معتز عبدالعظيم

مهندس برمجيات، كود لبرمجيات الكمبيوتر. السودان - الخرطوم http://code.sd

http://abueyas.wordpress.com

3.27 ألف نقاط السمعة
5.14 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
>>لكن ذلك يختلف حسب المحتوى يا معتز، أنت في أي مجال تدون؟ أدون في مواضيع مختلفة هي تعبير عن تجاربي في الحياة، احتاج لكتابة مقالة واحدة فترة طويلة للتفكير فيها قد تمتد إلى شهر
أخيراً وجدت من ينتقد التدوين اليومي، وأتفق تماماً على أنه استنزاف، بل يٌقلل جودة المحتوى، و مع أني لم أجربه ولم أفكر تجربته لكني كُنت ملتزم بتدوين إسبوعي وأرى أنه لا يقل استنزافاً عن التدوين اليومي، لكن أخف منه كثيراً، لذلك خففت بأن أكتب كل أسبوعين أو ثلاثة
صحيح هذا بالضبط ما أفعله، أبدأ بقراءة البريد بعد صلاة الفجر وأرد على كل مطلوب مني حتى أذهب العمل وأنا مطمئن أنه لا توجد مهمة تنتظرني وتأخرت عنها. هذه الفكرة ضمن موضوع أخطط للكتابة عنه منذ اﻹسبوع الماضي، و سوف أتكلم عن هذه النقطة بالذات في تلك المقالة التي أنوي كتابتها بإذن الله
صحيح للاجتماع أحياناً أكون مستعجل، لكن عادتي هي أن أصل قبل الباقين في أي اجتماع، وبعض اﻷحيان أنتظر نصف ساعة كما حدث لي في آخر اجتماع حضرته وتمنيت أن لو تأخرت قليلاً
الفكرة رائعة حقيقة، ويمكن في رأيي تنفيذها في كافة الخطابات والرسائل، مثلاً في رسائل البريد، أو حتى في تعليق، فكلما كان الكلام مختصر وواضح ووافي زاد احتمال قراءته من قبل المعنيين. والمثال الذي ذكرته جيد جداً في تعريف متطلبات خطاب المصعد الناجح
الحمد لله أنام بصورة منتظمة حوالي التاسعة مساءً وأصحو الرابعة والنصف صباحاً بدون منبه، في كل يوم حتى أيام اﻹجازة، وأصل لمرحلة النوم العميق لكني عموماً خفيف النوم فيمكني أن استيقظ لأي صوت أو حركة. وهي أقل من ثماني ساعات، لكني أنعس بشكل لا استطيع معه العمل أثناء اليوم، فأنام بعد صلاة الظهر أو قبل العصر مدة من ربع ساعة إلى نصف ساعة على اﻷكثر وأحس أني وصلت إلى النوم العميق أحياناً، وحتى لو نمت فقط ربع ساعة أعود للعمل
هذا أغرب سؤال يمكن أن يُسأل في مقابلة لكن، بالنسبة لي يمكنني اختيار الحيوانات التي أحبها: وابتداءً بالطيور وأكثر طير أحبه الأوز، أحب فكرة هجرته في المواسم المختلفة واستمتاعه بالخريطة الجغرافية أثناء طيرانه، ثم الخيول لكن قبل هذا اﻹبل التي قال الله فيها (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ، ثم الزرافة وهي من أكثر الحيوانات التي أفضلها وأتمنى أن يزيد عددها ولا تصل إلى حافة اﻹنقراض
أول مرة أسمع بهذا المصطلح، وقد جذبتني الفكرة جداً سوف أفكر كيف تنفيذها في العمل بإذن الله لكني أطبق هذا المفهوم في السفر بالبر، فأستمتع بالطريق ولا يكون هدفي الوصول بأسرع وقت، إنما أقود بسرعة معتدلة وأتوقف عند كل معلم يجذبني فيصبح الطريق هو أجمل شيء في السفر بدلاً من أن يكون أكثر شيء ممل
لا لم أجرب العمل بها، لكن بالتأكيد هي أفضل من العمل في المنزل حتى في بيئة العمل يعمل عدد من المبرمجين في مشاريع منفردة، لكن تواجدهم مع بقية المبرمجين يحفزهم أكثر على العمل. كمثال عندما يعمل أحد أفراد شركتنا في بيته لا يزيد عن ساعة أو ساعتين في اليوم، لكن إذا تواجد في المكتب فيمكن أن يعمل ثماني ساعات في نفس المشروع
نعم هذا أقل شكل من أشكال العمل الجماعي، وهو العمل في بيئة جماعية لكن منفرداً. اﻷفضل منه العمل في مشروع جماعي حقيقي. في عملنا تضررنا مؤخراً بالعمل الفردي خصوصاً عندما يغيب من يعمل في ذلك المشروع أو يترك العمل، وبالمقابل شجعنا العمل الجماعي ووجدناه هو الخيار الوحيد في عملنا في مجال البرمجة، خصوصاً للعمل مع شركات كبرى وتحتاج لدعم عاجل. حتى على صعيد تطور الشخص فإن الشخص الذي يعمل مع فريق يستفيد أكثر. وهذه النقطة متعلقة ومشابهة لموضوع آخر وهو
من الجيد أنك تداركتي المشكلة قبل أن تتطور أنصحك بالتحول إلى العمل الجماعي بدلاً من العمل الفردي. وتذكري حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "يد الله مع الجماعة" وحديث "إنما أكل الذئب من الغنم القاصية" مع أن الحديث الأخير عن صلاة الجماعة، إلا أنه يصلح للتنبيه لأخطار الانفراد
هذا موضوع مهم جداً، وأريد أن أقص تجربتي كوني مبرمج ولدي شغف منذ الصغر بالبرمجة وصاحب شركة برمجة بالنسبة لي لا أحب أن يفرض الآباء على أبنائهم مهن وشغف معين. لذلك كانت طريقتي مع أبنائي أن لا أستعجل لهم تعلم البرمجة، فعندما بلغوا سن وإدراك يمكنهم فيه تعلم البرمجة وفرت لهم اﻷدوات المناسبة والكُتب وبدأت لهم الطريق، لكن لم أشجعهم بطريقة تجلهم ينشغلون عن باقي المجالات، فكان الهدف أن يتثقفوا بكافة مناحي الحياة والمهن المختلفة والمهن التي يحتاج إليها البلد
التسجيل القديم لسورة التوبة والسجدة بصوت القارئ مشاري بن راشد العفاسي، وقراءة لسورة الحجر للقارئ هزاع البلوشي: https://www.youtube.com/watch?v=5plNHGJrM6U&t=110s https://www.youtube.com/watch?v=gMasNoUHdjY
نعم، لكن اﻷهداف كيف يُمكن قياسها، خصوصاً في عمل مستمر وعمل جماعي، خصوصاً أن بعض الزبائن نتعامل معهم بالساعات
> فلماذا لا تتركه يستمتع بوقته طالما أنهى مهام يومه؟ هذا البند وضعته للموظفين حتى يخرجوا متى شاؤوا، علماً بأن نظام عملنا بالساعات، ومن ليست لديه رغبة بالعمل في يوم معين أو وقت معين لا نلومه، لأن علمنا (تطوير البرامج) يحتاج لإبداع ومزاج عالي للعمل
نعم يمكن أن بدأ بالغرب أو الشرق، اﻵن أصبحت المعرفة في كل إتجاه، لكن لهدف آخر هو للمنافسة أو لإنتاج شيء جديد وليس لنكون دائماً مستهلكين. و يمكن أن تكون هناك موازنة بالاستهلاك لغرض الإنتاج، مثلاً شراء أجهزة لغرض تطوير برامج، أو شراء أدوات تطوير برمجية لغرض تطوير برامج أيضاً، أو للحصول على برامج مفتوحة المصدر لتسويقها كحلول في بلادنا
نعم فكرة جميلة، أنا شخصياً أنزعج من اﻷعتذار الكثير، بعض اﻷشخاص دائماً هم يعتذرون في كل صغيرة وكبيرة.
التكلفة عالية في تشغيل مراكز بيانات ضخمة في العالم العربي. كذلك فإن المنافسة عالية مع مراكز البيانات في أمريكا وأوروبا. ومن العوامل التي تجعل مراكز البيانات في أمريكا وأوروبا أقل تكلفة هي التكييف للمخدمات حيث أن تكلفتها عالية وتستهلك كهرباء عالية خصوصاً أن الدول العربية معظمها يقع بين المدارين، أما شمال أوروبا وأمريكا يقع جزء منها بالقرب أو داخل الدائرة القطبية الشمالية مما يجعل مراكز البيانات هناك لا تحتاج لتكييف مما يقلل التكلفة بشكل كبير جداً
نحن في إنتظار الفيديو الخاص بك أو الصور مع سرد تجربتك إذا كان لديك وقت
هذا فيديو آخر قمت بإضافته اﻵن لإيضاح الفكرة: https://www.youtube.com/watch?v=XjdVhNA9f94
أمارس هذا النشاط (إطعام الطيور) منذ أكثر من عشرة أعوام تقريباً، والطريقة هي تجميع الخبز الجاف ثم وضعه في الماء لفترة حوالي 5 دقائق إلى أن يصبح طرياً، ثم أصفيه من الماء ثم أضعه على اﻷرض في مكان فيه ظل، حيث لاحظت أن الطيور لا تأكل في الشمس، اصبح هذا نشاط يومي وأوصي به أبنائي أثناء السفر. صورت الفيديو في نهاية العليق للطيور التي تأتي المنزل للأكل، وقد لاحظت أنها تأتي في حوش المنزل أي في الطابق الأرضي أكثر من
أنصحك بالبداية بتعلم لغة بايثون أبنائي بدؤوا يتعلمونها من سن صغيرة وقد قاموا بكتابة عدة برامج صغيرة بها. كتبت تدوينة عن هذا الموضوع : https://abueyas.wordpress.com/2019/06/28/python-thonny/ الكتاب: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%AC%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AB%D9%88%D9%86-3-pdf أداة التطوير المُستخدمة : https://thonny.org/
نعم أعرف ذلك، لكن هذا ما جاء في ذهني بسبب عبارة سافر جميع اﻷهل، فهي مناسبة أكثر للعصر الحالي، في السابق كان السفر صعباً وكان يسافر اﻷب فقط أو اﻹبن فقط، عندما يسافرون جميعاً يكون غرضهم الهجرة وترك البلد
أضحكتني يا أخ محب عبارة "في حالة سفر جميع اﻷهل"، تخيلتهم مسافرين إجازة إلى ماليزيا وليس لديهم مفتاح به أكثر من نُسخة لإعطائه للجيران في حالة حدث شيء وآخر يحملونه معهم في السفر أو يضعوه داخل السيارة التي يتركوها بجانب البيت :)
أنا بدأت البرمجة أيضاً في سن مبكرة حوالي 11 أو 12 عام، لكن هذا لم يسبب لي عزلة مع أني ليس لدي أخوان، بل بالعكس تعلم البرمجة والتكنلوجيا جعلني مرجعاً لأقراني الذين لديهم هذه الهواية ولأقربائي الذين أعرض عليهم أعمالي ويشجعونني. مع أني بدأ لدي رهاب اجتماعي في فترة الجامعة لكن تفوقي في البرمجة جعلني أتغلب على هذه المشكلة الاجتماعية إلى أن جاء اليوم الذي قمت بعمل شركة خاصة بي واصبح لدي عدد كبير من الموظفين يحيطون بي وزبائن اجتمع