عبد الوهاب بومعراف

كاتب محتوى وطالب جامعي بتخصص هندسة البرمجيات.. أكتب في مجالات مختلفة خاصة تلك المتعلقة بالتقنية..

905 نقاط السمعة
73.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
قبل تعيين الصورة الافتراضية، تأكد من وجود الملف في المسار المحدد، يمكنك استخدام مكتبة fs للتحقق من وجود الملف: const fs = require('fs'); const path = require('path'); const wert = OnlineUser.findIndex(lilianna => lilianna.id == data.data.id); if (wert != -1) { const defaultPicPath = `/site/${socket.handshake.headers.host}/pic.png`; fs.access(path.join(__dirname, defaultPicPath), fs.constants.F_OK, (err) => { if (err) { console.error(`Default pic not found: ${defaultPicPath}`); } else { UserInfo[data.data.id].pic = defaultPicPath; OnlineUser[wert].pic = defaultPicPath; io.emit("SEND_EVENT_EMIT_SERVER", { cmd: "u^", data: OnlineUser[wert] }); if (UserInfo[data.data.id].uid) { UsersRepo.updateBy({ state: "updatePic",
أعتقد أن المشكلة التي تواجهها تبدو وكأنها تتعلق بكيفية تعيين المسار إلى صورة الزائر الافتراضية، حيث أنه في الكود الخاص بك تقوم بتعيين مسار الصورة الافتراضية باستخدام socket.handshake.headers.host، وهو ما قد يكون السبب في حذف الصورة الافتراضية إذا كانت المسارات غير صحيحة أو مكررة. تأكد من أن المسار الذي تقوم بتعيينه للصورة الافتراضية صحيح ويشير إلى الصورة الافتراضية الفعلية، يمكنك اختبار المسار بفتح الصورة مباشرة في المتصفح. و أرى أنه بدلا من استخدام socket.handshake.headers.host، جرب تعيين المسار بصورة ثابتة للصورة
هي بين نارين، بين خسارة مردود مهم لها من الاعلانات، وبين اللحاق والتنافس في ميدان الذكاء الاصطناعي. صحيح، أخي حمزة، هذا السطر الذي كتبته هو معبّر جدا عما تعاني منه الشركة، وهذا ما يفسر ترددها في إطلاق Bard في البداية وحاليا ال GPT-4 في الطريق وغوغل لا توال على سابق عهدها، تخاف أن تخسر سمعتها إن غامرت لكني أراها تخسرها وهي لا تغامر ولا تحرك ساكنا.
ولدي خبرة لا بأس بها في استهلاك الكلمات المفتاحية والبحث عنها، لم يخطر ببالي قبل هذه اللقطة أن أستغلها في معرض أعمالي. هل هو بعيد التفكير عنه ألأنه الجميع يتناساه أم يتحاشون إستخدام هذه الآليات، فمن جهة هذا المعيار جد مهم ومن جهة أخرى لا يتم إستخدامه! هذا أمر محير، ربما لأن فكرة بروز معرض الأعمال على محرك البحث هي فكرةٌ لا تنتاب الكثيرين فهم يركزون على تسويق أنفسهم على المنصة نفسها وعلى مواقع التواصل الإجتماعي من جهة وعلى مدوناتهم
فإن المنافسة الشديدة بين الشركات المحلية، والعالمية هو ما سيلعب دورًا حاسمًا في تحديد مدى نجاح هذا المصنع ومدى تأثيره على صناعة البطاريات في الصين. صحيح وهذا هو مربط الفرس في القصة بأكملها! فإستثمارات الشركات مهما بلغت قوتها وثروتها وأسهمها فهي مرتبطة بالسوق الذي تستثمر فيه، فإن هي وضعت خطة محكمة واستطاعت بذلك أن تنافس وثبتت قواعدها في الصين فالنتيجة واضحة الهيمنة والتقدم للأمام، أما إن فشلت في ذلك فمصيرها الفشل سواء كانت تسلا أم شركة أخرى صغيرة!
لذلك في المقابل، ومع وضع انتمائه السياسي للإدارة الأمريكيّة في الحسبان، سنجد أنه من تلمدهش أن يتجه إيلون إلى هذا الاتجاه الاستثماري مع الجانب الصيني. أرى أن الأمر يمثّل المزيد وما هو أبعد من فكرة الاستثمار الجديد. هل تقصد بذلك أنه يتحدى الإدارة الأمريكية؟! لكن ماذا ستكون ردة فعل الولايات المتحدة الأمريكية على إستثماراته هاته، فلو كان في دولة عربية مثلا لرأيناه في السجون مهما بلغت أمواله وثروته وإن وصلت عنان السماء، فسيتهم لا محالة بالإضرار بالأمن القومي ومساندة العدو
يقلقني التفكير في ما يمكن عمله - وعلى الأرجح تم صنعه بالفعل- في مجال الحرب، والأسلحة الاستخباراتية، والحيوية. هذا العلم نور، وظلمة. لذلك، لا أتفق مع من يقولون لك لا تتحمس. تحمس رجاءً، وتعلم كل ما يمكنك تعلمه. على الإنسان أن يكون بصيرا بزمانه. صحيح، ما يمكن عمله مجرد التفكير فيه يقلق المرء، خاصة حينما نفكر فيما نجهله، فذلك يؤرق النفس، إضافة إلى كون الإستعمال السليم لها قد لا يكون مضمونا مما قد تنجر عنه آثار على المستخدم عليهم، لكن
عن نفسي كشخص محب للسنيما بشكل كبير أحاول الاستمتاع بكل فرص المتعة الموجودة مادامت داخل اطار الفيلم والعمل الفني وغير متعارضه مع ديني على سبيل المثال أو قيم معينة أتبنيها أشاركك نفس الرأي أخي مصطفى، فما دام العمل الفني لا يتعارض مع أخلاقي وديني ومبادئي فلا بأس برؤية العمل والتقنية كيف يتم إظهارها، حينها أراقب ما يراه أصحاب الإختصاص في مجال الفن والسينما وأنظر رأيهم في ذلك ورؤيتهم للإنعكاسات والتأثيرات التي تنجر عن ذلك الإستخدام.
في النهاية نحن بشر, نحتاج الي التواصل مع الاخرين, لا يمكن للمرء ان ينفرد بذاته بل يجب عليه بشكل او باخر ان يتواصل مع المجتمع, لذلك لا باس في بعض الاحيان ان تكون لديك بعض الاشياء التي تفعلها لارضاء الاخرين. لا أتفق معك في ذلك أخي محمد، صحيح نحن بحاجة للتواصل مع الآخرين، ولست هنا في مقامٍ أدعو فيه للإنعزال أو الإعتزال، بالعكس، لكني أقول بأنه لا يجب أن نفعل أشياء لإرضاء الناس، يمكن أن نفعلها إرضاء للوالدين لكن للناس
برأيكم ما مدى مصداقية هذه الجملة من وجهة نظركم كيف يمكن للعملاء الغاضبين أن يكونوا مصدر الاستثمار الحقيقي، وكيف يمكن التعامل مع العملاء الغاضبون؟ لا أشجع التعامل بهذه الطريقة وأنصح بالتوجيه البناء عوض الإنتقاد، فالتوجيه من شأنه أن يساعد المستقل على التعلم من أخطائه وأن يتقبل النصح والتوجيه من صاحب العمل فهو على دراية بما يحتاجه مشروعه، العميل الغاضب أكيد أنه عميل مهتم بمشروعه ويسعى لتحقيق نجاحه، لكن هل سيعود غضبه عليه وعلى المستقل وعلى المشروع بالفائدة؟! إنما ليس الشديد
كيف سيقضي المستقلّون عيد الفطر القادم؟ شخصيا تمنيت لو كنت أدرس أو أعمل في دولة قطر إذ أنّ الإجازة هناك تبلغ 8 أيام ثابتة، وهذه السنة تم توسيعها ل 11 يوما كاملة، فأراهم يهتمون أكثر بالعمال والطلبة ويتفهمون حاجتهم لقسط من الراحة، لكن ماذا عنا! نحن في الجزائر مثلا وأتحدث عن الدراسة في الجامعة فالعطل الجامعية يتم حشوها بالوظائف والمهام التي لا تنتهي وكأن الأساتذة يحسدوننا على بضعة أيام نستنشق فيها هواء نقيا، كمستقل أرى بأن تخصيص يومي العيد للراحة
أصبح المواطن المصري يعيش في تعاسة بشكل يومي من هذا الغلاء المعيشي و إرتفاع الأسعار اليومي و ليس بالموسمي الذي تعتلي فيه الأسعار زيادة طفيفة بين الفترة والأخرى، يحمل همه و هم أسرته و هم طعامهم و شربهم و ملبسهم، أصبح محاطا بالهم و المسؤولية الفجة التي يحملها على عاتقه الذي يكاد أن يتمزق من ثقل التحمل و تجرع مرارة الأوضاع الحالية بعد أن فقد موازنة راتبه و ميزانية بيته. أصلح الله حال إخوتنا في مصر، وكفاهم ووقاهم شر الفقر
ربّما، لم تكُنِ المشكلة يومًا مُتعلِّقةً بالإباحيّة، بل بالأشخاص الذين يتعاطون مخلّفاتِها، بمشاكلهم همُ أنفسهم المشكلة متمركزة حولها وحول الجميع كذلك، من يتعاطاها ومن يسوّق لها ومن يشجع عليها وكلهم في الذنب سواء، لا يمكن أ، نستنثي جزءا من تلك المعادلة بأي شكل من الأشكال، فحتى دور الأسرة والمجتمع له أثر كبير في توجيه الشباب أللمساجد أم الإختباء وراء الهواتف والمواقع القاتلة للروح وللنفس وللطمأنينة، غلاء الأسعار وإرتفاع المهور وتشرّط النساء شروط زوجات الملوك زاد من عزوف الشباب عن الزواج
اصبحت الان اكبر واعقل, لا حاجة لي لبناء شخصية خيالية, فانا موجود بنفسي, استطيع اظهار شخصيتي الحقيقية التي متاكد انه سيقبلها البعض أتفق معك في بعض ما قلته هنا، فالحديث عن الكبر والتعقل أمر مهم للغاية وهي بادرة خير وفطنة، نحن حقا لسنا بحاجة لبناء شخصية خيالية، لكني لا أتفق معك في قولك سيقبلها البعض، إن كنا سننشئ شخصية حقيقية أو خيالية من أجل أن يتقبلها الناس فهذا أمر خاطئ، وهو هروب من خطأ إلى خطأ مثله، وكلاهما يعززان فقدان
في بدايات طريقي المهني، وخلال فترة الصعوبات التي واجهتها مع الدراسة الأكاديميّة، كنتُ في حاجة إلى مصدر دخل. أيًّا كانت طبيعته واستقراره. وعليه، فقد عملتُ مع فريق إدخال البيانات في إحدى شركات خدمات التنقّل بالسيّارات عن طريق تطبيقات الهاتف. ربما لو لم تكن تلك الفترة وتلك الحاجة لمصدر دخل بسيط يسد حاجياتنا سواء من دراسة أو حياة لما تطور المرء وزادت خبرته في المجال الذي هو متخصّص فيه أو في مجال العمل الحر بصفة عامة، فإكتساب مهارات متنوعة عن طريق
كيف تنظمون إجازتكم، وكيف تحققون التوازن بين العمل والترفيه إن قررتم العمل، وما هي نصائحكم لإجازة سعيدة؟ كل عام وأنتم بخير، في البداية طرح هذا السؤال جاء في محله وفي وقته المناسب فالمسلمون عما قريب مقبلون على عيد الفطر المبارك نسأل الله أن يجعله عيدا سعيدا على الأمة الإسلامية جمعاء. بالنسبة لي أرى أن مسألة الإجازة تختلف من مستقل إلى آخر وتعتمد على طبيعة عمله وإرتباطاته الشخصية، شخصيا أرى بأن الموضوع يمكن أن يتم بالتنسيق مع العميل، على حسب متطلبات
ولكن هذا التوجه أحيانًا يضر بالمستقل نفسه لأنه يرفع سقف التوقعات المُنتظرة منه دائمًا، كما أن صاحب العمل قد لا يفرّق لاحقًا بين متطلبات العمل الأساسية وما تنجزه أنت تطوعًا منك أو بكامل إرادتك. ما قاله الأخ علي هو عين الصواب، لكن نتائجه ليست بالضرورة ستكون دوما صائبة، فإن وقع ما تخوفت بشأنه وتم رفع سقف التوقعات فسيحدث نوع من الضغط على المستقل، والأدهى والأمر أن تلك الخدمات التطوعية لن يتم تقديرها بل سيتم المطالبة بها في المستقبل في احلة
كلامك منطقي لحد بعيد أخت أماني، الدولة لن تنجخ في القلاع الإقتصادي إن كانت لا تزال تفكر في سد حاجيات المواطنين، وفي المقابل توجد فئة من الدولة العميقة تنهب أموال ومدخرات الدولة، ومن جهة أخرى تنهب فئة أخرى من الشعب تلك الأموال، فالأولى أن يتم تصفية الطرفية ومنع هذا النهب، من جانب آخر أنا ضد السياسة الشعبوية فهي تؤثر على الإقتصاد وتدمره، فمنح أموال وعقارات لأشخاص لا يستحقونها هو خطأ فادح ويؤثر على الإقتصاد، كذلك التعليم والعلاج المجاني وغيرها من
لهذا أرى أنّ غوغل دائماً سيكون الوجهة الأولى للمعلومات القيّمة لا المُراوغة، وأنت؟ هل تتفق؟ شخصيا مؤخرا لم أعد أعتمد على ال ChatGPT كمحرك بحث نتيجة للمراوغة كما ذكرت ن جهة، ومن جهة أخرى بسبب أن المعلوات محصورة على سنة 2021 فما قبلها، وأرى أن محرك بينغ وال Chat Bing أحسن بكثير من خلال ذلك، لكنه لا يتيح مساحة أكبر للنقاش والكلام، بالإضافة إلى توقفه وعدم إستجابته على بعض التساؤلات، فهو بمثابة محرك بحث يقوم بفلترة الأنترنت ليعطيك المعلومة مع
سيجد صاحب المشروع أن المنصّة الأكثر انتشارًا بين المنصّات ليس شرطًا أن تكون هي المنصّة الأفضل للتسويق لمشروعه صحيح، والكثيرون أجدهم يقعون في هذا الخطأ، فيقومون بنشر إعلاناتهم بشكل مكثف على فيسبوك مثلا لكنهم لا يجدون نتائج جيدة بعد ذلك. أعتقد أن التجزئة حسب ما تم ذكره في المساهمة سيعزز وصول الإعلان إلى الفئات المستهدفة بشكل أفضل، وسيساعدنا كمسوقين على معرفة إحتياجات كل طبقة على حدى وتوجيه الإعلان على حسب هذه المعايير!
لا أرى فيها أية مشكلة على الإطلاق، فمن يشاهد عملاً سينمائياً هو بالأساس يدرك أنه يشاهد عملاً سينمائياً درامياً خيالياً وليس وثائقياً خبرياً، ففي نظري لا توجد مشكلة في خدمة الدراما بما تتطلبه من خدع رسومية تسد عجز الأداء البشري المحدود فيما يخدم العمل درامياً. أتفهم رأيك، لكن لا يجب أن ننسى بأن المشاهد لديه أذواق وتختلف من شخص إلى آخر، مثلا بالنسبة لي في الأعمال التاريخية أحب أن أشاهدها بقدر من الواقعية فذلك ستكون لهذه التقنية دور في ذلك،
سبق لي أن سمعت عن ممثلين اضطروا إلى فقدان قدر كبير من أوزانهم أو عمل العكس باكتساب المزيد من الوزن رغبةً منهم في إنجاح العمل والوصول به إلى أقصى قدر من الواقعية؛ وهذا بلا شك أمر قد يضر بصحة الممثل ويؤثر على نمط حياته؛ وبالتالي من الممكن أن تكون هذه التقنية مفيدة في هذا الصدد. لا مانع من ذلك، ربما تجربة الممثل ستتحسن أكثر وسيلمس ذلك التأثير أكثر من المشاهد، لكن هل يتم فرض التنحيف على الممثلين! لا أعتقد ذلك
رأيت مقطع فيديو شيء مماثل لأم كلثوم على المسرح وكإنها موجودة وتغني بشكل طبيعي وكان يوجد جمهور كبير لها. ولكن لا أعتقد من الجيد اختراق حرمة الموتى بهذه الطريقة، ناهيك عن تضليل المشاهد. صحيح، شخصيا أرفض هذه الفكرة وتطبيقها على الموتى سواء كانت بإستخدام هذه التقنية أو بغيرها. أعتقد استخدامها بشكل كبير يؤثر على ثقة المشاهدين والممثلين انفسهم، إذ لن يستطيعوا التخلي عن استخدامها في اعمالهم وهذا غير صحي، ولكن إذا كان استخدامها محدود فلا بأس. نعم أتفق معك في
أما في نقطة إعادة إستنتاخ صوت أو صورة ممثل توفاه الله، فالقانون يمنع ذلك أتوقع فمادام استخدام مثل هذه التقنيات تحت سيطرة القانون فلا ضرر منها، بل فائدة تعود على الممثل والمتفرج معًا. ماذكرته صحيح، فالقانون يمنع ذلك، وتوجد سلطات ضبط سمعي وبصري تحرص على ذلك، ولو قمنا بقياس هذا التجاوز على باقي الأخطاء والتجاوزات لوجدنا أن بعض المنتجين والمخرجين يقومون بإرتكابها لا أتحدث عن إعادة الإستنساخ بل التجاوزات الأخرى، فنراها تعرض على الشاشات ويصادق عليها، ولا تتفطن سلطة الضبط
في رأيكم، كيف نعزّز ظهور معرض أعمالنا والمشروعات التي بداخله على محرّكات البحث مثل Google وغيره؟ وما الذي سيعود علينا من هذه الظاهرة؟ أنا مثلك تفاجأت لهذا الأمر، وأرى أن الطريقة المنطقية لتعزيز ظهور مشاريعنا هي من خلال إستخدام أدوات تسويقية مضمونة لمعرفة الكلمات المفتاحية والبحث عن الصحيحة منها، والأكثر شيوعا في المجال والتخصص الذي نعمل فيه، فنقوم بإرفاقها في وصف المشاريع خاصتنا وحتى في عنوان معرض الأعمال.