من رأيي كون الفرد تخلى عن مشتتات الحياه الضاره بالقراءه في حد ذاتها منفعه طالما أن القراءه و إن كانت كُتب أو قراءات غير نافعه تملأ الفراغ عوضاً عن الكثير من النشاطات الضاره فلا ضير في ذلك و لا نبعد عن سواءاً كان تصنيف الكتاب فهو يُقرب الفرد من اللغه العربيه و من الممكن الإحتفاظ من الكتاب بكلمه أو أكثر فما زال هناك نفع منها
0
بكيت حتى سمع عوائي النساء و الرجال اتفق معكم، لا يُصاب إلا من إدعى العلم و نعلم حق العلم من وحده يعلم الثقه بالنفس اجده لحد ما مرض ، و مرضت بذاك الداء يوماً ما نحن إلا بشر و لكن مع الوقت تعلمت كيف أثق بالخالق وحده بدون الحاجه لدليل أو مبرر لما يحدث فقط إتباع الأسباب و ترك النتائج له وحده و فضلا لله عز و جل وحده وجدت الطريق بعد عناء
هل سألنا يوماً لم جائت آيات غض البصر.. تستطيع مراجعة ما أقول، مظاهر الشعور ثلاث (إدراك، وجدان و نزوع) إدراك وجود جنس آخر و غصه بوجدان و نزوع الشئ للتملك لكن إن منعنا إدراك الشئ من أوله ما سيترتب عليه؟ إنعدام الوجدان و النزوع الله عز و جل لم يمنع المشاعر و يظهر ذلك في العديد من الآيات خصوصاً القتال... أصبح إذاً الشعور (الوجدان) و سلب الشئ (النزوع) موجود مع سرعة الوقت الحالي و سرعة فورة الشباب من الجنسين ظهر
يحب أحدهم فتاة رأها وتظل بقلبه حتى يتقدم لها أو يتزوجها، وقد لا يتزوجها و حين يتزوج غيرها تظل هي بقلبه، لا مِنه أعطى فُرصه لزوجته و لا مِنه تخلص ممن يُحبها و الأخطر حين يراها بعد زواجه من أُخرى و يشتعل قلبه و يفقد نفسه نفس ذات المشاعر الأوليه موجوده حتى بعد زواجه لم اُحرِم الحُب قط و لكن.. كما تطرقت المصاحبة و غيرها و ما أُطلق عليع قشرة الحب هو ما يؤذي و هو ما أنقذنا الدين الإسلامي
جربت حظي مرتين باللغه العربيه الفصحي و لكن استصعبها الأطفال خصوصاً و أني وضعتها بمكتبه بالفعل البعض اندهش بالصور فقط القليل حاول قراءة المكتوب مع النظر للصور في كل الأحوال نحن أمام أصعب جمهور و هم الأطفال و أعتقد أني لن أقبل بقصتين باللغه العربيه الفصحي و أُحب بل أرغب بعودتها مره أُخرى ففي الأخير إنها هويتنا كمسلمين أولاً و كمصريين ثانياً