أوشك العام على الانتهاء، وخلاله تم إطلاق العديد من الأفلام السنيمائية التي ربما تخطى عددها المئات، بعضها استطاع كسر المتوقع على شبابيك التذاكر، وأخرى انتهت بالفشل! لكن مع ذلك، يتبقى لنا حفنة من الأفلام الجيدة التي تركت أثرًا، أو عبرة، أو شعور ما في نفس مشاهديها، ورغم أن لكل فرد تفضيلاته الخاصة ووجهته التحليلة تجاه الأفلام، إلا أن الأفلام المميزة تستطيع فرض نفسها بصورة كبيرة تجعلها متداولة! . *لذا، إن طُلب منك أن ترشح فيلمًا واحدًا تم إطلاقه في 2018

في الآونة الأخيرة انتشر في العالم العربي وفي مصر على وجه الخصوص لعبة قتالية أونلاين تسمى *"PUBG"*، وحققت عشرات الملايين من التحميلات بين الشباب في وقت صغير، وحازت على شهرة كبيرة! تقوم اللعبة على هبوط عدد من اللاعبين من طائرة، ثم يبدأوا في جمع الأسلحة والمعدات كي يتقاتلوا، والفائز هو الشخص الأخير الذي ينجو فقط! . شكل االلعبة مألوف أليس كذلك؟ فهناك عشرات الألعاب الأخرى التي تتشابه معها، لكن ما يميز تلك اللعبة هو أنها كانت متاحة على الهواتف الذكية

عالم ريادة الأعمال مليء بالتحدي والمخاطر، ويجب على كل شخص أن يكتنز بعض المعارف قبل اقتحامه، حتى يفهم ما هو مقبل عليه، ربما تفيده معلومة صغيرة قرأها في كتاب يومًا ما. أجد دائمًا أن القراءة هي أفضل وسيلة للحصول على المعارف، لكن بما أن هناك الكثير من الكتب في كل المجالات، فربما يكون أمر جيد معرفة الآراء حول أفضل الكتب في مجال ريادة الأعمال قبل البدء في القراءة. أعلم أن لكل شخص تفضيلاته واختياراته وتجاربه، وعلى كل أحد أن يختار

تتواجد الكثير من مواقع التعلم الإلكترونية في العالم هذه الأيام، وهناك الكثير من المواقع الرائعة سواء العربية أو الأجنبية، التي تقدم محتوى ثري في الكثير من المجالات ... *فما هي أفضل الموقع التي قمت بتجربتها وترشحها لغيرك؟* . عن نفسي سوف أُرشح أولًا موقع *كورسيرا*، حيث يحتوي على دورات أكثر من رائعة، وعليه محتوى قوي، ويُدّرس به كفاءات كبيرة من جامعات مرموقة. وهو جيد جدًا بالنسبة لعلوم مثل علم النفس، والفيزياء، والكيمياء، والرياضيات، والاقتصاد، وإدارة الأعمال، والتسويق، وغيرها من المجالات

بالتأكيد صادفت من قبل أحد الأشخاص، وبعد التعامل معه لفترة أدركت أنه شخص مثقف ... أو يمكن أن يكون أشار إليك أحد من قبل وقال لك أنك شخص مثقف! وهنا يأتي السؤال المهم ... *ما هي الثقافة؟ ومن هو الشخص المثقف؟* . سؤال ينبغي علينا أن نطرحه جميعًا على أنفسنا ... فهل الثقافة عبارة عن أفكار؟ علوم؟ لغات؟ رؤية؟ سلوك؟ إدارك أكبر للعالم؟ مزيج من كل ما سبق؟ وبالنسبة للمثقف، هل يمكن أن نطلق على شخص يقرأ الكثير والكثير من

حسنًا، أنا شخص *انطوائي* من الدرجة الأولى ... لا أحب الذهاب إلى مناسبات كثيرة، ولا أجد ارتياح عندما أكون بين عدد كبير من البشر، وأشعر أنني أكثر إنتاجية عندما أكون بمفردي في غرفتي! . أحد المارة يبدأ معك حديثًا عابرًا في المواصلات؟ ... ابتسامة أو بعض الإيماءات بالرأس سوف تكون كافية للرد! تجلس وسط أشخاص جديدين لأول مرة؟ ... سوف تكون الصامت الوحيد المرتكز عند الركن ممسكًا بهاتفه حتى يمر الوقت! ذهبت إلى حدث مهم عن ريادة الأعمال وهناك شخص

بعيدًا عن اختبارات الفيسبوك المزيفة، أو حتى الاختبارات السطحية الأخرى المتواجدة على الإنترنت .. أجد أن اختبار *مايرز بريجز* لتحديد الشخصية على وجه الخصوص، أحد الاختبارات التي لاقت اتفاق كبير من الأشخاص الذين جربوه، وقالوا أنه صادق بدرجة جنونية! حتى أن بعض الشركات والعاملين في مجال الـ HR يستخدموه مع الموظفين لتعزيز قرارات في تحديد أماكنهم المناسبة بالعمل، والكثير من الأشياء الأخرى! . منذ فترة قررت تجربة الأمر بنفسي، وذهلت من دقته في تحديد شخصيتي وبعض سماتها ... أتفق تمامًا

ربما بسبب طبيعة عملي ونشاطاتي، أو أن الأمر أصبح منتشرًا بالفعل، وهو أن هناك الكثير من الأشخاص الذين أقابلهم وأجدهم *لا يعملوا بشهادتهم الجامعية!* مؤسسين نشاطات ناجحة تؤثر في المجتمع، وأشخاص متميزين في عالم العمل الحر، وأصحاب مشاريع صغيرة ومتوسطة، أجد أن تخصصهم الدراسي شيء، وطبيعة عملهم شيء آخر! أعتقد أن هذا الأمر أصبح متاح بسبب انتشار المعلومات ومصادر التعلم على للإنترنت، وبما أن أغلب الجامعات العربية، على سبيل المثال لا توفر دراسة متطورة ل (كيفية بناء موقع أو تطبيق

منذ فترة كنت أقرأ كتاب *EAT THAT FROG* الذي يتحدث عن بعض السبل التي تجعل الشخص أكثر إنتاجًا، وأثناء مروري على كل تلك الخطوات المألوفة مثل: (ضع هدف، خطط له، أكتب الخطة على ورق .. إلخ)، جاء في عقلي سؤال أود حقًا لو أعلم إجابته! *ماذا يمكن للفرد أن ينجز في يوم واحد؟* ما أعنيه، أنه في عالم مليء بالتكنولوجيا والمعلومات، ويستطيع فيه الشباب بدء مشاريعهم الخاصة وما إلى ذلك، أصبحت الأهداف كثيرة وفي حاجة إلى أن تسير مع بعضها

http://zedni.com/%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85/%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AA-44/%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%87%D8%B4%D8%A7%D9%85-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D8%A5/

منذ شهرين تقريبًا قررت العودة للمشاركة بحسوب مرة أخرى، حيث وضعت لنفسي عادة جديدة، وهي أن أضيف موضوع يوميًا، بحيث يتضمن ولو شيء واحد فقط مفيد! *وماذا حدث؟* بين الحين والآخر أجد تعليقات سلبية بـ 40% من المواضيع على الأقل، بدون سبب يُذكر حتى! وهو شيء يدعوني للتعجب كل مرة ... والأكثر سوءًا أيضًا، هو عندما يبدأ الأشخاص أصحاب هذه التعليقات في إطلاق أحكام شخصية! لذا، كلما أجد تعليق سلبي، أذهب إلى الموضوع مرة أخرى واسأل نفسي: هل هناك شيء

http://zedni.com/%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A9-17/%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A3-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9/

إن كان عملك خارج المنزل وتقضي به وقت كبير، فأنت بالضرورة سوف تلجأ إلى شراء *الطعام الجاهز* من المطاعم مرة واحدة على الأقل يوميًا ... وهو أمر يتضمن الكثير من المخاطر، فأنت لا تعلم كيف يتم إعداد هذا الطعام، وما هي مصادره، وهل الشخص الذي يقوم بإعداده يهتم بالسلامة الصحية أم لا! أيضًا، يُعد الطعام السريع أحد الأشياء التي تستطيع أن تسلب منك جزءًا كبير من *راتبك*، كما أنك لن تستطيع الاعتماد عليه في حال أردت الحصول على جسد رياضي

إن السيطرة على حياتك هي خطوة كبيرة، يمكنك من خلالها تحديد ما تريد، ومعرفة ما هو مهم بالنسبة لك، وإنشاء خطة لمتابعتها بهدف تحقيق أعلى استفادة .. لذا، إن كنت بصدد اتخاذ الخطوة الأولى، فقم بجلب ورقة وقلم أولًا، وابدأ على الفور في إجابة الأسئلة التالية: . 1- كيف يبدو النجاح بالنسبة لك؟ هل هو لقب وظيفي معين أو مبلغ من المال؟ هل هو أن تكون مبدع؟ هل هو وجود عائلة؟ 2- كيف ستبدو حياتك إذا كان لديك القدرة على

جميعنا تقريبًا نواجه مشكلة *نوبات الكسل* التي تلاحقنا بعد فترة من النشاط .. سواء كنت تفقد حماسك بعد عدة ساعات من العمل كل يوم، أو تحدث لك انتكاسة بعد أيام متتالية من النشاط وتسبب لك التوقف لمدة كبيرة بلا رغبة للعمل أو فعل أي شيء! واجهتني تلك المشكلة لفترة طويلة، وكانت تؤرقني بسبب رغبتي المستمرة في تطوير نفسي وزيادة دخلي .. لكن، مع تطبيقي لبعض الأشياء، استطعت أن أقضي على الأمر وأصبح أكثر انتاجية وأقل كسلًا .. وتلك الأشياء هي:

أعترف أنني شخصٌ *ليلي*، أحب العمل والخروج ليلًا، ويمكنني السهر على مشاريعي حتى الفجر دون كلل أو نعاس .. بالطبع يمكن توقع أن هذا السهر يجعلني أنام حتى الواحدة ظهرًا، وهي مشكلة كبيرة في حال كنت تلتزم بمواعيد صباحية، أو عمل! منذ عدة أسابيع، اقترح أحد أصدقائي عليّ أن نركض كل يوم في *الخامسة صباحًا*؛ كي ننشط أجسادنا ونعزز الدورة الدورة الدموية وصحة القلب والرئتين .. *رفضت* بالطبع في البداية، فأنا أنام في الرابعة صباحًا! لكن، تذكرت كل تلك المقالات

لقد تخرجت منذ عدة أشهر، حيث كنت أدرس الهندسة المدنية، وأثناء الدراسة دائمًا ما كنت أحاول استغلال سنواتي الجامعية بشكل جيد ... أتذكر يوم أتممت عامي الثامن عشر عندما كنت ما أزال في الترم الأول من السنة الدراسية الأولى، جلبت ورقة وقلم، وجلست أخطط لحياتي وأضع الكثير من الأهداف! بالطبع اتخذت حياتي مسارات أخرى لم أكن أتوقعها، بعض الأهداف التي وضعتها تحقق، والبعض الآخر اكتشفت أنه خيالي ... رغم ذلك، أنا ممتن الآن لذلك اليوم الذي جلست فيه كي أحدد

لقد كنت فظيعًا في تذكر الأشياء، وكان ذلك الأمر يلاحقني أينما ذهبت، حيث أقابل أصدقائي من الثانوية ولا أتذكر أسمائهم، وأيضًا قد أقوم بوضع شيء في مكان ما، وبعد ثواني أنسى مكانه .. ما هو التاريخ الوحيد الذي يمكنني تذكره؟ تاريخ ميلادي بالطبع! حسنًا، اعترفت لنفسي حينها أنني أواجه مشكلة كبيرة، وخصوصًا عندما بدأت أتعرض لمواقف محرجة بسبب ذلك النسيان، وبعد أيام من البحث عن طرق لتساعدني، وجدت بعض المفيد منها واستطعت في النهاية أن أتخطى ذلك الأمر .. لذا،

ذكاء اصطناعي، وطابعات ثلاثية الأبعاد، وعمل حر، وملايين الشباب الذين يريدون بدء مشاريعهم وشركاتهم الخاصة عبر الإنترنت ... كل تلك السمات السابقة أصبحت تميز عالم الأعمال الحالي! وهنا يأتي السؤال المهم، هل يختفي ذلك العالم الذي كان يمكن للموظف أن يبقى في نفس الوظيفة لمدة 40 عام متواصلة؟ حيث أننا الآن نجد معظم الشباب لا يبقون في وظيفة أو شركة واحدة لمدة تزيد عن خمسة سنوات، يمكنهم حتى أن يغيروا مجالهم متى أرادوا، على عكس السابق نجد أن جيل أهلنا

منذ عدة ساعات، قابلت منشور لأحد الأشخاص المشاهير على الفيسبوك، يقوم فيه *بالتهكم* على إعلامية معروفة، وقد قام ببناء ذلك التهكم على شكلها، وطريقة حديثها، وملابسها، وغيرها من الأمور الشخصية الأخرى ... المريب أنه حصل على ما يزيد عن 60 ألف تفاعل، من ضمنهم أكثر من 40 تفاعل بـ "هاها"؛ أي أن هناك الكثير من الأشخاص السعداء بما يقوله! قبلها بدقائق، كنت أشاهد فيديو حديث لأحد الـ Youtubers الكوميديين، وهو يبكي ويُعلن توقفه عن نشر المزيد من الفيديوهات، ويقول أنه

*أحب عملي*، ورغم الضغوط النفسية التي قد يسببها لي إلا أنني أحبه ... أعمل في مجال *الهندسة المدنية* بالصباح، وأعمل مستقل في مجال *كتابة المحتوى* بالمساء، وأحب المجالين ... اليوم سألت نفسي سؤال مهم وجلست بعض الوقت أفكر بإجاباته ... *لماذا أحب عملي؟* حقيقة، لمعت بعض الأسباب في عقلي إجابة على هذا السؤال، وكانت النقاط التالية أبرز ما اكتشفت أنني ممتن لها في عملي وهي ما تجعلني أحبه حقًا، ولنبدأ بمجال الهندسة... ###*أساعد أفرد المجتمع* منذ فترة كنت أعمل في

تخيل أنك في منتصف الصحراء ... وتخيل أنك عندما تعمل، تحصل على راتبك في صورة ماء! *المشكلة الأولى* التي ستصطدم بها هي كيفية تخزين المياه! ما هو الحل؟ اسخدم كوبًا بدلًا من يديك! *المشكلة الثانية* ... سوف يتبخر الماء مع الوقت! الحل؟ تحتاج إلى زجاجة مع غطاء لمنع التبخر، أليس كذلك؟ *المشكلة الثالثة* ... البحث عن ماء احتياطي تستخدمه على المدى الطويل! الحل؟ أن تمتلك قدر كبير من الزجاجات وتخزن فيها الماء. *المشكلة الرابعة* ... عندما تفقد قوتك للعمل، سوف

هناك أخطاء كثيرة يقع بها معظم متعلمي اللغات دون دراية، ويسبب ذلك الأمر في النهاية ظهور العديد من الصعوبات التي يمكنها أن تؤدي بهم في النهاية إلى الاستسلام والتوقف عن التعلم ... لذا، إن كنت في طريقك إلى تعلم اللغة الإنجليزية، أو بدأت بالفعل وقطعت شوطًا لا بأس به، فأكتب هذا الموضوع *خصيصًا لك* وأوضح فيه أبرز الأخطاء التي ينبغي عليك تجنبها (عن تجربة) حتى لا تقع بها بعد ذلك ... وتلك الأخطاء هي: . ###*الخطأ الأول: عدم تقبل الخطأ*

في ظل انتشار الإنترنت، ظهرت العديد من *الخرافات العلمية* التي يصدقها بعض البشر على أنها حقائق، وللأسف معظمها يكون مستمد من بعض الأساطير، أو العادات الخاطئة، أو حتى الأفلام الأجنبية ... لذا، أكتب هذا الموضوع *خصيصًا* لك حتى لا تصدقها، وتكون على علم بها، فتتصدى لها أيضًا ... وتلك الخرافات هي: . ###*الخرافة الأولى: الإنسان يتسخدم 10% فقط من دماغه* إذا كنت قد شاهدت فيلم Lucy، بالتأكيد رأيت الجزء الأول الذي تحدث عن هذا الأمر، ومنذ أن رآه الناس في