بالطبع هذا ما أقصده بالحب، فهو لا يقتصر على علاقاتنا مع الآخرين، فمن الممكن أن يكون حب لرواية أو كتاب ما، أو دُمية صغيرة، أو مكان نشعر بالراحة فيه، وصور الحب مختلفة لا تعد ولا تحصى، ولا تنحصر في دائرة العلاقات كما قلت، وبالطبع حبنا للأشياء والأشخاص من حولنا يمدنا بالكثير من الطاقة، والأجمل من هذا هو أن نحب الحياة وبعدها سوف يحلو كل ما فيها، ونصبح أشخاصًا أكثر تفاؤلًا وإيجابية.
0
من يخافون الله، ويعرفون أهمية تطبيق العدل حتى لو على أنفسهم سيفعلون ذلك ويسيطرون على مشاعرهم في حين لحظة حسم القرار على الأقل، وأنا واحدة منهم، فلو كنت قاضية وكان أخي قد إرتكب أمر ما، فلن اغش أمانة عملي أمام الله حتى أتحيز لصالح أخي، وسأحكم عليه بما يقتضيه عليه الخطأ الذي ارتكبه، فإذا كان يخاف من العقوبة فلماذا قام بإرتكاب أمر يسببها له؟، إضافةً إلى أن الغش ليس من سماتنا كمسلمين، فعندما أفكر أنني في مثل هكذا موقف، أول
ستبقى ولكن لقلة قليلة جدًا، ولكن برأيي لن تختفي صالات العرض، وأرى أنها بعد فترة من الزمان ستعود لتفتح أبوابها بقوة، ويعود الناس لإرتيادها لأنها ستصبح تراث للفن، مما قد يزيد عدد الناس الذين سيرتادونها إذا كانوا مهتمين بتاريخ الفن وكيفية بداياته، في ظل أنهم غارقين في عصور التكنولوجيا والتطور الذي حرمهم من عيش أجواء مشاهدة مسلسلات أو مسرحيات على أرض الواقع.
لا تعد الخبرة في المجال معيار أساسي لقبول الموظفين، فعامل المفارقة بينهم هو الجودة في العمل والتي قد يؤديها موظف جديد في العمل أكثر من شخص لديه خبرة مسبقة في المجال. وفي إطار هذا الأمر تذكرت أمر قرأته في إحدى المقالات والذي كان عبارة عن مقابلة لأحد أصحاب الشركات الجديدة، والتي حققت نجاح باهر في السوق بجودة أعمالها المقدمة، والوفاء في مواعيد التسليم، وعندما سُئل صاحب الشركة عن سبب هذا النجاح الباهر صدم الجمهور بإجابته التي كانت"قمت بتوظيف طلاب الجامعات
النسوية حركة ابتدعها الغرب لتطبيع مجتمعاتنا العربية على عاداتهم التي تنافي مجتمعاتنا من خلال إدعائهم أن الفتيات العربيات يتعرضن لسلب حقوقهن، ودومًا ما يأخذون الزواج المُبكر حجتهم الأساسية في إثبات ظلم الإناث، ولكن لنوضح الصورة بشكل أكبر ... لما يعترض الغرب على زواج الفتيات العربيات في سن مبكرة، مع أن فتياتهم يفقدن عذريتهن في عمر مبكر حتى من دون رابط بين الطرفين، بالإضافة إلى أنهم يزوجون الفتيات عندهم في أعمار صغيرة أيضًا!؟ لقد أنشئوا الحركة النسوية عند العرب كي يناقضوا
يمكن أن يعود سبب فتور القراءة لديك إلى نوعية الكتب التي تطالعها، حاول أن تبدأ مطالعة أنواع بها تشويق ومشاهد حاسمة أو خيالية مثل الروايات العلمية الخيالية التي تدعم إبداع العقل، وتعتبر هذه الأنواع من الكتب والروايات بداية جيدة لدخولك إلى عالم القراءة، والذي تتلخص أهميته في نقاط عديدة تفيد عقولنا وأجسامنا وأعمالنا حتى: فالقراءة تساعد الشخص على التعلم بشكل أسرع من خلال تحسين الذاكرة، وإضفاء ميزة خاصة للقارئ بجعله شخص ذو تركيز عالٍ وعقل قليل الشرود، فضلًا عن دعم
وجهة نظر وحِجة قوية يا محمود [@Mahmoud_Elfawy] بالفعل المؤسسة التي تعمل برأي شخص واحد، وتسير كل الأعمال وفقًا لآراءه قد تتسبب بقتل إبداع الموظفين، وتكديس خبراتهم، وحرمان المؤسسة من الميزات التي يتمتع بها الموظفون، والتي قد تكون سبب نجاح الشركة على المدى القريب أو البعيد. وبالطبع فإن المدير السيء أو "الفاسد" هو فقط من يسمح بتأجيل أعمال موظفيه لفترات طويلة لا يحتاجها الموظفون لإتمام العمل خلالها، ولكن المدير الجيد هو الذي يسمح بتنمية أفكار مبتكرة لدى الموظفين وتطويرها في محتوى
لو يطَلِع أحد على غرفتي لأصابه الذهول بسبب كثرة الأوراق المعلقة على الحائط فيها، فمن طبعي أنني أحب تدوين كل ما أكتسبه من خبرات وألصقه أمامي على جدار غرفتي حتى أراجعها كل فترة، ومع أنني أحتفظ بسجل من المعلومات في دماغي إلا أنني محافظة جدًا على الخبرات التي أكتسبها وأشعر أنها كنز لا يجب علي تضييعه، لذا فإنني أفضل تدوين الملاحظات عقب كل نقاش حتى أحتفظ بالمعلومات لمدة أطول، ولكي أحقق منها فائدة أكبر.
بالتأكيد يا منار إنَّ العلاقات غير الشرعية لا تتسم بالصدق أساسًا، وفي مساهمتي تحدثت عن الحب بشكل عام وليس على وجه الخصوص "العلاقات غير الشرعية" وأضفت نبذة عن ما حدث في الرواية التي أخذت منها فكرة المساهمة، وبالتأكيد يجب على الإنسان أن يصدق الأفعال وحدها فالأقوال ليست إنجازًا مهما كثرت. لنفترض أن شخص أحبك بصدق وتقدم لخطبتك وكان صادقًا بهذا الحب، ألا يكفي هذا لإثبات صدق محبته برأيك؟
في الحقيقة قبل فترة قليلة عرفت هذه المعلومة عن طريق أخصائية التغذية التي تعمل في النادي، وقد صُدمت بها حقًا لأننا منذ صغرنا ونحن نظن أن زيادة السعرات تعني زيادة الوزن، ومع أنني لا أعاني من السمنة إلا أن الأخصائية أخبرتني أنني في حال أردت تخفيض وزني فعليّ أن أقلل من نسبة السكريات والنشويات التي تسبب إضطرابات في ثبات الوزن، وجربت الأمر وكان صحيحًا فعلًا، فهناك بعض الأطعمة التي لم أتناولها لفترة محددة ولم أبرح كثيرًا حتى بدأ الفرق يظهر،
المنصات الرقمية منذ ظهورها بدأت تطمس جمالية عمل صالات العرض السينمائي، ولكن في الواقع الأمر به أكثر من وجه نظر، فالمنصات الرقمية تقدم أكثر من مسلسل أو فيلم حصري بسعر مشاهدة عرض سينمائي واحد! أيضًا منصات العرض الرقمية تهتم بجودة ما تقدمه على عكس من يشاهد عرض مسرحي وهو يجلس في آخر المدرج، وقد لا تتاح له رؤية تفاصيل ما يحدث بشكل جيد. لكن مع تلك الميزات التي تقدمها المنصات الرقمية إلا أنّ مشاهدة عرض سينمائي أو مسرحية مع أحد
عندما تعرفت على منصة حسوب في أول أيامي، تعلمت الكثير من خلال خبرات الآخرين التي كانوا يشاركونها للآخرين في مساهماتهم سواء كانت خبرات في العمل الحر أو الإستثمار أو العمل داخل المؤسسات، وبصراحة فإن منصة حسوب وتجمعات المحترفين على مواقع التواصل الإجتماعي من أفضل الطرق التي أكتسب من خلالها خبرات إضافية إلى الآن، ولا سيما أنني أكتسب منها ملاحظات جيدة لتحسين أعمالي وعروضي، ومعرفة الأخطاء التي قد يقع بها العاملون في المجال، وبالتالي أقوم بتجنبها قدر الإمكان، وهذا أفضل ما
بالنسبة للعمل الحر فقد لا ينجح الأمر منذ الفترة الأولى لعملك به، يمكن أن تنتظر مدة طويلة حتى تحظى بمشروعك الأول، وأيضًا عند إضافتك لعروضك على المشاريع حاول أن ترتب طريقة كتابتك للعرض، أن تبدأ برسالة ترحيبية للعميل وأنت تخبره بمهاراتك وخبراتك وأعمالك السابقة ما قد يجعله أكثر إعجاب بك، وأكثر إهتمام بعرضك، ولا ترفع من سعر خدماتك في بداية عملك، حاول التخفيض منها دائمًا حتى يكون عرضك من ضمن الأفضل لدى العملاء، ونصيحتي لك إن لم يُجدي عملك في
فكيف يمكننا إقناع العميل برسالة العرض في الوقت الذي هناك العشرات الذين يقدمون عروضهم لإقناع العميل بأنهم الأجدر بتنفيذ المشروع؟ أسلوب كتابة العرض والترتيب المطلوب للمعلومات هو الذي يجذب العميل للأستفسار عن العرض، وكما ذكرت فمن المهم جدًا أن نبدأ كتابة عروضنا برسالة ترحيبية رسمية تُبرز إحترامنا للعميل، ثمّ نقوم بذكر المهارات التي نمتلكها والتي تتعلق بموضوع المشروع، مثال: إذا كان المشروع يتعلق بالتحرير أو الكتابة فقم بذكر مهاراتك المرتبطة بالأمر مثل: كتابة المحتوى، الترجمة، التلخيص، التدقيق اللغوي، والخ.. وبعدها
هل تظن أن عالمنا به موضوعية حقيقية؟ برأيي نعم يوجد، وإن قلَّ العدد ولكن وجود تلك الفئة لا زال حتى الآن، ولكن ما يطمسها هو تحيز الأغلبية للمصالح الشخصية والإنحياز نحو العواطف كما ذكرتِ، وهذا يعود للفطرة البشرية في حب النفس وإبداءها على الغير، لذا فأولئك الفئة القليلة هم أشخاص أقوياء بحق، قد استطاعوا التغلب على فطرتهم وإتباع الأراء الصحيحة وإن كانت مخالفة للرغبات الشخصية. والتربية لها دور كبير في إنتاج أجيال واعيين وغير متحيزين إلى مصالحهم الخاصة على المصلحة
بالطبع يمكن لهما أن يجتمعها في شركات مثل Google كما ذكر علي في ردّه [@alyfarghaly] فشركة جوجل تقوم بتقديم خدمات ترفيهية متعددة للموظفين، لكي يقوموا بإنجاز أعمالهم بصورة أدق وأفضل، وهذا ما يعكس قوة إدارة الشركة من ناحية رضا الموظفين عن عملهم فيها، وعن إنجاز الأعمال بشكل جيد وبالوقت القياسي الذي تطلبه الشركة من موظفيها.
لدي خلفية حول الخدمات الترفيهية المقدمة التي تمنح للموظفين في شركة قوقل، ولكن هذا أيضًا لا يمنع فكرة أن أعمالهم ملاحقة من قبل الشركة، ولا يدل على أن الشركة تعطي رفاهية وحرية مطلقة للموظف من دون جهد منه، ولكن هم يقومون بتقديم هذه الميزات لكي يقوم الموظفون بالترفيه عن أنفسهم للعودة إلى بذل جهود كبيرة في العمل، وللتخفيف من الضغط الكبير الذي يسببه العمل لساعات مستمرة.
الذكاء غير محدود ولكن هناك حدود لإستخدامه، فإذا زاد الذكاء عن حدّه تحول إلى جنون وهوس! مرة قرأت في مقالة أن الإنسان لا يستخدم من ذكائه إلا ما يقارب ٦٪ على ما أتذكر، وأن الحد الأقصى للذكاء البشري هو إستخدام ١٠٪ منه، وأن الزيادة عن ذلك الحد ستؤدي إلى هلوسة الشخص وجنونه، لذا فحتى الذكاء لا بد لنا أن نكون معتدلين به، فكل ما هو زائد أو ناقص مُضّر. متى أقول أنا أصبحت أكثر ذكاءً ووصلت إلى حد المعرفة؟ تحدي