إذا كنت تلح وتستمر بصدق في طلب شيء ما فٱعلم أنها قد جرت مشيئة الله أن يمتحنك ليعطيك إياه ويبارك لك فيه، وتأكد أنه سيعطيك أنت إياه في شكل معظلة ومشكلة ظاهرها عذاب وباطنها رحمة وماتفكر فيه سيفكر فيك، وإن أنت قابلتها بالرفض والتشاؤم و قاومتها ستبقى المشكلة في كل مكان ولن يُرفع عنك بلاءٌ حتى تَرضى به وتقبله بإمتنان وهدوء وحب.. أقبل عليها بكل ثقة و بثبات ونفس مطمئنة دون خوف ولا رجعة، حينها فقط سيتجلى لك الحل الذي يفكر فيك في كل مكان ..بإختصار شديد لن يتجلى شيء في حياتك وأنت ترفض عكسه... نصحية مني لا تَجزع ولا تُسرع ولا تحزن، إطمئنْ بالجانب الإيجابي ولا تقاوم عكسه... إستمتع وأنت تحل مشاكلك 🥰