Hamdy Mahmoud

2.17 ألف نقاط السمعة
76.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بوجهة نظري لا ارى هذا تشعب وبعد عن الموضوع الرئيسي لأن الرقابة في العملية الابداعية في كثير من الأحيان تحد من الابداع نفسه، وبالتالي لو تغلب مؤلف كتب الاطفال على هذه الرقابة بطريقة أو بأخرى سيتمكن من الكتابة، أما لو فكر فيها بأنه لا يمكن المساس بها وعدم مواجهتها أو فهمها على الأقل فلن يستطيع الكتابة للأطفال وهذا يأخذنا لقرار أحمد خالد توفيق بعد وقت للتخلي على فكرة الكتابة للناشئة لأنها وصل لمرحلة أنه لا يمكنهم التغلب على الرقابة بعد
الكتاب اسمه :- في الحب و الحياة أتذكر أنني قرأته منذ زمن وكعادة كتابات مصطفى محمود أحيانا تجعلنا نطرح أسئلة أكثر مما يطرح هو نفسه. و اظن ان ما بر به المهندس رحمه الله ازمة نفسية او اضطراب عقلي ، بدليل انه حينما فاق رد لصوابه اظنه ضحية من الصعب تحليل ما يمر به أنه أزمة نفسية أو اضطراب لأنها كما الحادثة حدثت فجاءة بدون أي بوادر عليها. وهذا ما يفسر أننا من الممكن أن تتحول طبيعتنا في لحظة من
هنا يأتي عامل الخبرة والمعلومات التي يمتلكها الشخص لها عامل كبير في هذا الأمر، فمن يقرأ الأعمال القيمة يمكنها مع الوقت أن يكون ذو خبرة في الحكم، بناء على المعطيات التي لديه والمقارنة التي يفعلها، وللتوضيح هنا الفكرة الضعيفة ربطتها بالمعالجة الضعيفة، وهي تناول الفكرة نفسها وطرح وجهات النظر فيها فليس قصدي أن الفكرة نفسها ضعيفة من تلقاء نفسها فلا أعتقد أن هنالك فكرة ضعيفة بكل الأحوال مهما كانت بسيطة وساذجة ولكن الأمر مرتبط بطريقة عرضها.
مثلاً مرّة قمت بتوفير مساحة هادئة للعمل خلال الأوقات المزدحمة في المكان الذي أعمل فيه لأجل زميلي بالعمل لافتة طيبة منك وتدل على عمل احترافي سواء كنت مدير أو زميل عمل في هذه التجربة. التعامل مع هؤلاء الأشخاص هو تجنب النقد العلني، تجنب تقديم النقد أو أي فيدباك ولو عادي أمام الآخرين. هذه نقطة جيدة للتعامل، يكفي الإشارة بينك وبينه واعطاءه مساحته، في موقف سابق لي مع موظف في المواقف التي تحتاج إلى نقد أشير إليه بيني وبينه لنرى المسألة
أو ستكون نتيجة استمراره هي احتراقه النفسي لأنه يفسر كل تصرف نحوه على نحو غير صحيح. من خبرتي وتعاملي وجدت أن هنالك صعوبة بصراحة في بيئة العمل على تقبل الموظف مفرط الحساسية لهذا طرحت الموضوع لأرى وجهات النظر المختلفة، مننا سواء زملاء عمل أو أصحاب عمل. ومع فهمي وإدراكي إلى أن العمل ملئ بالضغوطات ولكن أليس من دورنا بالأساس تقليل هذا الضغط لأن أي موظف سيصل إلى درجة الاحتراق النفسي لو كانت بيئة العمل مليئة بالضغوطات بالفعل، وأرى من منظوري
فأفضل طريقة لإدارة موظف كفؤ مفرط الحساسية هي اكتشاف نقاط قوة هذا الموظف، وتوليته المهام بناء عليها، هذا ما يجب الوصول إلية من مدير يسعى لتكون بيئة العمل صحية والبحث عن تطوير موظفيه، ومن النقاط الجيدة في طرحك هي اعطاءه المهام بناء على قدراته ونقاط قوته، لأن هذا يغفل عنها البعض ممكن يؤثر سلبا ليس على مفرط الحساسية وحسب ولكن على باقي الفريق. ولكن أترين أنه من الضروري أن يقوم المدير بطريقة ما أن يحسن من تعامل الموظفين الأخرين معه؟
وإن كنت زميلًا فالنصح واجب، والخلاف وارد، حيث وجوده بجانبك وتعاونك معه أمر واقع يجب محاولة تحسين ظروفه. نظرتك للعمل معه ومحاولة التحسين، من الاستراتيجيات التي أرى تعميمها صراحة، فكانت لي تجربة مع موظف مفرط الحساسية وعن طريق احتوائه ومحاولة تطويره ومساعدته قدم أفضل أداء من بين جميع الموظفين.
من المؤكد أن لك الحرية في التعامل معه وفي نفس الوقت الاهتمام بعملك كما يجب، ولكن ألا ترى لو قام الجميع بعدم تحملهم فهذا معناه رفض لهم في بيئة العمل؟ وكما تقول بيئة العمل ستتأثر وبالتالي نبحث جميعا عن بيئة عمل صحية لنا جميعا وبرأي لو توصلنا إلى طريقة تعامل جيدة فلن يتأثر أي من الموظفين سواء مفرط الحساسية أم لا.
لم أتهمه بشيء يا صديقي ضياء، تعليقي واضح أنا أريد أن أفهم ما يمر به هو، لا تعلم ولا أنا أعلم كيف يرى نفسه وكيف يرى ما صنعه هذه هي وجهة نظري.
من الواضح أن لكتب وفكر الدكتور مصطفى محمود تأثير كبير عليكِ :-D، أتذكر أنها من أوائل الناس الذين جعلوني أدرك الفرق بين أن اكون مسير ومخير في سن صغيرة، فنحن نتاج أفعالنا ونتاج ما نتعلمه ونكتسبه في الحياة ومهما كانت العوامل الخارجية لها تأثير كبي علينا ولكن لنا أيضا حرية الاختيار والبحث عن ما نريد ونعتقد في أنفسنا.
، بالعموم أنت تحتاج إلى العمل وهذا جزء اعتبره يقوم بالترويج لك للحصول على عميل، وقت ترويجي والتعامل مع هذه الأسئلة أنظر إليه تمام كالمقابلة الشخصية للحصول على عمل، من المنطقي أن يكون هنالك أسئلة ضمن خبرتك بالمشروع ومدى قدرتك على اتمامه، وطالما أن صاحب المشروع لم يطلب العمل على المشروع كتجربة فهو في هذه اللحظة لم يخالف أي شيء وأنت بالمثل عليك التجاوب معه لتأكد له جديتك وخبرتك في نفس الوقت.
لا أعلم هل أطلق عليها أحلام اليقظة أم كوابيسها، هكذا عندما نجلس في مكان وعلقنا في مكان آخر نبحث في أنفسنا وأفكارنا وفي نفس اللحظة نعيش الحياة الخارجية، ولكن يجب النظر إلى ما وراء الأشياء كما تقول بالعيون ولنظرة المميزة والبحث عن المعاني.
كما قال مؤسس الشركة نفسها "اسم حسوب أتى من كلمتي "حساب" و "حاسوب" بعد دمجهم ومحاولة الوصول إلى اسم مختلف منهما وهنا تجد في هذه المشاركة رأي المؤسس نفسه https://io.hsoub.com/go/9586 https://io.hsoub.com/go/9586/41905
بما أن الشركة مكتبية حتى هذه اللحظة يمكنك البدء بعمل اجتماعات مع فريق العمل لتحديد أليات وعدد ساعات العمل المطلوبة والمرتب هل سيختلف أم لا، في حالة أردت الحفاظ على فريق العمل يمكن التوصل إلى قيمة المرتب فيما بينكما بشكل واضح سواء في تثبيت المرتب كما هو أو بتعديل فيه بعد الاتفاق، وكما يمكنك نظرا لميزة تقليل النفقات التي ستحدث أن تستعين بموظفين أكثر للعمل عن بعد على موقع مستقل في الحالات التي تتطلب موظفين للقيام بمهام محددة أو البحث
مما ألاحظه في أغلب المتاجر الحديثة والناشئة هي عدم سهولة الواجهة والوصول إلى المنتجات بسهولة حتى أن القوائم الجانبية والفرعية أحيانا لا تعمل بكفاءة، لذا سيكون اهتمامي بهذه النقطة هي وضوح الواجهة وسهولة الوصول إلى أي شيء في الموقع سواء عن طريق الكتابة أو النقر على اسم المنتج والوصول إلى القوائم بسهولة وترتيب وتوضيح سعر المنتج حتى لو المنتج غير متاح، لأنه أحيانا يختفي سعر المنتج لو كان غير متاحا.
الأمر يعود بالنسبة للشخص وقدرته على الغفران، ولا يمكن لوم من لا يقدم المساعدة، ولكن عن نفسي سأقدم المساعدة أي كانت سواء مادية أو معنوية، بمبدأ "من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا" وهذا هدف المساعدة فلا أحد يعلم ما هي المساعدة التي يحتاجها هو شخصيا في مواقف مختلفة ويأتيه الفرج من حيث لا يحتسب.
لو تخلص الأب من فكرة السلطة العليا ووضع نفسه مكان الابن سيجد أنه يجب عليه مصادقته في المقام الأول ومحاولة شرح أي أمر له خصوصا ما له علاقه بالأوامر المباشرة لو فكر الأب أنه ذات يوم كان طفلا وكانت له احتياجات وبسبب أهله لم يفعله لأنه منعوه ونهروه عنها، حينها سيعامل ابنه كيفما كان يريد أن يتم معاملته، الأمر يحتاج إلى التدريب وضبط النفس من قبل الأب ليفكر في أي شيء قبل أن يفعله للأبن ويحاول أن يشرح له لماذا
وبالتالي فإن احتمالية حصول العميل على المستقل الأكفء ستقل. لا أعتقد هذا وخاصة أن العميل يمكنه بكل بساطة البحث عن المستقلين ويختار من يريد وبالتالي فرصة المستقل الكفء ستزيد هنا، لأنه عندما يجد صاحب المشروع أن مشروعه ليس عليه العروض المرغوبة فسيقوم بالبحث، وهنا ترفع جودة العمل على المنصة سواء لصاحب المشروع أو المستقل، ومن ناحية آخرى سيكون هنالك تحكم أفضل في ميزانية المشاريع.
ولكن هذا يتطلب منا شجاعة وتقبل وتحمل نتائج هذه القرارات، حتى لو لم تروقنا النتائج، فالشجاعة في المواجهة ليست بالضرورة أننا قادرين على تحمل النتائج. نحتاج إلى الصبر معها.
منا من يرضى بقدره خيراً كان أو شراً. إن الإنسان بطبعه يبحث عن المزيد حتى لو امتلك كل شيء يريده سيظل يبحث عن أشياء تنقصه وكأنه يبحث دائما لستر عيوبه حتى الغير موجودة.
النص الركيك من وجهة نظري هو النص الفقير لغويا من كثرة الأخطاء أو تكرار وأيضا الأساليب الجمالية بالإضافة إلى ضعف الفكرة المطروحة ومعالجتها ليكون النص واضح المعالم، وخلال الحكم على النص كل هذا يكون في مخيلتي أثناء القراءة، أما البساطة هي بعيدة كل البعد عن الركاكة فكم من أدباء تناولوا مواضيع عميقة وثقيلة فكريا بأسلوب بسيط لغويا وطرح مناسب ومعالجة للنص مثلا لا أنسى مجموعة قصصية من أعمق وأبسط ما يكون بعنوان أرني الله وفي المجموعة العديد من الأفكار التي
وهل هكذا ستجد الوقت لطرح أفكارك وتوضيح أسئلتك؟ في رأيي هو هكذا سيطر على مجريات الحوار. على العكس هذا لم يحدث مطلقا ولا مرة تقريبا في المواقف التي مرت عليّ، لأنني من أدير النقاش نفسه وبالتالي أعطيه مساحته المحددة والمتفقة والواضحة أمام الجميع وهذا حقه أن يعبر كيفما يريد وبالمناسبة كلما كان صاحب رأي واضح حتى لو به أخطاء فالمناقشة تكون مثمرة وواضحة للجمهور بدلا من الجمود الذي يحدث والملل أحيانا لو قمنا بالرد على كل سؤال ومقاطعة المتحدث وهذا
أرجو أن تفيدني من واقع خبرتك عن أنسب استراتيجيات الرد عندما يبدأ الطرف الآخر في الشخصنة. أوضح له بشكل حازم وأعيده إلى سياق الموضوع الذي نناقشه، بكلمات واضحة بأننا هنا نناقش الفكرة ولو أنك ستتحدث من منظور شخصنة الأمور فأنت ليس لديك حجة فيما تقول. بهذه الطريقة يكون أمامه طريقتين يا أما أن ينصاع ويعيد ترتيب أفكاره أو سيكون موقفه أمام الجميع بأنه يتهرب من الموضوع المناقش نفسه. ولا أفضل طريقة أن أقوم بالرد بنفس الطريقة وأشخصن الموضوع أيضا لأنني
فيكفيه أن يشعر بالتهميش وغضب المجتمع عليه لفترة طويلة. أليس هذا كافيًا؟ هل عليه أن ينتحر وينهي حياته أم يظل طول عمره حاملًا هذا الذنب؟ هذه هي المشكلة أن الوسط الفني يجعله محط الأنظار، ولا أقول أن يتم تهمشيه يمكنه العمل في مجالات مختلفة وهذا دور المجتمع في تقبله فمن المفترض أن هنالك جهات حكومية تقوم بكتابة التوصيات له ليعمل وعلى المجتمع تقبله ويمكنه أن يقدم نفسه للمجتمع في صورة جديدة ولكن لا أؤيد عودته لنفس مهنته نظرا لحساسية هذه
ببساطة خير دليلك لعالم الأطفال هم الأطفال أنفسهم، إذا فهمتهم ستعرف كيف تكتب لهم بدون أي خوف. أعتقد بصراحة أن الكتابة للطفل ليست سهلة على الإطلاق وأنها ليست لكل الأشخاص فمهما كنت محبا للأطفال وتتعامل معهم بطرية جيدة ومبدعة كما افعل مع الأطفال في العائلة، ولكن كتابة القصة نفسها ستكون جادة مهما حاولت التقمص، أتذكر في هذا أن هنالك قصة اطفال مصورة بقلم غسان كنفاني وحاول غسان بكل ما يملك أن يكتب للطفل ولكن القصة كانت ذات وقع قوي ومحاولته