ما هي استعداداتك الخاصة لمواجهة ضعف شبكة الإنترنت أو إشارة الواي فاي wifi؟

أخبروني كيف تتجنبون ضعف شبكة الواي فاي وما ينتج عنها من تبعات؟ شاركونا بأفكاركم المختلفة.

أولاً ، أتاكد من أن لدي خطة احتياطية للوصول إلى الإنترنت. عندما اكون في المنزل انا امتلك خدمة انترنت في هاتفي يمكنني مشاركتها مع الحاسوب في الحالات الخاصة.

امتلك جهاز مودام باسم TP-Link، بين الميزات الرئيسية لهذا الجهاز التي كانت سبب في شراءي له:

• سرعة الإنترنت العالية التي يوفرها، حيث يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة تصفح الإنترنت السلسة وخالية من التقطعات.
• التوافق مع معظم شركات الإنترنت ومزودي الخدمة، مما يجعل من السهل تثبيته وإعداده في منزلك أو مكتبك.
• سهولة الاستخدام، حيث يأتي الجهاز مع واجهة بسيطة وسهلة الاستخدام، مما يجعله مثاليًا للمستخدمين ذوي الخبرة المتفاوتة في التقنية.
• المتانة والاستقرار، فهو مصنوع من مواد عالية الجودة ويتميز بأداء موثوق به واستقرار عالي.

انصح عن تجربة شخصية استخدام الكابلات المباشرة في حالة عدم توفر شبكة إنترنت مستقرة أو إشارة واي فاي قوية، عليك الاعتماد على الاتصال المباشر باستخدام كابل ethernet مباشر بين جهاز الكمبيوتر

كنت في الماضي أمر بمثل تلك المشاكل المتعلقة بضعف شكبة الانترنت. حديثاً من عشرة أيام استبدلت الرواتر خاصتي ( الذي كان يفصل وحده بسبب ارتفاع حرارته) برواتر آخر قوي جداً من شركة وي. ثم أني قبل شهور، قمت بتحديث السلك القادم من بوكسة التليفونات إلى بيتي وهي تعمل بقوة ولا شيئ فيها. ولكن ما أخشاه أحياناً هو انقطاع الكهرباء الذي يعوقني حقاً ولم أجد له حلاً حتى الآن. سأجرب أن ابتاع باور بانك لشحن اللاب توب لأن البطارية بالكاد تكفيني ساعتين. أما بخصوص الانترنت، فلا أجد مكلة لأن استعمل خاصية ( USB Tethering) في الهاتف في حالة انقطاع الكهرباء فلا أتأخر في حال كان العمل بجدول الساعات.

بالطبع النصيحة الأكثر بداهة بالبداية هو أن تقتربي جداً من الراوتر، كلما اقتربت منه، زادت قوة الإشارة، تجنّبي العوائق، أي شيء يمكن أن يحول بينك وبين الراوتر، يمكن أن تحجب الجدران والأثاث والأشياء الأخرى الإشارة، حاولي إبعاد الكمبيوتر عن أي عوائق.

ما لاحظته أيضاً حين عانيت من هذه المسألة لشهرين أنّ تغيير الراوتر الخاص بي أعطى مفعول مضاعف بالمسألة، إذا كان جهاز الراوتر عندك قديمتً فقد لا يتمكن من توفير إشارة قوية، ضعي في اعتبارك تغييره إلى طراز أحدث كل سنتين تقريباً. وهناك أمر آخر قد لاحظته، وهو أنّهُ يجب أن تتحققي من وجود تدخّل، ما الذي أعنيه بالتدخّل والتداخل هنا؟ يمكن للأجهزة الأخرى التي تستخدم موجات الراديو مثلاً، مثل: أجهزة الميكروويف والهواتف اللاسلكية وغيرها أن تتداخل مع إشارة Wi-Fi عندك، لذلك حاول نقل جهاز الكمبيوتر الخاص بك بعيداً عن هذه الأجهزة بحال حدوث مشاكل.

أقيمي خط دائم مع موظفي ومزودي الخدمة بشكل مستمر وعند كل مشكلة، لا تدعي أي ملاحظة تتراكم، دافعي عن مصلحتك الخاصة بشكل مستمر وعند أي شيء وألزميهم على حلّها، ألحّي وأصرّي واطلبي حلول، كوني لمرّة الزبون المُزعج لتؤمّني راحة في العمل، هذه ملاحظاتي كلّها، ما استخدمته إلى الآن في حل مشكلاتي.

كنت أعاني منها طويلاً حتى سافرت إلى خارج سوريا..

ومع ذلك كنت حينها أحرص على وصل اللابتوب سلكياً بالراوتر بدل استخدام الوايرليس، وفي هذا نقطتان مفيدتان جداً:

• الأولى: الحفاظ على استقرار الإنترنت -على الأقل بين اللابتوب والراوتر- بغض النظر عن مشاكل الإنترنت خارج المنزل.
• الثانية: توفير الشحن لبطارية اللابتوب وزيادة ساعات استخدامه خصوصاً أثناء فترات قطع الكهرباء الطويلة، فالوايرليس يستهلك من طاقة بطارية اللابوتب (طبعاً في حال تملكين بطارية شحن للراوتر).

دائما احاول ايجاد شبكة احتياطية

أو استخدام شبكة الهاتف بدلا عن شبكة الأنترنت المنزلى فى حالة انقطاعها

يعتبر هذا هو الحل الأول بالنسبة لى

أخبروني كيف تتجنبون ضعف شبكة الواي فاي وما ينتج عنها من تبعات؟

الصراحة في منطقتي لا أعاني الكثير مع شبكة الانترنت، على الأقل جيدة، لكن كخطة احتياطية اعمل من خلل شبكة الهاتف أشاركها مع جهاز الحاسوب.

اعتمد على مودام D-Link وهو ممتاز وحتى الأسعار جيدة، والخطط الاحتياطية أعمل ب 3 شرائح للهاتف دجيزي وأوريدو وموبيليس، مع انقطاع الكهرباء في الغالب تبقى فقط شريحة موبيليس تعمل.

لكن لو وفرنا كل السبل لا يمكننا التحدي للأمر عندما تنقع الكهرباء وتنقطع الانترنت علينا التسليم للأمر.