آية ياسر

أدرس الرياضيات وأحب العلوم والبحث العلمي وأبحث عن معنى :D

55 نقاط السمعة
29.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أعتقد بأن الحداثة التي نستقيها اليوم بمفهومها الغربي، ولم علينا الاستقاء منهم في كل شيء؟ يعيب البعض الحداثة التي هي في مخيلته كل سلوك نقي ومحدث لتطور في كافة جوانب الحياة على مستوى الفرد والمجتمع. بل هي لها مميزاتها وعيوبها، ونحن لم ندخل للحداثة. فمازلنا نتصارع في قضايا لا تساعدنا سوى على التأخر والثبات. ننسى أنه يجب أن نأخذ ما يتناسب معنا ليساعدنا فعلًا على النهوض، أصبح بعض العرب غوغائين يجادلون بلا فهم وإدراك، تسوقهم بعض العادات والتقاليد والتي
كرهت نفسي في فترة معينة من حياتي لوجودي في مكان غير مناسب لي ووهم نفسي بالعكس مع وهم جميع من حولي، قد يكره الإنسان نفسه بسبب أفكار زرعت في دماغه من طفولته وتظل تلك المشاعر مستمرة إذا لم يعلمه أحد تخطيها أو أن يتعلمها هو بنفسه. فشعور الكره لا يأتي من يوم وليلة بل نتيجة العديد من العثرات وجلد الذات الذي قد يكون ليس له داعي وأنه وهم أيضًا. الرضا والقناعة وحب النفس ولا أقصد هنا كما هو شائع بمفهوم
ذلك الطبق مرتبط ببيت جدتي، لذا فأنا متعلقة به للغاية، فكانت جدتي تطبخها لنا مع إضافات مميزة كل مرة.
الصورة على الرغم من أنها مضحكة لكن هذه تخمينات ولا نعرف سوى القليل عن ما يُخطط له، الواقع الافتراضي كذلك من أحد المواضيع المهمة التي شغلت تفكير خاصة في عملية التعلم. فكرت أن تخصص كالرياضيات لن يصبح تدريسه نظريًً هكذا. على الرغم من تطبيقه خاصة في الدول المتقدمة في مجالات عدة. إلا أنني أتمنى أن يصل إلينا. فمنذ إطلاق مارك زوكربيرج وتفوهه بعالمه الافتراضي انتشرت الشائعات. لكن أعتقد أن ذلك سيكون مفيدًا في عميلة التعلم للغاية، أعتقد كذلك أنه ستكون
الخوف من أحد المحركات الرئيسة لدفع الإنسان، فارتكاب الأخطاء هو جزء منه كذلك حتى لو حاول تجنبها بكل الطرق الممكنة، الخوف النابع نتيجة مجهولية الشيء، فيخاف الإنسان من تجربة معينة أو قرار لأنه ضامن ومدرك منطقة الراحة التي هو فيها، لكن عند مخاطرته لا يعرف ما وراء ذلك القرار أو التجربة... من تجربتي، منذ سنة وأنا مازلت طالبة، كنت أخاف لأنني لست كافية! أخاف من الإقدام على عمل جديد، فرصة جديدة... مع أن من حولي يؤكدون لي أن لدي خبرة
الكتابة فن، والفن وجب أن يلمس القارئ ويجعله منغمسًا فيه، فخلق العنصر الرابط والجاذب بين القارئ وما يطرحه الكاتب أمر مهم. فهنالك مقولة لنيشتة متأثرة بها للغاية ويقول فيما معنان أن الكاتب الأكثر حظًا هو الذي يستطيع أن يقول كرجل عجوز أن كل ما لديه من أفكار ومشاعر وحيويه وحتى نفسه كل ذلك مجرد رماد ولا يبقى سوى ما كتبه. فبالفعل الكتابات الخالدة إذا دققنا هي الكتابات التي أربطت ذهنيًا برأس القارئ ولا ينسها، فأنا أتذكر للآن أول رواية لدوخلي
بداية كنا نركز على ما ذكرتهم من أساس، فمقرنا في صعيد مصر بدأنا هذا المشروع كشبه ربحي في عام 2019، أخذنا وقتًا طويلًا في فهم احتياجات الآباء خاصة من أجل تقديم خدمات لأبنائهم في صدد ما نقدمه. من ثم تفرعنا لخلق أقسام جديدة في نادينا كقسم العلوم الحديثة وتبسيط العلوم للأطفال، مع إضافة تدريجية لقسم الصحة النفسية لكنه يحتاج لمجهود أكبر بالطبع. هدفنا الأساس هو تأهيل الطلاب الذين نراهم مبتكرين لفرص أفضل لهم من خلال أفكار ينتجونها ونعمل معهم عليها
بالضبط، بالنسبة للنقطة الأولى مع انتشار العلوم الزائفة كتنمية البشرية ولايف كوتشينج من قبل المؤثرين أصبحت تلك المفاهيم شائعة وأن وجب أن تسطر اسمك في التاريخ إضافة بالطبع إلى الكتب الخاصة بها، فكتب التنمية البشرية التي كانت تشحذني في الفترة الإعدادية بحماس مؤقت ومن ثم أخلد للنوم، هي عامل مهم لتلك الخرافات. بالنسبة للنقطة الثانية فنحن نرى الإطار الخارجي الجميل لحياة الشخص الناجح وبعضهم لا يصرح عن تفاصيل حياته فنبدأ نحن بالحكم عليها، ففعلًا الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
على الرغم من اعتراضي على سلوكهم جميعًا، لكن ليس من حقهم أن يعاقبوها عن سلوك خارج عن الصفوف التعليمية أو المدرسة التي تُقيم فيها. فهي من حقها ممارسة ما تريد خارج الصفوف (مع تحفظي عن السلوكيات التي يتقبلها المجتمع وليست السلوكيات المنحلة) وأكثر ما أثار غيظي هو أنها هي فقط من أُقفت على حسب كلامك! فلا أدري هل كون البقية رجال فهو أمر عادي؟ الكثير من تلك الوقائع الشبيه التي تلوم المرأة فقط على أفعالها. فما تفسير ذلك؟!
لم أرى مكتبات عامة في محافظتي ومن الأمور المحزنة كذلك أنني لا أجد بعض الكتب التي أريدها أحيانًا وأظل أتردد على الأماكن التي تبيع الكتب وأطلب منهم كتابًا معين، كان ذلك فب فترة الثانوية. حتى أماكن بيع الكتب منعدمة لا يوجد سوى إثنين في مدينتي. لكن بغض النظر عن ذلك والمعاناة النسبية حتى في خلال مراحلي الدراسية كانت المكتبة مغلقة في مرحلة معينة ومرحلة أخرى التعامل مع مشرفي المكتبة كان يجعلني أكرهها إضافة إلى الكتب التي من قرون. الآن بضغطة
وجب عليك إدراك أن ظروفك ليست كظروفهم وحياتك كذلك حتى لو أنه هنالك تشابه فيما بينك وأشياء مشتركة. لأروي عليك بعض القصص التي رأيتها ولم يلم أصحابها انفسهم وادركوا أنهم لم يندموا. أعرف شخصان أحدهم نقل لكلية أخرى وهو في السنة الثالثة من كلية العلوم والأخر كان بكلية الطب، الضغوط النفسية التي تعرضوا لهم جعلتهم يغادرون ولذلك عليك إدراك أن رحلة التعلم طويلة وأن تصل متأخرًا على الرغم من عدم تأخرك.، فكنت في فترة أعمل في شركة مديرها حاصل على
أرى تلك الظاهرة شائعة بالفعل وذلك لتماهي الطالب وعدم اكتراثه بالنظام التعليمي، فأصبحت الأغلبية الساحقة تأخذ دروس خارج المدرسة. فالتعامل وجب أن يكون بصرامة معهم سواء من ناحية تقليل الدرجات أو إرساله لأخصائي المدرسة لمعرفة مشكلته أو عقابه كالوقوف أو رفع يده لمدة معينة. أو الحديثمعه خارج الحصة، الأمر معتمد على المرحلة السنية له. فما هي مرحلته؟
أفضل حقيقة الحياة العلمية له، لكن أجد معظم الأفلام تركز على الجانب الشخصي، فمثلًا أفلام كثيرة عرضت قصص لعلماء مثل هيباتيا وماري كوري... ولم أجد ما ابتغيه ولبى ما أطمح له في وصف المسيرة العلمية لهذا العالم وليست حياته الشخصية كأحب من وكره من وكم عدد أطفاله! القليل من الأفلام التي عرضت ذلك ببعض الشيء مثل فيلم A beautiful mind. لا مانع لدي من عرض الحياة الشخصية لكن التركيز الأكثر الذي أبغيه هو المسيرة العلمية.
شكرًا د. مازن؛ لطرحك تلك النقاط المهمة.
بالفعل لطالما وقعت في هذا الفخ نظرًا لخداعنا وباعتبارنا صغار السن، ففي الثانوية انضممت لدورة لتنمية المهارات الشخصية. لم أشعر حقيقة بأي فارق بعد انتهائها! فقط أحسست أنني أهملت الدراسة في اللاحق بتلك الدورات. مع الاستمرار في خداعي بأساليب مختلفة، أصبحت الآن انتقى ما أخذه بالسؤال الدائم عن المدرب وخبراته وكذلك استشارة من أخذو تلك الدورة وغيرها من الاستفسارات... لكن مع التوسع ووجود دورات من أماكن كثيرة كـ edx وغيرها، أصبح التعلم سهل حتى لو من دون شهادة. حتى الآن
بالفعل ولكن أي طفل أكبر من ثلاث سنوات أعتقد أنه يتأثر ويأبه لأي فعل سخيف كالسخرية، فتلك الصور البريئة لا تظهر سوى في أولى السنوات وبعدها تشكله خصال بيئته بغض النظر عن وضعها. ولطالما أتمنى أن أرجع إلى المرحلة السابقة وبالأخص مرحلة الطفولة. فأرى كلما تقدمنا في العمر أردنا العودة!
في عام 2019، انضممت لمجموعة كنا ندرس فيها مبادئ علم المنطق ومن ثم قرأنا هذا الكتاب. بدأنا بدراسة السلم المنورق... وكانت تلك من أروع الأيام ومن ثم بدأنا في تحليل كتاب المغالطات المنطقية. أظن أنني في حاجة لقراءة هذا الكتاب الرائع في تلك الفترة.
من المبادئ التي لا يوافقنب فيها بعض أصدقائي وأسرتي هي عدم الخلط بين الدين والنظريات العلمية. هذا يوقع خصام دائم بين الناس، الدين أساس وجب لكن العلم متغير ولا أقتنع حقيقة بالإعجاز العلمي لهذا السبب فلماذت نقوم بإخضاع النصوص الدينية لتناسب العلم كل مرة؟ لمَ لا ندرك أنه علم دنياوي وعلينا تقبل كل شيء فيه مادام له أدلته ولا شرط أن نقتنع إلا في حالة واحدة أن نكون من أهل التخصص. قضيت فترة عصيبة أحاول دائمًا أخذ النصوص الدينية وتفصيلها
تلك الظاهرة يمكن ضمها للعاهات والتقاليد، فحين أعتراضك على عادة معينة يقولون هذه منذ جدنا الخمسمائة! وحين التنمر، نحن نمزح معك على سبيل المثال وأنت لا تفهم في المزاح! أكثر الجمل التي تستفزني وقديمًا كنت أصمت، لكن الآن لا أترك شيء في نفسي. ستظل تلك الظاهرة الكريهة مستمرة مع تطور الحجج والأساليب. فالأشخاص المتنمرون هم نتاج تربية سيئة في الأساس، فترى بعض الأهل نفسهم يحرجون ويتنمرون على أطفالهم.
أقدر مشاعرك ولكن مشاعر الإعجاب هي مشاعر عابرة بعض الشيء، الحل الأول أن تركز في دراستك، لأنك ستتعطل للغاية بكتمانك ومراقبتك لهذا الشعور وستندم لاحقًا على ذلك وأن تلك المشاعر حتى لو تقدمت لخطبتها قد تزول وترى أنها لن تناسب شخصيتك. المراقبة من بعيد لا يجوز أن نحكم منها. الحل الثاني هو مصراحة والديك إذا كانا سيتقبلا هذا الأمر، وإذا كان هنالك فرصة لخطبتها فلا مشكلة أم لو العكس فأنصحك بالدراسة. أما خوض علاقة والانتظار لحين جاهزيتك. ذلك سيضيع وقتك
أنتِ حرة في اختياراتك ومن حقك اختيار ما يناسبك، ورأيت نماذج مثل ذلك والشرط ليس خياليًا. لكن أرى أن هذا الشرط احتمالي، فخاصة الرجال يمتلكون حرية أكبر من النساء، فهذه الصفة ليست شائعة في أغلبهم. أما عني فأنا أفضل أن يكون الصدق واحترام الأخر... أهم شرط والتعامل سواء لأي جنس يكون بحدود معينة. أما عن إقامة أي جنس بعلاقات وقد أعرض عنها الآن فلا مشكلة، فلا أظن أن أحد لم يخص ذلك ولو بنسبة قليلة.
كان أبي لديه مكتبة ضخمة، لكن لم يكن لي مثلها. لذا كنت أقرأ ما عنده حتى لاحظ ذلك وبدأ معي تدريجيا في شراء قصص قصيرة إلى حين بلوغي التاسعة بدأت أنزل معه وأختار بنفسي ما يعجبني وكنت أضيفها إلى مكتبته. كنت أي شيء أقرأه، أذهب إلى المدرسة لأحكيه لأصدقائي... إذ في مرة طردتني المعلمة بسبب كثرة كلامي وصعقت منها بعصا أتذكرها للآن، فكنت أود أن أقول لها حينها أنتي لو تعلمين فيما أتناقش أيتها الجاهلة لما كنتِ ضربتني:( أشك أحيانًا
في الإبتدائية، كانت المكتبة تعج بالقصص التافهة وكتب الدين ولم يكن لنا الحق سوى أن نقرأ قصة واحدة أو كتاب وكانوا حصتين في الأسبوع فقط وبالإضافة إلى كل ذلك كانت تسألنا المعلمة بعد الجزء الذي قرأناها والذي كان لا يجيب كانت تطلب منه أن يحول لنشاط آخر غير المكتبة، لأننا كنا نختار الأنشطة. كنت أحسهم يودون أن يكرهونا فيها بأي شكل ولا أعرف لماذا :D أما في الإعدادية فكان نفس الحال، كتب جميعا بلا قيمة علمية وكنت ابحث دوما عن
بالطبع مررت بها، لكن من إحدى الطرق التي أصبحت استخدمها لكل شيء تقريبًا، هي قصر الذاكرة أو طريقة Loci اليونانية القديمة. يستخدم لاعبو الذاكرة تلك الطريقة على الدوام، إذ صرح كثيرًا منهم بذلك. فحينما انتهي من كتاب أو رواية ما ارسم له في خيالي سيناريو أو اربطه بأشياء معينة في حياتي أو بغرفة نومي. كذلك اسقاط بعض الأمور على الحياة، يجعلني اتذكرها. مع الأخذ في الاعتبار على عدم إهمال رواية أو كتاب لفترة طويلة، فإذا قرأت كل عشرة أيام جزء
أرى الأولوية لفهم العميل أولًا الذي سيُباع له المنتج وأخذ وقت كافي وخلق أساليب ابتكارية لمعرفة متطلباته. سأحكي تجربة شخصية، منذ ثلاث سنوات بدأت أنا ومجموعة في تعليم الأطفال الابتكار والاختراع والبحث العلمي والعلوم الحديثة كان هناك مختصون فيكل جانب وكان ذلك في صعيد مصر. عندما طرحنا أولى الورش أعلنا أننا سنقدم ورشة في مبادئ الابتكار والاختراع وحددنا السن وتوضيح فائدة ذلك... لكن العملاء في تلك المنطقة لم يكونوا مهتمين بذلك، أغلبهم يهتم بتحصيل ابنه الدراسي وأن تلك الورش يمكن