الاء محمد

222 نقاط السمعة
18 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كسول؟ هل كلمة كسول تنطبق على كلاً جسدياً و فكرياً؟ اعتقد كلمة كسول جسدياً في بلد كمِصر في الأغلب صحيحه، فكرياً أعتقد من الطبيعي جداً صعوبة الوصول للمبلغ ذاك.. و مع ذلك.. انصحنا كيف نصل للمبلغ ذاك في خلال سنه أو بنهايتها
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم رحمة الله عليه و على سائر موتى المسلمين إنك لحق الصديق لا تحزن و ادع الله أن تجتمع به في جنة الخلد إن شاء الله
و إنما الظلام الأبدي الذي اجتاح تلك الروح لو اني اقرأ تِلك الكلمات في روايه لحزنت على حال الكاتب كيف لشخص أن يُحول أحدهم من حياه جامحه لسكون و حزن و من أتم الصحه و السعاده لقاع المرض و الصمت و ان كان الكاتب مريض وسواس قهري لمات من افكاره أتمنى أن لا يصل أحدهم ذاك الحد
تَرَكَنِي الْأَمَل دُونَ لِقَاءٍ أَوْ حَتَّى كَلِمَة وَدَاعٍ.. من الأشياء المُحزنه عِلمك باستحقاقيتك للمزيد أعلم أني أستحق المزيد.. أتمنى أن يجد الجميع الأمل الأمل الذي يُقدِر و يعطي المزيد
ليست في الترك و لكن في الكيديه أنت تخدع نفسك بما أنك لا تصل للهدوء النفسي، فلم لا تسعدها بأشياء بسيطه من منظوري سعادتي في المكوث أمام البحر في فنجان قهوه في روايه... ابحث عن منظور سعادتك
هنيئا لمرورك بمحطة سعادة النفس
من حق الشخص الشعور بشئ من الراحه حتى و إن كانت لحظيه حتى و إن كانت صوريه.. نحن البشر لا نصل ابداً للسلام النفسي لأسباب دينيه خوفنا الدائم من الثواب و العقاب و غيره.. و لكن نحن بالأخير آدميين من السهل تغيير تكوينها تحت الضغط
شكراً لكِ أولاً على الإهتمام و قراءة تدويني ، ثانياً لأنك أسعدتني بإعجابك بها ، ثالثاً للنقد البناء المصحوب بحلول مساعده بالتأكيد سآخذ بنصيحتك و أبحث عن الكتاب فوراً لا أُحب فئه مُعينه و لكني بالتأكيد أسعى دائماً للغموض و التشويق في قراءاتي ، أيضاً أُحب تِلك المصحوبه بحُب التأمل و دمج الدين الإسلامي بالحياه .. شرف لي
أسعد حين أجد من يفهم ما اكتب ، يُسعدني أنها أعجبتك
الغريب أن كل مره أؤذي أحدهم أبحث عن غيره البارحه فقط صمت توقفت سألت نفسي ، لم أؤذي الناس !!؟ أعتقد أن ذلك الطريق بدايته كانت التنمر و أشكر الله أولاً أني توقفت لأُفكر للحظه
فيمكننا أن نحافظ على معنى الأشياء من خلال مشاركتها مع أشخاص آخرين لا أعتقد أن هذه النقطه صحيحه إلى حد ما ، لو قيمنا درجة رجوع الأشياء باللذه نفسها لن تصل حتى للربع أو الثمن أمام الثلاث أرباع ... و حتى إن عادت ب إيجاد طرق جديده للإستمتاع بها .
ضريبة المشاركة تِلك الضريبه متمثله في أمور حياتيه ترى العديد فاقد لمتعه الجلوس في مكان ما ، الإستمتاع بتجمع مع أصدقاء ، حتى كوب القهوه ..
بالفعل صحيح جداً و اشكر حضرتك للاهتمام بقراءة تدويني ، أصبت في التحليل
فكره عبثيه ، لا يوجد راحه بالدنيا خُلق الإنسان في كبد "تعب" و لكن هُناك بعض الأفعال التي تُهون علينا تعب مراحل تطور التعب كالجلوس أمام البحر و الصلاه أمامها كيد طفل صغير متمسكه بك كعصفور يأكل من يدك كضحكة والدتك و دعاءها لك أشياء تُخفف من هول التعب
فالحياة معقدة ومركبة وتتطلب تقديرًا للسياق يُعجبني تمثيل حضراتكم في نفس الوقت من تمسك الشخص بشئ سام يجلب التعاسه و الأمراض هناك جانب جيد من التمسك بالأمور الجيده أيضاً.
فقد يكون الإفراج عن الشيء المرغوب فيه في الوقت المناسب فرصة للحصول على ما نريد و قد يكون فُرصه لنا لنُرخي أيدينا من التمسك .. أليس كذلك ؟ يقع الإنسان في الخطأ ذلك واقع حتمي و مؤكد علينا ، لكن وقوعنا به مرتين يؤلم و يرهق للأسف لا نستطيع معرفة صَلاح الشئ لنا من أذيته
الحياة تعطي من يمسك ويلتقط يُعجبني اختلاف نظر كل شخص عن الآخر أحدهم مع المقوله و الآخر رفضها قطعياً.. رأي حضرتك أيضاً صحيح كما هو رأي المُعادي
وضعت لتطبق على الأشخاص ليس أكثر بل وُضعت من قِبَل كونفوشيوس لتُطبق على الأشخاص صدقتي ..
المهم أن يكون هناك دراسة للمؤشرات التي تشجع على الاستمرار بالمحاوله من عدمه .. استاذي أعتقد أن أجبت علي السؤال
لسنا سواء .. هُناك من يعيش بالمرض لينهش دواخله و هناك من يأخذ الطريق الآخر و لِم ؟! ليبتر ذلك الطرف من حياته .. و مع ذلك ستُفاجئك قدراتك ..
أولاً يُسعدني أنها أعجبتك حضراتكم ، ثانياً شكراً علي النصائح بالتأكد سأضعها في عين الإعتبار في التدوينه القادمه
ما بين الماضي والمستقبل لا أنت على خُطى الماضي و لا تخطو للمستقبل
أشكرك على النصيحه لربما القرآن هو ما يَبعث الهدوء للروح و النفس حقاً
لا اُلقي اللوم على بلدي و لن أُلقيّ اللوم على الايام تِلك و لا حتى الظروف فلنقل إنه أنا.. حسناً أنا لن أستطيع العمل بشهادتي التي مر على اقتنائها ( حرصت للفظ اقتناء) اكثر من الأربع أعوام ، لأن و بعد أربع أعوام وجدت أن هُناك عامل أقوى من العِلم عامل للأسف يُحرِك الناس كدُمى تحت أصابعك .. أنت تعلم ما هو ..
إهانة شخصي ، تقليل من إنجازات ، جلد ذات