ربما بإشراك الموظفين في عملية الدمج أو الاستحواذ. كيف يتم هذا يا هاجر، أتساءل إذا ما كانت لديكِ استراتيجية محددة؟
0
بالنسبة لي السبب الوحيد الذي يسبب لي الأرق هو النوم بطريقة غير منتظمة، فأنا في هذه الأيام قد لا أنام تقريبا إلا ساعتين أو ثلاث في اليوم مما زاد من الأرق لدي وحتى أنني أصبحت أشعر بدوار. أنا لست متخصصا ولكنني عندما يحدث لي هذا فقط أنام لفترة طويلة وأحاول الاستيقاظ في وقت الاستيقاظ العادي لي وأكرر هذا لمدة أيام مثلا.
بما أنك ذكرت الزهد في الحياة بمفهومنا الحالي فتحت عندي قبسا لتساؤلات وتأملات عديدة: هل مثلا يمكننا توصيف رائد الأعمال الاجتماعي الذي يقوم بعمل بيزنيس أو شركة ناشئة من أجل أن تحل مشكلة مجتمعية ويكون ربحه الأصلي من أجل خدمة هذه الفئة أو المستفيدين من خدماته، وأن أي ربح للشركة فهو ليس الهدف منه المكسب الخالص بل إفادة المجتمع في تخصصه واستخدام هذا المال في تطوير حلول جديدة؟ هذا السؤال أتاني صراحة بعد ذكرك للمفهوم بشكل واضح وتناولك له من
مع تحديد جدول النشر ليكون في أوقات التفاعل التي تحددها الإعلانات المدفوعة ولكن يا بسمة، الإعلانات المدفوعة لا تحدد مواعيد النشر، فهذه ليست وظيفتها. دور الإعلانات المدفوعة هو زيادة وصول المحتوى لجمهور أكبر وتحقيق أهداف معينة كزيادة المبيعات أو التفاعل. تحديد مواعيد النشر المناسبة هو جزء من استراتيجية السوشيال ميديا التي تعتمد على تحليلات البيانات والتقارير من الأداء السابق لحسابك أو حتى تقارير المنافسين.
معتززززززززززز، أنا أعرب عن قلقي بخصوص هذا السؤال يا رجل. أين بحث السوق الخاص بالشركة؟ اسمح لي أن أسألك بعض الأسئلة قبل أن أعطيك إجابة أقرب من الصحيحة: من هو جمهورك المستهدف والمنطقة الجغرافية؟ لماذا تريد التواجد على السوشال ميديا؟ بمعنى آخر: ما هي النتيجة التي تتمناها وتنتظرها بعد تواجدك على السوشال ميديا هل هي البيع أم الانتشار أم زيادة الوعي أم ماذا؟ كيف نفعل دور السوشال ميديا والويب سايت والإيميل بشكل مباشر أو غير مباشر ماذا تقصد بكلمة غير
فكرتك واضحة وجيدة، والمثال الذي استخدمته عن التلميذ والمدرس موفق جدًا في توضيح معنى المغالطة. لكن ربما تحتاج فقط لتبسيط الشرح قليلاً. من وجهة نظري بدلاً من شرح التفاصيل بشكل معقد، يمكنك أن توضح الفكرة بشكل أبسط: المغالطة تحدث عندما يفترض شخص شيئًا غير صحيح بناءً على تعميم خاطئ. في مثالك، المدرس افترض أن كل تلميذ ينسى كشكوله لم يقم بواجباته، وهذا هو التعميم الخاطئ الذي يمثل المغالطة. لو ركزت على هذه النقطة فقط، كان الشرح سيكون أقرب للفهم وأسهل
جميل يا بسمة أنكِ بدأتِ بفكرة جيدة حول كيفية وجود أشياء قد تبدو صحيحة بناءً على ما نختاره من مواقف وأحداث. ولكن الشرح أصبح معقدًا بعض الشيء عندما دخلتِ في موضوع الذاكرة الانتقائية. كان يمكن تبسيط الأمر أكثر من خلال التركيز على فكرة أساسية: أحيانًا نستنتج شيئًا غير صحيح لأننا نختار فقط الأدلة التي تدعم وجهة نظرنا، ونتجاهل كل ما يعارضها. بهذه الطريقة، يمكن للمستمع أن يفهم المغالطة بشكل أفضل دون الحاجة للدخول في تفاصيل نفسية معقدة. المغزى من الشرح
اسمحي لي يا نورا أن أقدم لك ملاحظة بسيطة حول طريقة شرحك لمفهوم المغالطة. لقد بدأتِ بشكل رائع باستخدام مثال بسيط، مما جعله سهل الفهم بالنسبة للطفل، وهذا كان اختيارًا موفقًا. ومع ذلك، عندما انتقلتِ إلى الحديث عن أنواع المغالطات المختلفة وكيفية تجنبها، أصبح الشرح أكثر تعقيدًا. كان من الأفضل أن تواصلي بنفس الأسلوب البسيط الذي بدأتِ به، مستخدمةً أمثلة من الحياة اليومية للطفل لتوضيح الفكرة بشكل أسهل. هذا النهج كان سيجعل الفكرة أكثر وضوحًا للطفل دون أن يشعر بالتشتت.
يا تقوى، تخيلي أنك تقولين لصديقتك: "أنا أسرع في الجري لأنني أرتدي حذاء جديد." لكن الحقيقة هي أن الحذاء الجديد لا يجعلك أسرع في الجري، صحيح؟ هذا يُسمى "مغالطة". المغالطة هي عندما نقول شيئًا يبدو غير صحيح أو غير منطقي. مثلًا، إذا قلتِ: "أنا أذكى لأنني أكلت موزة كبيرة اليوم"، هذا ليس صحيحًا لأن الموزة لا تجعلك أذكى. لذلك، إذا سمعتِ أحدًا يقول شيئًا غريبًا مثل: "أنا قوي لأنني أرتدي قبعة حمراء"، يمكنك أن تقولي له: "هذا غير صحيح!" لأن
لا أعتقد أن تحديد الهدف كافي كلام سليم، لأننا عادة ما نقول مثلا سوف أنجز 10 مشاريع في شهر؛ لكننا نهمل تماما خطة تنفيذ هذا الهدف والخطوات المتبعة فتجدنا فجأة وبدون أي مقدمات بعد المشروع الرابع نشعر أنه لا جديد ولذلك نترك باقي المشاريع؛ لأننا استعجلنا الهدف وقتلتنا حلاوة وحماسة البدايات. لذلك أرى أن وضع مؤشرات أداء مناسبة سيكون من أفضل الحلول في هذا الصدد. ما رأيك؟
فينظر الأخ الأكبر أن من حقه أن يتم مساعدته وهكذا ما المشكلة هنا؟ من الطبيعي أن الشخص المقتدر ماديا أو الذي لا يحتاج المال في الوقت الحالي هو الذي يساعد فأنا مثلا ساعدني أخي الأصغر بما ادخله من راتبه لمدة 5 سنوات عند زواجي وأنا سأساعده بالطبع عند زواجه، فليس الشرط أن يكون الإخوة متشاحنين. فالزواج يعتمد على مدى جاهزية الشخص لهذه الخطوة سواء ماديا أو نفسيا بالضبط لكن بين البنات الأمر يختلف، فأنا أعرف امرأة تشاءمت من البنات بسبب
مرحباً تقوى، في الواقع، نظام الزواج بالترتيب من الأكبر إلى الأصغر يمكن أن يكون له تأثيرات متنوعة بحسب السياق الثقافي والاجتماعي. إحصائيات حديثة تشير إلى أن حوالي 20% من الأسر في بعض الثقافات ما زالت تتبع هذا التقليد، معتقدةً أنه يحافظ على التنسيق والعدالة بين أفراد الأسرة. ومع ذلك، تشير دراسة أُجريت عام 2021 إلى أن نحو 60% من الشباب الذين يعيشون في أسر تتبع هذا النظام يرون أنه يقيد خياراتهم الشخصية ويؤثر على حرية اختيار شريك الحياة. من جهة
فعلاً، تقسيم المشروع إلى أهداف صغيرة مع صرف مكافآت صغيرة يمكن أن يكون فعالاً، ولكن هناك دراسات حالة توضح بعض التحديات. على سبيل المثال، شركة تويوتا اعتمدت على أسلوب التحسين المستمر، حيث كانت تقسيمات الأهداف الصغيرة وتحقيق مكافآت على تحسينات تدريجية من العوامل التي ساعدت في تعزيز الجودة والكفاءة. رغم ذلك، واجهت الشركة تحديات في التنسيق بين الأقسام وضمان أن التحسينات الصغيرة لا تتسبب في تكرار الجهود أو تعارض مع الأهداف الاستراتيجية الكبرى. كذلك، شركة جوجل استخدمت نظام الأهداف الصغيرة
فمثلا منهجية أجايل فعلاً، منهجية أجايل تعتمد على تقسيم المشاريع إلى مراحل قصيرة ومتكررة تُعرف بالـ"سباقات"، حيث يتم تسليم أجزاء من المشروع بشكل تدريجي. هذا يسمح بفحص النتائج وتعديلها بناءً على التغذية الراجعة المستمرة من الفريق والعملاء. تركز أجايل على التعاون الوثيق بين الأعضاء والتكيف السريع مع التغييرات، مما يجعلها مثالية للمشاريع التي تحتاج إلى مرونة وتفاعل مستمر مع المتطلبات المتغيرة. وكذلك اسكرام وأيضا منهجية سكرام تعتمد على تنظيم العمل في "سباقات" قصيرة تُعرف بالـ"سبرنتس"، حيث يركز الفريق على تحقيق
ذكرني حماسك يا حمدي باستراتيجية بسيطة كنا نتبعها إذ كنا نلعب في الفريق لعبة سيكريت سانتا خصوصا في المشاريع الطويلة التي تتطلب ضغطا وربما صراعات بحكم متطلبات العمل إذ كنا نضع أظرف في صناديق وعلى كل ظرف اسم صاحبه ونضع له فيه هدية صغيرة ومعها رسالة محفزة. حقيقي كان آخر يوم في المشروع عندما نفتح هذه الصناديق ونقرأ الرسائل تكون عادة أيام لا تُنسى.