لكل فعل رد فعل؛إهمال التربية فى الصغر للأسف ينتج عنه هذا، لكننا مأمورين بالدين ببرهم رغم كل شئ.
1
نعم أتفق معكط لا ضمان لشئ، لكن الزواج هو التجربة التى بها يُصدق أو يكذب ذاك الإدعاء، فى الزواج كل شئ سيكون اختبار لهذا الادعاء ، حتى لو تغيرت المشاعر وحدث الانفصال عقب الزواج، يظل الانفصال آمن (و لاتنسوا الفضل بينكما) لكن أخبرنى بعضا من هذه العوامل التى لو توفرت لاستمر الحب ولو كان خارج إطار الزواج؟
ولكن لم أرد؛ أن أضعه أمام خيارين . أنا فقط وجدت له بديل أخر يتكأ عليه ليكمل مسيرته ككاتب حين لا يجد لكتاباته صدى قرأت أن مقدمة بن خلدون لم تنل شهرته إلا عقب وفاته بعدة قرون، انظر الأن الكل يشيد بها فى علم الاجتماع لكن إجابتك عن التدبر أعجبتنى كثيرا. سؤال ما الذى استدعته كلماتى لتأتى بهذه المغالطة ؟!
تربية الولد بحسها تربية عقيمة لا تنشئ رجل يتحمل المسؤلية وإنما تنشئ شخص عليل دائما يحتاج من يخدمه، الأم تشعر أنها بخلفة الولد كانها أنجبت سيدى الرجال، تقوم هى بخدمته وتخلى أخواته البنات تخدمه وفى الكبر تبحث له عن زوجة تخدمه، لكن نست أن سيد القوم خادمهم ، وأن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم على شؤن حياته، بتظل التربية هذه تؤثر فيه إلى أن يموت ، إلى أن يعى هو ما هو فيه ويبدء بتغير نفسه
فى حياتى مواقف كهذه كثيرة لكنى قررت أن اعبر بصدق عن شعورى لأنى شعرت أن هذا حق من يقف بجوارنا، بالفعل كنت فى مادة فى الكلية أكررها كثيرة وسألت معيد كنت اسمع عنه كم طيب وساعدنى وجعلنى مقبلة على المادة بعد ما كنت أكررها، تمنيت لو رويت له كيف فعل معى بهذه المساعدة كي يستمر على هذا الفعل، وبالفعل تواصلت معه وأخبرته بهذا ربما لم يرد على لكن ما يهم أنى عبرت عن شعورى كى يستمر فى فعل الخير ولا
الجسد صورة من صور عدة ليزيد وعينا أننا لا شئ بدون الله، قد يعيش إنسان حياة صحية مثالية ويظن أنه بهذا يحفظ صحة جسده فيأتى القدر ليغير له خطته؛ وهذا القدر غيب لا يعلمه، كذلك الموت لا أحد يشك بوجوده، تجد أحدهم ينسج أحلامه وطموحات لعشر سنوات ثم تجد خبر نعيه فى صباح اليوم التالى، هنا يدرك الإنسان أنه تحت تأثير قوة أكبر منه لذا تجد أديان وضعية تمجد قوى وتقدس قوى الطبيعة وكأنها تفسير منطقى لكنه يكون على قدر
برأى أن السعادة ليست ضد الألم، قد يكون الألم طريق موصل للسعادة، قد تمر بتجربة أليمة لتصل إلى حكمة تشعر بها بسعادة بالغة، ولولا هذا الألم لما عثرت على تلك الحكمة. لكن الخوف يكون من أن تعود لك تلك التجربة مرة أخرى، لكن بنظرة للخلف ترى أنك ألامك تتدرج بك للوعى خطوة خطوة، بالفعل من رسب أول مرة فى الامتحان ولكن لم ييأس وحاول مرة بعد أخرى أن يتجاوز هذا الرسوب منحته التجربة قوة وصبر ويقين لو مر بالتجربة مرة