ابراهيم البيطار

58 نقاط السمعة
27 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أعتقد بأن على الفريلانسر المبتدئ أن يبحث عن التقييمات السلبية والتجارب الفاشلة في مسيرته كي يتعّلم منها. فالخطأ او التعثّر ليس نهاية الطريق، أكبر وأهم الشركات في العالم وكذلك رجال الأعمال يقدّمون أحياناً عملاً أو منتجاً لا يليق بمستواهم. وأنصحك بمقارنة نفسك بممثلي الأفلام في هوليوود، فمن النادر أن ترى ممثلاً لم يتواجد في عملٍ أو أكثر من الأعمال الفاشلة، والتي لا يزال ينال حصذته من الانتقاد عليها كلّما تواجد في مقابلة تلفزيونية. فهل تعتقد بأنه سيستلم ويعتزل التمثيل؟ ولا
يا أهلا وسهلا بصديقي عمر انا لا أبخل بالطبع بمعرفتي على أحد، ولكن التفاصيل ليست نقطة قوتي في سرد النصائح. لكن يمكنن أن أزوّدك ببعض ما أذكر وأمارس من تلك النصائح. 1- لا تخجل من عملك، وقدّم كل يوم 100 % من طاقتك في العمل مهما كان. 2- إن كنت تاجراً، فلتكن قاعدتة لديك لا جدال فيها أن لا تسمح بمرور يومٍ دون أن يدخل المال إلى صندوقك، ولو في أصعب الظروف،. 3- لا تعامل زبائنك حسب تصنيف أرصدتهم لديك،
تبدز النقاط التي ذكرتها يا أميهان كافية كنظرةٍ أولى، خاصةً لشخصٍ لم يستثمر من قبل في أي مجال من مجالات العمل. لكن هذه النقاط لا تعني شيئاً دون وجود الشجاعة والاستعداد للمخاطرة، فالقاعدة تقول "مع المخاطرة الأكبر يأتي الربح الأعظم". وكبداية أنصح بالاستثمار في القراءة والتعلّم، ومن ثم الاختلاط وبناء العلاقات، فبدونها لا يوجد استثمار يستطيع المرء أن يبني عليه لمستقبله.
"حافظين مش فاهمين" أعجبتني هذه المقولة، أنا لا أشك بأن لدى بعضهم رسالة إنسانية في المبداً، وهم فعلاً يحبّون مساعدة الغير. لكن حين تنتشر هذا الظاهرة كما هي الآن فيجب أن تدعونا للتساؤل حول ما يريده فعلاً من يحترف هذا المجال. ولا ألقي باللوم على من يبحث عن مدرّب حياة، فعض رجال الأعمال أو التجّار اليوم لا يقدّمون نصائحهم لأيٍّ كان، كما أن الوصول إليهم بات صعباً. هل سبق لك يا فاطمة الزهراء أن قدّم لك أحدٌ ما نصيحة في
وماذا ستكون ردّة فعلك لو كنت مكان صاحب العمل الأصلي؟ هل ستسمحين لسارق فكرتك أن ينال الشهرة والمديح والإيرادات أيضاً، أم ستقومين برفع دعوى ضدّه؟ أم الأسواء أن تلتقي به في الحديقة العامة كما قام الكاتب في الفيلم الذي نتحدث عنه، وتتحوّلين إلى كابوسٍ ينغّص حياته للمسكين؟
كنت اتوقع هذا الجواب، وصراحة لك الحق بذلك نتيجة التطوّر الذي نعيشه. لكن أخبرني في حال شاركت شركتك في أحد المعارض الكبيرة على مستوى بلدك أو المنظقة، من سيستقبل الزوّار في المعرض؟ تطبيق الهاتف الجوّال أم أحد المندوبين؟
إن هذا الفيلم من الأفلام التي أتذكرها بين الحين والآخر، فقد تطرّق لأحد أهم المواضيع الشائكة منذ القدم. وهو سرقة الأفكار. ولا زلت أسأل نفسي بين الحين والآخر، لو كنت مكان ذلك الكاتب الشاب، هل كنت انتهزت تلك الفرصة؟ سأكون جريئاً وأجيب بنعم،لكنت فعلتها. فلا بد أن القدر وضعها في طريقي لسببٍ ما وليس عن عبث. كنت لأعتبرها فرصة لا سرقة. ولو حدث العكس وتمت سرقة فكرة من افكاري، فلن أبالي كثيراً. فقد حدث هذا سابقاً معي وسيحصل في المستقبل.
دعني أسألك قبل أن أقترح لك أي إسم للصفحة. هل هي صفحتك الخاصة، أم لأحدٍ آخر؟ وهل هي صفحة لنشر المقالات والمعلومات أم لنشر الصور والفيديوهات؟ هذه كلها عوامل تؤثر على اسم الصفحة
كلامك جميل أخي ناصر. هل لك أن تصف لي نفس المثال ولكن في حال كانت النتيجة سلبية؟ أي أن المندوب لم يحقق الهدف المطلوب من ناحية الكميات المباعة أو عدد الزبائن الجدد. كيف ستتعامل معه كمديره؟
هل قمت يوماً بشراء شخصية جديدة في إحدى تلك الألعاب؟ أو قمت بتجاوز مرحلة من مراحل اللعبة عن طريق دفع مبلغ معين ضمن التطبيق ذاته؟
لا أعلم هل هي خطة تسويقية رائعة أم غبية، فكنا نشتري ثلاث أو أربع أكياس بثمن واحد، ونتسابق من منا حظه أفضل في شراء المزيد من أكياس المقرمشات. لا أعتقد بانها فكرة غبية، فالشركات لا تقوم بأي عمل بشكلٍ عشوائي دون حساب تكاليفه وأرباحه. في مثالك هذا على ما يبدو أن تاريخ صلاحية المقرمشات كان قد اقترب من نهايته، بالتالي يجب على الشركة التخلّص منها. لكن بالتأكيد ليس على حسابها بل على حساب المستهلك. لذلك لا يهم السعرر الذي تبيع
في حال كنت أنت صاحب إحدى الشركات أو مديرها العام، هل تختار الترويج لمتجك بالاستعانة بفريق مبيعات (إلى جانب فريق التسويق) أم تعتمد فقط عى فريق التسويق؟
وماذا عن تجاربك بالنسبة لمنتجات أخرى، هل سبق لك وشاركت في مسابقة ما على وسائل التواصل الاجتماعي، أو في لعبة أطلقتها إحدى الشركات المعروفة في بلدك. وكان الغرض منها التسويق البحت؟
أنا قرأت الأول فقط، أما الثاني فلا. وقد ساهمت ثقة الكاتب بنفسه بالتأكيد بنجاح الكتابين. حيث أن مارك مانسون هو مدوّن في الأصل، وله مدوّنة ناجحة وتستقطب المئات من الزوار بشكل مستمر، حيث يتحدث فيها عن العلاقات والأمور الحياتية وهموم الشريكين. وهذا هو الأساس الذي بنى عليه قراره بتجربة الكتابة، ناهيك عن دور دار النشر في إقناعه بتلك الخطوة، فهي أيضاً شريكته في النجاح. وهي تعرف كيف تستثمر المواهب المميزة كمارك مانسون.
لقد قمت بقراءة كتاب مارك مانسون الأول "فن اللامبالاة" قبل عامين، وحين رأيت غلاف كتابٍ آخر لنفس الكاتب على رف المكتبة التي أرتادها لم أفكر للحظة باقتنائه. برأيي المتواضع كان لنجاح الكتاب الأول عاملان أساسيان: الغلاف (العنوان) والتسويق الذي قام به دار النشر والكاتب معاً. أما عن المحتوى فهو مجرّد أفكار مبعثرة خطرت سابقاً ولا تزال تخطر في ذهن الملايين من الأشخاص الذين لم يدركو أنهم لو سبقوا مانسون في كتابتها على وترتيبها على الورق ومن ثم نشرها في كتاب
بما أنك لم تحبي تجربة طبيق دولينغو، هل لك أن تخبريني عن تطبيقٍ آخر يستعمل أسلوب التلعيب لإبقائك تجدين نفسك لا تستطيعين الاستغناء عنه اليوم؟
أخي العزيز عمر، يسعدني دائماً الخوض معك يومياً في هذه النقاشات الجميلة. هذا الأسلوب الذي تعتمده الشركة مميّز جداً وينطوي على أسلوبين في آنٍ معاً. الأول هو الصدمة حيث أن العبارة المذكورة سبّبت لك الحيرة، فهل يُعقل بأنك تشتري العسل منذ سنين وأنت لا تعرف أنه مغشوش؟ بالتأكيد لا. إذاً هذا التشكيك بأصناف المنافسين، عن طريق ذكر عبارة ملفتة تجعلك تتساءل مع نغسك ومع الأخرين عن صناعة العسل وكيفية تمييز الأنواع الأصلية من غيرها. الثاني هو الابتعاد عن المنافسين "التحليق
تردّدت كثيراً وأنا أكتب مشاركتي حول ما إذا كان من الأفضل عدم ذكر نوع محدد من الأصناف المعروفة أم لا. وعلى ما يبدو عليّ التواصل مع الشركات التي ذكرتها كي أذكرّها بمستحقاتي من الإعلان. :)
هذا التوازن الذي تقصده هو سبب رئيسي للنجاح المستمر. خلال سعي المرء للتقدّم عليه أن يقف للحظة وينظر إلى الوراء ليرى العناصر التي عليه التركيز على تطويرها وتحسينها. وتفويض المهام لأشخاص كفوئين له دورٌ فاعل في سرعة التطوير والتحسين، ولكن هل تعتقد بأن ما يسعى إليه صاحب العمل هو الوصول إلى مرحلة تفويض كافة المهام إلى مدراء أقسام ومسؤولين، ليصل إلى الراحة التامة؟ ولو كان الامر كذلك فماذا ستكون خطوته التالية؟
يجب أن نحب الروتين هكذا.. لأنه حياة. جميلة هذه العبارة يا نور الهدى، فعلى ما يبدو أننا نحب الروتين والتنظيم دون أن ندري، وفي الوقت ذاته نسعى للتغيير والابتعاد عن الملل. ما هو أكثر ما افتقدته من روتينك اليومي في العمل خلال جائحة الكورونا؟
هل تعتقدين أن الروتين اليومي لملكٍ أو أمير يختلف عن الروتين اليومي لرجل أعمال صاحب شركة ناجحة؟ وما الفرق برأيك بين الاثنين؟
إن مكافأة الشخص لذاته أمرٌ صحي وضروري لاستعادة النشاط والبدء بالعمل من جديد. أحياناً تكون رحلة لمدة يومين أو الخروج مع العائلة لمكانٍ جديد من أجمل المكافئات وأبسطها، وهي بحد ذاتها كسرٌ للروتين. هل برأيك لو لم يكن الروتين موجوداً ضمن العمل، وكان لدى رجل الأعمال أو صاحب شركةٍ ما أسلوبه الخاص بإدارة شركته دون اللجوء إلى روتينٍ معّين والاعتماد عليه. أي أنه بعيدٌ عن الملل من الروتين اليومي، فمتى ستكون مكافأته؟ وماذا سيقدّم لنفسه؟
العزيزة نورا الروتين ليس مرتبطاً بكفاءة فريق العمل، ومهما كانت الشركة تعمل باستراتيجية واضحة فلا بد من الالتزام بخطوات معيّنة تتكرّر للحفاظ على نجاح الاستراتيجية. رائد الأعمال لديه مهمات مختلفة ولديه تحديات مستمرة قادرة على كسر أي روتين. لا أعتقد أن غاية رائد الأعمال أو صاحب إحدى الشركات وطموحه بعد أن يكون قد كوّن شركته الخاصة يتمحور حول "كسر الروتين! ألا تعتقدين بأن اهتماماته ستنصب على زيادة الحصة السوقية لشركته وتطوير منتجاته مثلاً؟ وهل برأيك سيستطيع القيام بذلك هو أو
لقد أصابني الارتباك عند قراءة منشورك واختلطت الأفكار في رأسي. فعدد المقالات التي قرأتها عن فوائد الاستغناء عن مادة الكافيين في محاربة الاكتئاب لا تعد ولا تحصى. والأهم من ذلك هو خبرة شخصية لأحد أطباء الأمراض العصبية يعمل بالتنسيق مع معالجين نفسيين لمساعدة المرضى الذين يعانون من التوتر الشديد والاكتئاب المزمن، اللذان يعتبران عوارض جانبية الناتجة عن العلاج ببعض الأدوية. حيث يصر كلاهما على الامتناع عن القهوة بشكل نهائي وليس التخفيف منها وحسب.
هل ترى بأن نجاح رجل الأعمال يأتي نتيجة التزامه بروتين معين؟ أم أنه نتيجة خرقه للعادات اليومية والاستمرار بالتغيير؟