منى مهير

157 نقاط السمعة
7.92 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكل فعل رد فعل؛إهمال التربية فى الصغر للأسف ينتج عنه هذا، لكننا مأمورين بالدين ببرهم رغم كل شئ.
يحكى فايز الكندى قصته أثناء ذهابه إلى أفغانستان لعمل خيرى ولكنه أمسك به عقب أحداث 11 سبتمبر ودخل السجن ظلما ولم يكن له علاقة بالأحداث، لكنه يروى قصته أثناء السجن وكيف منحه القرأن قوة جعلته يتحمل كل معاناة، ويحكى عن ضعف الجنود الأمريكان حين ذاك رغم تسلحهم بكل عدة وهم مسجونين لا حولا لهم ولا قوة.
ما الذى لم تفهمه بالضبط ؟!
سألزم القرأن الكريم وأبر والدى
أرشدك إلى كتب السير الذاتية ممكن تبدئين بكتاب (الألم الشديد و الميلاد الجديد) تتابع الأحداث وبخاصة أنها واقعية سيجعلك تقرئينه مرة ثانية استفدت كثيرا من هذا النوع من الكتابات
لكم دينكم ولى دين
سأظل أحاول إلى أخر رمق.
ليس افتراض السوء ولكن من باب الاحتمالات، ألم يذكر القرأن الطلاق كحل حين تنقطع السبل ليكملا الطرفين معا ولم يكن من باب افتراض السوء. هذا ما قصدته سهام أن الزواج وحده الذى يثبت صدق الحب من عدمه بكل ما فيه من تحديات .
نعم أتفق معكط لا ضمان لشئ، لكن الزواج هو التجربة التى بها يُصدق أو يكذب ذاك الإدعاء، فى الزواج كل شئ سيكون اختبار لهذا الادعاء ، حتى لو تغيرت المشاعر وحدث الانفصال عقب الزواج، يظل الانفصال آمن (و لاتنسوا الفضل بينكما) لكن أخبرنى بعضا من هذه العوامل التى لو توفرت لاستمر الحب ولو كان خارج إطار الزواج؟
نعم أحسنت سهام وصدق رسولنا الكريم (لأن يهدى الله بك رجل واحد خير لك من حمر النعم )
بلى من المنطق بالطبع. ولكن الكاتب مهتمه التدوين، هل عليه أن يقوم بكل هذا، التوزيع والتسويق؛بل أرى أن إبعاد الكاتب عن هذا الجانب سلام نفسى له.
نعم أتفق معك للقلم فائدة تتجاوز هذا الترند الذى يلهث خلفه الملايين
ولكن لم أرد؛ أن أضعه أمام خيارين . أنا فقط وجدت له بديل أخر يتكأ عليه ليكمل مسيرته ككاتب حين لا يجد لكتاباته صدى قرأت أن مقدمة بن خلدون لم تنل شهرته إلا عقب وفاته بعدة قرون، انظر الأن الكل يشيد بها فى علم الاجتماع لكن إجابتك عن التدبر أعجبتنى كثيرا. سؤال ما الذى استدعته كلماتى لتأتى بهذه المغالطة ؟!
تربية الولد بحسها تربية عقيمة لا تنشئ رجل يتحمل المسؤلية وإنما تنشئ شخص عليل دائما يحتاج من يخدمه، الأم تشعر أنها بخلفة الولد كانها أنجبت سيدى الرجال، تقوم هى بخدمته وتخلى أخواته البنات تخدمه وفى الكبر تبحث له عن زوجة تخدمه، لكن نست أن سيد القوم خادمهم ، وأن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم على شؤن حياته، بتظل التربية هذه تؤثر فيه إلى أن يموت ، إلى أن يعى هو ما هو فيه ويبدء بتغير نفسه
راى سديد
ماذا نفعل غذن، حين تغمر الميديا بإشاعات عن الخطف، ثم يأتى أحدهم يمسك بيدك ويسألك المساعدة؟
أعتقد أن رؤيته يتأثر فى فيلم فما زال قلبه سليم بعد، لكن الواقع يقيدك بمنطق كاذب ويحيل تحول بينك وبين مشاعرك، كأن تجد أحدهم يتسول ويرق له قلبك فتجد أخر يقول لك لعله كاذب، أو تجد الميديا تنشر أمور السرقة والخطف، فتجد كبير فى السن يطلب منك المساعدة فتعرض خشية أن تخطف .
فى حياتى مواقف كهذه كثيرة لكنى قررت أن اعبر بصدق عن شعورى لأنى شعرت أن هذا حق من يقف بجوارنا، بالفعل كنت فى مادة فى الكلية أكررها كثيرة وسألت معيد كنت اسمع عنه كم طيب وساعدنى وجعلنى مقبلة على المادة بعد ما كنت أكررها، تمنيت لو رويت له كيف فعل معى بهذه المساعدة كي يستمر على هذا الفعل، وبالفعل تواصلت معه وأخبرته بهذا ربما لم يرد على لكن ما يهم أنى عبرت عن شعورى كى يستمر فى فعل الخير ولا
سيكون جميل أن تعبرى لها عن هذا الشعور؛ صدقينى قد تكون رسالة لها وتثبيتا لها على أن تواصل هذا العطاء لعل هذا الفعل لاقى من قِبلك هذا القبول ولكن الأخرون ينتقدونه فسيكون جيد أن تعبرى لها عن هذا ، تشجعى
الجسد صورة من صور عدة ليزيد وعينا أننا لا شئ بدون الله، قد يعيش إنسان حياة صحية مثالية ويظن أنه بهذا يحفظ صحة جسده فيأتى القدر ليغير له خطته؛ وهذا القدر غيب لا يعلمه، كذلك الموت لا أحد يشك بوجوده، تجد أحدهم ينسج أحلامه وطموحات لعشر سنوات ثم تجد خبر نعيه فى صباح اليوم التالى، هنا يدرك الإنسان أنه تحت تأثير قوة أكبر منه لذا تجد أديان وضعية تمجد قوى وتقدس قوى الطبيعة وكأنها تفسير منطقى لكنه يكون على قدر
نعم هذا رائع رزقنا الله الرضا دائما وأبدا ءامين
الاستسلام لا يعنى عدم السعى ولكن يعنى أن تسلم أمر نتائج هذا السعى لله، وأنت مازلت تحاول إلى أخر رمق عفوا؛لا أفهم ماذا تعنى بقوله تعالى(وما سعى ساع إلا استطاع)؟
عندما يمر بفترة أليمة ثم بعدها يتذكرها وهو يبتسم، بل يستخرج منها ألف عبرة وعبرة وكأنه لم يتألم منها يوما قط
برأى أن السعادة ليست ضد الألم، قد يكون الألم طريق موصل للسعادة، قد تمر بتجربة أليمة لتصل إلى حكمة تشعر بها بسعادة بالغة، ولولا هذا الألم لما عثرت على تلك الحكمة. لكن الخوف يكون من أن تعود لك تلك التجربة مرة أخرى، لكن بنظرة للخلف ترى أنك ألامك تتدرج بك للوعى خطوة خطوة، بالفعل من رسب أول مرة فى الامتحان ولكن لم ييأس وحاول مرة بعد أخرى أن يتجاوز هذا الرسوب منحته التجربة قوة وصبر ويقين لو مر بالتجربة مرة
نعم أحسنت التعبير عما أردتُ :)