حين ينشأ شخص في بيئة فقيرة، ثم يغنيه الله ويصبح من الأثرياء، نلاحظ أنه ينتقل من بيئة العوز الى بيئة الرفاهية .. تجده يشتري أحدث سيارة وأحدث جهاز خلوي ويبني أحدث بيت ...الخ.
لكن هناك من يبقى على بيئة الفقر مع بعض التحسين، ويجد أن الزهد في الحياة لا يمكن أن يصنف بخلاً، بل هو منهجية حياتية. فتجد أنه قليل الشراء للملابس وخاصة الباهظة، وتجد بيته متواضعا وطعامه بسيطاً.
بين الحالتين، البعض يستغرب كيف لا يتحول اسلوب الانسان مع بيئته الاقتصادية. وبل يعتبر أن الزهد بخلاً وأنه يجب أن يعوض أيام العوز والفقر ...
وأنت كيف يمكنك أن تعبر في هذا المجال برأيك، وتساهم معنا في إثراء الفكرة؟، بإنتظاركم.
التعليقات