Elhabib Ouzidane

60 نقاط السمعة
1.76 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أذكر ربما سيدنا علي رضي الله عنه قال فيما معناه أن النفس تميل للعمل أحيانا و أحيانا أخرى تنفر منه، ففي الحالة الأولى تستغل الأمر و تعمل أكثر ما يمكن، والعكس في الثانية أي أنك تعمل على ما هو ضروري أساسي لا يمكن الاستغناء عنه. و عموما النفس راغبة إن رغبتها، فإما أن تحبب نفسك في العمل أو تجبرها أحيانا، و تكافئ نفسك و لو بالدوبامين، مثلا تقول لن أنهض حتى أكمل قراءة خمسين صفحة، و حين تكملها تشعر بنوع
الله يكون في عونكم أخت مها، و الله يحفظ الكوافير سمر ههههه وكالة أنباء
صحيح، الجمع بين الاثنين فتأخذ فوائدهما معا.
أنا شخصيا لست محترفا و جاهل في العربية رغم حبي لها، لكن لسماعي عن هذه الظاهرة قبل سنين أحبب سؤال المحترفين هنا عن الأمر كنوع من الفضول، و الغالب أنها ليست شيئا شائعا.
جزاك الله خيرا، ههههه صح هو أعتقد مشكل و هو لدى الكثير من الناس و ليس اعتقدا من الشخص بعلمه أكثر من الآخرين، التدقيق اللغوي مهنة جميلة حقا.
جزاك الله خيرا أخي، يا ريت تشارك معنا تجربتك فيما بعد بخصوص أمر الخوارزميات.
كلامك صحيح بالفعل.
صحيح، نسيت ذكر نقطة وسائل التواصل فبالفعل هي سبب في المشكلة. أما الشعراء المتشائمون فعلى حد علمي هم قلة من المجتمع و غالبهم يتشائم و يحزن بسبب مشاكل حقيقية كالعنصرية أو الظلم، و بعضهم بسبب الحب ههههه.
صحيح و كلامك دقيق فعلا، فالناس حين ينظرون للتعليقات يعتبرون كل من علق صاحب عقل و حكمة و ربما لم يبلغ حتى سن الرشد ولا تجارب له في الحياة.
أنت محق أخي جواد، و هذا ما كنت أعتقد، لكن بعد أن طالعت العديد من القضايا في هذا الصدد وجدت أن فعلا كثيرا من الناس خصوصا النساء خربن بيوتهم بسبب نصائح وتعليقات من أناس لا تعرفهم أصلا، و بالفعل المشكل من طارح مشاكله الخاصة في المقام الأول ثم يأتي من يزيد الأمر سوء بأراءه الشاذة كمن يسكب الزيت على النار. شكرا على مشاركتك.
صحيح
صحيح
صحيح، الواحد فقط ينتبه للأمر و لا بأس طبعا من الاستمتاع بقراءة أي شيء بل الترفيه عن النفس واجب بعض الأحيان حتى يجدد الإنسان طاقته، مع الشرط الذي قلت أنت في آخر سطر.
صح الناس أحرار هذا أمر مفروغ منه، و لا مقارنة بين الروايات و الأفلام و الدراما، لكن هنا مقارنة بين الحسن و الأحسن، بين الجي و الأجود، ليس الجي و السيء، فحتى قراءة تلك الروايات قد تطور لغة القارئ مثلا مع التنبيه للكون معظم الروايات الحديثة ذات لغة ركيكة، لكن بعضها جيد، لكن كما قلت أن فالواحد يحذر من التشدق بالأمر و الظن أن الواحد بلغ أعلى مراتب العلم لأنه قرأ مئتي رواية في العام...
صح، بالضبط نقطة الإنجاز هذه هي المشكلة
جميل، شخصيا أتكاسل عن استخدام البرامج و أستخدم مذكرة صغيرة بديلا.
صحيح، هذه الصورة نوع من النوستالجيا، و بالفعل اختفت بشكل كامل اليوم.
صحيح، العشوائية قد تكون جيدة أحيانا، لكن التنظيم أسلم، لكن دون صرامة كبيرة يعني لا يكون الواحد كالروبوت..
صحيح، أنا تحدثت فقط عن الصورة النمطية للمثقف، أما المثقف الحقيقي فمظهره قد لا يوحي بذلك في غالب الأحيان. شكرا على مشاركتك صديقي.
صحيح أخي، أعرفه، و كان ممن درسني أيضا رحمهم الله من يشبهون هذه الصورة.
صحيح أخي، نبهتموني للأمر و صححت سياق المشاركة لأن الذي فهم من قولي أن ذلك هو الشخص النافع للمجتمع و الناقل الحقيقي للمعرفة، صحيح ما قلت، و المشكلة أن هذه الأمور تجعل العلم و المعرفة بعيدة عن الناس البسطاء.
صحيح، هي ذكريات تندثر، لها محاسنها و مساوؤها.
صح، حاولت تذكر كل ما يتخيله المجتمع عن صورة المثقف، أما الحديث عن المثقف الحقيقي فهو ما قلته أنت، لأن الهدف من التعلم هو نفع الناس لا الترفع عنهم بالتقعر في المصطلحات و احتكار المعرفة بين نخبة من الناس في الغالب يكونون من الأكاديميين.