رائع! ربما تكون تجربتك هذه أمنية للكثيرين وضرورة لأكثر منهم. أعجبني تنفيذك لـ فكّر، خطّط، نفّذ ثم قيّم. والأكثر من ذلك أنك شاركت تقييمك. أشعُر بعمق بما سردت لتعدد تجاربي قصيرة الأمد في الانقطاع عن مواقع التواصل الاجتماعي وأستطيعُ القول أن مخلص ما يحدث بانقطاعك عنها هو أنك "*تشعر بالحياة*". كما أريد أن أؤكد على أن إجراء هذه التجربة ليس سهلاً على الإطلاق، يحتاج إلى مجاهدة وعزيمة قوية خاصةً في بداية الإبتعاد عن مواقع التواصل الإجتماعي. إنّهُ إدمانٌ حقيقي! هنيئاً
94 نقاط السمعة
169 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
ما زلتُ أقرأ في كلماتِ تعليقاتك، وددتُ قبل أن أواصل أن أشكرك على ما تعلّمتُهُ من قليل ما قرأتْ. لمستُ مما قرأتُه المواقف المبنية على معارف مقروءة وتجارب حدثت تحت عينٍ فاحصة حكيمة، والأجمل من هذا أن كل ذلك خرج بأسلوبٍ عربي بسيط واضح معبّر. أعتقدُ أنني سأكملُ قراءةً الكتاب كاملاً باحثاً مُتأملاً، وأشكرك مقدماً على الدرر التي سأجدها حينئذ.
همممم. أعتقد أن المفتاح الإنتاج المستمر بصورة تُبهر الآخرين هي الخبرة الرأسية. فامتلاكك لخبرة طويلة في "مجال محدد" يجعل عملك سريعاً سهلاً سلسلاً، يؤدي عقلك الباطن كثيراً من المهام وهو أسرع، لديك العديد من الأدوات التي تساعدك على الإنتاج وقد نقّحت اختياراتك لها وتمتلك أفضلها، لديك شبكة معارف في نفس المجال يساعدونك إذا ما احتجت كما أنه من الممكن أن تكون لديك بعض المشاريع المطلوبة جاهزةً مسبقاً وبحاجة لقليل من التعديل فقط! ألا تعتقد أن خبرةً كهذه تجعلك تُنتج كالآلة؟
سؤالٌ جميل، كمقدم دورة يهمُّني أن يكون ما أقدمه للطلاب موافقٌ ومناسبٌ للواقع. سرعةُ تطور التقنية أمرٌ مفروغٌ منه ، ولكن لغةُ جافا تحديداً تتلقى حالياً تحديثاً كل 6 أشهر ما يعني أنني لا أضمن أن يكون ما يدرسه الطالب بعد 6 أشهر مناسبٌ لذاك الوقت أم لا إذا ما كان يشاهد فيديو تم انتاجه قبل الإصدارة. والمبتدئ عادةً لا يستطيع التفريق بين الإصدارات وتحديث المحتوى. لهذا السبب وأسباب أخرى منها أنني أقدم خدمةً وهي "التدريب" أتواصلُ فيها مع الطلاب
أولاً أتفهم تماماً ما تقوله، فالتسويفُ آفةٌ من النادر أن يسلم منها أحد. وبما أنني أمر بنفس المشكلة بين الحين والآخر فقد بحثتُ عنها وكتبتُ ما قد يشرح لمن يمر بهذه المشكلة ما يحدث بدماغه وما قد يُمثّل لهُ الحل كذلك في هذه التدوينة https://www.oolom.com/4211/. ثانياً، ربما يكونُ من الجيّد أن تجمع بين من يشرف على تعلُّمك البرمجة دون أن يكلفك عناءً يُسبب التسويف، مثل أن تتعلم عبر الإنترنت بإشراف شخصٍ آخر يُتابعك. وهذا هو ما أقدمه في دورة أساسيات
حينما يحتفل حولك ويحتفي بك الناس تكونُ المشانق منصوبةً في غيهب ضميرك لكل تقصيرٍ بسيط في ما أنجزته بنسبة 99.9%. لماذا لم يكن 120% كان ذلك ممكناً. الشكوكية تؤدي إلى السعي إلى اليقين في الحالة الطبيعية، ولكن مع عجبٍ أن بعض الكماليين يتصفون بالصفة الأولى دون الثانية! والبعضُ الذي يقيم مشانقهُ دائماً مع عدم السعي! لا أدري إن كان صحيحاً أن يُدعى من يمتلك نفساً كمالية وأفعالاً لا كمالية بالكمالي! في نظري أرى الكمالية كالملح. قليلٌ منها رائع، مفيد و
الإسم المركب هو الذي يتكون من اسمين فعلاً كما ذكرت، مثل "أحمد الرابح" أو "محمد المحمود" و هو يشير إلى شخص واحد، يلي ذلك إسم الأب مثل: [أحمد الرابح علي]. أما طرُق التسمية من ناحية ذكر الأب أو العائلة فهناك عدة طرق باختلاف المناطق و الثقافات: 1.طريقة ذكر السلسلة (الإسم، الأب، الجد، أب الجد). 3. طريقة إسم العائلة، بغض النظر عن تسلسل الأسلاف (الإسم، إسم العائلة) كما في السعودية مثلاً و هي الطريقة العالمية. 2. طريقة الإسم الرابع (الإسم، أب
كل موقع أو شخص يبيع قالباً فإنه يعرضهُ قطعاً مع إتفاقية محددة (رخصة) من أشهر المواقع التي توفر قوالب ذات جودة عالية themeforest.com، و سأحدثك عنه وفق تجاربي.. الرخصة الأشهر هي الرخصة الخاصة بموقع واحد فقط (منتج نهائي)، و عند رغبتك بتطوير موقع آخر فيجب أن تشتري القالب مرة أخرى. كما أن الحصول على تحديثات القالب -و هو أمر مهم جداً- يتطلب أن تدخل رقماً متسلسلاً مرتبطاً بحسابك، و هذا الرقم يعمل مع موقع واحد فقط. أما إذا أردت أن
شكراً لك على لُطف كلماتك، صدقتَ القول بأنه و ان اتُّفق على ترجمة ثابتة، فإن هناك فترة إنتقالية طويلة قطعاً. و برغم إيماني بذلك، أؤمن تماماً أن بإمكاننا أن نكون جزءاً من هذا الإنتقال و إن تطلّب الأمرُ أن أستمر في تبني النهجين (الترجمة و الإنجليزية) سويةً حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا. ولا يخفى عليك أخي أن هناك الكثير من أبناء هذه الأمة لا يفقهون شيئاً في اللغة الإنجليزية و يرغبون بالتعلُّم، فمثل هذه الحلول قطعاً سيكونُ لها أثر
دفعتُ مقابل موقع شخصي سابقاً لأحد الأصدقاء الذي جاملني جداً مبلغ 100 دولار تقريباً، احتوى على عدة حوالي 5 صفحات مع تصميم ممتاز جداً و تحميل السيرة الذاتية و بلغتين: عربية و إنجليزية. تقييم أسعار تصميم المواقع تتأثر بعدة عوامل، مثلها مثل غيرها من الخدمات: * المنطقة الجغرافية. * وقت الطلب (وقت ذورة أم عادي). * سمعة مقدم العمل. * إمكانيات العميل المادية و مدى استفادته من العمل. * سرعة تنفيذ الطلب. في السعودية يتراوح مثل هذا الموقع بين 150
أذكر في احدى المقابلات للبطل العالمي محمد علي كلاي - و الذي كان يُسمي نفسه بـ "الأعظم" - بعد أن كبُر و أصابه مرض الرعاش، حينها سأله مقدم البرنامج لماذا ترضى بأن تخرج على التلفاز بهذه الحالة فكان ردُّه فيما معناه أنه علم أنه لا يدخل الجنة من كان في مثقال قلبة ذرة من كبر، لذلك أجبر نفسه على الظهور حتى يكسر ذياك الشعور. الكبر شعورٌ سلبي يتعلق بالآخرين، أن ترى نفسك أرفع أو أفضل أو أعلى من شخص آخر،
مرحباً [@Smaily] تعجبت فعلاً من عدم وجود مرادف لإسم هذه النبتة في اللغة العربية، ربما لندرتها في منطقتنا. ولكن بعد بحث أكثر عمقاً وجدت في ويكيبيديا ببوابة علم النبات أن إسمها "*النبات المتدحرج*" حيثُ عُرّف >"التَّمْبِل ويد أو النَّباتُ المُتَدَحْرِج (بالإنجليزية: Tumbleweed) هو جُزءٌ من النَّبات ينمُو فوق سطح الأرض، ولكن عندما يكتملُ نموّه ويُصَاب الجفاف، تكونُ لديه القُدرة على فصلِ نفسه عن جُذوره المغروزة في الأرض والتَّشقلبُ مع الرّيح لتغيير مكانه." الرابط: https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%A8%D9%84_%D9%88%D9%8A%D8%AF
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته من اللغات التي تستطيع تطوير جميع أنواع التطبيقات بها "*جافا*" فوفقاً لما ترغب به من التعميم أُوصي بها. أما كإفادة جانبية فأتوقع أنّ هناك بعضُ التساؤلات التي تدور في خلدك قبل هذا السؤال مثل "هل أتعلم لغة برمجة واحدة؟" إن كان كذلك، فقد دوّنتُ أفكاري عن هذا الأمر في إحدى تدويناتي إن أردت الإطلاع عليها تجدها هنا https://www.oolom.com/3446 أما عن تعلّم البرمجة فقد أعددتُ دليلاً شاملاً للإجابة على أكثر الأسئلة التي تردني عنها هنا