كالجبال الراسيات وضع القهر علي فؤادي فلم أُبح
بحبك وفقدك وبأن عينيك الحديث والأمل
لم أمر بذلك الشعور من قبل
ولكن فؤادي كان متيقنًأ ومتيقنًا بأنك هو
فلم أكن يوما منجرفة ومتلهفة للحب
لكنه كان يطاردني من بني جنسك
أتذكر كيوبيد الذي كان يرمى سهام الحب لتصيب من تصيب، ودائما أسأل ماذا لو أصاب السهم من لا يريد وكأنه يصبح مطارد من قبل سهام كيوبيد.
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
التعليقات