في الحالات العادية فعلا أراه سيحتل مكان الطبيب النفسي للميزات التي ذكرتم، ولكن في الحالات المتقدمة أعتقد أن الناس لا يستطيعون تحمل مسؤولية علاج أنفسهم بأنفسهم وسيثقون أكثر بشخص حقيقي يمل سلطة ومعرفة في المجال والله أعلم.
1
أنت محق أخ جواد..بالنسبة للسعر هناك أمر آخر..أنو الشخص الذي يخفض سعره كثيرا غالبا لا يبدو أنه بنفس الاحترافية للعملاء الكبار..وهو أمر نفسيززسايكولوجي اوف برايس...وممكن مثلا شخص بسعر منخفض يبيع عشر مبيعات وشخص بسعر عالي يبيع مبيعة واحدة تعادل في أرباحها عشر مبيعات لصاحب السعر المنخفض..شخصيا أرة أن لكل شخص الحق في اعتماد السعر الذي يحب..والمنافسة أمر جميل والواحد يبحث عن حل لها بكل بساطة دون تعصب للأمر..والله أعلم
انظر لأسعار منافسيك، وستجد السعر الأمثل..في البداية ينصح بالبيع بأسعار أقل حتى تكسب خبرة حقيقية في العمل وتكسب تقييمات تكسبك مصداقية، بعدها ترفع سعرك تدريجيا..هذا ستعرفه مع الوقت لذلك لا تقلق..أنصح أي مبتدئ أن لا يهتم بمنشورات تناقش الأسعار فالغالبية يتبجحون بأنهم لا يبيعون إلا بالسعر الفلاني وبعضهم محترف منذ سنوات أو أنه يستقبل مشروعا واحدا في مدة طويلة..والله أعلم.
صحيح، هذا ما تبدو عليه الفكرة في ظاهرها، لكن البودكاست هنا منقسم لجزئين، عند الانتباه لبعض فقرات الموضوع يلاحظ الأمر، الأول بودكاست داخلي هدفه مشاركة رؤى الشركة من المؤسسين وإطلاع الموظفين على كل مستجدات السوق، الثانية تدريب الموظفين الجدد..أما البودكاست المقدم للعوام فهو من أجل بناء علاقة بين الشركة والجمهور، بناء علامة تجارية، ومواضيع البودكاست قد تبدو لك صعبة لكن للمختصين فالمواضيع كثيرة ولا تعد، حتة أن داخل كل نيش ساب نيش...شكرا لمشاركتك أستاذة رنا.
شرحك واف ما شاء الله، صحيح أن هناك حالات خاصة حيث يكون الخطاب موجها لأكاديميين أو علماء مختصين في المجال وهنا يحق للخطيب استعمال أي لغة شاء، أما حين يوجه الخطاب للعوام فهنا لا أعتقد أنه من الصواب استعمال تلك المصطلحات المقعرة، ربما يقول قائل أن على العوام أن يصعدوا لمستوى الخطيب، لكن لو فعلوا لما احتاجوا لسماع الخطيب أصلا لأنهم حين يصلون مستواه ففي الغالب قد فهموا ذلك العلم أو الفن، والله أعلم.