أكيد الكل سمع منذ مدّة عن شراء شركة الفيسبوك تطبيق التواصل واتس اب برقم كبير جداً
من المستفيد الأكبر من تلك الصفقة فيسبوك ام الوتس اب أم كليهما
وكما تعلمون فيسبوك سمعتها سيئة مع الخصوصية وتعاملها مع الحكومات فهل خصوصيتنا أصبحت في خطر؟
من المستفيد الأكبر من تلك الصفقة فيسبوك ام الوتس اب أم كليهما
اكيد صاحب الواتس اب , لان البرنامج لا يساوي نصف المبلغ
و لكن مارك يخاف انفجار فقاعة الفيسبوك لذا يحاول شراء كل ما يستطيع الحصول عليه
و البيانات التي يجمعوها تسمي بيانات كبيرة اي تيرات من الرسائل ( ان لم تكن اكبر )
و كل ما يستطيعون عمله هو التنقيب عن المعلومات , اي استنتاج معلومات و اتصالات من معلومات اخرى
لذا لا يوجد ضرر او خطر مباشر للمستخدم
هل نتذكر برامج ومواقع ما قبل التاريخ
وااين هي الان
ICQ, MIRC, Myspace
كل دول اختفوا ومحدش فاكرهم اصلا
فالزمن ممكن يحصل فيه اي حاجه
دلوقتي فيسبوك مسيطر وبقاله 10 سنين
ممكن في سنين قليله حاجه تانيه تجذب مشتركين اكتر
راعي انت ارتباطك بالبرامج او المواقع بيتعلق بنسبه مشاركات اصدقائك عليها
يعني انا مثلا باحب استخدم Telegram بدل whatsapp
بس كام واحد من صحابي ومعارفي عندهم او بيستخدموه
فبلاقي نفسي لا ارادايا باستخدم اللي عليه النسبه الاكبر اللي اقدر اتواصل معاهم
التعليقات