ثامر الحريصي

مجرد عضو بمنصة حسوب

95 نقاط السمعة
4.42 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل ففرص العمل فيه قليلة، لكن بعض الأصحاب أشار علي بأني أستطيع ان اصبح عميدا او دكتورا إن كنت مصرا على الاستمرار بدراسة هذا التخصص
كلامك عين الصواب، ربما يرجع كوني لا اعرف عن هذا الاختبار ان الكثير من الشباب الذين اعرفهم لم يفكروا بدخول جامعة وانتهوا بدراسة المرحلة الثانوية. فالتوعية منذ سن مبكر شيء ضروري ويساعد على توفير ولو أقل قدر من الإستعداد لكثير من الأشياء
-1
هي دار الاختبار ودار الابتلاء، هي الدنيا التي سميت بهذا لدونيتها ولأنها ليست بدار خلود.
اشكرك على اهتمامك، كنت لأفعل هذا ولكني اريد ان تكون الاجابة عامة بقدر الإمكان حيث أني لا استطيع البوح بها، إضافةً لرغبتي بكون الاجابة مفيدة لأكبر قدر من الناس.
كل النعم مهمة لكن بالنسبة لي هي نعمة إطالة العمر، فكم من عاصي أمد الله له بعمره فتغيرت حياته واصبح من عباد الله الصالحين، ولو اراد الله وقبض روحه على عمل سيء لربما دخل النار-نسئل الله السلامة- فالحمدلله على كل نعم الله ونسأله أن يرزقنا طول العمر وحسن العمل.
ما دمت لا تزال تتنفس وما زال الدم يجري في عروقك فأنت يجب أن تواصل المسير، ربما تكون ظروفك صعبة أكثر من كثير من الناس، ولكن تذكر أن هناك من مات اهله امامه، هناك من يتمنى لو بإمكانه الحركة او الرؤية، بل هناك من يرجو أن يعود للحياة الدنيا لكي يصوم يوماً او يعمل عملاً صالحاً، فما عذرك يا من لا زال رأسه يشم الهواء؟ ما دمت تؤمن بأن هناك رباً للدنيا وأن كل ما يحدث فيها هو قضاء وقدر
كانت لدي كثير من الأفكار الخاطئة عن الدراسة والتي لا زال ضررها مستمراً للآن، منها ظني بأني لا أحتاج للإجابة على أسئلة الاستاذ لأثبت بأني ذكي، والذي تهربت به من الشعور بالخوف من أن أخطئ بالإجابة وتفكيري بنظرة زملائي لي، وظني أني لا أحتاج أي أصدقاء بحجة كون إهتماماتهم تختلف عن إهتماماتي، وتهربت بذلك من تكوين صداقات لأني كنت منعزل وغير إجتماعي وأعتبرت ذلك محبةً للعزلة والذي لم يكن صحيحاً ابداً
للأسف هناك أشياء كثيرة يعلمك إياها والداك و رغم أهميتها إلا أنك لا تستمع لها، أحيانا لجهلك بفائدتها الخفية او لنظرتك تجاه والداك بأنهما غير مواكبين للعصر او ربما بسبب موقف حدث لك معهما، وتدرك أهمية ما كانا يحاولان ايصاله لك بعد أن تواجه موقفاً يريك مدى أهميته
اوافقك الرأي، ولا يمكمن لأحد أن ينكر جاذبية هذه الرياضة بما فيها من تقنيات وفنون واستراتيجيات بل حتى اجساد الرياضيين المنحوتة، ولا شيء يضاهي مشاهدة مباراة رائعة بين اثنين محترفين تنتهي بإحترام الطرفين للآخر
يا لها من صدفة فأنا أيضاً كنت أفكر في أن اصبح مدرساً، ودائما ما اتخيل نفسي أضيف في المدرسة وأحسنها وأحاول إستخراج مواهب الطلاب وما يبرعون فيه. لا اعلم إن كان بإمكانك الدمج بين الإثنين، ولكن التعليم لا يقتصر على التعليم في المدرسة، فيمكنك أن تبدأ قناة يوتيوب تشرح فيها ما ترى فيه فائدة.
للأسف كنت أؤجل التمرن دائما بسبب صعوبة حساب السعرات والخوف من الإصابة أثناء التمرين، لكن التمارين التي ذكرتها حفزتني للبدء لبساطتها وسهولتها.
اشكرك على ردك المفيد، واتمنى لو بإمكانك إعطائي مثال على إحدى تلك البرامج التي تحسب السعرات الحرارية، وبعض القنوات التي تراها مفيدة لمن يريد التمرن.
كل ما يصيب المرء هو ابتلاء من الله فإن كان صعباً كان إبتلاءً ليرى الله هل تصبر ام تسخط، وإن كان نعمةً انعم الله بها عليك كان ابتلاءً ليعرف اتشكر ام تجحد. فاصبر واشكر والله لا يضيع اجر المحسنين. والبيئة بالتأكيد لها تأثير على الشخص وعلى أفعاله ومع ذلك لا يعني هذا كون بيئة الشخص سيئة أنه لا سبيل له إلا الإساءة، وإلا لما الإنسان مخير بين فعل الخير والشر؟ بل توكل على الله وثق به وادعه ثم اصبر وجاهد
رغم ما عاناه كل من أهل غزة وغيرهم من المسلمين المنتشرين في أرجاء العالم من ظلم وقهر وقتل، إلا أن الله لا يغيب عنه شيء، ونسأل الله أن يصبرهم ويجبر خواطرهم ويرحم موتاهم وأن يرزقنا الهدى فنعود بفضله لنكون أمة واحدة قوية تهدي الناس للتوحيد ونلتقي بإخوتنا وأخواتنا وأهالينا وكل من جاهد وصبر واستشهد في سبيل الله في جنة عرضها السماوات والأرض.
للمصادفة انا من النوع المنعزل نوعا ما حيث اني نادرا ما ازور اقربائي، اشكرك على تعليقك الذي لفت انتباهي لهذا.
اشكرك على النصيحة، وبالفعل هذه الطريقة تساعد على جعل الشخص يحس بأنه ليس وحده بينما يحاول تحسين حياته، بل هناك اناس يدعمونه ويتأملون تقدمه، ويقدمون له النصح.
حدثت لي الكثير من المواقف التي لن انساها لكن أول ما يحضر في بالي موقف حدث عندما كنت بالمتوسطة، لم أكن شخصاً ملتزماً بعبادة الله وكنت افعل الكثير من المعاصي ورغم سير الكثير من الأمور بشكل جيد إلا أني في إحدى الأيام حلمت بحلم لا استطيع نسيانه مهما حييت وأُفضِل عدم قوله، الشاهد أنه كان يبدو حقيقياً لدرجة اني تمنيت في ذاك الحلم ان لا يكون حقيقة وبقيت ابكي واتندم لدرجة أحسست فيها بأنه حقيقة، وعندما استيقظت بقيت فترة غير
هناك الكثير مما أنا ممتن لأجله ولا استطيع ان اشكر الله على نعمه علي لكثرتها مهما حاولت، لكن اكثر شيء لا استطيع عدم التفكير فيه هو نعمة ان تكون حياً -رغم ما تفعله من معاصي وعدم الالتزام بالفرائض- حتى هذه اللحظة التي تقرر فيها ان تتوب إلى الله، والله أنها نعمة عظيمة، كلما أفكر فيها أرى رحمة الله الواسعة التي ادركتني رغم ما فعلته، فتخيل كم من شخص كان عاصياً في وقت ما لدرجةٍ ربما وصل فيها للشرك، لكن تداركته
اتفق معك. وليس فقط كونها شيئاً يضر بصحتنا بل قد يكون البعض هداه الله يتابع ما يسيء منها للإسلام أو لله عز وجل. ومن ترك شيئاً لله عوضه خيراً منه.
صلي الاستخارة واقدمي على ما يطمئن له قلبك، يمكنك البحث عن طريقة صلاة الاستخارة، ما دمتي استخرتي بإذن الله ان امرك كله خير
بالنسبة لي مرت علي فترات احسست فيها بالضياع لدرجة تفكيري بعدم فعل أي شيء سوى الإستلقاء والنوم. هرباً من الواقع والتفكير بطريقة لحل مشاكلي. لكن اهتمامك بمستقبلك وتفكيرك فيه وبطريقة لحل مشاكلك تعني جديتك ورغبتك في تحسين حياتك. لا استطيع ان اخبرك بحل يناسبك مئة بالمئة لاختلاف وجهات نظرنا وتفكيرنا لكني ارى بأن هذا الحل مناسب للكل وهو أن تفكري دائما بالغاية النهائية من وجودك. وهي عبادة الله وإصلاح الأرض، فمثلا بعد تفكيرك في تخصص صلي الاستخارة وتوكلي على الله.
إجعل حياتك قائمة على شيء واحد هو الذي يسيرك وهو الذي ترجع له قبل فعل أي شيء لتعلم إن كان في مصلحتك أو في مضرتك. طبعا رضا الله. إن كان يرضي الله إفعله وإن كان يغضبه فأتركه وسيعوضك الله خيراً منه خلقت لتعبد الله ولتعمر الأرض وتصلحها، لا يهم ما تخسره ما دام الله معك وما دمت تعمل لرضاه. ولا يهم ما تكسبه طالما ستستعمله في رضا الله. انت مكتفي بالله وعليه تتوكل فما قد يضرك في هذا العالم إن
صراحةً لا اعلم بشأن الآخرين، لكن بالنسبة لي أرى بأن شباب هذه الفترة لديهم الإمكانية ليصبحوا شيئاً عظيما في المستقبل، حيث ان لديهم كثيراً من مصادر المعلومات المتوفرة واصبح من السهل تعلم شيء بضغطة زر كان ليأخذ (في السابق) عاماً او عامين من الترحال من بلدة لبلدة كل جيل له اختلافاته، وهذا الجيل بالذات يمكنني القول بأنه يصعب مقارنته بأي جيل قد مضى، فالثورة الصناعية وانفجار المعلومات الهائل أدى إلى كثير من الآثار الجانبية، هذا غير وسائل الترفيه التي تكاد
في الحقيقة لم اكن القي اهتماماً كبيراً لفيسبوك كوني صغيراً في السن فأسمع من زملائي بأنه تطبيق لكبار السن وما إلى ذلك، لكن يبدو اني اخطأت بما انه تكرر ذكره من بعض الاصدقاء وابدوا اعجابهم به، اشكرك على اقتراحك
لا اعلم كيف اشكرك، اسأل الله ان يسعدك ويجزيك خيراً