مسابقة أكثر من رائعة، ومن شأنها أن تساعد على تعزيز التواجد العربي لريادة التعليم ... أتمنى أن يساهم المتقدمين في المنافسة بأفكار تحل مشاكل تعليم اللاجئيين.
كل ما تود معرفته عن جائزة الملكة رانيا لريادة التعليم في الوطن العربي
المسابقة تستهدف الشركات القائمة بالفعل، وأظن أن هناك شركات كثيرة تعمل مع اللاجئين من ضمنهم شركة نفهم على ما أعتقد. إدراك كذلك تعمل مع اللاجئين لكنها مؤسسة غير هادفة للربح لذا لا يمكنها التقديم والاشتراك.. من حسن حظ أصحاب الأفكار :)
أجمل مافي الابتكار أنه حر، لا يتقيد بأصوات ولا أجندات .. "الملكة رانيا".
أعتقد أن من الأولويات المناهج التعليمية القائمة على السؤال والمرح، وخاصة مناهج الأطفال والروضة.
إذا كنا سنتحدث عن مصر فالوضع معقد. هل نقوم بتطوير المناهج أم بناء المدارس أم تطوير مهارات المعلميين، أم تغيير نظام التعليم ككل، أم إدخال التكنولوجيا... الكثير من المشاكل والكثير من التخبط وبالتأكيد الكثير من الحلول التي في العادة تستند عليها الشركات الناشئة لتقديم حلولها والاستفادة المادية والأدبية من وراء تطبيق هذه الحلول
الجائزة قيمة للغاية لكن أعتقد أن المعايير تعجيزية الى حد ما، تستهدف المشاريع الكبيرة جزئياً التي لديها بالفعل تمويل مادي، أو شراكة أيا كان نوعها، في مصر كمثال من الصعب أن تكون هناك شركة ناشئة قائمة من قبل شباب لديهم خطط وطموح لكن ليس دعم مادي لتطوير المشروع وانتشاره، والنقطة الأخيرة الشركات الناشئة في الغالب يتم تصعيب الأمر عليها من قبل الدولة وأعتقد أنه أحد الأسباب الرئيسية لفشل كثير من المشاريع أو الشركات الناشئة شئ محبط جدا.
التعليقات