون حتى عقود رسمية ... طبعا الراتب كان متدني جدا مقارنة ببقية الشركات فلما قابلته وجلست معه جلس يشكي من عدم وجود ولاء عند الموظفين للشركات ... قلت له الولاء هنا للراتب أنت وشركتك عند
على العكس تماما سعادة الموظف تقع على عاتق الشركة تقريبا شبه كامل لأن الموظف عندما يأتي يكون همه تعلم خبرة واكتساب مال فإن لم يتوفر الحافز النفسي عند الموظف لهذين الشيئين لن يأتي أصلا وبما أنه قد أتى وتوظف إذن هو يبحث عن نتيجة وبالتالي يقع على عاتق الشركة توفير بيئة مريحة وراتب جيد وخبرات ليطور من نفسه معهم والا الشركة تساهم في دمارها ودماره معا لان الشركة عندما يلعن الموظف وظيفته ومديره في الصباح والمساء لأنه يذهب مكتئبا ولايربطه
هنا عندما يتم طرح مسألة الراتب والجهد فورا تبدأ الحساسية بين الطرفين وسيتم التخلي عن الموظف بأسرع مايمكن يعني رفضه قبل أن يترك ... مع الاسف
صراحة صار عندي اعتقاد جازم ان التوظيف في المؤسسات العربية او الشبه عربية هو عبارة عن قتل للموهبة واستعباد للموظف ... مثلا أنا عندما اجتزت عملا لمدة 5 سنوات وبعد هذه السنوات الخمس وجدت نفسي خالي الوفاض والمدير او صاحب الشركة صار من اغنى اغنياء البلد .. بسبب جهد الموظفين وسوء الادارة طبعا وسوء الادارة هو أن يستعبد الموظف ويعطيه أجرة لاتعادل حتى ربع الجهد الذي يقوم به وبالتالي لمجرد التفكير في النتيجة بعد خمس سنوات أبدا بالتفكير بعدم الاستمرار
الذهب لاتتغير قيمته أبدا منذ خلقه الله الى الان وانما تتغير قيمة العملات مقابله ولو نظرنا الى العالم الان وسعر الذهب ترين أن قيمته كان مقابل الدولار منذ عشرين سنة ليست نفسها الان وهذا ليس لأن الذهب تغير بل لأن العملات والدولار تغير مقابلها بسبب تدولهما وسياسات الدول مع بعضها والتجارة العالمية وغير ذلك فالذهب لايخسر ولايفقد قيمته فهو إن علا أو نزل فحقيقة الامر هو ان العملة التي تريدين شراء الذهب بها هي التي تقوى وتضعف وليس هذا المعدن
ان شاءلله تعالى ربنا يكتب لكم العافية ... لكن انا كان عندي اضطرابات سابقة تشبه هذا الوصف وخاصة مسألة الحرقة الشديدة في فم المعدة وعالجتها بعسل العناب الصافي على مدى شهر ونصف والان بفضله تعالى أستطيع أن آكل أيا شيئ بدون أية مشاكل فحضرتكم لو استطعتم ان تأتوا بهذا النوع من العسل سترون فرقا كبيرا لكن في اول الاستخدام ستعانون من آلام المعدة عندما تتناولون العسل ويفضل حله بالماء الدافئ على الريق في الصباح وقبل النوم وبعد شهر ونصف يتم
والله انا استخدمه هنا في تركيا ومنتج تركي لااعلم ان كان يتوفر عندكم ام لا ولا أحفظ اسماء الماركات لكن بشكل عام انا عندما استخدم الصويا لااستخدم البهارات فقط اخلطها مع زيت الزيتون وخاصة مع وصفات فخذ الدجاج مهما كانت