هل تقبل العيش بذاكره جديده ؟ هل تقبل التخلي عن كل شئ في مقابل نقطه و صفحه جديده ؟ أُريد إجاباتكم بالنسبه لي .. لم أبني يوماً ذكريات لأنساها و لكن أعتقد بعد كل ما تعلمته لا ، لا أُريد نسيان شئ ... https://suar.me/Wpj6x
أول كتاب لي
على مدار السنتين أو أكثر مع مساهمات حسوب ، و بنقاش حضرتكم حول مساهماتي و كيفية تطويرها ... توصلت لأول كتاب لي بعنوان الروح المحبوسه وقت توفره في المكاتب حول الجمهوريه سأُعلن شكراً لحضرتكم على مساعدتي https://suar.me/9PAAw https://suar.me/Y3MM5
لو أُتيحت لك الفرصه للقاء أحد الصحابه من ستختار
سؤال أُثير على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي، ماذا لو أُتيحت لك الفرصه لقاء أحد الصحابه من ستختار ؟ https://suar.me/zKw3l
حضرة الظابط .. أنا قاتل
.. لا أخفيكم سراً عن جريمتي البشعه كان المقتول عزيز.. إنطلقت في الصباح مع ظُهور الضوء لقسم الشرطه كالصقر قاصد وجهتي ، عَلهم يقصفوا لي مخلب أو يذبحوا لي رقبه .. ما أن هممت بالدخول أطلقت صرخات دوّت في القسم "لقد قتلت ..لقد قتلت" نهض ظابط حامل على كتفيه شاره بِها نسر كائن و نجمه و قال "ماذا يحدث ! بهدوء " و سحبني لإحدى الغُرف شعرتُها كالخِزانه ما أن أغلق بابها حتى بدأت بالبوح بجريمتي .. قائلاً " سيدي
رأيكم في تِلك المقوله
إذا أردت شيئًا بشدة فأطلق سراحه، فإن عاد إليك فهو ملكك إلى الأبد، وإن لم يعد فهو لم يكن لك منذ البداية". . فأطلق سراحه .. و إن لم يعد فهو لم يكُن لك و إن كان إطلاق السراح في الوقت الخاطئ و كان لي من البدايه .. اعطوني رأيكم في مصداقية تِلك المقوله؟
بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
حدثني قديماً ممن أُطلِق عليهم كبار العلماء ليس لكبر السن فقط و لكن لكبر الفِكر أيضاً ، أُحب مجالستهم جداً .. وجهت حديثي له معلقه هل يمكن أن تعطيني نصيحه لمدي الحياه و إذ بهِ يُمزق ورقه ليكتب عليها بتمعُن " لا يكفي أن تكون في النور لكي تري بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه." أذكر محاولاتي لفِهِم تلك المقولة لم أكن أبداً بتلك الدرجه من النضوج لأفهم عمق المقوله و إذ بي في يومٕ ما أصادف زوال
الخوف من الفشل
مَن مِنا لم يزوره إحساس وإن فشلت؟أو و إن لم يُعجب أحد ؟ و ناهيك عن كون هل أنا فاشل! من أسئلة التعجب الشهيره كيف نتخلص من شعور الخوف من الفشل ؟ و كيف نتجه ما بين القلب و العقل ؟
كتاب أكرهك لا تتركني
لمعت عيني على غُلاف كتاب بعنوان أكرهك لا تتركني لكلاً من جيرولد ج كريسمان و هال شتراويد.. لم أقرأ لهم من قبل و من نبذة الكتاب مُصنف بفئة علم النفس أيضاً وجدت أنه يتحدث عن الشخصيه الحديه الشخصيات متقلبة المزاج حتى أصل للكتاب نفسه حدثوني عنه قليلاً..
ألغام الشباب
لم يكلفني الأمر سوا إغلاق باب واحد.. باب واحد فقط تم إغلاقه ليتبين انه كان عمل نجس عمل غير صالح كلفني ذلك سنوات من عمري و انتهي الأمر في سويعات حمقى أنا.. و لكن إن لم أتحدث عن الأمر و اتوجه لتلك المنطقه كان سيشاع خير وفاة شابه في منتصف العشرينات قهراً على حياتها.. انتهى الأمر و انبثت ألغام الشباب و بقيت هنا في غابة الحياه اتأقلم كل يوم على شئ جديد https://suar.me/7PaEl
تركت باب
في صراع البقاء للأقوى .. من سيرضخ للآخر ليسأل اولاً الذئب أم الأسد ، كلاهما قوي .. كلاهما شرس .. كلاهما يتمتع بصفات القياده لكن ذلك لا يمنع بالرضوخ بعض الأحيان .. في صراع علاقات الحياه أعترف أنا الذئب .. تركت باباً مفتوحا أيها الأسد تنازل عن مُلك الغابه لأجلي .. تنازل عن غرور القياده لتلك الألفا ... عذراً !! تلك الأوميجا .. لكن ذلك لا يمنع أني تركت الباب مفتوحا.. https://suar.me/2L6m3
من انا ..
اتذكر سؤالي المستمر منذ صغري من انا !؟ كنت اتخذ في كل خطوه شخصيه احدهم فتاره امي اخري مدرستي و غيرها جدتي و غيرها و غيرها ... لم أبني لنفسي شخصيه خاصه بي لأكون انا كياني الخاص ، حاولت كثيراً بناء الحائط حجر بعد حجر حجر من تعلقي بديني الإسلام حجر من تمسكي بحب الطبيعه حجر من غطرستي حجر من هدوئي حجر من حبي لزمن الستينات و السبعينات زمن الملوك حتي كونت جدار شخصيه كائنه .. و لكن مع كل
ذلك المُحارب
حال الوقت بيني و بين نفسي ، فلا طُلت راحتي و لا طُلت نفسي يُمكنك العد ورائي كم مره تخليت بسهوله .. عن دِرع كان يحميني عن سيف كان يُعين على القتال عن مناقشات إنتهت بإنسحابي بهدوء عن الكثير من التخليات .. و كعادتي أبدأ كُل مره من جديد كأن شيئاً لم يكون هذه بدايه جديده لا أعرف إن كان ما أفعله صحيح ، إن كُنت أستحق تِلك السكينه أم لا لكن ما أعرفه أن ذلك المُحارب بحاجه للراحه و
تسعون يوماً مع التهور
تسعون يوماً من التهور عقل يأخذك معه رحلة البحث عن أساليب الإستمتاع بدون ذرة تفكير.. . . في كأس زجاجي إحتفظت ريم بعقل الشباب. تستخدمه وقتما تنفرد بزميلاتها ، فلم تقتنع ريم يوماً بأفعالهم.. لطالما إستخدمت ذلك العقل لأوقات التفاهه كما تظن ، و كالعاده جاء موعد صديقاتها اليوم الأحد الثاني من شهر مارس عام ألف تسعمائه و سبعين.. أو كما أطلقت عليه ريم رحلة التغيير ، بدلت عقلها سريعاً و إنطلقت معهم.. ضحكات هُنا و هُناك حركه مستمره سريعه
عادت الأماكن
عادت الأماكن.. لكنك لم تعد.. عَلك سافرت أو تزوجت ربما أو أعتقد أنك مِت! ظريف صحيح !! كيف لإختفائك ألا يؤلم بعد الزمان ، كيف تحول وعدي مِن أُفق البحار لأرض الحق وعدتك يوماً بغير أنا و سقط الوعد لوعد الآن.. سأدع عوائي يدوي لعنان السماء.. فتِلك الأماكن لم يشوبها ذلك السكوت يوماً.. https://suar.me/3V7w4
أنا الذي لم أُحارب حتى من أجل نفسي
أنا الذي تمسكت أمام الطوفان وحدي أنا الذي واجهت الأسود وحدي أنا الذي خالفت قواعدي الصارمه أنا الذي جاهدت بدون سلاح أنا الذي تعنت على آراء الناس أنا الذي أجبت عن الأسئله جميعها وحدي و لم أُحارب قط لأجل نفسي... ____ في ظل سرعة الحياه و بكثرة الفتن.. ظهرت أنا شابه لا هي لأقصى اليمين و لا أقصى اليسار، أحمل من المسئوليات ما لا يحمله أشباهي و على النقيض ظهرت أنت.. شاب واعد يرى الحياه المستقبليه فقط ، يبحث عنها
ذاكرة الحواس
صحيح أن للحواس ذاكره ؟ أممكن أن تُعاد رائحه معينه أو مذاق مـُعين ؟ إذا تحدثنا عن الشم و التذوق ماذا عن اللمس و السمع و البصر ؟ و ماهي الحاسه السابعه و التي أيضاً تمتلك ذاكره بالتناوب مع الخمس الأخرى ؟!
ذا الفنجان المر
و لذا الفنجان المر.. أراك بِه لكنه مُر طبت طيب القلب دُمت خفيف الصُحبه يا ذا الفنجان المُر طالت غيبتك و لم تغدو القهوه كسابق عهدها مرارة القهوه اختلفت.. يا ذا الفنجان المُر اشتقت لإطلالتك و لحروفك التائهه إختفيت و اختفت لذة القهوه معك ، اختفيت و تركتني رهينه الأيام. . و لولا تهديدي الصُوري لك لظننته سبب رحيلك... https://suar.me/OJx4M
ماذا حدث !
أتعجب على حال الزمان كيف لأحدهم ان يعيش في هدوء من السيارات و الأصوات المرتفعه فقط أنت و إذاعه بصوت مسموع إلى حد ما و عمل للثانيه ظُهراً .. و عوده للمنزل لتجد ضجيج خفيف للتجمع العائلي الذي لم يشوبه أبداً الضجيج.. ثم قنوات بسيطه الأولى و الثانيه برامج هادفه و أخبار صريحه واضحه لتتحول لصراع البقاء إما أنت إما جسدك إما عقلك تَشتُت بين العمل بجهد في مكان لا تَمُتْ شهادتك له بشئ ، من الصباح الباكر لآخر الليل
فرصه ثانيه
إنه بالداخل في صدرك .. هناك من هو صديق إعتدت على وجوده لطالما أخبرته بكل شئ حتى أنك لا تخفي شئ ، و على الصعيد الآخر الذي تُحبه ستفقد قلبك إن فقدته هو الهواء بالنسبه لك هناك من لا يمكنه الرحيل و من لا يجب أن يرحل .. هناك من يُغلق الفراغ في صدرك و لكنه لا يناسب ذاك الفراغ لكنه يغلقه علي أي حال ... و ما أن يرحل كلاهما تفقد كل شئ لا أنت قادر علي المشي و
البعيد القريب
في تلك الأيام البارده نشدت الذهاب للبحر فهو صديقي يشعر بحزني لم يفارقني قد .. تجده في كل مكان حولي في معصمي في تلك السلسه الصغيره حتي ميدالية مكتبي .. كلما شعرت بالحزن و الثقل هربت إليه و بكيت لا يرى أحد الدموع و لا يشعرها إلا البحر فبعد رحيله لم أجد سوى البحر لأحكي له عما حدث ، كانت تدور العديد من الأسئله بداخلي و لم يجبني بها قبل و لا أجد من يجيب عنها .. هرعت للشط المعتاد
كفي!..
في عالم تأنس إليه شذي من وحدتها إلي أحلامها تجد فارس أحلامها الشجاع المغوار نبيل ، نبيل يكون زميلها في حياتها الدراسيه و جارها لم تتحدث شذي إليه مطلقاً طوال سنوات إعجابها به نعم إنه من طرف واحد حتي جائتها رساله من مجهول .. "شذي أعتقد أنك لا تعرفيني و لكني أعرفك جيداً أراك منذ ثلاث سنوات في الجامعه و لطالما أردت التحدث إليك ، لذا أردت أن أخبرك أني أحبك " .. وقع تلك الرساله علي شذي كان كالصخره
الإخوه كرامازوف
من أكثر الاعترافات عمقًا… في رواية دوستويفسكي " الإخوة كرامازوف" قالت البطلة لإيفان - شخصية بالرواية - إنني أحبك ولا أدري مالسبب, فكان جواب ايفان والي يعبر عن عمق دوستويفسكي الرهيب , أجاب : أنت لا تحبينني إلا لأنني قريب منك, أنت لا تحبينني, بل تحبين فكرة وجودي بجانبك, تحبينني لأنك تستطيعي أن تحدثينني وقتما شئت وأن تصبي غضبك علي وأن تملأي راسي بترهاتك التي لا تنتهي, وأنا بالطبع ابقى بجانبك أستمع كالتلميذ النجيب, لكن ما أن أغيب عن ناظريك
آسف.. لمن تقولها ؟
في زمن تلاشت فيه المسافات و كثرت الفجوات بيننا لمن تقول آسف ؟ في زمن تغاضي غفلات الآخرين فقط لمرور الوقت و الأيام لمن تقول آسف ؟ في زمن قسوه و جفاء البشر علي بعضهم البعض لمن تقول آسف؟ في زمن أُحل فيه الحرام و حُلل الحرام لمن تقول آسف؟ في زمن انخلاط الغرب بالشرق لمن تقول آسف؟ في زمن طعنات الأخوه لبعضهم لمن تقول تقول آسف؟ في زمن كانت الفراشات تُلون السحب فيه و تجري الأطفال في الحدائق لعب
دعوني أُخبركم بقصه
دعوني أخبركم بقصه نرسيس ذاك المتعجرف الصغير الطائش المتفاخر بنفسه كان يجوب البلاد ابن (استغفر الله ) الآلهه يرمق الفتيات يساراً و يميناً ليقعن بغرامه كانت الفتيات تلاحقه "حبنا يا نرسيس ، أجعلني فتاتك يا نرسيس ، لماذا لا تنظر إلي يا نرسيس " .. كان فقط يرسل سهام الردود بعينيه "لا ." و كانت الجميله إيكو حوريه البحار الملعونه بتكرار الأصوات أيضاً تحبه لعله ينظر لها هي الأخيره تسائلت "ألأني ملعونه لا يحبني أحد ألا استحق الحب من أحدهم"
ماذا لو أحبك مريض ؟
في زمن المظاهر الخارجيه في زمن التكابر بالمراكز في زمن الاقوي بالمال ماذا لو أحبك مريض ! ماذا لو أردت المضي بحياتك قدماً معه! هل ستتجاهل المظاهر و التفاخر و المكانه لذاك الشخص ! أم ستضطر للانكسار و الانهزام تحت قوقعه المجتمع؟! https://suar.me/24EOW