كيف كان عام 2021؟ وماذا تخطط لعام 2022؟

الحمد لله، لقد حدث الكثير من الأشياء الجميلة في هذا العام. فقد اجتزتُ الاختبار الشامل لطلبة الدكتوراه، وعملت معلمة لدى المدارس الحكومية، واشتركت في مشروع ترجمة لمدة أربع شهور. كان عاماً مليئاً بالتعب والسهر والكفاح، ولكني أحصد ثمار هذا الجهد وسأستمر على ذلك.

أما بالنسبة للعام الجديد، فأنا أريد التركيز على إجراء رسالة الدكتوراه بامتياز، وعلى خوض دورات تدريبية تنمي قدراتي ومهاراتي.

2021 كانت جميلة نوعا ما، بالنسبة لي لم تكن مليئة بالإنجازات لكن أنا أشعر بالرضا عما قدمت في هذه السنة،

أطمح للتحسن أكثر في حياتي بشكل عام وخاصة جانب العمل في الكتابة والتدوين ولاسيما الكتابة باللغة الإنجليزية.

لقد كان عامًا صعبًا للأسف، من حيث الظروف المادية والظروف المعنوية، من حيث بعض الاكتئاب والتوتر الناتجين عن التوترات والمواقف التي تقع منذ عام 2019 على الأصعدة الاقتصادية والنفسية والعملية. لكننا في النهاةي تعلّمنا على الأقل العمل تحت الضغط والتوتر، وأتمنى أن تكون إنتاجيتنا أكبر خلال العام القادم.

أخطط في 2022 أن يكون حضوري أكثر إتقانًا من حيث الترويج لعملي على شبكة الإنترنت، وذلك على كلا الجانبين: المهني من حيث الكتابة التقنية، والإبداعي من حيث الكتابة الإبداعية الروائية والقصصية.

الحمد لله جل ما حدث هذا العام كان خيرا، وفضلا، وكرما من الله.

أولها نعمة الستر، ونعمة الصحة، ونعمة العمل.

نواياي للعام الجديد.. هي المزيد من العمل، والمزيد من بر الوالدين، والمزيد من السعي لتحقيق رسالتي في تربية طفلي.

لقد كان عاماً رائع من الناحيه الماديه والدراسية والعملية

في الشهر الاول من العام كنت مفلساً, الان الحمد لله اعمل في مشروعي الخاص

استطعت ان اطور مهاراتي في الاختصاص الذي ادرسه حتى اصبحت الاول على القسم

في ٢٠٢٢ اطمح بتطوير مشروعي وافتتاح مشروع اخر

وتطوير مهاراتي في البرمجة وفي الدراسه بشكل عام