كالجبال الراسيات وضع القهر علي فؤادي فلم أُبح

بحبك وفقدك وبأن عينيك الحديث والأمل

لم أمر بذلك الشعور من قبل

ولكن فؤادي كان متيقنًأ ومتيقنًا بأنك هو 

فلم أكن يوما منجرفة ومتلهفة للحب

لكنه كان يطاردني من بني جنسك