هل تقضي معظم الوقت في وضع خطط لأهدافك وبعد مرور فترة من بدء التنفيذ تجد انخفاض ملحوظ في الفعالية ثم تبدأ التأجيل؟ ربما يواجه معظمنا هذه المشكلة طوال الوقت، وإن كنت ما تزال تعاني منها، فأنا أكتب هذا الموضوع *خصيصًا* لك! فبعد أشهر وأشهر من محاولاتي المستمرة في البحث وتجربة طرق متعددة لتحويل عاداتي ونظامي المعيشي إلى نظام منضبط وصارم، تعلمت ثلاثة نقاط مهمة يجب على كل شخص أن يعرفها لتحقيق أهدافه وخططه *بفعالية كبيرة.* . ##أولًا: لا تقضم أكثر
الركض في الخامسة صباحًا .. له تأثيرٌ سحري!
أعترف أنني شخصٌ *ليلي*، أحب العمل والخروج ليلًا، ويمكنني السهر على مشاريعي حتى الفجر دون كلل أو نعاس .. بالطبع يمكن توقع أن هذا السهر يجعلني أنام حتى الواحدة ظهرًا، وهي مشكلة كبيرة في حال كنت تلتزم بمواعيد صباحية، أو عمل! منذ عدة أسابيع، اقترح أحد أصدقائي عليّ أن نركض كل يوم في *الخامسة صباحًا*؛ كي ننشط أجسادنا ونعزز الدورة الدورة الدموية وصحة القلب والرئتين .. *رفضت* بالطبع في البداية، فأنا أنام في الرابعة صباحًا! لكن، تذكرت كل تلك المقالات
4 سنوات من كتابة المقالات
اليوم .. أتم 4 سنوات على دخولي لمجال كتابة المقالات .. كتبت بهم ما يزيد عن 250 مقالة، وتم نشرهم في مواقع عربية مختلفة، كما استطاعت الفوز ضمن أفضل 10 كتاب مقالات تقنية وعلمية بمسابقة إضاءات وأسبوع العلوم المصري. وعلى مدار تلك الفترة السابقة من بداية اقتحامي لذلك المجال وحتى الآن، قمت بتكوين خبرة بسيطة، قد تكون مفيدة لمن يريد البدء .. وقمت بتلخيصها في النقاط القادمة.. . . - الكتابة عبارة عن مخرجات، والمخرجات تحتاج مدخلات .. لذا، أفضل
كيف تستغل سنواتك الجامعية بشكل أفضل؟
لقد تخرجت منذ عدة أشهر، حيث كنت أدرس الهندسة المدنية، وأثناء الدراسة دائمًا ما كنت أحاول استغلال سنواتي الجامعية بشكل جيد ... أتذكر يوم أتممت عامي الثامن عشر عندما كنت ما أزال في الترم الأول من السنة الدراسية الأولى، جلبت ورقة وقلم، وجلست أخطط لحياتي وأضع الكثير من الأهداف! بالطبع اتخذت حياتي مسارات أخرى لم أكن أتوقعها، بعض الأهداف التي وضعتها تحقق، والبعض الآخر اكتشفت أنه خيالي ... رغم ذلك، أنا ممتن الآن لذلك اليوم الذي جلست فيه كي أحدد
أحضر ورقة وقلم وأجب عن تلك الأسئلة!
إن السيطرة على حياتك هي خطوة كبيرة، يمكنك من خلالها تحديد ما تريد، ومعرفة ما هو مهم بالنسبة لك، وإنشاء خطة لمتابعتها بهدف تحقيق أعلى استفادة .. لذا، إن كنت بصدد اتخاذ الخطوة الأولى، فقم بجلب ورقة وقلم أولًا، وابدأ على الفور في إجابة الأسئلة التالية: . 1- كيف يبدو النجاح بالنسبة لك؟ هل هو لقب وظيفي معين أو مبلغ من المال؟ هل هو أن تكون مبدع؟ هل هو وجود عائلة؟ 2- كيف ستبدو حياتك إذا كان لديك القدرة على
ماذا يمكنك أن تنجز في يوم واحد؟
منذ فترة كنت أقرأ كتاب *EAT THAT FROG* الذي يتحدث عن بعض السبل التي تجعل الشخص أكثر إنتاجًا، وأثناء مروري على كل تلك الخطوات المألوفة مثل: (ضع هدف، خطط له، أكتب الخطة على ورق .. إلخ)، جاء في عقلي سؤال أود حقًا لو أعلم إجابته! *ماذا يمكن للفرد أن ينجز في يوم واحد؟* ما أعنيه، أنه في عالم مليء بالتكنولوجيا والمعلومات، ويستطيع فيه الشباب بدء مشاريعهم الخاصة وما إلى ذلك، أصبحت الأهداف كثيرة وفي حاجة إلى أن تسير مع بعضها
وداعًا للطعام الباهظ بالمطاعم .. وأهلًا بجسد وصحة أفضل!
إن كان عملك خارج المنزل وتقضي به وقت كبير، فأنت بالضرورة سوف تلجأ إلى شراء *الطعام الجاهز* من المطاعم مرة واحدة على الأقل يوميًا ... وهو أمر يتضمن الكثير من المخاطر، فأنت لا تعلم كيف يتم إعداد هذا الطعام، وما هي مصادره، وهل الشخص الذي يقوم بإعداده يهتم بالسلامة الصحية أم لا! أيضًا، يُعد الطعام السريع أحد الأشياء التي تستطيع أن تسلب منك جزءًا كبير من *راتبك*، كما أنك لن تستطيع الاعتماد عليه في حال أردت الحصول على جسد رياضي
أشياء سوف تستمتع بها فقط عند العمل من المنزل!
أعمل في مجال العمل الحر لما يزيد عن ثلاثة سنوات حتى الآن، وبما أنني أعمل معظم الوقت من غرفتي، أود أن أتشارك معكم هذه الأشياء التي أجدها ممتعة في العمل من المنزل، وخصوصًا أنني افتقدتها في فترة سابقة عملت بها بإحدى الشركات ... وتلك الأشياء هي: ###أولًا: الحرية أكثر شيء أحبه في العمل من المنزل هو *الحرية*، أنام واستيقظ متى شئت، وأيضًا لا يتوجب علي اتباع أي قوانين مكتبية، أو الالتزام بملابس معينة، كما أنني حر بالكامل في جدول أعمالي
لماذا عليك أن تقرأ على الأقل كتابًا أسبوعيًا؟
http://zedni.com/%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A9-17/%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A3-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9/
كيف استطعت تحقيق معدل إكمال مشاريع 100% على موقع مستقل!
أعمل في مجال العمل الحر منذ حوالي 3 سنوات حتى الآن، وفي خلال تلك الفترة قمت بإنجاز العديد من المشاريع على موقع مستقل في مجال كتابة المحتوى، واستطعت تحقيق معدل إكمال مشاريع 100% أي أنجزت كل المشاريع التي عملت عليها بنجاح، علاوة على ذلك حصلت في أكثر من 80% منها على تقييم 5/5! وفي خلال تلك الفترة، تعلمت الكثير من الأشياء التي أود أن أشاركها معكم كي تعم الاستفادة، وألخصها في النقاط التالية: . ###أولًا: اختيار المشاريع الخطوة الأولى دائمًا
إحذر .. فيسبوك قد يدمر الصحة ويسبب الوفاة!
منذ عدة ساعات، قابلت منشور لأحد الأشخاص المشاهير على الفيسبوك، يقوم فيه *بالتهكم* على إعلامية معروفة، وقد قام ببناء ذلك التهكم على شكلها، وطريقة حديثها، وملابسها، وغيرها من الأمور الشخصية الأخرى ... المريب أنه حصل على ما يزيد عن 60 ألف تفاعل، من ضمنهم أكثر من 40 تفاعل بـ "هاها"؛ أي أن هناك الكثير من الأشخاص السعداء بما يقوله! قبلها بدقائق، كنت أشاهد فيديو حديث لأحد الـ Youtubers الكوميديين، وهو يبكي ويُعلن توقفه عن نشر المزيد من الفيديوهات، ويقول أنه
هل تعمل بشهادتك الدراسية؟
ربما بسبب طبيعة عملي ونشاطاتي، أو أن الأمر أصبح منتشرًا بالفعل، وهو أن هناك الكثير من الأشخاص الذين أقابلهم وأجدهم *لا يعملوا بشهادتهم الجامعية!* مؤسسين نشاطات ناجحة تؤثر في المجتمع، وأشخاص متميزين في عالم العمل الحر، وأصحاب مشاريع صغيرة ومتوسطة، أجد أن تخصصهم الدراسي شيء، وطبيعة عملهم شيء آخر! أعتقد أن هذا الأمر أصبح متاح بسبب انتشار المعلومات ومصادر التعلم على للإنترنت، وبما أن أغلب الجامعات العربية، على سبيل المثال لا توفر دراسة متطورة ل (كيفية بناء موقع أو تطبيق
ما هو أكثر فيلم ترك أثرًا لا يُنسى بك؟
هناك أفلام لا تُنسى، وأفلام تترك بصمتها بنا، وأفلام تعلمنا دروسًا تستمر طوال العمر ... ونتيجة اختلاف الأذواق، نجد دائمًا أن لكل شخص فيلمه المُفضل! عن نفسي، الفيلم المفضل لي هو فيلم: *"The Fountain"*، وهو أحد الإبداعات العالمية للمخرج العظيم أرنوفسكي. حقيقة، مهما تكلمت عنه لن استطيع وصف الشعور الذي يتركه بي بعد كل مرة أشاهده فيها، فالموسيقى التصويرية به تصل إلى حد السحر، ويتنقل بين المشاهد المختلفة التي تُصوّر رغبة البشر الأبدية في الوصول إلى الخلود. أما بالنسبة للمشاهد
قواعدك الذهبية للنجاح في عالم العمل الحر!
منذ 4 سنوات وحتى الآن، أعمل في العمل الحر بمجال *كتابة المحتوى*، في خلال تلك المدة تمكنت من كتابة ما يزيد عن 300 مقالة بمختلف المجالات، وتعاملت مع الكثير من العملاء من جميع أرجاء العالم العربي. تلعمت الكثير من الدروس، وتعرفت على عدد من النقاط المهمة في تجاربي، وأود أن أشاركها *خصيصًا* مع الأشخاص الذين يطمحون إلى تطوير أنفسهم في العمل الحر ... وتلك النقاط هي: . ###1. قم بالتسويق لنفسك في كل مكان القاعدة الأولى والأهم عندما تجد نفسك
مفاتيحك الذهبية لإكمال الدورات الإلكترونية حتى النهاية!
منذ فترة كنت أواجه مشكلة كبيرة في إكمال الدورات الإلكترونية حتى النهاية، وحقيقة كان ذلك الأمر يجعلني دائمًا ما أشعر بالذنب. لقد كانت رغبتي المستمرة لتطوير نفسيْ تدفع ضميري لمطاردتي طوال الوقت في حال بدأت دورة إلكترونية ولم أكملها! . لكن في أحد الأيام قررت أن أوقف هذا الأمر عند حده، ومن خلال البحث عن طرق لإنجاز الدورات حتى النهاية، تعلمت عدة أشياء ساعدتني في تحقيق الأمر.. لذا، إن كنت تواجه المشكلة ذاتها، أكتب النقاط التالية *خصيصًا* لك: . ###١-
من هو الشخص المثقف؟
بالتأكيد صادفت من قبل أحد الأشخاص، وبعد التعامل معه لفترة أدركت أنه شخص مثقف ... أو يمكن أن يكون أشار إليك أحد من قبل وقال لك أنك شخص مثقف! وهنا يأتي السؤال المهم ... *ما هي الثقافة؟ ومن هو الشخص المثقف؟* . سؤال ينبغي علينا أن نطرحه جميعًا على أنفسنا ... فهل الثقافة عبارة عن أفكار؟ علوم؟ لغات؟ رؤية؟ سلوك؟ إدارك أكبر للعالم؟ مزيج من كل ما سبق؟ وبالنسبة للمثقف، هل يمكن أن نطلق على شخص يقرأ الكثير والكثير من
كيف تبقى نشيطًا طوال الوقت؟
جميعنا تقريبًا نواجه مشكلة *نوبات الكسل* التي تلاحقنا بعد فترة من النشاط .. سواء كنت تفقد حماسك بعد عدة ساعات من العمل كل يوم، أو تحدث لك انتكاسة بعد أيام متتالية من النشاط وتسبب لك التوقف لمدة كبيرة بلا رغبة للعمل أو فعل أي شيء! واجهتني تلك المشكلة لفترة طويلة، وكانت تؤرقني بسبب رغبتي المستمرة في تطوير نفسي وزيادة دخلي .. لكن، مع تطبيقي لبعض الأشياء، استطعت أن أقضي على الأمر وأصبح أكثر انتاجية وأقل كسلًا .. وتلك الأشياء هي:
قرار بسيط منذ سنوات غيّر مسار حياتي بالكامل!
إن كنت قد اتخذت قرار ما في خلال الخمسة سنوات الماضية، وظهر أثره على حياتي بشكل جذري الآن، فسوف يكون قرار بدئي في *العمل الحر* بمجال الكتابة منذ السنة الثانية لي في الجامعة! بدأت دراسة *الهندسة* منذ عام 2013 ... تخرجت منذ أشهر، وها أنا الآن خريج جديد يقتحم العالم للمرة الأولى، كي تبدأ الحياة في مطالبتي بالمسؤوليات المعروفة التي تواجه كل الشباب في نفس السن ... لم أعد طالب بعد اليوم، ولم تعد هناك أي مبررات يمكنني الاستناد إليها
التعليقات السلبية على حسوب .. متى تنتهي؟
منذ شهرين تقريبًا قررت العودة للمشاركة بحسوب مرة أخرى، حيث وضعت لنفسي عادة جديدة، وهي أن أضيف موضوع يوميًا، بحيث يتضمن ولو شيء واحد فقط مفيد! *وماذا حدث؟* بين الحين والآخر أجد تعليقات سلبية بـ 40% من المواضيع على الأقل، بدون سبب يُذكر حتى! وهو شيء يدعوني للتعجب كل مرة ... والأكثر سوءًا أيضًا، هو عندما يبدأ الأشخاص أصحاب هذه التعليقات في إطلاق أحكام شخصية! لذا، كلما أجد تعليق سلبي، أذهب إلى الموضوع مرة أخرى واسأل نفسي: هل هناك شيء
ما هي ترشيحاتكم لأفضل الكتب عن ريادة الأعمال؟
عالم ريادة الأعمال مليء بالتحدي والمخاطر، ويجب على كل شخص أن يكتنز بعض المعارف قبل اقتحامه، حتى يفهم ما هو مقبل عليه، ربما تفيده معلومة صغيرة قرأها في كتاب يومًا ما. أجد دائمًا أن القراءة هي أفضل وسيلة للحصول على المعارف، لكن بما أن هناك الكثير من الكتب في كل المجالات، فربما يكون أمر جيد معرفة الآراء حول أفضل الكتب في مجال ريادة الأعمال قبل البدء في القراءة. أعلم أن لكل شخص تفضيلاته واختياراته وتجاربه، وعلى كل أحد أن يختار
لماذا لا يُنفق "وارن بافيت" أكثر من 4 دولارات على إفطاره كل يوم رغم امتلاكه المليارات؟
بالتأكيد سمعت عن *"وارن بافيت"* من قبل، وهو واحد من أغنى 10 رجال في العالم، وللدقة يقع ترتيبه في المركز الثالث بعد "جيف بيزوس" مؤسس أمازون، و"بيل جيتس" مؤسس مايكروسوفت! ورغم أن ثروته وصلت إلى *91 مليار دولار*، إلا أنه ينفق على إفطاره يوميًا: *3.17 دولار فقط!* وهذه ليست الحقيقة الوحيدة والمثيرة للاهتمام حوله، فسيارته عادية أيضًا، ويعيش في ذات المنزل الذي اشتراه عندما كان شابًا، فما هي الأسرار القابعة وراء هذا الأسلوب المعيشي؟ ... لنتعرف على بعض منها! .
معلم ترك بصمته بك!
تقريبًا مرّ جميعنا بمراحل التعليم العربي المختلفة، وعلى مدار تلك الأعوام قابلنا الكثير من المعلمين والمعلمات ... بعضهم جعلنا نحب المواد الدراسية، وبعضهم جعلنا نكرهها. لكن رغم ذلك، يكون هناك دائمًا ذلك المعلم الذي يمكن إطلاق لقب *"الأب الروحي"* عليه، وهو الذي يقوم بتوجيه الطلاب للصالح دائمًا، وينصحهم خارج نطاق الدراسة. وبدون مبالغة، هناك نصائح تعلق بعقل البعض لسنوات عديدة دون نسيان، وتكون هي التعليم الحقيقي! عن نفسي، معلمي الأفضل هو والدي، وحقيقة أنا لا أتحيز في اختياري له على
دروس مستفادة من قصة "جاك ما" مؤسس علي بابا!
من بين قصص نجاح رواد الأعمال الكثيرة، تختلف قصة هذا الملياردير الصيني عن الآخرين بشكل واضح، حيث أنه استطاع تكوين نفسه من الصفر، وتعرض للعديد من الإخفاقات في حياته جعلته يصبح الشخص الذي عليه اليوم. لقد تم رفض *جاك ما* للعمل في شركة كنتاكي، وأيضًا تم رفضه في أكثر من 30 وظيفة أخرى ... ومن الجانب التعليمي فقد تم رفض طلب دراسته في هارفارد 10 مرات ... لكن رغم ذلك استطاع في النهاية أن يثبت نفسه، ويؤسس أحد أكبر مواقع
لماذا تحب عملك؟
*أحب عملي*، ورغم الضغوط النفسية التي قد يسببها لي إلا أنني أحبه ... أعمل في مجال *الهندسة المدنية* بالصباح، وأعمل مستقل في مجال *كتابة المحتوى* بالمساء، وأحب المجالين ... اليوم سألت نفسي سؤال مهم وجلست بعض الوقت أفكر بإجاباته ... *لماذا أحب عملي؟* حقيقة، لمعت بعض الأسباب في عقلي إجابة على هذا السؤال، وكانت النقاط التالية أبرز ما اكتشفت أنني ممتن لها في عملي وهي ما تجعلني أحبه حقًا، ولنبدأ بمجال الهندسة... ###*أساعد أفرد المجتمع* منذ فترة كنت أعمل في
حصلت على وسامين بموقع مستقل!
أعمل في مجال العمل الحر منذ حوالي 4 سنوات في تخصص *كتابة المحتوى* ... بدأت الأمر من خلال أحد أصدقائي، وكانت معظم أعمالي التي أنجزها تتم من خلال معارفي أو العلاقات التي أكونها من الأعمال التطوعية! لكنني كنت أود دائمًا أن أتحكم بشكل أكبر في أعمالي ويكون لي مصدر دخل إضافي، فقررت منذ عام و 10 أشهر أن ابدأ في العمل على موقع مستقل، وسار الأمر كالتالي.. . في البداية كان القبول صعب بعض الشيء، فأنا لا أمتلك أي تقييم،